أحدث الأخبار مع #إيني،


الشروق
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
هذا ما قامت به 'إيني' الإيطالية في مجال الاستدامة بالجزائر
كشف تقرير الاستدامة لسنة 2024، الصادر عن شركة 'إيني' الإيطالية عن توسع لافت في مشاريعها الطاقوية داخل الجزائر، في إطار ما وصفته الشركة بالتزام مستمر نحو التحول الطاقوي العادل وتعزيز الشراكات طويلة الأمد في إفريقيا. في هذا السياق، ورد في تقرير الاستدامة لشركة 'إيني'، تلقت 'الشروق' نسخة منه، أنه في إطار مساعي مشتركة لتعزيز الكفاءة الطاقوية، أنجزت شركتا 'إيني' و'سوناطراك'، خلال سنة 2024، مشروعا مشتركا لتقييم الطاقة في موقع 'ZCINA'، وهو منشأة تابعة لسوناطراك في حاسي مسعود، حيث وصفت 'إيني' المبادرة بأنها ثمرة تعاون مثمر ومكثف بين الطرفين في مجال ترشيد استهلاك الطاقة. ولفت التقرير إلى أن المشروع تم في إطار مذكرة نوايا موقعة بين الشركتين، والتي تم بموجبها تأكيد الالتزام المشترك بالبحث عن فرص لتقليص انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وتطبيق أفضل التقنيات المتاحة لتحقيق هذا الهدف، كما شكلت المذكرة أرضية لتوسيع التعاون الاستراتيجي والابتكاري في المستقبل. وشمل المشروع جانبا تكوينيا لفائدة إطارات من سوناطراك، تمثل في تدريبهم على منهجية تقييم الطاقة، سواء ميدانيا أو على مستوى المقر الرئيسي لشركة 'إيني'، وهو إجراء من شأنه أن يوقر خبرات تمكن سوناطراك من إجراء عمليات التقييم بصفة مستقلة في مواقعها مستقبلا. واعتبرت 'إيني' أن هذه المبادرة تمثل خطوة مهمة في المسار المشترك مع سوناطراك نحو إزالة البصمة الكربونية، وتسهم في نشر ممارسات مبتكرة ومستدامة في قطاع الطاقة. كما سجل التقرير تركيب محطة للطاقة الشمسية في منشآت إيني بالجزائر بمنطقة بئر ربعة شمال (BRN PV)، في إطار خطة الشركة لخفض استهلاك الغاز الطبيعي وتعزيز استخدام الطاقات المتجددة، إلى جانب مشروع مماثل تم إنجازه في تونس. وأبرزت الوثيقة أن الجزائر ساهمت بنسبة معتبرة من كميات غاز البترول المسال (GPL) التي وزعتها 'إيني' داخل الأسواق المحلية الإفريقية عام 2024، كما تم توجيه جزء من إنتاج الغاز الطبيعي لتغطية الاحتياجات الطاقوية الوطنية، بما يعكس دعم الشركة لاستقرار السوق المحلي. وفي الجانب الاجتماعي، صنفت الجزائر ضمن البلدان التي تتابع فيها 'إيني' مدى توافق الرواتب الدنيا مع المعايير القانونية والسوقية، في إطار سياسة الإنصاف والعدالة الاجتماعية في بيئة العمل. وسلط التقرير السنوي الضوء على أبرز ما حققته الشركة الإيطالية خلال السنة الماضية في مسار التحول الطاقوي العادل، مستعرضا توازنًا لافتا بين النمو الصناعي، وحماية البيئة، وتعزيز العدالة الاجتماعية. وركزت 'إيني' في تقريرها على أن التحولات الجيوسياسية والتحديات المناخية المتسارعة، إلى جانب الثورة التكنولوجية، تتطلب من الفاعلين في قطاع الطاقة تجاوز منطق التكيف والانتقال إلى مرحلة الريادة، من خلال ابتكار حلول جديدة واستباق المخاطر واغتنام الفرص. في هذا الإطار، أعلنت 'إيني' تقليص انبعاثاتها من الغازات الدفيئة من نوع Scope 1 و2 بنسبة 55 بالمائة في أنشطة المنبع، و37 بالمائة على مستوى الشركة ككل مقارنة بسنة 2018، إلى جانب تجديد التزامها بالوصول إلى انبعاثات ميثان قريبة من الصفر بحلول 2030. كما وضعت هدفا بيئيا جديدا يتمثل في تحقيق 'الإيجابية المائية' في 30 بالمائة من مواقعها الكبرى المستغلة في مناطق تعاني من الإجهاد المائي، وذلك في أفق سنة 2035، ضمن خطة أوسع لحماية الموارد الطبيعية ورفع كفاءة استخدامها. وعلى صعيد الابتكار والاستثمار في نماذج أعمال جديدة، ركّز التقرير على ما تُسميه 'إيني' بنموذج الأقمار الصناعية، وهو مقاربة تقوم على إنشاء كيانات فرعية متخصصة وقادرة على خلق قيمة اقتصادية واجتماعية مضافة.


تحيا مصر
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
حقل ظهر يترقّب إضافة تريليون قدم مكعبة من الغاز لتعزيز احتياطياته البالغة 4.8 تريليون قدم.. ما القصة؟
في مشهد يُجسّد إصرار مصر على ترسيخ مكانتها كمحور إقليمي للطاقة، يشهد حقل "ظُهر" البحري مرحلة جديدة من التطوير الطموح، مع اقتراب دخوله فصلًا مهمًا من عمره الإنتاجي، مدعومًا بشراكة استراتيجية متجددة مع عملاق الطاقة الإيطالي " استراتيجية وزارة البترول لتعظيم الإنتاج من الحقول الحالية المشهد هذه المرة لا يتعلق فقط بالحفر أو الإنتاج، بل بقراءة دقيقة لمستقبل الغاز المصري، الذي بات جزءًا لا يتجزأ من خطط القاهرة للتوسع في تصدير الطاقة وتعزيز أمنها الداخلي. خلال ورشة عمل موسّعة عُقدت في مقر "إيني" بمدينة ميلانو الإيطالية، يوم السبت 19 أبريل 2025، حضر كبار مسؤولي قطاع البترول المصري لمناقشة مستقبل المشروع العملاق، الذي لا يزال حتى اليوم واحدًا من أعمدة الأمن الطاقي لمصر. وأتت هذه المناقشات ضمن استراتيجية وزارة البترول لتعظيم الإنتاج من الحقول الحالية وتعزيز جهود الحفر الاستكشافي. الورشة، التي جاءت بتوجيه مباشر من وزير البترول المهندس كريم بدوي، ضمّت مسؤولين رفيعي المستوى، بينهم العضو المنتدب التنفيذي لـ"إيجاس" المهندس ياسين محمد، ورئيس "بتروبل" المهندس خالد موافي، بالإضافة إلى قيادات من شركة "إيني"، وعلى رأسهم المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تريليون قدم مكعبة تلوح في الأفق المرحلة الثالثة من تطوير الحقل كانت محور اللقاء، حيث جرى استعراض خطة استعمال وحدة معالجة عائمة لفصل الغاز والمتكثفات في منطقة الآبار البحرية على بُعد أكثر من 220 كيلومترًا من الساحل. ووفق التقديرات الأولية، من المتوقع أن تُضيف هذه المرحلة ما يقارب تريليون قدم مكعب من الغاز إلى احتياطيات حقل ظهر، مما يعزز استدامة المشروع حتى عام 2028 وما بعده. ولم تقتصر المناقشات على الأرقام والإنتاج فقط، بل شملت أيضًا الجداول الزمنية للتنفيذ، وخطط خفض الانبعاثات، وضمانات السلامة الصناعية، وكل ذلك في إطار التوجه نحو تطوير أكثر استدامة واستفادة من الموارد. شراكة مصرية إيطالية تُراهن على المستقبل في كلمته، شدّد المهندس ياسين محمد على أن شركة إيني تُعد شريكًا إستراتيجيًا لمصر في أبرز مشروعات الطاقة، مشيدًا بدورها في دعم خطط التنمية الوطنية. فيما أكد المهندس خالد موافي أن العلاقة مع "إيني" تُترجم إلى إنجازات ملموسة، تعكس الثقة المتبادلة والطموحات المشتركة في استغلال الموارد البحرية على النحو الأمثل. ورغم الطموح، تواجه القاهرة تحديات ليست بالهيّنة، لا سيما مع التراجع الطبيعي في إنتاج بعض الآبار، ما دفع إلى تكثيف عمليات الحفر التنموية التي تقودها سفينة "سايبم 10000". وتُشير المصادر إلى أن إنتاج الحقل بلغ نحو 75% من احتياطيه المؤكد، والبالغ 4.8 تريليون قدم مكعبة حتى نهاية 2024، مما يجعل من المرحلة المقبلة لحظة حاسمة في الحفاظ على استقرار الإمدادات. نحو خارطة جديدة للطاقة المساعي الجارية في حقل ظهر ليست سوى جزء من خطة شاملة تنفذها مصر لإعادة رسم خريطة الطاقة، محليًا وإقليميًا، مع استمرارها في جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز الشراكات مع كبرى الشركات العالمية، ومن المؤكد أن نجاح المرحلة الثالثة من تطوير الحقل سيُشكّل خطوة نوعية في رحلة مصر نحو التحول لمركز إقليمي للطاقة في شرق المتوسط.


أخبار مصر
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
إيني الإيطالية ترصد 360 مليون دولار لحفر بئري غاز بحقل ظهر في مصر
تبحث شركة إيني الإيطالية حفر بئرين جديدتين بحقل ظهر للغاز في مصر خلال 2026، بتكلفة استثمارية تُقدر بـ 360 مليون دولار. وينفذ الحفار 'ظُهر- سايبم 10000″، التابع لـ'إيني'، في الوقت الحالي بعمليات حفر مائل للبئرين رقمي 9 و13 فى منطقة عمليات ظُهر بتكلفة استثمارية تُقدر بنحو 160 مليون دولار. أعمال شركة إيني الإيطالية في مصر وعمليات الحفر الحالية تستهدف إضافة 149 مليون قدم مكعب يومياً من الغاز الطبيعي إلى إنتاج حقل ظُهر بنهاية مايو المقبل، حسبما قال مسؤول حكومي لـ'الشرق'. يبلغ متوسط الإنتاج في حقل ظهر حالياً نحو 1.5 مليار قدم مكعب يومياً، وهو أقل بكثير من الذروة التي بلغها عام 2019 والمقدّرة بنحو 3.2 مليار قدم مكعب يومياً. وكان قد قال رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي إن مسؤولي 'إيني' أكدوا أن الشركة لديها خطة للتوسع بعمليات الحفر في حقل ظهر خلال العامين المقبلين، مع توقعات باكتشافات جديدة وزيادة في حجم الإنتاج. بدأت شركات أجنبية عمليات استكشاف وإنتاج النفط والغاز في مصر بوتيرة أسرع خلال الأشهر الأخيرة، بما في ذلك بدء حفر آبار جديدة لاستكشاف الغاز في غرب البحر المتوسط من قِبل شركة 'شيفرون'، وفق تصريحات لوزير البترول المصري الشهر الماضي. وقدمت مصر للشركات الأجنبية حوافز جديدة لزيادة إنتاج الغاز تتمثل في السماح بتصدير حصة معينة من الإنتاج الجديد، بحيث تستخدم عائداتها في سداد المستحقات المطلوبة، بالإضافة لرفع سعر حصة هذه الشركات من الإنتاج الجديد من الغاز. احتياجات مصر اليومية من الغاز تبلغ احتياجات مصر اليومية من الغاز 6.2 مليار قدم مكعب يومياً، فيما يصل إنتاجها اليومي لنحو 4.6 مليار قدم مكعب، وتستهدف الحكومة زيادة إنتاج الغاز الطبيعي بنهاية العام الجاري لنحو 5 مليارات قدم مكعب يومياً. وتشهد المناطق البحرية في مصر نشاطاً متزايداً، مع إطلاق 'شيفرون' أعمال الحفر في غرب المتوسط بالبئر 'خنجر-1″، وبدء 'إكسون موبيل' حفر البئر 'نفرتاري-1″، بالإضافة إلى استئناف 'إيني' لأعمال الحفر في حقل 'ظُهر' خلال الشهر الجاري. اقرأ أيضًا


الشروق
١١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
رسوم ترامب فرصة جديدة للجزائر وإيطاليا!
أكد تقرير صادر عن وكالة استشارات استراتيجية مقرها ميلانو، أن السياسة التجارية التي اتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خاصة فيما يتعلق بالرسوم الجمركية، قد تفتح آفاقا جديدة للتعاون بين الجزائر وإيطاليا، كونها أول مورد بالطاقة لهذا البلد الأوربي، وتسعى لتنويع إلى اقتصادها من خلال إقامة وإطلاق مصانع تحويلية وتطوير الزراعة والصناعة والبنى التحتية، ومن جهة أخرى، فإن روما تسعى لإيجاد منافذ جديدة لصادراتها، وهو ما يتيح استغلال فرص متبادلة وفق منطق رابح-رابح. في هذا السياق، أورد تقرير وكالة WIP Consulting الاستشارية في ميلانو، أن الحكومة الإيطالية أعدت خطة للتقليل من وقع الرسوم الجمركية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيرة إلى أنها تتضمن منح الأولوية في الشراكة والاستثمار والمبادلات مع عدة بلدان، حيث تبرز الجزائر في القارة الإفريقية محور هذه الخطة. وورد في التقرير بأن العلاقات الاقتصادية بين إيطاليا والجزائر، والتي تعود إلى عام 1962، شهدت تطورا ملحوظا بفضل الاستثمارات الإيطالية في قطاع الطاقة، حيث يعتبر الغاز الطبيعي المصدر الرئيسي للطاقة في إيطاليا، إذ يمثل 35 بالمائة من الغاز المستهلك، كما أن الجزائر أصبحت المورد الأول للغاز إلى إيطاليا منذ عام 2022، محققة بذلك شراكة استراتيجية في القطاع الطاقوي. وتطرق التقرير إلى أهمية الغاز الجزائري في الاقتصاد الإيطالي، إذ وصل حجم التبادل التجاري في هذا القطاع إلى 11.2 مليار يورو في عام 2024، مشيرا إلى أن هناك العديد من الشركات الإيطالية، إلى جانب شركة إيني، التي تعمل في الجزائر لتوفير المعدات والتقنيات اللازمة لقطاع الطاقة. وفيما يخص الفرص المستقبلية، أكد التقرير أن الجزائر تسعى إلى تنويع اقتصادها وفق خطط أعلن عنها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بنفسه في مستهل عهدته الثانية، وهو ما يفتح المجال أمام إيطاليا لزيادة صادراتها، خاصة في مجالات الزراعة والصناعة، موضحا أن الحكومة الجزائرية تتطلع إلى تعزيز الاستثمارات في مجالات البنية التحتية والزراعة والصناعات التحويلية، وهي القطاعات التي يمكن أن تشهد تعاونا أكبر مع الشركات الإيطالية. وركز التقرير على أنه ولتحقيق هذه الغاية، أي تنويع الاقتصاد الجزائري، تضمن قانون المالية لسنة 2025 تخفيض ضريبة القيمة المضافة على العديد من المنتجات، لاسيما المواد الغذائية، المحلية والمستوردة على حد سواء (مثل الحبوب والبقوليات واللحوم البيضاء)، وكذلك على بعض مكونات الإنتاج الصناعي، وهو ما قد يشكل فرصا متبادلة للطرفين الجزائري والإيطالي وفق مبدأ رابح-رابح. واعتبرت الوكالة الاستشارية الاستراتيجية أنه يمكن أن تمثل هذه التدابير الحكومية الجزائرية أيضا فرصة للصادرات الإيطالية، بالنظر إلى أن إيطاليا تلعب فعليا دورا رائدا كمورد للآلات والمعدات اللازمة للزراعة والصناعة الزراعية، وهو ما يتناسق تماما مع خطط تنويع الاقتصاد، كما أن هذه الآلات تعتبر في الواقع ذات أولوية من طرف الحكومة الجزائرية للحد من الاعتماد الكبير على الغذاء من الخارج. وكترجمة لذلك، أشار التقرير أيضا إلى الاستثمارات الإيطالية الكبيرة في مشاريع الزراعة، من بينها المشروع المشترك بين شركة 'بونيفيكي فيراريزي' (مجموعة بي.أف) الإيطالية ووزارة الفلاحة الجزائرية، والذي يهدف إلى تطوير قطاع الري والزراعة في ولاية تيميمون، وإنتاج القمح والبقوليات، وهو الاستثمار الذي يعتبر الأهم لإيطاليا في قطاع الصناعات الزراعية في منطقة البحر الأبيض المتوسط وفق التقرير، والذي سيشهد مشاركة شركات إيطالية أخرى في مشاريع التنمية الزراعية في الجزائر. وعرج التقرير على استثمار فيات الإيطالية في قطاع السيارات لإنتاج عدة طرازات محليا، يضاف لها خطط الحكومة لتطوير قطاع السكك الحديدية لتحسين المواصلات ما بين المدن ومد خطوط نحو مناطق جديدة. بالإضافة إلى ذلك، تُظهر العلاقات الاقتصادية المتميزة مع إيطاليا، فرصة أخرى لتطور التعاون والمبادلات بين البلدين، في ظل تواصل التوترات مع فرنسا لأسباب تاريخية، وإسبانيا بسبب موقفها من الصحراء الغربية.


أفريقيا الإخبارية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أفريقيا الإخبارية
لقاء إيني والمؤسسة الليبية للنفط يبحث تعزيز الشراكة
استقبل كلاوديو ديسكالزي، الرئيس التنفيذي لشركة إيني الإيطالية للطاقة، أمس الثلاثاء، رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط الليبية مسعود سليمان، على هامش فعاليات مؤتمر ومعرض (OMC Med Energy) المنعقد في مدينة رافينا الإيطالية. جرى اللقاء في جناح شركة إيني، حيث تناول الطرفان سبل تطوير وتوسيع آفاق التعاون والشراكة القائمة بين المؤسسة الوطنية للنفط وإيني، في ظل العلاقات الثنائية التي تربط الجانبين. يُذكر أن رئيس مجلس إدارة المؤسسة والوفد المرافق له شاركوا في فعاليات المؤتمر الذي يستقطب أكثر من 400 شركة عالمية متخصصة في قطاع الطاقة من 27 دولة. كما شهد المعرض المصاحب للمؤتمر مشاركة وفد من المؤسسة برئاسة السيد أحمد عمار، عضو مجلس الإدارة، حيث تضمن الجناح الليبي عرضًا لأنشطة المؤسسة وشركاتها التابعة، بالإضافة إلى حجم الإنجازات والتطورات التي يشهدها قطاع النفط في ليبيا.