أحدث الأخبار مع #إيما،
MTV
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- MTV
فشل قصة حب جديدة في هوليوود... تفاصيل انفصال رامي مالك وإيما كورين
أنهى نجما هوليوود رامي مالك وإيما كورين علاقتهما العاطفية التي استمرت قرابة العامين، في خطوة مفاجئة وصادمة لمحبيهما. ووفقاً لموقع "ET" فإن الانفصال الذي تصدر عناوين الصحف العالمية خلال الساعات الماضية، لم يتم الكشف عن تفاصيله بعد، كما لم يرد أي من النجمين على التساؤلات حول القصة حتى هذه اللحظة. بدأت الشائعات حول علاقة رامي مالك، بطل فيلم " Bohemian Rhapsody"، وإيما كورين، نجمة " The Crown"، في الظهور للمرة الأولى في تموز 2023، حينما تم رصدهما معاً في حفل موسيقي لبرس سبرينغستين في لندن. وفي أيلول من العام نفسه، شوهد نجمي هوليوود معاً مرة أخرى في بطولة الولايات المتحدة المفتوحة للتنس في نيويورك، وفي وقت لاحق من ذلك العام، أكد الثنائي علاقتهما بعد أن تم تصويرهما وهما يتبادلان القبلات في أحد حدائق لندن. وخلال العام التالي، أصبح الثنائي حديث الإعلام في عدة مناسبات، بما في ذلك مشاركتهما في أسبوع الموضة في باريس، حيث تم التقاط صور لهما وهما ممسكان بأيديهما بعد حضورهما حفل عشاء نظمته ماركة ميو ميو. كما شوهدا معاً في حفلة ما بعد عرض فيلم "ديدبول وولفرين" في نيويورك، وفي مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي لعام 2024. وفي كانون الثاني 2024، تحدث رامي مالك للمرة الأولى علناً عن علاقته مع إيما، مشيراً إلى أنها شخصية "مميزة" و"مبهرة". وأوضح في مقابلة مع صحيفة "ذا غارديان" أنه يقضي أغلب وقته في لندن وأحياناً في مدينة مارغيت البريطانية مع إيما، التي فاجأته في عيد الشكر بعشاء مفاجئ. وقبل علاقته مع إيما كورين، كان رامي مالك قد ارتبط بنجمة هوليوود لوسي بوينتون، التي لعبت دور حبيبته في فيلم "بوهيميان رابسودي"، الذي حصل من خلاله على جائزة الأوسكار الأولى في 2019.، لكن علاقتهما انتهت في عام 2022 بعد أربع سنوات من الارتباط. رامي مالك يتألق في "The Amateur" من ناحية أخرى، حقق فيلم "The Amateur"، أحدث أفلام رامي مالك في فئة الإثارة، بداية قوية في شباك التذاكر العالمي مع تحقيقه 32.2 مليون دولار أميركي في أول عطلة نهاية أسبوع له. الفيلم، الذي أخرجه جيمس هاويز، نجح في جمع 15 مليون دولار داخل الولايات المتحدة و17.2 مليون دولار في الأسواق الدولية، خلال عرض استمر لمدة خمسة أيام. ويشارك في البطولة كل من راشيل بروزنهان، كاتريونا بالف، لورانس فيشبورن، جوليان نيكولسون، مايكل ستولهبارغ، وهولت ماكالاني.
سياحة
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سياحة
ألمانيا تعزز من ريادتها كوجهة متميزة لسفر الأعمال والاجتماعات في منطقة الخليج العربي
دبي، 08 أبريل 2025: خلال السنوات الأخيرة، نجحت ألمانيا في تكريس نفسها بقوة كواحدة من أكثر الوجهات المرغوبة لسياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض والسفر بغرض العمل من منطقة مجلس التعاون الخليجي. وبفضل اقتصادها السياحي القوي، وبنيتها التحتية عالمية المستوى، وفهمها العميق لاحتياجات المسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي، تُعدّ ألمانيا خياراً استثنائياً لمجموعات الشركات ورواد الأعمال. وبفضل دعم خبراء مثل 'نوماد ترافل كونيكترز' NOMAD TRAVEL CONNECTORS، أصبح تخطيط وتنفيذ رحلات العمل إلى ألمانيا أكثر سلاسة وفعالية من أي وقت مضى. هذا ويلعب قطاع السفر والسياحة في ألمانيا دوراً حيوياً في الاقتصاد الوطني، ووفقاً لأحدث توقعات المجلس العالمي للسفر والسياحة، من المتوقع أن يكون القطاع قد ساهم بمبلغ 468.7 مليار يورو في الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا عام 2024. ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى 553.5 مليار يورو بحلول عام 2034، وهو ما يمثل أكثر من 10% من إجمالي الناتج الاقتصادي للبلاد. وتمثل رحلات العمل جزءاً كبيراً من هذه المساهمة، حيث بلغت نسبتها في العام 2024 حوالي 21% من إجمالي الرحلات الدولية إلى ألمانيا عام 2024، وهذا يزيد عن ضعف المتوسط الأوروبي البالغ 10%. من ناحية ثانية، سجّلت ألمانيا ما يقارب من ٨٥.٣ مليون ليلة إقامة دولية في العام 2024، مما يؤكد جاذبيتها كوجهة سفر رئيسية للمسافرين العالميين. ومن بين هذه الرحلات، جاء 57.4 مليون زائر من أوروبا وحدها، بما في ذلك 11.9 مليون زيارة لأغراض الأعمال. ولا تزال ألمانيا مركزاً عالمياً للمعارض التجارية والتجمعات المهنية، حيث تستضيف ثلثي المعارض الرائدة عالمياً. كما تشهد ألمانيا فعاليات مثل معرض برلين للسياحة، ومعرض هانوفر، ومعرض ميديكا دوسلدورف، والتي تستقطب صُنّاع القرار والوفود والعارضين من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك دول مجلس التعاون الخليجي. تتميز ألمانيا أيضاً ببُنية تحتية ممتازة وشبكة مواصلات ونقل مذهلة، مما يجعلها وجهة مثالية للمسافرين من قطاع الأعمال. فنظام النقل الفعّال في البلاد يتيح تنقّل الوفود بسلاسة، حيث يصل 36% من المسافرين جواً، و44% براً عبر السيارات، و11% بالقطارات، في حين تحرص العديد من المدن الكبرى مثل برلين وفرانكفورت وهامبورغ وميونخ على توفير أماكن حديثة، وموظفين متعددي اللغات مدربين تدريباً عالياً، وخدمات دعم ممتازة. أما فيما يتعلق بالمسافرين المسلمين، فهم فبإمكانهم الاستفادة من خيارات شاملة ثقافياً، بما في ذلك المطاعم الحلال، ومرافق الصلاة، والموظفين الناطقين باللغة العربية، والتي تتوفر بشكل متزايد في المدن التي تحتضن قطاع الأعمال. من ناحية ثانية، تلعب الاستدامة دوراً محورياً في جاذبية ألمانيا كوجهة لرحلات الأعمال، حيث أنها تحتل المرتبة الثالثة عالمياً في مجال السفر والسياحة المستدامة، والعديد من فنادقها ومنشآتها وقاعات فعالياتها حاصلة على شهادات الاعتماد البيئي. وتتصدر مدنها الرئيسية مثل برلين وفرانكفورت وهامبورغ قائمة المدن الرائدة في توفير بنية تحتية معتمدة للفعاليات المستدامة، مما يضمن للمسافرين من رجال الأعمال مواءمة فعالياتهم مع أولويات الحوكمة البيئية والاجتماعية. تتبوأ ألمانيا أيضاً موقع الريادة في الابتكار الرقمي بقطاع السياحة، حيث توفر أدوات متطورة مثل 'إيما'، وهي رفيقة سفر افتراضية مدعومة بالذكاء الاصطناعي من المكتب الوطني الألماني للسياحة، والتي تقدم توصيات شخصية وتخطيطاً فورياً لرحلات الزوار. ويدعم هذا النوع من التفاعل الرقمي احتياجات مسافري دول مجلس التعاون الخليجي المتمرّسين في استخدام التكنولوجيا والذين يبحثون عن تجارب عالية الجودة ومُصممة خصيصاً لهم. وبحسب ما تقول يامينا صوفو، مديرة التسويق والمبيعات في المكتب الوطني الألماني للسياحة في دول مجلس التعاون الخليجي: 'لا يقتصر مشهد السفر بهدف الأعمال في ألمانيا على البنية التحتية عالمية المستوى فحسب، بل يتشكل أيضاً من خلال الابتكار والاستدامة. وبفضل شبكة النقل الجوي الواسعة، والمواقع المعتمدة بيئياً، والأدوات الرقمية مثل 'إيما'، نعمل على توفير تجربة سفر أكثر ذكاءً وسلاسة، تتماشى مع تطلعات المسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي. فألمانيا تقدّم لقادة الأعمال ومنظمي الفعاليات مزيجاً فريداً من الاحترافية، الضيافة، والتوافق الثقافي.' وتقوم شركة نوماد ترافل كونيكترز، بدعم كل هذه التجارب، وهي وكالة متخصصة مقرها فرانكفورت، أسسها عام ٢٠٢٣ الخبيران في قطاع الضيافة نورمان وليزا سميث. تتخصص الوكالة في سفر الأعمال والمؤتمرات والمعارض بين ألمانيا ومنطقة الخليج. وقد أُنشئت نوماد ترافل كونيكترز لتبسيط وتعزيز سفر الشركات من خلال توفير حجوزات الفنادق، وتأمين أماكن الفعاليات، وتنسيق رحلات العمل المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات العملاء من دول مجلس التعاون الخليجي. توفر شركة نوماد ترافل كونيكترز حجوزات الفنادق للأفراد والمجموعات، وحجز مواقع الاجتماعات والفعاليات، وإدارة لوجستيات سفر الأعمال دون أي تكلفة إضافية على العميل. هذا ويسمح وجود الوكالة المزدوج في كل من ألمانيا ودول مجلس التعاون الخليجي بتقديم خدمة سريعة وفعّالة تأخذ بعين الاعتبار الخصوصيات الثقافية. ومن خلال شبكة قوية من الشركاء في جميع أنحاء ألمانيا ومعرفة متعمّقة بمشهد الضيافة المحلي، تضمن نوماد ترافل كونيكترز أن يحصل مسافرو الأعمال من دول مجلس التعاون الخليجي على أقصى استفادة من استثماراتهم، إلى جانب الراحة والخدمة التي لا مثيل لها. وفي هذا الإطار، يقول نورمان سميث، مؤسس شركة نوماد ترافل كونيكترز: 'تقدم ألمانيا قيمة لا مثيل لها لسفر الشركات وسياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض، ودورنا هو تسهيل هذه الرحلة. فنحن نتفهّم الاحتياجات الفريدة لمؤسسات دول مجلس التعاون الخليجي، ونلتزم بتقديم تجارب غنية وتفاعلية، مدعومة بخبرة محلية ومعايير عالمية'. أخيراً، وبفضل موقعها الاستراتيجي في قلب أوروبا، وجمعها بين الابتكار والتقاليد، واستثمارها المتواصل في الاستدامة والبنية التحتية، تُعدّ ألمانيا خياراً مثالياً للشركات والمؤسسات في الخليج التي تبحث عن تجارب سفر أعمال عالية الجودة. وبفضل دعم وكالات متخصصة مثل نوماد ترافل كونيكترز، تتمتع ألمانيا بمكانة متميزة تُمكّنها من الحفاظ على ريادتها في سياحة الأعمال العالمية، وصفتها كشريك موثوق به لسوق سياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض المتنامي في دول مجلس التعاون الخليجي. لمزيد من المعلومات حول سياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض ورحلات العمل في ألمانيا، يُرجى زيارة visit ولمعرفة المزيد عن خدمات نوماد ترافل كونيكترز، يُرجى زيارة .
هبة بريس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- هبة بريس
محمد بنزكور في أوتريخت.. أدب وهوية ونكهة مغربية أصيلة (فيديو)
طارق عبلا من هولندا كانت أوتريخت، يوم أمس الأربعاء، على موعد مع لقاء أدبي استثنائي استضاف فيه الكاتب المغربي-الهولندي محمد بنزكور، الذي قدم لجمهوره آخر أعماله 'عملاق من الريف'، بتنظيم من مؤسسة حوار وبشراكة مع مكتبة حي أوفرفخت. ولم يكن الحدث مجرد تقديم لكتاب، بل لحظة ثقافية غنية احتفت بالهوية، والذاكرة الجماعية للمغاربة في المهجر، وعراقة التقاليد المغربية، في أجواء حميمة جمعت الأدب بالنقاش والتقاليد الأصيلة. و يعد كتاب 'عملاق من الريف' بمثابة تكريم لوالد بنزكور ومن خلاله لجيل كامل من المغاربة الذين هاجروا إلى هولندا، تاركين بصماتهم في مختلف المجالات. كما تزامن اللقاء مع الذكرى العاشرة لصدور كتابه الأول 'إيما'، الذي خصصه لوالدته، ليشكل العملان معا سيرة إنسانية تعكس تجربة الهجرة والمغتربين المغاربة في أوروبا. تميز اللقاء بحضور جمهور متنوع غالبيته من الهولنديين القادمين من أوفرفخت وضواحيها، بالإضافة إلى مغاربة من الجيلين الأول والأخير. وكان التفاعل بين الحضور والكاتب في أوجه، حيث عبر العديد منهم عن إعجابهم بمحتوى الكتاب وأسلوب بنزكور الساخر والعميق. ولعل الإقبال الكبير على شراء الكتاب وطلب توقيع الكاتب عليه كان دليلا واضحا على التأثير الذي تركه اللقاء في نفوس الحاضرين. كما عرف الحدث مشاركة واسعة من الإعلاميين الهولنديين، الذين أبدوا اهتماما خاصا بتجربة بنزكور وبالمواضيع التي يتناولها في كتاباته. أدار الجلسة محمد الطلحاوي وقاسم أشهبون، حيث تناول النقاش قضايا الهوية والاندماج والتحديات التي واجهها الجيل الأول من المهاجرين المغاربة. وبأسلوبه المعروف بالسخرية اللاذعة والمرح التلقائي، نجح بنزكور في إبقاء الجمهور متفاعلا ومندمجا، في لحظات جمعت بين الضحك والتأمل العميق. لم يكن اللقاء مجرد حدث أدبي، بل كان أيضًا فرصة للاحتفاء بالموروث الثقافي المغربي. فقد استمتع الحضور بأكواب الشاي المغربي المنعنع، الذي قدم للجميع، إلى جانب الحلوى المغربية الأصيلة، ما أضفى دفئا خاصا وخلق جوا جعل الحضور يشعر أنه في ضيافة مغربية حقيقية. ومع اقتراب شهر رمضان المبارك، استغل رئيس مؤسسة حوار الفرصة لدعوة الجميع إلى حفل إفطار جماعي تنظمه المؤسسة في إطار أنشطتها المستمرة مساء 13 مارس لتعزيز التعايش والسلام بين مختلف الثقافات. في نهاية الأمسية، وقع بنزكور نسخا من كتابه 'عملاق من الريف' للحضور، وسط أجواء من الحفاوة والتقدير. وقد حظي الحدث بتغطية إعلامية واسعة، حيث كانت 'هبة بريس' حاضرة لنقل وقائع اللقاء وإعداد روبورتاج خاص، مما يعكس النجاح الكبير الذي حققه الحدث على المستوى الثقافي والإعلامي. مقالات ذات صلة
هبة بريس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- هبة بريس
محمد بنزكور في أوتريخت.. أدب وهوية ونكهة مغربية أصيلة
طارق عبلا من هولندا كانت أوتريخت، يوم أمس الأربعاء، على موعد مع لقاء أدبي استثنائي استضاف فيه الكاتب المغربي-الهولندي محمد بنزكور، الذي قدم لجمهوره آخر أعماله 'عملاق من الريف'، بتنظيم من مؤسسة حوار وبشراكة مع مكتبة حي أوفرفخت. ولم يكن الحدث مجرد تقديم لكتاب، بل لحظة ثقافية غنية احتفت بالهوية، والذاكرة الجماعية للمغاربة في المهجر، وعراقة التقاليد المغربية، في أجواء حميمة جمعت الأدب بالنقاش والتقاليد الأصيلة. و يعد كتاب 'عملاق من الريف' بمثابة تكريم لوالد بنزكور ومن خلاله لجيل كامل من المغاربة الذين هاجروا إلى هولندا، تاركين بصماتهم في مختلف المجالات. كما تزامن اللقاء مع الذكرى العاشرة لصدور كتابه الأول 'إيما'، الذي خصصه لوالدته، ليشكل العملان معا سيرة إنسانية تعكس تجربة الهجرة والمغتربين المغاربة في أوروبا. تميز اللقاء بحضور جمهور متنوع غالبيته من الهولنديين القادمين من أوفرفخت وضواحيها، بالإضافة إلى مغاربة من الجيلين الأول والأخير. وكان التفاعل بين الحضور والكاتب في أوجه، حيث عبر العديد منهم عن إعجابهم بمحتوى الكتاب وأسلوب بنزكور الساخر والعميق. ولعل الإقبال الكبير على شراء الكتاب وطلب توقيع الكاتب عليه كان دليلا واضحا على التأثير الذي تركه اللقاء في نفوس الحاضرين. كما عرف الحدث مشاركة واسعة من الإعلاميين الهولنديين، الذين أبدوا اهتماما خاصا بتجربة بنزكور وبالمواضيع التي يتناولها في كتاباته. أدار الجلسة محمد الطلحاوي وقاسم أشهبون، حيث تناول النقاش قضايا الهوية والاندماج والتحديات التي واجهها الجيل الأول من المهاجرين المغاربة. وبأسلوبه المعروف بالسخرية اللاذعة والمرح التلقائي، نجح بنزكور في إبقاء الجمهور متفاعلا ومندمجا، في لحظات جمعت بين الضحك والتأمل العميق. لم يكن اللقاء مجرد حدث أدبي، بل كان أيضًا فرصة للاحتفاء بالموروث الثقافي المغربي. فقد استمتع الحضور بأكواب الشاي المغربي المنعنع، الذي قدم للجميع، إلى جانب الحلوى المغربية الأصيلة، ما أضفى دفئا خاصا وخلق جوا جعل الحضور يشعر أنه في ضيافة مغربية حقيقية. ومع اقتراب شهر رمضان المبارك، استغل رئيس مؤسسة حوار الفرصة لدعوة الجميع إلى حفل إفطار جماعي تنظمه المؤسسة في إطار أنشطتها المستمرة مساء 13 مارس لتعزيز التعايش والسلام بين مختلف الثقافات. في نهاية الأمسية، وقع بنزكور نسخا من كتابه 'عملاق من الريف' للحضور، وسط أجواء من الحفاوة والتقدير. وقد حظي الحدث بتغطية إعلامية واسعة، حيث كانت 'هبة بريس' حاضرة لنقل وقائع اللقاء وإعداد روبورتاج خاص، مما يعكس النجاح الكبير الذي حققه الحدث على المستوى الثقافي والإعلامي.
