logo
#

أحدث الأخبار مع #إيميشومر

انتقادات لـ Blue Origin.. وغايل كينغ ولورين سانشيز تردّان
انتقادات لـ Blue Origin.. وغايل كينغ ولورين سانشيز تردّان

ET بالعربي

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ET بالعربي

انتقادات لـ Blue Origin.. وغايل كينغ ولورين سانشيز تردّان

عدد كبير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي وجّهوا انتقادات حادّة إلى المهمة الفضائية النسائية "NS-13" التابعة لشركة بلو أوريجين Blue Origin ، ما دفع غيل كينغ Gayle King وخطيبة مؤسس الشركة جيف بيزوس Jeff Bezos، لورين سانشيز Lauren Sanchez، إلى الرد علناً. أول طاقم نسائي بالكامل في الفضاء منذ عام 1963 وضمّت رحلة Blue Origin مجموعة من النساء البارزات، من بينهن كاتي بيري Katy Perry، والناشطة الحقوقية أماندا نغوين Amanda Nguyen، والمهندسة السابقة في وكالة ناسا عايشة باوي Aisha Bowe، إلى جانب المنتجة السينمائية كيريان فلين Kerianne Flynn، ليُشكّل الفريق أول بعثة فضائية نسائية بالكامل منذ رحلة رائدة الفضاء السوفيتية فالنتينا تريشكوفا (Valentina Tereshkova) عام 1963. رغم أهمية الحدث التاريخي، أبدى عدد من المشاهير، مثل إيمي شومر Amy Schumer، أوليفيا وايلد Olivia Wilde وأوليفيا مون Olivia Munn، استياءهم من مشاركة هؤلاء النساء في مهمة Blue Origin ، حيث عبّروا عن آرائهم بشكل علني على وسائل التواصل الاجتماعي. غايل كينغ تردّ: "من يوجّه الانتقادات لا يدرك حقيقة ما يجري" بعد ساعات من عودتها من الرحلة التي استغرقت 11 دقيقة في الفضاء، قالت غايل كينغ Gayle King، البالغة من العمر 70 عاماً، في مقابلة مع مجلة People:"أي شخص ينتقد هذا الحدث لا يفهم فعلاً ما الذي يجري هنا. جميعنا يمكننا التحدّث عن ردود الفعل التي وصلتنا من الفتيات الصغيرات والشابات حول ما تمثّله هذه الرحلة لهن." لورين سانشيز: "دعوني أُريكم الحقيقة بأعينكم" بدورها، ردّت لورين سانشيز Lauren Sanchez، البالغة من العمر 55 عاماً، على الانتقادات التي طالت الرحلة بعد الإطلاق مباشرة، مؤكدة أنّ التعليقات السلبية دفعتها إلى المزيد من الحماس، وقالت:"أشعر بحماس شديد. أتمنى لو يتمكّن المنتقدون من زيارة شركة Blue Origin، ليروا آلاف الموظفين الذين لا يعملون فحسب، بل يضعون قلوبهم وأرواحهم في هذا المشروع." وأضافت:"هم يحبّون عملهم، ويؤمنون بالمهمة التي يؤدّونها، وهي بالنسبة إليهم أمر بالغ الأهمية. لذا، عندما نسمع مثل هذه التعليقات، أقول بثقة: ثقوا بي. تعالوا معي، وسأريكم بأنفسكم ما الذي يعنيه هذا فعلاً. إنها تجربة تفتح العيون." Olivia Munn تصف الرحلة بـ"الطمع الفضائي" خلال ظهورها في برنامج Today With Jenna and Friends، وصفت أوليفيا مون Olivia Munn الرحلة الفضائية بأنها "طمع غير مبرر"، وقالت:"هناك أمور أكثر أهمية في هذا العالم حالياً. ماذا تفعلون في الفضاء؟ لماذا تشاركوننا تفاصيل هذه الرحلة؟ فقط اصعدوا وارجعوا!" Amy Schumer تسخر: "أُضيفت إلى المهمة في اللحظة الأخيرة!" من جانبها، نشرت إيمي شومر Amy Schumer مقطع فيديو ساخر عبر حسابها الرسمي على انستغرام ، قالت فيه:"أُضيفت اسمي إلى الرحلة الفضائية في اللحظة الأخيرة، وأنا الآن ذاهبة إلى الفضاء. أحمل غرضاً لا أعرف معناه، لكنه كان في حقيبتي حين كنت في المترو وتلقيت الرسالة تدعوني إلى الانضمام." أما أوليفيا وايلد Olivia Wilde، فشاركت صورة لكاتي بيري وهي تُقبّل الأرض بعد عودتها من الفضاء، وعلّقت عليها قائلة:"مليار دولار جلبت لنا بعض الميمز الجيدة، على الأقل!" إميلي راتاجكوسكي: "هذه الرحلة تهدد كوكب الأرض" العارضة إميلي راتاجكوسكي Emily Ratajkowski دخلت أيضاً على خط الانتقادات، حيث نشرت مقطع فيديو على حسابها عبر منصة TikTok، هاجمت فيه الأثر البيئي الناتج عن هذه الرحلة، قائلة:"هذه الرحلة الفضائية التي حصلت هذا الصباح؟ إنها أشبه بنهاية العالم. هذا أمر يتجاوز حدود السخرية. إذا كنتم تدّعون الحرص على كوكب الأرض، فكيف تسافرون على متن مركبة تموّلها شركة تساهم في تدمير البيئة؟" تفاصيل NS-13 Blue Origin من تكساس أُطلقت مركبة New Shepard 31 التابعة لـبلو أوريجين Blue Origin عند الساعة 9:30 صباحاً من قاعدة الشركة في ولاية تكساس الغربية (West Texas)، حاملةً على متنها 6 رائدات. وكما هو الحال في مهمات السياحة الفضائية السابقة، صممت الشركة شعاراً خاصاً لبدلات الفضاء النسائية، يحمل أسماء المشاركات، مع لمسات تعبّر عن طموحاتهن ومساراتهن المهنية.وتُعدّ هذه الرحلة هي الرحلة البشرية الـ11 التي تنفّذها مركبة New Shepard، في خطوة جديدة نحو تمكين المرأة في مجال الفضاء والسياحة الفضائية.

Alarum وKinda Pregnant: مهمّة قابلة للنسيان وفي قلب الفوضى
Alarum وKinda Pregnant: مهمّة قابلة للنسيان وفي قلب الفوضى

الجمهورية

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

Alarum وKinda Pregnant: مهمّة قابلة للنسيان وفي قلب الفوضى

نظراً لأنّ نهاية فيلم الإثارة «إنذار» للمخرج مايكل بوليش، الذي يتناول قصة جواسيس هاربين، تلمّح إلى إمكانية غير مرغوبة لجزء ثانٍ، فاعتبروا هذه المراجعة بمثابة «قتل رحيم». لا تنخدعوا بالملصق الدعائي: قد يبدو سيلفستر ستالون بارزاً، لكن علينا الانتظار لما يقارب 25 دقيقة لنحصل على لمحة من المتعة التي يُوفّرها قاتله المرهق تشيستر. حتى ذلك الحين، سنكون عالقين مع سكوت إيستوود المُملّ بشكل فادح، إذ يبدو وكأنّه نسخة رديئة من رايان رينولدز. فعميله المتعجرف، جو، لا يمتلك من الشخصية سوى ما يملكه غلاف رصاصة فارغة. أمّا زوجته الألمانية الأنيقة، لارا (ويلا فيتزجيرالد) - المعروفة أيضاً بأنّها «أفضل قاتلة مدربة في العالم»، وفقاً لقولها هي - فقد عاشا كعميلَين مارقَين لمدة 5 سنوات بعد لقائهما الرومانسي أثناء سقوطهما من النافذة نفسها. والآن، يُشتبه في أنّ جو قد انضمّ إلى شبكة الاستخبارات المعروفة باسم «إنذار»، بالتالي كُلِّف تشيستر بالقضاء عليه. «تشيستر فَوضَوي»، هكذا يعلّق مسؤول متجهّم. ربما، لكنّه ليس أكثر فوضوية من سيناريو كاتبه تمنعني اللياقة من ذكر اسمه. أثناء التنقل بين مواقع شرق أوروبا القاتمة وغير المميّزة (وكلما قَلّ الحديث عن التصوير السينمائي، كان ذلك أفضل)، تبدو الحبكة المثقوبة بالرصاص وكأنّها مزيج عديم النكهة من الأسماء الرمزية وفرق التنظيف، وضربات الطائرات المسيّرة وإطلاق النار. إنّه من ذلك النوع من الأفلام التي تتضمّن رجالاً ببدلات رمادية يتحدّثون في غرف مظلمة، حيث يمكن لجمال نحيل أن يُلحق أضراراً تفوق تلك التي يُسبِّبها مقاتل فنون قتالية مختلطة. وعلى رغم من أنّ الموهبة التمثيلية ليست مطلوبة هنا، إلّا أنّني شعرتُ بالحزن لرؤية الممثل الرائع مايك كولتر يظهر في دور الشرير الخارق، فيذبح بعض رجاله لتعزيز ولاء الباقين. ومع قليل من الحظ، قد يكون كاهنه المعذّب في المسلسل الرائع Evil (2019-2024) يصلي من أجل أن يحمل مستقبله أفلاماً أفضل بكثير من هذا. Kinda Pregnant تلعب إيمي شومر دور الصديقة الغيورة التي تدّعي حَمَلها في هذه الكوميديا من إنتاج «نتفليكس»، المليئة بالرجال الأغبياء والنساء البائسات. إذا كان ما بعد الجائحة قد شهد عدداً من أفلام الرُعب حول معاناة الأمومة، فإنّ نوعاً فرعياً آخر بدأ بالعودة: الكوميديا المتعلقة بالحَمَل. على غرار فيلم Babes، يأخذ فيلم Kinda Pregnant للمخرج تايلر سبيندل (المُتاح على «نتفليكس») مفاهيم الإنجاب، التربية، والندم، ويحوّلها إلى رحلة كوميدية. بطولة إيمي شومر في دور متوحّش، يبدأ هذا الفيلم المترنّح بمشهد افتتاحي يبدو وكأنّه مقتبس من Legally Blonde: عرض زواج لا يحدث أبداً. خيبة الأمل العاطفية - التي نجد فيها بطلتنا، لايني (شومر)، تصرخ في العلن وهي ترتدي مشداً ضيّقاً - تتزامن مع حَمَل صديقتها المقرّبة كيت (جيليان بيل). فما الذي يمكن أن تفعله فتاة غير أن ترتدي بطناً سيليكونياً بدافع الغيرة؟ لا يمرّ الفيلم مرور الكرام على الإمكانيات الهزلية لهذه التنكّرية السابقة للولادة، فيتعرّض بطن لايني المزيّف إلى الركلات، الحروق، وحتى إلى طعنة. لكن، يبدو أنّ دورة الفصول التقليدية قد تمّ تجاهلها تماماً. فعلى رغم من أنّ الفيلم يُتابع حمَل كيت من الخريف إلى الربيع، إلّا أنّ الطقس والملابس في المشاهد لا تتبع أي منطق زمني. لكنّ الأسوأ من ذلك هو أنّ عالم Kinda Pregnant مليء بالرجال الحمقى والنساء اليائسات، الذين تتحوّل معاناتهم - الأبوية وغيرها - إلى سلسلة من الإخفاقات الكوميدية. ينجح ويل فورتي، الذي يلعب دور رجل بالغ بسلوك طفل، في تقديم بعض الجمل المضحكة، بالإضافة إلى كيمياء حقيقية مع شومر. لكنّ الفيلم ليس مهتماً بالعلاقات بقدر اهتمامه بالأشياء العشوائية التي يمكن أن تضعها لايني تحت قميصها لتزوير حمَلها، بدءاً من البالون وصولاً إلى دجاجة مشوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store