أحدث الأخبار مع #إيهوركليمنكو


الشرق الأوسط
منذ 16 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
مقتل 14 وإصابة 44 جراء هجوم روسي على كييف
قال وزير الداخلية الأوكراني إيهور كليمنكو اليوم الثلاثاء، إن هجوماً شنته روسيا خلال الليل على كييف أسفر عن مقتل 14 شخصاً وإصابة 44 آخرين. وذكر الوزير عبر تيلغرام أن الهجوم ألحق أضرارا بمبان سكنية ومؤسسات تعليمية ومرافق حيوية للبنية التحتية. وفي روسيا، قال سيرغي سوبيانين، رئيس بلدية موسكو في وقت مبكر من صباح اليوم، إن وحدات الدفاع الجوي تصدت لطائرتين مسيرتين أوكرانيتين كانتا في طريقهما للعاصمة الروسية. وكتب على «تلغرام» أن أطقم الطوارئ تعمل على فحص الشظايا في الموقعين اللذين سقطت فيهما الطائرتان. وتبادلت أوكرانيا وروسيا القصف بالمسيرات في الأسابيع الماضية. واستهدفت عشرات الطائرات الأوكرانية المسيرة موسكو والمنطقة المحيطة بها.

سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
زيلينسكي: هجوم روسي ليلي بأكثر من 440 مسيرة و32 صاروخا
وأضاف زيلينسكي على موقع إكس "تواجه كييف إحدى أفظع الهجمات. نحن على تواصل مع كل شركائنا على جميع المستويات الممكنة لضمان الرد بشكل مناسب. الإرهابيون هم من يجب أن يشعروا بالألم وليس الأبرياء". من جهته، قال وزير الداخلية الأوكراني إيهور كليمنكو اليوم الثلاثاء إن هجوما شنته روسيا خلال الليل على كييف أسفر عن مقتل 14 شخصا وإصابة 44 آخرين. وذكر الوزير عبر تلغرام أن الهجوم ألحق أضرارا بمبان سكنية ومؤسسات تعليمية ومرافق حيوية للبنية التحتية. وكانت وسائل إعلام أوكرانية أفادت بدوي سلسلة جديدة من الانفجارات في العاصمة كييف مع استمرار الإنذارات الجوية بوقوع هجمات وانتشرت مقاطع فيديو توثق تلك الانفجارات، وفقا لما ذكره موقع روسيا اليوم الإخباري. ونقل الموقع عن قناة "أوبشتشيستفينويه" التلفزيونية الأوكرانية قولها، في منشور على قناتها في تلغرام: "انفجارات تدوي في كييف". من جهته، أفاد موقع صحيفة "سترانا" الأوكرانية بوقوع حرائق كبيرة في منطقتي دارنيتسكي وسولوميانسكي بالعاصمة كييف. كما ذكرت وكالة TSN الإعلامية عن تلوث كبير في الهواء بالعاصمة. وتعتبر هذه الانفجارات الثالثة من نوعها التي تضرب في العاصمة الأوكرانية خلال الليل، كما تم الإبلاغ عن انفجارات في أوديسا. وظهر في مقاطع فيديو متداولة تصاعد عمود كثيف من الدخان في كييف بعد الضربات الروسية، كما سبق ذلك تقارير على شبكة الإنترنت تفيد بوقوع هجوم مكثف على مطار "جولياني" في كييف.


Independent عربية
٠٥-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
5 قتلى بقصف روسي على شمال أوكرانيا
قال وزير الداخلية الأوكراني إيهور كليمنكو اليوم الخميس إن هجوماً روسياً بطائرات مسيرة أسفر عن مقتل عائلة رئيس خدمة الإطفاء في بلدة بريلوكي شمال أوكرانيا. وأوضح الوزير أن زوجة رئيس الإطفاء وابنته وحفيده البالغ من العمر سنة واحدة قتلوا في الهجوم. وقال حاكم المنطقة فياتشيسلاف تشاوس إن العائلة كانت من بين خمسة أشخاص قتلوا عندما أطلقت روسيا ست طائرات مسيرة لمهاجمة البلدة بمنطقة تشيرنيهيف الليلة الماضية، مضيفاً أن ستة أشخاص آخرين نقلوا إلى المستشفى. وتستهدف روسيا باستمرار شمال وشرق أوكرانيا بطائرات مسيرة وصواريخ في الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاثة أعوام. وأضاف وزير الداخلية أن 18 شخصاً بينهم أربعة أطفال، أصيبوا في هجوم روسي آخر بطائرات مسيرة على مدينة خاركيف شمال شرقي أوكرانيا. وقال رئيس بلدية خاركيف إيهور تيريخوف عبر تطبيق "تيليغرام" إن سبعة مبان سكنية تضررت إثر الضربات التي وقعت خلال الساعة الواحدة صباحاً بالتوقيت المحلي، وتعرض مبنيان لضربات مباشرة. ولم تدل روسيا بأي تعليق حتى الآن. وأعلنت القوات المسلحة الأوكرانية أنها شنت ضربات على أنظمة صاروخية روسية في منطقة بريانسك لدى استعدادها لمهاجمة البلاد اليوم الخميس. وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في منشور على تطبيق "تيليغرام" للتراسل "جرى تفجير منصة إطلاق صواريخ روسية، ولحقت أضرار على الأرجح باثنتين". وأضافت أن العاصمة الأوكرانية كييف كانت على الأرجح هدف الهجوم، الذي كانت تعد له وحدة أنظمة الصواريخ في بريانسك. إصلاح القاذفات الروسية قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف في مقابلة مع وكالة "تاس" الروسية للأنباء إن هناك طائرات تضررت لكنها لم تدمر، في الهجوم الذي شنته أوكرانيا خلال الأول من يونيو (حزيران) الجاري، مضيفاً أن موسكو ستقوم بإصلاحها. وذكر مسؤولان أميركيان لـ"رويترز" أن تقديرات الولايات المتحدة تشير إلى أن الهجوم الأوكراني بالطائرات المسيرة خلال مطلع الأسبوع أصاب ما يصل إلى 20 طائرة حربية روسية، ودمر نحو 10 منها، وهو رقم يمثل نحو نصف العدد الذي قدره الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره الأميركي دونالد ترمب في اتصال هاتفي أمس الأربعاء أن موسكو ستضطر للرد على هجوم الأول من يونيو الجاري. دعم أوروبي لأوكرانيا في أوكرانيا، قال وزير الدفاع رستم أوميروف اليوم الخميس إن بلاده ستتلقى ما يصل إلى 1.3 مليار يورو (1.48 مليار دولار) من حلفاء لإنتاج الأسلحة محلياً عام 2025، وذلك بعد محادثة أجراها مع نظيره الدنماركي. وذكر أوميروف على تطبيق "تيليغرام" أن الشريحة الأولى البالغة 428 مليون يورو (نحو 488 مليون دولار) ستأتي من الدنمارك والسويد وكندا والنرويج وأيسلندا. وأضاف "ستُخصص الأموال قريباً لإنتاج الأسلحة الأوكرانية، المدفعية والطائرات المسيرة الهجومية والصواريخ والأسلحة المضادة للدبابات المصنعة في أوكرانيا من أجل جنودنا". الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يلتقي سيرغي شويغو عضو مجلس الأمن الروسي في بيونغ يانغ (أ ف ب) دعم غير مشروط من جهة أخرى تعهد الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون تقديم "دعم غير مشروط" لروسيا في كل المجالات، بما في ذلك في الحرب التي تخوضها في أوكرانيا، بحسب ما أعلنت بيونغ يانغ. وقالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية إن كيم أبلغ سكرتير مجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو أن بيونغ يانغ "ستقدم دعماً غير مشروط لموقف روسيا وسياساتها الخارجية في كل القضايا السياسية الدولية الحاسمة، بما في ذلك القضية الأوكرانية". وأضافت أن الزعيم الكوري الشمالي "أعرب عن ثقته وتفاؤله بأن روسيا، كعادتها، ستحقق النصر الحاسم في سبيل العدالة". كما اتفق الجانبان على "مواصلة توسيع العلاقات بصورة ديناميكية"، بحسب المصدر نفسه. وكانت السفارة الروسية في بيونغ يانغ أعلنت في بيان أن كيم وشويغو "ناقشا قضايا التعاون في مجالات شتى، وتبادلا وجهات النظر حول الوضع المحيط بالأزمة الأوكرانية وفي شبه الجزيرة الكورية". من جهتها، قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إنه خلال الاجتماع شكر المسؤول الروسي الزعيم الكوري الشمالي على إرساله قوات للقتال إلى جانب الجيش الروسي، في معركته لتحرير منطقة كورسك الروسية من القوات الأوكرانية. وأضافت أن الجانبين عبرا عن رغبتهما في توسيع العلاقات بين روسيا وكوريا الشمالية وتطويرها إلى "شراكات استراتيجية قوية وشاملة". وبحسب السفارة الروسية، فقد التقى شويغو أيضاً المسؤول العسكري الكوري الشمالي باك جونغ-تشون. وكانت وكالة "تاس" الروسية للأنباء أعلنت أن شويغو وصل إلى بيونغ يانغ، بأمر من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وهذه ثاني زيارة لشويغو إلى بيونغ يانغ، في أقل من ثلاثة أشهر. ودافعت بيونغ يانغ عن تعاونها العسكري مع موسكو، مؤكدة أن هذه العلاقة تهدف إلى "ضمان السلام والاستقرار" في أوروبا وآسيا. ومجلس الأمن الروسي هو هيئة استشارية رئيسة تجتمع بانتظام برئاسة فلاديمير بوتين، وقد سبق له وأن أعلن أن شويغو سيبحث في بيونغ يانغ "تنفيذ بنود معينة" من معاهدة الشراكة بين روسيا وكوريا الشمالية، وسيشارك كذلك في تكريم "المقاتلين الكوريين الذين شاركوا في تحرير منطقة كورسك". وشاركت فرقة من الجنود الكوريين الشماليين إلى جانب الجيش الروسي في القتال ضد القوات الأوكرانية، في هذه المنطقة الروسية الحدودية مع أوكرانيا. ونجح الجيش الأوكراني في احتلال جزء صغير من منطقة كورسك في هجوم خاطف شنه في صيف 2024، لكن الجيش الروسي تمكن بمؤازرة من القوات الكورية الشمالية من استعادة السيطرة على هذه المنطقة بالكامل في أبريل (نيسان) 2025. وعززت موسكو وبيونغ يانغ تعاونهما العسكري خلال السنوات الأخيرة، وقد قدمت كوريا الشمالية لحليفتها روسيا عتاداً وعديداً لدعمها في حربها ضد أوكرانيا. ووقع البلدان اتفاق دفاع مشترك خلال زيارة نادرة قام بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى كوريا الشمالية، العام الماضي. وفي أبريل، أكدت بيونغ يانغ للمرة الأولى نشرها قوات على الجبهة الأوكرانية إلى جانب الجيش الروسي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) قصف على أوكرانيا ميدانياً، قتل خمسة أشخاص في الأقل، أحدهم طفل في عامه الأول، إثر هجوم روسي بطائرات مسيرة استهدف ليل أمس مدينة بريلوكي شمال أوكرانيا، بحسب ما أعلنت كييف. وقال رئيس إدارة منطقة تشيرنيهيف، فياتشيسلاف تشاوس، في منشور على "تيليغرام" إن الهجوم "ألحق أضراراً بمبان في منطقة سكنية" وأوقع فضلاً عن القتلى ستة جرحى نقلوا إلى المستشفى. في الأثناء، قال الحاكم الإقليمي أوليه سينيهوبوف خلال وقت مبكر من صباح اليوم إن طائرات مسيرة روسية قصفت مباني سكنية في خاركيف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا، مما أسفر عن اندلاع حرائق وإصابة 17 شخصاً بينهم طفلان. وقال رئيس بلدية خاركيف، إيهور تيريخوف، عبر تطبيق "تيليغرام" إن سبعة مبان سكنية تضررت إثر الضربات التي وقعت خلال الساعة الواحدة صباحاً بالتوقيت المحلي، وتعرض مبنيان لضربات مباشرة. وأضاف تيريخوف أن إحدى المسيرات أصابت شقة سكنية في الطابق الـ17، وأصابت أخرى الطابق الثاني. وأظهرت صورة على الإنترنت رئيس البلدية وهو يتفقد شقة أصابها الدمار، في أعقاب ما قال إنه اختراق طائرة مسيرة لجدرانها. ولم يتسن لـ"رويترز" التحقق من التقارير بصورة مستقلة، ولم يصدر تعليق بعد من روسيا. وتقع مدينة خاركيف على بعد 30 كيلومتراً من الحدود الروسية شمال شرقي أوكرانيا، وهي هدف متكرر للمسيرات والصواريخ الروسية في الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاثة أعوام.ش


الوئام
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
صواريخ روسية تقتل 34 أوكرانيا.. و'كييف' تتوعد برد قاس
اتهمت أوكرانيا، الأحد، موسكو باستهداف المدنيين، بعد أن أسفرت هجمات بصواريخ روسية عن مقتل 34 شخصا في مدينة سومي الواقعة شمال شرقي البلاد، بحسب ما أعلنته السلطات الأوكرانية. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في منشور على تطبيق 'تليغرام' إن طفلين كانا من بين القتلى، فيما أضافت السلطات أن الهجمات أدت أيضا إلى إصابة 117 شخصا، من بينهم 15 طفلا. وكتب فولوديمير زيلينسكي في منشوره: 'الجميع يتلقون الرعاية اللازمة'، مُشيرا إلى أن الهجوم وقع بينما كان الأهالي في طريقهم إلى الكنيسة للاحتفال بأحد الشعانين، قبل عطلة عيد الفصح. وقال وزير الداخلية الأوكراني إيهور كليمنكو إن العديد من الجرحى كانوا في الشوارع، وآخرون داخل السيارات أو وسائل النقل العامة أو داخل مباني سكنية، متهما روسيا بـالاستهداف المتعمد للمدنيين. وقال أندريه يرماك، مدير مكتب الرئيس الأوكراني، إن الصواريخ التي استُخدمت في الهجمات كانت محملة بذخائر عنقودية، مما مكن روسيا من إصابة أكبر عدد ممكن من المدنيين. ووصف وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها الهجمات الروسية بأنها 'جريمة حرب'، وانتقد روسيا بسبب ترددها في قبول اقتراح قدمته الولايات المتحدة في مارس لوقف إطلاق النار. وقال سيبيها إن 'روسيا بدلا ذلك، تواصل توسيع دائرة إرهابها'. ودعا الدول الغربية إلى تزويد أوكرانيا بقدرات دفاع جوي إضافية، مُضيفا أن 'القوة هي اللغة الوحيدة التي يفهمها الروس، وهي السبيل الوحيد لوضع حد لهذا الإرهاب المروع'. وأشارت هيئة الأركان العامة الأوكرانية، إلى أن 'ردنا سيكون قاسيا'، فيما دعا زيلينسكي الحلفاء الدوليين إلى اتخاذ 'رد فعل قوي'.