logo
#

أحدث الأخبار مع #إينوبرديب

تركيبة دوائية جديدة تبشر بثورة في علاج السر..طان الأكثر شيوعًا لدى الأط..فال
تركيبة دوائية جديدة تبشر بثورة في علاج السر..طان الأكثر شيوعًا لدى الأط..فال

العالم24

timeمنذ 13 ساعات

  • صحة
  • العالم24

تركيبة دوائية جديدة تبشر بثورة في علاج السر..طان الأكثر شيوعًا لدى الأط..فال

في تقدم واعد بمجال علاج سرطان الدم الليمفاوي الحاد للخلايا البائية، نجح باحثون من جامعة كامبريدج في تطوير تركيبة دوائية فموية تجمع بين عقاري 'فينيتوكلاكس' و'إينوبرديب'، وقد أظهرت نتائج التجارب الأولية فعالية ملحوظة في القضاء على الخلايا السرطانية، بما في ذلك تلك التي أبدت مقاومة للعلاجات التقليدية. هذا النوع من السرطان يُعد الأكثر شيوعًا لدى الأطفال، وينشأ نتيجة تكاثر غير طبيعي للخلايا البائية في نخاع العظم، مما يعيق إنتاج خلايا الدم السليمة، وقد يمتد تأثيره إلى مناطق أخرى كالجهاز العصبي المركزي، ما يجعل علاجه أكثر تعقيدًا. العلاج الكيميائي المستخدم حاليًا ينجح غالبًا في إنقاذ أرواح المرضى الصغار، لكنه يتطلب فترة طويلة تتجاوز السنتين، ويترك آثارًا جانبية قاسية قد تطال الأعصاب والمفاصل والقلب، ناهيك عن تساقط الشعر والغثيان، وتقل فعاليته تدريجياً مع تقدم العمر. في هذا السياق، برزت أهمية هذا الابتكار الجديد، الذي يعِد بنتائج علاجية أسرع وأقل ضررًا. آلية عمل العقارين تكشف عن نهج ذكي؛ إذ يستهدف 'فينيتوكلاكس' بروتين BCL2 المساعد في بقاء الخلايا السرطانية حية، بينما يعطل 'إينوبرديب' بروتين CREBBP الذي يمنح الخلايا القدرة على مقاومة العلاج. وعند دمج العقارين، تدخل الخلايا المصابة في حالة من الموت الخلوي تُعرف بـ'الموت المبرمج بالحديد'، وهي عملية تدمر الخلية من الداخل عبر تدهور الدهون في أغشيتها، ما يجعلها غير قادرة على النجاة. ورغم اقتصار الدراسة الحالية على نماذج فئران وسلالات بشرية مخبرية، فإن الفريق العلمي يطمح في تحقيق نتائج مماثلة لدى المرضى البشر، خاصة أن كلا العقارين سبق استخدامهما بأمان في حالات أخرى من سرطان الدم. ما يعزز جاذبية هذا العلاج هو أنه لا يتسبب في تثبيط دائم للمناعة، بخلاف بعض العلاجات المناعية المتطورة مثل CAR-T، إذ تستأنف الخلايا البائية الطبيعية نموها بعد توقف العلاج، مما يحافظ على الجهاز المناعي في حالة توازن واستعداد دائم. هذا التطور العلمي يفتح آفاقًا جديدة لعلاج سرطان الطفولة الأكثر شيوعًا، ويوفر بارقة أمل للمرضى وأسرهم في الحصول على علاج أكثر لطفًا وأكثر فعالية.

علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال

روسيا اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • صحة
  • روسيا اليوم

علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال

ويعتمد هذا الابتكار العلاجي على دمج عقارين فمويين، "فينيتوكلاكس" و"إينوبرديب"، أثبتا في التجارب الأولية على الفئران وسلالات الخلايا البشرية فعالية عالية في القضاء على الخلايا السرطانية، حتى تلك المقاومة للعلاج التقليدي، ما يمنح الأمل في تحقيق نتائج علاجية أفضل بأقل ضرر ممكن. وينتج سرطان B-ALL عن تكاثر غير طبيعي لخلايا بائية بدائية داخل نخاع العظم، حيث تتراكم وتعيق تكوّن خلايا الدم السليمة، وقد تنتشر إلى أماكن أخرى من الجسم، مثل الدماغ، لتفلت من العلاج. ورغم أن العلاج الكيميائي الحالي ينجح في شفاء غالبية المرضى الأصغر سنا، إلا أنه يستمر أكثر من عامين ويتسبب في آثار جانبية شديدة، مثل تساقط الشعر والنزيف والغثيان والضرر الطويل الأمد للأعصاب والمفاصل والقلب. كما أن فعاليته تنخفض لدى المراهقين والبالغين، ما يزيد من الحاجة إلى علاجات بديلة. وركزت الدراسة على استخدام عقار "فينيتوكلاكس"، الذي يستهدف بروتين BCL2 لتحفيز موت الخلايا السرطانية، بالتوازي مع عقار "إينوبرديب"، المطور لتعطيل بروتين CREBBP المسؤول عن مقاومة بعض الخلايا للعلاج. وعند جمع العقارين، لوحظ أن الخلايا المصابة تدخل في نوع من الموت الخلوي يعرف بـ"موت الخلايا المبرمج بالحديد"، نتيجة فشلها في مقاومة تلف الدهون في أغشيتها. وأشار البروفيسور برايان هانتلي، رئيس قسم أمراض الدم وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن النتائج كانت مشجعة للغاية، موضحا: "رغم أن تجاربنا اقتصرت على الفئران، فإننا نأمل أن تكون التأثيرات مماثلة لدى البشر. وبما أن العقارين استُخدما معا في تجارب سابقة لعلاج نوع آخر من سرطان الدم، فنحن واثقون من درجة الأمان فيهما". ويمتاز هذا النهج عن بعض العلاجات المناعية المتقدمة، مثل CAR-T، بكونه لا يعطّل الجهاز المناعي بشكل دائم. فبينما تُدمّر الخلايا البائية المصابة أثناء العلاج، يعاود الجسم إنتاجها فور التوقف عن تناول الدواء، ما يبقي على كفاءة المناعة على المدى الطويل. نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications. المصدر: ميديكال إكسبريس توصل فريق من الباحثين في كلية الطب بجامعة Duke الأمريكية إلى اكتشاف علمي جديد يسلط الضوء على بروتين قد يكون مفتاحا لفهم كيفية نمو الأورام السرطانية، وربما مفتاحا لإيقافها. توصل باحثون إلى أن تفكيك تجمعات خلايا السرطان المنتشرة قد يسهم في الحد من قدرة الأورام على الانتقال إلى أجزاء أخرى من الجسم، وهو ما يعد خطوة مهمة في محاربة المرض. اكتشف باحثون طفرة جينية تساعد على إبطاء نمو أورام الميلانوما وأنواع أخرى من السرطان عن طريق استغلال قوة جهاز المناعة. أعلن أندريه كابرين كبير أطباء الأورام بوزارة الصحة الروسية أن لقاح السرطان الروسي الذي يجري تطويره سيكون مجانيا للمرضى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store