أحدث الأخبار مع #إيميبوب

القناة الثالثة والعشرون
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
1.87 مليون لاجئ ونازح سوري عادوا إلى ديارهم
كشف تقرير لمنظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة عن عودة 1.87 مليون نازح ولاجئ سوري في الداخل والخارج إلى ديارهم بعد سقوط النظام السابق في الثامن من كانون الأول الماضي. وأفاد التقرير بأن نقص الفرص الاقتصادية والخدمات الأساسية يشكل التحدي الأكبر أمام عودة السوريين إلى بلادهم. ودعت المنظمة إلى حشد دعم دولي لمساعدة سوريا على التعافي وعودة السوريين إلى بلدهم ورسم مستقبل أفضل. وأشار التقرير إلى أن العديد من المجتمعات تواجه صعوبة في الحصول على الكهرباء والمياه النظيفة والرعاية الصحية، بينما تعيق الثغرات في الوثائق المدنية العائدين من الوصول إلى الخدمات الأساسية أو المطالبة بحقوق السكن والأراضي. وقالت مديرة المنظمة الدولية للهجرة، إيمي بوب إن السوريين يتمتعون بالمرونة والابتكار، لكنهم بحاجة إلى مساعدة كبيرة لإعادة بناء مجتمعاتهم وحياتهم. وشددت على أن تمكين السوريين من العودة إلى بلد يسير على طريق الاستقرار والتقدم أمر بالغ الأهمية لمستقبل البلاد. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


أخبار ليبيا
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
أكثر من 72 ألفا لقوا حتفهم أو فقدوا على طرق الهجرة منذ 2014
جاء في التقرير أن 'أكثر من نصف هؤلاء الذين لقوا حتفهم أو فقدوا أثناء محاولتهم الهجرة منذ عام 2014 واجهوا مصيرهم في دول تشهد اضطرابات عنيفة أو كوارث، بينها ليبيا وإيران وميانمار'. أعلنت الأمم المتحدة، أمس الثلاثاء، أن أكثر من 72 ألف شخص لقوا حتفهم أو فقدوا على طرق الهجرة في جميع أنحاء العالم خلال العقد الماضي، معظمهم في دول تشهد أزمات. وسجل العام الماضي أكبر عدد من وفيات المهاجرين ولقي 8938 شخصاً على الأقل حتفهم على مسارات الهجرة، وفق ما أفادت المنظمة الدولية للهجرة. وقالت إيمي بوب المديرة العامة للمنظمة في بيان، إن 'هذه الأرقام تذكرنا بأن الأشخاص يجازفون بحياتهم عندما يحرمهم انعدام الأمن والآفاق وضغوط أخرى من خيارات آمنة أو صالحة في بلدانهم'. وجاء في التقرير أن 'أكثر من نصف هؤلاء الذين لقوا حتفهم أو فقدوا أثناء محاولتهم الهجرة منذ عام 2014 واجهوا مصيرهم في دول تشهد اضطرابات عنيفة أو كوارث، بينها ليبيا وإيران وميانمار'. وأشار التقرير إلى أن واحداً من كل أربعة مهاجرين مفقودين 'كان يتحدر من بلدان تشهد أزمات إنسانية، مع وفاة آلاف الأفغان وأفراد الروهينغا والسوريين في حوادث وثقت على مسالك الهجرة حول العالم'. وكشف أن أكثر من 52 ألف شخص لقوا حتفهم خلال محاولتهم الهروب من أحد البلدان الـ40 في العالم حيث أطلقت الأمم المتحدة خطة للاستجابة للأزمات أو خطة استجابة إنسانية. ودعت إيمي بوب الأسرة الدولية إلى الاستثمار 'في ضمان الاستقرار والفرص في المجتمعات لتكون الهجرة خياراً وليس حاجة'. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعندما 'لا يعود من الممكن البقاء، لا بد من العمل معاً على إتاحة مسارات آمنة وقانونية ومنظمة تحمي الأفراد'، بحسب قول بوب. وسجلت في المنطقة الوسطى في البحر الأبيض المتوسط أكبر أعداد الوفيات في العالم مع نحو 25 ألف شخص فقدوا في البحر خلال العقد الماضي، وفق المنظمة الدولية للهجرة. وفقد أكثر من 12 ألفاً منهم في البحر بعد مغادرة ليبيا التي تمزقها الحرب، في حين أن أعداد هؤلاء الذين فقدوا في منطقة الصحراء لا تحصى، بحسب ما جاء في التقرير. وقضى أكثر من 5 آلاف شخص خلال محاولتهم الهروب من أفغانستان التي تعصف بها أزمة منذ العقد الأخير، خصوصاً بعد عودة حركة 'طالبان' إلى الحكم في 2021. وخلال تلك الفترة أيضاً، قضى أكثر من 3100 فرد من أقلية الروهينغا المضطهدة في ميانمار، غالباً إثر غرق زوارقهم أو خلال الفرار إلى بنغلاديش. وقالت جوليا بلاك منسقة مشروع 'المهاجرين المفقودين' لمنظمة الهجرة الدولية والقيمة على هذا التقرير إن 'العدد الفعلي للوفيات هو على الأرجح أعلى بكثير من ذاك المسجل نظراً إلى نقص البيانات، لا سيما في مناطق الحرب والمناطق المنكوبة'.


المدينة
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المدينة
خفر السواحل السوري: ضبط قارب يقل 30 مدنيا أثناء محاولتهم الهجرة
ضبط خفر السواحل السوري، قاربا في المياه الإقليمية على متنه أكثر من 30 مدنيا أثناء محاولتهم الهجرة غير الشرعية، وفق ما أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا". وأفاد خفر السواحل السوري، في بيان صحفي أورده "تلفزيون سوريا" بـ "ضبط قارب في المياه الإقليمية وعلى متنه أكثر من 30 مدنيا أثناء محاولتهم مغادرة البلاد بطريقة غير شرعية إلى إحدى الدول المجاورة". l/status/1908460265420496907ttps:// خفر السواحل السورية: ضبط قارب في المياه الإقليمية وعلى متنه أكثر من 30 مدنياً أثناء محاولتهم مغادرة البلاد بطريقة غير شرعية إلى إحدى الدول المجاورة.#سانا — الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) April 5, 2025 وكانت مديرة المنظمة الدولية للهجرة، إيمي بوب قالت نهاية العام الماضي، إن بعض الأقليات الدينية تغادر سوريا خشية من "تهديد محتمل" في حين أوصت بوقف العودة الجماعية إلى سوريا حتى يستقر الوضع في البلاد. وعادت قضية اللاجئين السوريين في مختلف دول العالم لتطرح بشدة مع إسقاط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، ولا يزال عددا كبيرا من سكان الشعب السوري مقيمين ومهاجرين في دول مختلفة، معظمهم في دول الجوار وأوروبا.


الناس نيوز
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الناس نيوز
منظمة الهجرة الأممية تواجه اضطرابات قوية بعد تجميد ترامب المساعدات…
جنيف وكالات – الناس نيوز :: تواجه المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، التي تضررت بشدة من تخفيضات الميزانية الأميركية، اتهامات من موظفين سابقين وحاليين لها بالعمل لصالح إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب من خلال برنامجها للمساعدة على العودة الطوعية للمهاجرين. وشكّلت عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض عامل زعزعة مزدوجة للمنظمة الدولية للهجرة: أولا من الناحية المالية، وأيضا لأن سياسات إدارة ترامب المناهضة للهجرة تصيب المنظمة في صلب مهامها. وقال متحدث باسم المنظمة الدولية للهجرة لوكالة فرانس برس إن 'هذه التخفيضات في التمويل تؤثر بشكل مباشر على قدرة المنظمة على دعم بعض الأشخاص الأكثر ضعفا' وستؤدي إلى 'المزيد من المعاناة والهجرة وانعدام الأمن'. وبعد أن ناهز عدد موظفيها 22 ألف شخص بنهاية عام 2024، صرفت المنظمة آلاف الأشخاص بسبب القرارات الصادرة عن واشنطن. ويُتهم برنامجها للمساعدة على العودة الطوعية للمهاجرين في أميركا اللاتينية إلى بلدانهم الأصلية بإضفاء قدر من المشروعية على سياسات الترحيل الأميركية. وأضاف المتحدث أن الوكالة 'ملتزمة تقديم المساعدة الإنسانية وخيارات العودة الطوعية للأشخاص الذين جرى ترحيلهم مؤخرا من الولايات المتحدة إلى كوستاريكا وبنما'. ووافقت هاتان الدولتان، تحت ضغط من إدارة ترامب، على العمل كوسطاء في إعادة المهاجرين الصادرة في حقهم قرارات ترحيل من الولايات المتحدة. 'طوق نجاة' وأعلنت الوكالة في بداية شباط/فبراير أنها ستعزز برنامجها للعودة الطوعية في أميركا اللاتينية، مع استئنافه خصوصا في المكسيك وغواتيمالا وهندوراس وبنما. وبالنسبة للوكالة الأممية، فإن هذه البرامج هي بمثابة 'طوق نجاة للمهاجرين العالقين' وتوفر 'الدعم العاجل' لأولئك 'الذين لا يستطيعون أو لا يريدون البقاء في الأماكن التي يتواجدون فيها ويحتاجون إلى المساعدة للعودة، في أمان تام وبكرامة'. وأكد المتحدث أن وضع هؤلاء 'سيكون أسوأ بكثير' من دون هذه المساعدات. وتتهم واحدة من آلاف الموظفين في المنظمة الدولية للهجرة الذين تلقوا إخطارات بالتسريح الشهر الماضي، المنظمة بمحاولة 'التموضع في صف' الإدارة الجديدة بشكل مبالغ فيه. وقالت لوكالة فرانس برس، طالبة عدم كشف اسمها، إن الأمر 'مقلق للغاية'. وأشار موظف سابق آخر، فضل أيضا عدم الكشف عن هويته، إلى أن 'سمعة المنظمة الدولية للهجرة تتضرر'. وتُوجَّه هذه الانتقادات إلى وكالة باتت متعثرة بسبب التهديد بفقدان 40% من ميزانيتها، هي الحصة التي تدفعها الولايات المتحدة. 'قرارات صعبة' وقالت المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة إيمي بوب لوكالة فرانس برس مؤخرا 'علينا أن نتخذ قرارات صعبة للغاية بشأن التوظيف' بسبب نقص الأموال. والأكثر تضررا هو برنامج قبول اللاجئين في الولايات المتحدة، الذي علقته إدارة ترامب بعدما شجعه إدارة سلفه جو بايدن، ما سمح باستقبال أكثر من 100 ألف لاجئ العام الماضي. وتم تسريح نحو 3000 من أصل 5000 موظف في المنظمة الدولية للهجرة يعملون في برنامج قبول اللاجئين الأميركي. وعلقت الموظفة المفصولة أنها 'صدمة حقيقية'. وأشار موظف سابق آخر إلى أن الموظفين كانوا 'غاضبين' حيال طريقة اتخاذ قرار التسريح بصورة مباغتة. ومن المتوقع إجراء تخفيضات ضخمة أخرى في الوظائف بالمقر الرئيسي للمنظمة في جنيف. وبحسب مذكرة داخلية صادرة عن لجنة رابطة موظفي منظمة الهجرة اطلعت عليها وكالة فرانس برس، فإن الإدارة أمرت الشهر الماضي رؤساء الأقسام بخفض التكاليف بنسبة معينة. 'مرعوبون' وبحسب الموظف السابق، يقال إن ثلث الموظفين البالغ عددهم حوالى 550 في المقر الرئيسي للمنظمة قد يُطردون لأن 'المديرين يتعرضون لضغوط هائلة لبلوغ الحصص المحددة'. وأضاف 'الناس مرعوبون'. وتقدّم موظفو المنظمة الدولية للهجرة وممثلو النقابات بشكوى إلى الإدارة. وفي الشهر الماضي، أثار تقرير صادر عن منصة معلومات التنمية 'ديفيكس' ضجة أيضا عندما أشار إلى أن المنظمة الدولية للهجرة أزالت من موقعها الإلكتروني المحتوى الذي يمكن ربطه بسياسات التنوع والمساواة والإدماج (DEI)، والتي تعارضها إدارة ترامب بشدة. ولم تردّ المنظمة الدولية للهجرة بشكل مباشر على هذا الادعاء، لكنها قالت لوكالة فرانس برس إنها 'أعادت إطلاق موقعها الإلكتروني العالمي أخيرا بعد مراجعة استمرت عاما، مع صقل المحتوى ليتماشى مع السياقات المتطورة وبما يتلاءم مع المبادئ الإنسانية للأمم المتحدة'. وعلقت الموظفة المفصولة من عملها قائلة 'يمكننا أن نتماشى مع أولويات معينة' للإدارة الجديدة، لكن 'لا يجدر بنا أن نفقد هويتنا'.


الزمان
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الزمان
الهجرة الأممية تواجه اضطرابات بعد تجميد المساعدات
جنيف (أ ف ب) – تواجه المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، التي تضررت بشدة من تخفيضات الميزانية الأميركية، اتهامات من موظفين سابقين وحاليين لها بالعمل لصالح إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب من خلال برنامجها للمساعدة على العودة الطوعية للمهاجرين. وشكّلت عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض عامل زعزعة مزدوجة للمنظمة الدولية للهجرة: أولا من الناحية المالية، وأيضا لأن سياسات إدارة ترامب المناهضة للهجرة تصيب المنظمة في صلب مهامها. وقال متحدث باسم المنظمة الدولية للهجرة لوكالة فرانس برس إن 'هذه التخفيضات في التمويل تؤثر بشكل مباشر على قدرة المنظمة على دعم بعض الأشخاص الأكثر ضعفا' وستؤدي إلى 'المزيد من المعاناة والهجرة وانعدام الأمن'. وبعد أن ناهز عدد موظفيها 22 ألف شخص بنهاية عام 2024، صرفت المنظمة آلاف الأشخاص بسبب القرارات الصادرة عن واشنطن. ويُتهم برنامجها للمساعدة على العودة الطوعية للمهاجرين في أميركا اللاتينية إلى بلدانهم الأصلية بإضفاء قدر من المشروعية على سياسات الترحيل الأميركية. وأضاف المتحدث أن الوكالة 'ملتزمة تقديم المساعدة الإنسانية وخيارات العودة الطوعية للأشخاص الذين جرى ترحيلهم مؤخرا من الولايات المتحدة إلى كوستاريكا وبنما'. ووافقت هاتان الدولتان، تحت ضغط من إدارة ترامب، على العمل كوسطاء في إعادة المهاجرين الصادرة في حقهم قرارات ترحيل من الولايات المتحدة. – 'طوق نجاة' – وأعلنت الوكالة في بداية شباط/فبراير أنها ستعزز برنامجها للعودة الطوعية في أميركا اللاتينية، مع استئنافه خصوصا في المكسيك وغواتيمالا وهندوراس وبنما. وبالنسبة للوكالة الأممية، فإن هذه البرامج هي بمثابة 'طوق نجاة للمهاجرين العالقين' وتوفر 'الدعم العاجل' لأولئك 'الذين لا يستطيعون أو لا يريدون البقاء في الأماكن التي يتواجدون فيها ويحتاجون إلى المساعدة للعودة، في أمان تام وبكرامة'. وأكد المتحدث أن وضع هؤلاء 'سيكون أسوأ بكثير' من دون هذه المساعدات. وتتهم واحدة من آلاف الموظفين في المنظمة الدولية للهجرة الذين تلقوا إخطارات بالتسريح الشهر الماضي، المنظمة بمحاولة 'التموضع في صف' الإدارة الجديدة بشكل مبالغ فيه. وقالت لوكالة فرانس برس، طالبة عدم كشف اسمها، إن الأمر 'مقلق للغاية'. وأشار موظف سابق آخر، فضل أيضا عدم الكشف عن هويته، إلى أن 'سمعة المنظمة الدولية للهجرة تتضرر'. وتُوجَّه هذه الانتقادات إلى وكالة باتت متعثرة بسبب التهديد بفقدان 40% من ميزانيتها، هي الحصة التي تدفعها الولايات المتحدة. – 'قرارات صعبة' – وقالت المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة إيمي بوب لوكالة فرانس برس مؤخرا 'علينا أن نتخذ قرارات صعبة للغاية بشأن التوظيف' بسبب نقص الأموال. والأكثر تضررا هو برنامج قبول اللاجئين في الولايات المتحدة، الذي علقته إدارة ترامب بعدما شجعه إدارة سلفه جو بايدن، ما سمح باستقبال أكثر من 100 ألف لاجئ العام الماضي. وتم تسريح نحو 3000 من أصل 5000 موظف في المنظمة الدولية للهجرة يعملون في برنامج قبول اللاجئين الأميركي. وعلقت الموظفة المفصولة أنها 'صدمة حقيقية'. وأشار موظف سابق آخر إلى أن الموظفين كانوا 'غاضبين' حيال طريقة اتخاذ قرار التسريح بصورة مباغتة. ومن المتوقع إجراء تخفيضات ضخمة أخرى في الوظائف بالمقر الرئيسي للمنظمة في جنيف. وبحسب مذكرة داخلية صادرة عن لجنة رابطة موظفي منظمة الهجرة اطلعت عليها وكالة فرانس برس، فإن الإدارة أمرت الشهر الماضي رؤساء الأقسام بخفض التكاليف بنسبة معينة. – 'مرعوبون' – وبحسب الموظف السابق، يقال إن ثلث الموظفين البالغ عددهم حوالى 550 في المقر الرئيسي للمنظمة قد يُطردون لأن 'المديرين يتعرضون لضغوط هائلة لبلوغ الحصص المحددة'. وأضاف 'الناس مرعوبون'. وتقدّم موظفو المنظمة الدولية للهجرة وممثلو النقابات بشكوى إلى الإدارة. وفي الشهر الماضي، أثار تقرير صادر عن منصة معلومات التنمية 'ديفيكس' ضجة أيضا عندما أشار إلى أن المنظمة الدولية للهجرة أزالت من موقعها الإلكتروني المحتوى الذي يمكن ربطه بسياسات التنوع والمساواة والإدماج (DEI)، والتي تعارضها إدارة ترامب بشدة. ولم تردّ المنظمة الدولية للهجرة بشكل مباشر على هذا الادعاء، لكنها قالت لوكالة فرانس برس إنها 'أعادت إطلاق موقعها الإلكتروني العالمي أخيرا بعد مراجعة استمرت عاما، مع صقل المحتوى ليتماشى مع السياقات المتطورة وبما يتلاءم مع المبادئ الإنسانية للأمم المتحدة'. وعلقت الموظفة المفصولة من عملها قائلة 'يمكننا أن نتماشى مع أولويات معينة' للإدارة الجديدة، لكن 'لا يجدر بنا أن نفقد هويتنا'.