logo
#

أحدث الأخبار مع #إيوايا

متظاهرون يابانيون يحاولون اقتحام مؤتمرا صحفيا لوزير خارجية الاحتلال في طوكيو
متظاهرون يابانيون يحاولون اقتحام مؤتمرا صحفيا لوزير خارجية الاحتلال في طوكيو

وكالة شهاب

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة شهاب

متظاهرون يابانيون يحاولون اقتحام مؤتمرا صحفيا لوزير خارجية الاحتلال في طوكيو

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن نشطاء مناهضين للاحتلال الإسرائيلي، تظاهروا اليوم ضد زيارة وزير الخارجية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، جدعون ساعر إلى اليابان وحاولوا اقتحام مؤتمر صحفي في البلاد اليوم الأربعاء. ورفع المتظاهرون أمام المؤتمر لافتات كتب عليها، "ساعر مجرم حرب". وقالت صحفة /جروزاليم بوست/ العبرية: إن ساعر وصل إلى طوكيو، الثلاثاء، للمشاركة في معرض إكسبو 2025 في أوساكا ، حيث التقى بنظيره الياباني في أول زيارة لوزير خارجية إسرائيلي إلى اليابان منذ 15 عاما. وفي لقائهما الأول، أعرب وزير الخارجية الياباني، تاكيشى إيوايا، عن قلقه البالغ إزاء الوضع الإنساني المدمر في قطاع غزة. واستنكر إيوايا الخسائر في صفوف المدنيين الناجمة عن استئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة. وحث وزير الخارجية الياباني جميع الأطراف، ومنها إسرائيل، على العودة إلى المفاوضات، والعمل بحسن نية من أجل اتفاق وقف إطلاق النار، كما دعا إسرائيل للالتزام بالقانون الدولي والقانون الإنساني مثل حماية المدنيين وضمان المساعدات الإنساني، مؤكدا أهمية حل الدولتين. وفيما يتعلق بالوضع العام في الشرق الأوسط، أكد إيوايا أن المزيد من التصعيد في الوضع ليس في مصلحة المجتمع الدولي بأسره بأي حال من الأحوال، داعيا جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس والسعي إلى حل سلمي من خلال الحوار. وتشهد عشرات الدول في العالم مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين ومناوئة للاحتلال، على خلفية حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة.

اليابان تحث على التعاون في مجال نزع السلاح النووي استعدادًا لمؤتمر 2026
اليابان تحث على التعاون في مجال نزع السلاح النووي استعدادًا لمؤتمر 2026

بوابة الأهرام

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

اليابان تحث على التعاون في مجال نزع السلاح النووي استعدادًا لمؤتمر 2026

أ ش أ دعا وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا اليوم /الثلاثاء/ إلى "الحوار والتعاون" في مجال نزع السلاح النووي استعدادا لمؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي لعام 2026. موضوعات مقترحة ونقلت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية عن إيوايا قوله - في خطاب ألقاه في نيويورك خلال اجتماع اللجنة التحضيرية لمؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي لعام 2026 - "إن الصرخة التي تنادي بعدم تكرار مآسي الأسلحة النووية، والدعوة إلى تحقيق "عالم خال من الأسلحة النووية، أصبحت الآن أعلى من أي وقت مضى". وأضاف إيوايا: "يجب أن تستجيب بنية معاهدة حظر الانتشار النووي لتلك الرغبات الصادقة لشعوب العالم"، داعيا جميع الدول الأعضاء في المعاهدة إلى "تعزيز روح الحوار والتعاون وممارستها" نحو مؤتمر نزع السلاح النووي. وتابع "لقد أنشأ أسلافنا معاهدة حظر الانتشار النووي كإطار للتعاون الدولي لتجنب تكرار دمار وتضحيات الحرب الماضية، لذا يجب علينا، مهما كلف الأمر، الحفاظ على هذا الإطار وتعزيزه".. مشيرا إلى أن اليابان تبذل قصارى جهدها للحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي وتحسين أدائها. وفي ظل الانقسام العميق بين الدول الحائزة للأسلحة النووية والدول غير الحائزة لها، فشل مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي في اعتماد وثيقة ختامية لاجتماعين متتاليين. وقد فشل الاجتماع السابق في عام 2022 بسبب معارضة روسيا. ويمثل اجتماع اللجنة التحضيرية الحالي المرة الثالثة منذ عام 2018 التي يحضر فيها وزير خارجية ياباني قبل مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي، الذي يعقد كل خمس سنوات من حيث المبدأ. ويهدف حضور إيوايا إلى إظهار سعي الحكومة اليابانية جاهدة لتعزيز نزع السلاح النووي، بعد مواجهتها انتقادات من ناجين من القنبلة الذرية لعدم حضورها بصفة مراقب مؤتمر الدول الموقعة على معاهدة حظر الأسلحة النووية التابعة للأمم المتحدة، الذي عقد في نيويورك في مارس الماضي. عالم خال من الأسلحة النووية وبصفتها الدولة الوحيدة التي عانت من هجمات نووية في الحرب، تطمح الحكومة اليابانية إلى عالم خال من الأسلحة النووية.. لكنها دعت إلى بذل جهود "واقعية" لتحقيق هذه الغاية من خلال الحفاظ على نظام معاهدة حظر الانتشار النووي، مع اعتماد اليابان أيضا على الردع النووي الذي توفره الولايات المتحدة. وبموجب معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، التي دخلت حيز النفاذ عام 1970، تتعهد القوى النووية بالعمل على نزع السلاح النووي مقابل وعد بعدم امتلاك الدول غير النووية لها، مع تمكين جميع الدول من الوصول إلى الطاقة النووية للأغراض السلمية.

اليابان تحث على التعاون في مجال نزع السلاح النووي استعدادًا لمؤتمر 2026
اليابان تحث على التعاون في مجال نزع السلاح النووي استعدادًا لمؤتمر 2026

البوابة

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

اليابان تحث على التعاون في مجال نزع السلاح النووي استعدادًا لمؤتمر 2026

دعا وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا اليوم الثلاثاء، إلى "الحوار والتعاون" في مجال نزع السلاح النووي استعدادا لمؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي لعام 2026. ونقلت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية عن إيوايا قوله - في خطاب ألقاه في نيويورك خلال اجتماع اللجنة التحضيرية لمؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي لعام 2026 - "إن الصرخة التي تنادي بعدم تكرار مآسي الأسلحة النووية، والدعوة إلى تحقيق "عالم خال من الأسلحة النووية، أصبحت الآن أعلى من أي وقت مضى". وأضاف إيوايا: "يجب أن تستجيب بنية معاهدة حظر الانتشار النووي لتلك الرغبات الصادقة لشعوب العالم"، داعيا جميع الدول الأعضاء في المعاهدة إلى "تعزيز روح الحوار والتعاون وممارستها" نحو مؤتمر نزع السلاح النووي. وتابع 'لقد أنشأ أسلافنا معاهدة حظر الانتشار النووي كإطار للتعاون الدولي لتجنب تكرار دمار وتضحيات الحرب الماضية، لذا يجب علينا، مهما كلف الأمر، الحفاظ على هذا الإطار وتعزيزه'، مشيرا إلى أن اليابان تبذل قصارى جهدها للحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي وتحسين أدائها. وفي ظل الانقسام العميق بين الدول الحائزة للأسلحة النووية والدول غير الحائزة لها، فشل مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي في اعتماد وثيقة ختامية لاجتماعين متتاليين. وقد فشل الاجتماع السابق في عام 2022 بسبب معارضة روسيا. ويمثل اجتماع اللجنة التحضيرية الحالي المرة الثالثة منذ عام 2018 التي يحضر فيها وزير خارجية ياباني قبل مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي، الذي يعقد كل خمس سنوات من حيث المبدأ. ويهدف حضور إيوايا إلى إظهار سعي الحكومة اليابانية جاهدة لتعزيز نزع السلاح النووي، بعد مواجهتها انتقادات من ناجين من القنبلة الذرية لعدم حضورها بصفة مراقب مؤتمر الدول الموقعة على معاهدة حظر الأسلحة النووية التابعة للأمم المتحدة، الذي عقد في نيويورك في مارس الماضي. وبصفتها الدولة الوحيدة التي عانت من هجمات نووية في الحرب، تطمح الحكومة اليابانية إلى عالم خال من الأسلحة النووية.. لكنها دعت إلى بذل جهود "واقعية" لتحقيق هذه الغاية من خلال الحفاظ على نظام معاهدة حظر الانتشار النووي، مع اعتماد اليابان أيضا على الردع النووي الذي توفره الولايات المتحدة. وبموجب معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، التي دخلت حيز النفاذ عام 1970، تتعهد القوى النووية بالعمل على نزع السلاح النووي مقابل وعد بعدم امتلاك الدول غير النووية لها، مع تمكين جميع الدول من الوصول إلى الطاقة النووية للأغراض السلمية.

وزير الخارجية الياباني يزور السعودية.. خطوة لتعزيز الشراكة وتوسيع التعاون الاقتصادي
وزير الخارجية الياباني يزور السعودية.. خطوة لتعزيز الشراكة وتوسيع التعاون الاقتصادي

الوئام

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوئام

وزير الخارجية الياباني يزور السعودية.. خطوة لتعزيز الشراكة وتوسيع التعاون الاقتصادي

يقوم وزير الخارجية الياباني، تاكشي إيوايا، بزيارة رسمية إلى المملكة العربية السعودية يومي 30 أبريل و1 مايو، في إطار جولة تشمل أيضًا مقر الأمم المتحدة في نيويورك والسنغال في قارة إفريقيا. تأتي هذه الزيارة استكمالًا للحوار الاستراتيجي بين وزيري خارجية البلدين الذي عُقد في طوكيو فبراير الماضي، حيث يعتزم إيوايا تبادل وجهات النظر بشكل وثيق مع نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود بشأن قضايا إقليمية ودولية، من بينها تطورات الأوضاع في غزة وسوريا وإيران والبحر الأحمر، إلى جانب تعزيز التنسيق بين اليابان والسعودية والدول العربية الأخرى. وتنظر اليابان إلى السعودية باعتبارها قائدة العالمين العربي والإسلامي، لاحتضانها الحرمين الشريفين، فضلًا عن كونها الدولة العربية الوحيدة العضو في مجموعة العشرين، ولما تتمتع به من ثقل اقتصادي كبير داخل منظمة أوبك. وفي ظل حالة عدم الاستقرار التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط، تمثل السعودية قوة استقرار رئيسية وتحافظ على علاقات قوية مع الولايات المتحدة. وتهدف اليابان من خلال هذه الزيارة إلى توسيع علاقاتها الاقتصادية مع السعودية، بما يتجاوز الشراكة التقليدية في مجال الطاقة، إذ تسعى إلى تسريع مفاوضات اتفاقية الشراكة الاقتصادية مع مجلس التعاون الخليجي، التي استؤنفت العام الماضي. كما تؤكد اليابان التزامها بدعم أهداف المملكة في مجالات إزالة الكربون وتنويع الاقتصاد، ضمن إطار 'رؤية السعودية 2030'. وتقدر اليابان دور المملكة في المجتمع الدولي، مشيرًا إلى علاقاتها القوية مع إدارة ترامب وروسيا. وتأتي زيارة إيوايا بعد أشهر من انعقاد الجولة الثانية من الحوار الاستراتيجي بين وزيري خارجية البلدين في فبراير الماضي بطوكيو، فيما كانت آخر زيارة لوزير خارجية ياباني إلى السعودية قد تمت في سبتمبر 2023. وتتمتع العلاقات السعودية اليابانية بتاريخ طويل، حيث تستورد اليابان نحو 40% من احتياجاتها النفطية من المملكة، ما يجعلها شريكًا حيويًا لأمن الطاقة الياباني. وتكتسب الزيارة الحالية أهمية خاصة مع اقتراب الذكرى السبعين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في عام 2025. وفي فبراير الماضي، وقّع الجانبان اتفاقية تأسيس 'مجلس الشراكة الاستراتيجية'، الذي سيرأسه قادة البلدين، بهدف توسيع التعاون في مجالات السياسة والاقتصاد والأمن والثقافة، بالإضافة إلى تنسيق الجهود المتعلقة بمعرض إكسبو الرياض 2030. كما تشمل جولة إيوايا حضور الدورة الختامية للجنة التحضيرية لمراجعة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية المقررة عام 2026، وهي المرة الأولى منذ سبعة أعوام التي يشارك فيها وزير خارجية ياباني في هذا الاجتماع. وتسعى اليابان إلى لعب دور ريادي في مجال نزع السلاح النووي ومنع الانتشار، والدفع نحو عالم خالٍ من الأسلحة النووية، بحسب بيان وزارة الخارجية اليابانية. وعلى صعيد آخر، تهدف زيارة السنغال إلى تعزيز التعاون مع أحد أبرز الشركاء الاستراتيجيين لليابان في إفريقيا، حيث تؤكد طوكيو التزامها بدعم مبادرة 'السنغال 2050' مع التركيز على تطوير الموارد البشرية. وتعد السنغال قاعدة رئيسية للشركات اليابانية في غرب إفريقيا الناطقة بالفرنسية، لاسيما بعد بدء إنتاج النفط والغاز في البلاد عام 2024، ما ساهم في زيادة عدد الشركات اليابانية العاملة هناك.

اليابان والصين وكوريا الجنوبية تتفق على تعزيز السلم والتعاون
اليابان والصين وكوريا الجنوبية تتفق على تعزيز السلم والتعاون

الشرق الأوسط

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

اليابان والصين وكوريا الجنوبية تتفق على تعزيز السلم والتعاون

أكدت اليابان وكوريا الجنوبية والصين (السبت)، أن السلم في شبه الجزيرة الكورية مسؤولية مشتركة، وفق ما أعلن وزير الخارجية الياباني خلال اجتماع ضم وزراء خارجية الدول الثلاث، وتعهدوا خلاله تعزيز التعاون. وأتى الاجتماع عقب قمة ثلاثية استضافتها سيول في مايو (أيار) الماضي اتفق خلالها القادة على تعزيز العلاقات التجارية، وأكدوا مجدداً هدفهم المتمثل في جعل شبه الجزيرة الكورية منزوعة السلاح النووي، في إشارة إلى كوريا الشمالية. لكنه يأتي أيضاً في حين تخيم الرسوم الأميركية التجارية على المنطقة، وتزداد المخاوف إزاء تجارب تجريها كوريا الشمالية على الأسلحة، ونشرها قوات دعماً لحرب روسيا ضد أوكرانيا. وقال الوزير الكوري الجنوبي تشو تاي يول السبت: «أكدنا مجدداً أن إرساء السلم والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية هو مصلحة مشتركة ومسؤولية مشتركة للدول الثلاث». وأضاف: «كما شددتُ على وجوب وقف التعاون العسكري غير القانوني بين روسيا وكوريا الشمالية فوراً». الوزراء الثلاثة ومسؤولون آخرون قبيل بدء المحادثات (أ.ف.ب) وعادة ما تتخذ سيول وطوكيو موقفاً أشد لهجة من كوريا الشمالية مقارنة بالصين التي تظل من أكبر حلفاء بيونغ يانغ، وتقدم لها مساعدة اقتصادية. وصرح وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا بأنه أجرى مع تشو والوزير الصيني وانغ يي «تبادلاً صريحاً لوجهات النظر حول التعاون الثلاثي والشؤون الدولية والإقليمية من منظور واسع، وأكدنا تعزيز التعاون في المستقبل». وقال إيوايا في مستهل اجتماع السبت إن «الوضع الدولي يزداد خطورة، وليس من المبالغة القول إننا عند نقطة تحول في التاريخ». وأضاف: «في هذا السياق أصبح من الضروري أكثر من أي وقت مضى بذل الجهود للتغلب على الانقسام والمواجهة من خلال الحوار والتعاون». من جهته، قال وانغ إن هذا العام يصادف الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، مؤكداً أنه «لا يمكننا بناء مستقبل أفضل إلا بالتأمل الصادق في التاريخ». وأضاف أن تعزيز التعاون سيسمح للدول بـ«مقاومة المخاطر معاً»، بالإضافة إلى تعزيز «التفاهم المتبادل» بين شعوبها. وناقش المجتمعون السبت أيضاً مسألة أوكرانيا، وحذر إيوايا من أن تغيير الوضع الراهن بالقوة من جانب واحد أمر غير مقبول في أي مكان. وقال: «فيما يتعلق بالوضع في أوكرانيا، شدّدتُ على ضرورة تكاتف المجتمع الدولي في التأكيد على أن أي محاولة لتغيير الوضع الراهن بالقوة من جانب واحد لن يتم التهاون معها في أي مكان في العالم». خلال الاجتماع الوزاري في طوكيو (د.ب.أ) وكان تغير المناخ وشيخوخة السكان والتجارة... من بين المواضيع الرئيسية التي قال المسؤولون إنها ستناقَش السبت، بالإضافة إلى التعاون في مجال الإغاثة من الكوارث والعلوم والتكنولوجيا. وتأثرت الصين، وبدرجة أقل كوريا الجنوبية واليابان، بالرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في الأسابيع الأخيرة، لكن لم يتطرق أي من الوزراء إلى هذه القضية بشكل مباشر في تصريحاتهم الصحافية. وأوضح إيوايا أن الوزراء الثلاثة «اتفقوا على تسريع التنسيق للقمة المقبلة» بين قادة الدول. ورأت الباحثة في السياسة الخارجية في معهد بروكينغز بواشنطن، باتريشيا م. كيم، أنه رغم أن «الحوارات الثلاثية تجري من أكثر من عقد»، فإن هذه الجولة «تحمل أهمية متزايدة»، نظراً للموقف الأميركي الجديد. وقالت لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن «القادة يتعرضون لضغوط متزايدة لتنويع خياراتهم والبحث عن فرص اقتصادية بديلة». وأضافت أن بكين «تسعى جاهدة لتحسين علاقاتها مع القوى الكبرى والمتوسطة الأخرى في ظل تزايد الخلافات مع الولايات المتحدة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store