أحدث الأخبار مع #إيهآي

المدن
منذ 3 أيام
- سياسة
- المدن
لا أدلة على استخدام ذكاء "مايكروسوفت" الاصطناعي في غزة
أعلنت شركة "مايكروسوفت" العملاقة، الجمعة، أنها لم تجد أدلة على خرق وزارة الدفاع الإسرائيلية لشروط الخدمة أو مدونة السلوك الخاصة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، في سياق حربي غزة ولبنان. وجاء بيان الشركة رداً على اتهامات فضفاضة باستخدام نماذج ذكاء اصطناعي تابعة لـ"مايكروسوفت" وشركة "أوبن إيه آي" التي استثمرت فيها كثيراً، في برامج عسكرية إسرائيلية لاختيار أهداف القصف، حسبما نقلت وكالة "رويترز". وقالت "مايكروسوفت": "لم نعثر على ما يشير إلى استخدام تقنياتنا لإلحاق ضرر بأي شخص في قطاع غزة"، مضيفة أنها قدمت "دعماً طارئاً محدوداً وتحت إشراف دقيق" للحكومة الإسرائيلية عقب هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر الذي نفذته حركة "حماس" وأدى لإشعال فتيل الحرب، مع رفض بعض الطلبات والموافقة على أخرى. وأكدت "مايكروسوفت" أن علاقتها مع وزارة الدفاع الإسرائيلية هي "علاقة تجارية" مضيفة أنها قامت بإجراء مراجعة داخلية والتعاقد مع شركة خارجية للقيام بمزيد من التحقيقات للمساعدة في تقييم هذه القضايا، وأضافت: "لم نعثر حتى الآن على أي دليل على أن تقنيات مايكروسوفت استخدمت لاستهداف أشخاص أو إلحاق ضرر بهم في النزاع بغزة". وفي وقت سابق تحدثت تقارير عن استخدام نماذج ذكاء اصطناعي من "مايكروسوفت" و"أوبن إيه آي" في إطار برنامج عسكري إسرائيلي لاختيار أهداف القصف خلال الحربين في غزة ولبنان ضد حركتي "حماس" و"حزب الله".


جفرا نيوز
منذ 4 أيام
- أعمال
- جفرا نيوز
"مايكروسوفت" ترد على استخدام "إسرائيل" تقنياتها بحرب غزة
جفرا نيوز - أعلنت شركة "مايكروسوفت" الأمريكية أنها لم تجد ما يشير إلى أن وزارة الدفاع الإسرائيلية خرقت شروط الخدمة أو خالفت مدونة السلوك المتعلقة بالذكاء الاصطناعي خلال الحرب في قطاع غزة. جاء ذلك في بيان أصدرته الشركة الخميس ردا على ما وصفته بأنها "مخاوف من موظفينا والجمهور حول تقارير إعلامية تتعلق باستخدام الجيش الإسرائيلي لتقنيات مايكروسوفت "أزور" والذكاء الاصطناعي لاستهداف المدنيين أو التسبب في أضرار خلال النزاع في غزة". وقالت الشركة إنها قامت بإجراء مراجعة داخلية والتعاقد مع شركة خارجية للقيام بمزيد من التحقيقات للمساعدة في تقييم هذه القضايا، وأضافت أنه استنادا إلى هذه المراجعات "لم نعثر حتى الآن على أي دليل على أن تقنيات مايكروسوفت.. قد استخدمت لاستهداف أشخاص أو إلحاق ضرر بهم في النزاع بغزة". وأكدت "مايكروسوفت" أن علاقتها مع الدفاع الإسرائيلية هي "علاقة تجارية قياسية"، مع أنها أقرت بأنه إضافة إلى هذه العلاقة التجارية، قدمت الشركة "دعما طارئا محدودا للحكومة الإسرائيلية في الأسابيع التالية ليوم 7 أكتوبر 2023 للمساعدة في إنقاذ الرهائن"، لكن هذه المساعدة قدمت "تحت إشراف دقيق وعلى نطاق محدود حيث تمت الموافقة على بعض الطلبات ورفضت أخرى". وفي وقت سابق تحدثت تقارير عن استخدام نماذج ذكاء اصطناعي من "مايكروسوفت" و"أوبن إيه آي" في إطار برنامج عسكري إسرائيلي لاختيار أهداف القصف خلال حرب إسرائيل في كل من قطاع غزة ولبنان. وطردت "مايكروسوفت" مهندستين لديها، هما المغربية ابتهال أبو السعد والهندية فانيال أجروال، وذلك بعد احتجاجهما خلال احتفال بالذكرى الخمسين لتأسيس الشركة، على تزويد الجيش الإسرائيلي بتقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بـ"مايكروسوفت."


جو 24
منذ 4 أيام
- سياسة
- جو 24
"مايكروسوفت" ترد على اتهامات بشأن استخدام إسرائيل تقنياتها للذكاء الاصطناعي في حرب غزة
جو 24 : أعلنت شركة "مايكروسوفت" الأمريكية أنها لم تجد ما يشير إلى أن وزارة الدفاع الإسرائيلية خرقت شروط الخدمة أو خالفت مدونة السلوك المتعلقة بالذكاء الاصطناعي خلال الحرب في قطاع غزة. "مايكروسوفت" ترد على اتهامات بشأن استخدام إسرائيل تقنياتها للذكاء الاصطناعي في حرب غزة Globallookpress جاء ذلك في بيان أصدرته الشركة الخميس ردا على ما وصفته بأنها "مخاوف من موظفينا والجمهور حول تقارير إعلامية تتعلق باستخدام الجيش الإسرائيلي لتقنيات مايكروسوفت "أزور" والذكاء الاصطناعي لاستهداف المدنيين أو التسبب في أضرار خلال النزاع في غزة". وقالت الشركة إنها قامت بإجراء مراجعة داخلية والتعاقد مع شركة خارجية للقيام بمزيد من التحقيقات للمساعدة في تقييم هذه القضايا، وأضافت أنه استنادا إلى هذه المراجعات "لم نعثر حتى الآن على أي دليل على أن تقنيات مايكروسوفت.. قد استخدمت لاستهداف أشخاص أو إلحاق ضرر بهم في النزاع بغزة". وأكدت "مايكروسوفت" أن علاقتها مع الدفاع الإسرائيلية هي "علاقة تجارية قياسية"، مع أنها أقرت بأنه إضافة إلى هذه العلاقة التجارية، قدمت الشركة "دعما طارئا محدودا للحكومة الإسرائيلية في الأسابيع التالية ليوم 7 أكتوبر 2023 للمساعدة في إنقاذ الرهائن"، لكن هذه المساعدة قدمت "تحت إشراف دقيق وعلى نطاق محدود حيث تمت الموافقة على بعض الطلبات ورفضت أخرى". وفي وقت سابق تحدثت تقارير عن استخدام نماذج ذكاء اصطناعي من "مايكروسوفت" و"أوبن إيه آي" في إطار برنامج عسكري إسرائيلي لاختيار أهداف القصف خلال حرب إسرائيل في كل من قطاع غزة ولبنان. وطردت "مايكروسوفت" مهندستين لديها، هما المغربية ابتهال أبو السعد والهندية فانيال أجروال، وذلك بعد احتجاجهما خلال احتفال بالذكرى الخمسين لتأسيس الشركة، على تزويد الجيش الإسرائيلي بتقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بـ"مايكروسوفت." المصدر: RT تابعو الأردن 24 على


النهار
منذ 4 أيام
- أعمال
- النهار
ترامب في الإمارات: تلتقي السياسة بالتكنولوجيا فيتشكل مستقبل الذكاء الاصطناعي
في قلب منطقة الخليج، تتخذ الإمارات موقعاً استراتيجياً يعزز من تطور علاقاتها مع الولايات المتحدة، حيث تتلاقى السياسة مع الابتكار التكنولوجي في خطوة نحو مستقبل مشترك. وصول الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى أبوظبي لم يكن مجرد زيارة عابرة، بل كان بمثابة لحظة فارقة تعكس تحولاً عميقاً في ملامح الشراكة بين البلدين. هذه الزيارة تأتي في وقتٍ تشهد فيه الإمارات تسارعاً غير مسبوق في اعتمادها على الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المتقدمة، لتحقق قفزات نوعية في مسارها نحو المستقبل. من مستهلك إلى منتج للذكاء الاصطناعي لطالما كانت الإمارات في صدارة الدول التي تبنت الابتكار الرقمي، لكنها اليوم تسير بخطى واثقة لتكون أكثر من مجرد مستهلك للتكنولوجيا العالمية. مع تغير قواعد اللعبة التكنولوجية على الصعيد العالمي، أصبحت الإمارات بيئة خصبة لاحتضان الابتكار الرقمي. إن قرارات إدارة ترامب الأخيرة بإلغاء القيود على تصدير الشرائح الإلكترونية المتقدمة قدّمت للإمارات فرصة جديدة لتعزيز قدراتها التكنولوجية، إذ ستتمكن من استيراد نصف مليون شريحة متطورة سنوياً من شركة "إنفيديا" حتى عام 2027. هذا التحول في علاقة واشنطن وأبوظبي يعكس استعداد الإمارات لتكون لاعباً رئيسياً في سباق الذكاء الاصطناعي. ومع محطات هامة مثل تأسيس أول وزارة للذكاء الاصطناعي، وإطلاق جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، تبني الإمارات بنية قوية تدعم دورها المتنامي في إنتاج التكنولوجيا المتطورة، لا استهلاكها فقط. الزيارة التي يقوم بها ترامب تتجاوز الجوانب السياسية المعتادة، لتفتح أبواب التعاون في مجالات التكنولوجيا المتقدمة. في هذا السياق، شهدت الإمارات في شباط /فبراير 2024 إعلاناً بارزاً بين مجموعة "جي 42" و"مايكروسوفت" عن إطلاق "مؤسسة الذكاء الاصطناعي المسؤول"، وهو المركز الأول من نوعه في الشرق الأوسط الذي يهدف إلى تعزيز معايير الذكاء الاصطناعي المسؤول وترسيخ أفضل الممارسات في منطقة الشرق الأوسط والجنوب العالمي. G 42 كما شهد شهر آذار /مارس 2024 الإعلان عن شراكات مهمة في هذا المجال. فقد أعلنت "بلاك روك" و Global Infrastructure Partners ، التابعة لبلاك روك، و"مايكروسوفت"، عن انضمام "إنفيديا" و"إكس إيه آي" إلى "الشراكة العالمية للاستثمار في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي"، والتي أُعيدت تسميتها لتصبح "الشراكة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي". تهدف هذه الشراكة إلى تأمين 30 مليار دولار من رأس المال عبر المستثمرين والشركات، ما يعزز دور الإمارات كمركز إقليمي للتكنولوجيا المتقدمة. نحو شراكة استراتيجية مستدامة في الذكاء الاصطناعي في الوقت الذي يركز فيه ترامب على تعزيز الشراكات التجارية والسياسية مع دول المنطقة، تبدو الإمارات في قلب هذه التحولات الكبرى. إنها ليست مجرد مركز تجاري، بل أصبحت لاعباً تكنولوجياً متقدماً، يتطلع إلى تحقيق نمو اقتصادي مستدام باستخدام الذكاء الاصطناعي في مجالات عدة مثل التعليم والصحة والطاقة. علاوة على ذلك، أعلنت القابضة الإماراتية و Energy Capital Partners، أكبر شركة خاصة تعمل في قطاع توليد الطاقة والطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، عن إبرام شراكة لاستثمار 25 مليار دولار في مشاريع جديدة لتوليد الطاقة. هذا التعاون يعكس التناغم بين طموحات الإمارات في مجال الطاقة النظيفة والابتكار التكنولوجي. الفضاء: تعاون إماراتي-أميركي نحو آفاق جديدة لا تقتصر الشراكة بين الإمارات والولايات المتحدة على الذكاء الاصطناعي فقط. ففي مجال الفضاء، عزز إطلاق دولة الإمارات لمسبار الأمل في عام 2021 التعاون العلمي بين البلدين في استكشاف الفضاء. كما تعمل الإمارات في مشروع NASA's Lunar Gateway، حيث ستطور وحدة لإقفال الهواء الخاصة بالطاقم والعلماء، بالإضافة إلى إرسال أول رائد فضاء إماراتي إلى مدار القمر بحلول عام 2030. هذا التعاون العلمي يعكس التزام الإمارات بالابتكار الفضائي، ويؤكد مكانتها كلاعب رئيسي في هذا القطاع الاستراتيجي. نحو مستقبل مشترك من الابتكار الزيارة التي يقوم بها ترامب إلى الإمارات هي أكثر من مجرد خطوة دبلوماسية؛ إنها بداية حقبة جديدة من التعاون بين الدولتين، في سبيل تحقيق تقدم مشترك في مجالات الذكاء الاصطناعي، الفضاء، والطاقة. والواقع أن هذه العلاقة المتنامية لا تمثل فقط توسيعاً للشراكات الاقتصادية، بل هي أيضًا تكريسٌ لأهداف الإمارات في الابتكار الرقمي. على المدى الطويل، يتوقع أن تصبح هذه الشراكة محوراً رئيسياً في مواجهة التحديات العالمية الكبرى، مثل التغير المناخي، وتحقيق التنمية المستدامة. الإمارات، بما تمتلكه من بنية تحتية قوية، ورؤية استشرافية للمستقبل، تسير بخطى واثقة نحو التأكيد على مكانتها في الطليعة العالمية للابتكار الرقمي. وها هي اليوم، في ظل هذه الشراكات المميزة، تثبت أنها ليست فقط مستهلكاً للتكنولوجيا، بل لاعب أساسي في صناعة مستقبل الذكاء الاصطناعي.


النهار
منذ 4 أيام
- أعمال
- النهار
شركة "أوبن إيه آي" تدرس إنشاء مركز بيانات في الإمارات
تتجه شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) إلى دراسة إمكانية إنشاء مركز بيانات جديد في دولة الإمارات العربية المتحدة، ضمن خطّة لتعزيز حضور الشركة في منطقة الشرق الأوسط، وفقاً لمصادر مطلعة على القضية. ورغم أن الصفقة لم تُؤكّد بشكل نهائي، وقد تشهد تغييرات، فإن الإعلان المتوقّع عنها قد يأتي هذا الأسبوع، بالتزامن مع الزيارة المرتقبة للرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى الشرق الأوسط، وفق ما ذكر الأشخاص الذين فضّلوا عدم الكشف عن هويّاتهم، نظراً إلى حساسية المحادثات. ومن المقرّر أن يصل ترمب إلى الإمارات يوم الخميس المقبل. في المقابل، يرافق الرئيس التنفيذيّ لشركة "أوبن إيه آي"، سام ألتمان، في جولته التي تشمل منطقة الشرق الأوسط عدداً من قادة قطاع التكنولوجيا. وقد رفضت الشركة التعليق على الموضوع. توسيع بنية الذكاء الاصطناعي تسعى "أوبن إيه آي"، المطوّرة لتقنية "تشات جي بي تي"، في الوقت الحالي، إلى تشكيل شراكات مع الحكومات العالمية، لتعزيز تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة، بما يساهم في تعزيز الريادة الأميركية في هذا المجال. ويعتبر هذا المشروع جزءاً من سلسلة استثمارات استراتيجية في المنطقة، تتزامن مع زيارة ترمب، وتتضمن أيضاً تعزيز وصول المملكة العربية السعودية إلى تقنيات أشباه الموصِّلات المتطورة. العلاقات الإماراتية مع "أوبن إيه آي" تمتلك "أوبن إيه آي" علاقة استراتيجية طويلة مع دولة الإمارات، بدأت في عام 2023 عبر شراكة مع شركة الذكاء الاصطناعي "جي 42" (G42) التي تتخذ مقراً في أبوظبي. وفي 2024، حصلت "جي 42" على استثمار بقيمة 1.5 مليار دولار من شركة "مايكروسوفت"، التي تعدّ الداعمة الرئيسية لـ "أوبن إيه آي". كذلك شاركت "إم جي إكس" (MGX)، الذراع الاستثمارية، التي يشرف عليها أحد أفراد العائلة الحاكمة في الإمارات، في جولة تمويل قامت بها "أوبن إيه آي" في تشرين الأول/أكتوبر 2023 بقيمة 6.6 مليارات دولار. إضافة إلى ذلك، يخطط "إم جي إكس" للمشاركة في مشروع مشترك تبلغ قيمته 100 مليار دولار بين "أوبن إيه آي"، "سوفت بنك" (SoftBank) و"أوراكل" (Oracle)، بهدف تطوير بنية تحتية متقدمة للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة. تفاصيل غير واضحة حول مركز البيانات بالرغم من التوجه نحو إقامة مركز بيانات في الإمارات، فإن التفاصيل المتعلقة بالسعة المحددة للمركز ما تزال غير واضحة، وفقاً للمصادر المطلعة، كما أن تنفيذ المشروع يعتمد بشكل كبير على قدرة "أوبن إيه آي" على استيراد رقائق "إنفيديا" (Nvidia) المتطورة، وهي الرقاقات اللازمة لتدريب وتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي. منذ عام 2023، فرضت الولايات المتحدة قيوداً على تصدير هذه الرقاقات إلى عدد من الدول، بما في ذلك الإمارات، ولكن مؤشرات بدأت تظهر، وتدلّ على اقتراب إدارة ترمب من التوصل إلى اتفاق يسهل وصول الإمارات إلى هذه التكنولوجيا، وفقاً لتقرير نشرته "بلومبرغ نيوز". الرقائق الأميركية: قيود واحتمالات جديدة تفيد تقارير "بلومبرغ" بأن الاتفاق المحتمل بين الولايات المتحدة والإمارات قد يسمح للأخيرة باستيراد أكثر من مليون رقاقة متطوّرة من "إنفيديا"، سيخصص أغلبها لصالح الشركات الأميركية التي تقوم بإنشاء مراكز بيانات في الإمارات. تُظهر إدارة ترمب استعداداً أكبر مقارنة بإدارة بايدن لتسهيل صادرات أشباه الموصّلات إلى دول الشرق الأوسط، في الوقت الذي تلتزم فيه دول خليجية بضخّ استثمارات ضخمة في القطاعات التكنولوجية والبنية التحتية في الولايات المتحدة. مع ذلك، تبقى هناك تساؤلات حول الضوابط المتعلّقة بمنع الصين من الوصول إلى المعدات اللازمة لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة. من جهتها، أعلنت إدارة ترمب نيتها إلغاء الإطار التنظيمي الذي وُضع في عهد بايدن، والذي كان يهدف لمعالجة بعض التحدّيات الأمنية والاستراتيجية، في حين يجري حالياً إعداد لوائح تنظيمية جديدة على مستوى عالمي لصناعة الرقائق، وفق ما أفادت "بلومبرغ".