أحدث الأخبار مع #ابنرشد


نافذة على العالم
منذ 5 أيام
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : استقرار حالة صنع الله إبراهيم وخضوعه لجلسات علاج طبيعى
الثلاثاء 20 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - أكدت بعض المصادر الطبيعة استقرار حالة الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم، حيث يخضع خلال الفترة الحالية إلى جلسات علاج طبيعى لتأهيله، وذلك بعد خضوعه لعملية تغيير مفصل الحوض فى معهد ناصر، بعد أن ألمت به أزمة صحية خلال الأيام الأخيرة. صنع الله إبراهيم يُعد واحدًا من أبرز الروائيين فى العالم العربى، حيث اشتهر بأعماله ذات الطابع التجريبى والتوثيقى، والتى تتشابك مع سيرته الذاتية والتاريخ السياسى لمصر، من أبرز أعماله: "نجمة أغسطس، بيروت بيروت، إنسان السد العالي، وردة، العمامة والقبعة، القانون الفرنسي، التلصص، وذات". وتتميز أعمال صنع الله إبراهيم الذى ولد فى 1937م، بصلتها وثيقة التشابك مع سيرته من جهة ومع تاريخ مصر السياسى من جهة أخرى، وتعتمد بشكل رئيسى على بناء يمزج السرد التخييلى بالتوثيق. حصد صنع الله إبراهيم عدة جوائز تكريمًا لمسيرته الأدبية، من بينها جائزة "ابن رشد للفكر الحر" عام 2004، وجائزة تكريمية قُدمت له باسم المثقفين المصريين بمناسبة بلوغه عامه الثمانين.


بوابة الأهرام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
المثقف العربي إلى أين؟!
موضوعات مقترحة محمد مصطفى الخياط [email protected] أعادتني رؤية الشاعر السوري أدونيس للثقافة العربية، كما عرضها في أحد أحاديثه، إلى كتاب "عربي بين ثقافتين" للدكتور زكي نجيب محمود، الصادر عام 1989. يعرف أدونيس الثقافة على أنها "تجاربُ ومختبراتٌ وآفاقٌ لصناعة التقَدُّم". المزج والتفاعل مع ما يحيط بنا أمر إيجابي، شريطة ألا يتوقف العقل العربي عند استخدام نتائج فكر الآخرين من منتجات، بأن ينتج أفكارًا تعبر عنه. منبهًا إلى أهمية دراسة آراء المخالفين بنفس مستوى المتفقين، ليس على المستوي الثقافي وحسب، بل وفي المجالات الأخرى، مؤكدًا أن "الثّقافة لا تحيا ولا تتجدَّد إلاّ في مجتمَعٍ مدَني ينهض على الحرّيّات والحقوق". وينبه أدونيس إلى ما يسود العالم العربي من أدوات تصنيف ديني وسياسي، وما نتج عنها من تأويلات مغلقة انتهت إلى أحكام لا تقبل النقض أو المناقشة، فصار رد الفعل أحد خيارين؛ السيف أو النبذ. من جانب آخر، كان الدكتور زكي نجيب محمود قد عرض رؤيته للثقافة العربية ضمن رؤيته الإبداعية العميقة والشاملة في العديد من الكتب والمقالات، داعيًا إنسان العصر العربي ألا يتناول انتاج أسلافه بشيء من خضوع فيصغر أمامهم، بل "بالحب والنقد معًا، لينشأ في نفسه ما يشبه حوارًا حيًا تنقدح له شرارة الإيحاء الذي يتلوه إبداع". في هذا السياق، راجع الدكتور أسس الثقافة العربية التي تكونت عبر القرون الماضية بداية من القرن الأول الهجري وما بثه من حياة مكنت لمرحلة تالية تتسع لصياغة المبادئ والقوانين والقواعد اعتمادًا على علوم اللغة، مما مكن العربي القديم في القرن الثالث الهجري من الانفتاح على الثقافة اليونانية بما فيها من فلسفة وعلوم، وفارس والهند ومصر وما انتجوه من علوم إنسانية، فلا يدخل القرن الرابع إلا وقد انصهر كل ذلك في بوتقة واحدة نضجت بها سبيكة الثقافة العربية فظهر الفارابي وابن سينا والمتنبي وأبو العلاء وإخوان الصفا، حتى إذا ما هل القرن الخامس ظهر تيار معاكس يخشي انفلات الثقافة العربية كان فارسه الإمام أبو حامد الغزالي، ولأن لكل فعل رد فعل، لم يكد القرن ينقضي حتى ظهر ابن رشد. وفي نظرة ذكية، يلفت الدكتور زكي انتباهنا لذلك الحوار الفريد المتفاعل بين أطراف الأمة العربية على مدار عشرة قرون ومثاله رد ابن رشد الأندلسي على الغزالي المقيم بالشام، مؤكدًا تدفق ماء نهر الثقافة العربية قويًا في أوصال الأمة. وبدلاً من استكمال النهر تدفقه، استنفد العربي جهده ووقته وفكره في إعادة اختراع العجلة خلال الثلاثة قرون الهجرية الحادي، والثاني، والثالث عشر (المقابلة لأوائل السادس عشر حتى أوائل التاسع عشر الميلادي)، فعاد إلى حياة كهوف العقول، بينما نظيره الغربي يقتحم القرن التاسع عشر الميلادي بفتوحاته في العلوم الطبيعية. ولأن الجذوة لم تكن قد خمدت، فقد عادت الشرارة تتقد من جديد في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي، حين مزج العربي ثقافتيه الموروثة والمنقولة وانقدحت شرارة الإبداع في الفنون والآداب، فظهرت الرواية، والمسرحيات الشعرية والنثرية، والفنون التشكيلية، يقابلها في الجانب الآخر، ثقافة ترفض الغرب بلغ من تأثيرها أن مالت كفة الميزان لصالحها، مما أوجد حالة من عدم التوازن ساد فيها منطق التشدد بدلاً من اختيار مسار يوفق بين الأصالة والمعاصرة كما في تجارب اليابان وكوريا الجنوبية وألمانيا والهند. ويقول أدونيس "حين يُحظر السّؤال، يُحظَرُ الفكر، وحين يُحظَر الفكر، يُحظَر الإنسانُ نفسُه. وما تكون جَدوى الإنسان إذا عاش مَرْبوطاً بحبْلٍ (فقد حريته) ولو كان من ذهب؟". وهكذا نجد أنفسنا ـ ليس في الثقافة وحسب- بين خيارين؛ إما الخوف من الآخر فنموت في كهوفنا، أو مواجهة شمس النهار، فأيهما نختار؟


النهار
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
"بيتٌ من زخرف": حين تنتصر الرواية للعقل
بقدر ما يثير العمل الأدبي من الأسئلة، ويستبطن في طياته أسلوباً وبناءً ومعاني معضلات انشغلت بها نصوص سابقة، وتمّعنت وتمثّلتها محورَ بحثٍ، ومضمارَ تصوير، ومجلى صياغة، إلا واعتبره الدارسون مسهماً في تاريخ الأدب والجنسِ الذي يُكتب فيه، بناءً على أن الأدبَ يتوارث بعضَه بشجرة أنساب، وتراكمٍ متواشج، معنيٌّ بهموم إنسانيةٍ ممتدةٍ في جميع العصور. كلُّ رواية ناضجة تصدُر في زمننا تُرى مكتملةَ الخصائص ومكتنزةً بهموم عصرها مشمولةً بهذا التقييم إلا تحمل تراثاً بدأته الحكاية والأسطورة والملحمة، وتسلّم إرثَه السردُ الفنيُّ الحديث، ثم مضى يتعدد ويتلون في آداب أمم مختلفة متخذًا عديد نماذجَ ورؤىً وأخيلةٍ وأساليبَ بتعدّد الحضارات، والثقافات، والأوضاع الاجتماعية، وخيالات الشعوب، وصراعاتها ومطامحها. رواية "بيت من زخرف - عشيقة ابن رشد" للروائي المصري إبراهيم فرغلي (دار الشروق، القاهرة، 2024) تنتمي إلى هذه العائلة السردية العريقة والكبرى التي تعتمد الإرث تاريخاً مركّباً عماداً، والقضايا الإنسانية موضوعاً، وتقصِّي أسئلة الوجود في معترك الصراع بين الخير والشر، الحق والباطل، والمحافظة والتجديد بلغة اليوم، أي حين تُبنى الرواية على محور القيم والمُثل. على هذا الأساس نشأت، وحول ثنائيات الصراع تبلورت تيماتُها، وتضاربت رؤاها وتحاورت خطاباتها بين جبْرية الشرائع وسطوة المذاهب وقوة المصالح وحُرقة الرغبة؛ باختصار بين قُطبَي الموضوع والذات، والقطبُ بدوره مركّب يوجد في جدل مع غيره، وهذا أساسٌ ثانٍ ضروريٌّ بدونه لا تُبنى رواية أو تأتي نثراً محكيّاً ساذجاً عدِمَ توترَه الدراميَّ الحاسم. اختار إبراهيم فرغلي مسبقاً موقعَه وموقفَه بإعلان جهير في "نص العتبة": العنوان الفرعي يحمل جزء منه اسم (ابن رشد)؛ والثاني في الإهداء: ( إلى نصر حامد أبو نصر). نقرأهما فيوجهاننا إلى الطريق الذي سيسلكه السرد، الفكرة التي تستنير بها الرواية، وإلى أي طرف ستنحاز، يمكن بدون تردد تسميتهما ووصفهما بمذهب (الانتصار للعقل) اختيار قِيَمي وأخلاقي إيتيكي. ابن رشد الفقيه الفيلسوف الأندلسي (1126 - 1198) فقيه قرطبة ومراكش في القرن الثاني عشر الميلادي، المشهور بأساس ترجماته للفكر اليوناني كانت يقيناً جسر نقل الفلسفة اليونانية إلى الغرب وتغذيته بالعقل؛ وتعرّض لمحن شديدة في حياته وأحرقت كتبه لمناصرته العقل ضد النقل. كذلك نصر حامد أبو زيد (1943ـ2010) الأستاذ في الجامعة المصرية الذي اتُّهم بالرِّدّة وتعرض للتكفير بسبب أبحاثة، وحُكم عليه بتطليق زوجته، ونفى نفسَه إلى الخارج. رواية 'بيت من زخرف' لإبراهيم فرغلي. على هذا الهدْي تنبني شخصيةُ الرواية التي ستقود القسمَ السرديَّ منها، لتتكفل شخصياتٌ أخرى فتروي القسم التاريخيّ الباني لشخص ابن رشد واصفةً محنته والحاملةَ لخطابه وفكرِه العقلاني. سنحاول إجمال القصة (428 صفحة) لفائدة القارئ من ناحية خطّها الخبري الحكائي، يتضمن حبكتها (عنصر التشويق فيها) وكيف يلتقي القسمان فنّاً وفكراً لبناء نص سردي يضعه كاتبه بقصد ووضوح في إطار وبصيغة ما يصطلح عليه بـ"رواية الأطروحة Roman à thèse". سعد الدين، مصري الجنسية، طالبٌ سابقٌ في موسكو، لظروف عائلية وخاصة ينتقل إلى إسبانيا حيث يكمل دراسته يتعلم الإسبانية ويتخصص في الفلسفة الإسلامية وينال الدكتوراه ويصبح أستاذاً في جامعة مدريد. يزور قرطبة أستاذاً فيلتقي فيها بطالبة تنجذب إليه (ماريا إيلينا)، وتدريجيّاً تُوقعُه في شباك خطة هي مادة القصة الرواية التي نقرأ. تطلب منه أن ينبش قبر صديقة لها ماتت (مانويلا) وتركت معها وصيةَ أوراق لتنشرها بعد وفاتها، لكنها نسيت ورمتها مع باقة ورد في القبر. يستجيب الأستاذ أخيراً بشرط أن يتولّى كتابة الكتاب الذي طلبته، يضمّنه أوراقها التي أرادت نشرها. وهذا ما سيحدث وفيه تفاصيل ومنعرجات ومفاجآت. قبل التعرف عليها ينتقل الكاتب إلى القسم الثاني من الرواية عنوانه (أفيرويس) ،الإسم العجمي لابن رشد. هنا ستتولى عديدُ شخصيات السردَ للمرحلة الأخيرة من حياة الفقيه قاضي إشبيلية وذلك انتهاءً من نقل رفاته من مدفنه الأول بمراكش حيث عاش في كنف السلطان الموحدي يعقوب المنصور الذي عاقبه ثم قرّبه. بنوع من تقنية الاسترجاع (فلاش باك) يرسم السُّرَّادُ وهم أبناؤه وتلامذته وواحدةٌ بالذات ستتعلق به في الفترة المتأخرة من حياته بين إشبيلية وبلدة أخرى نفاه إليها المنصور. في هذا القسم يُسلّط الضوءُ على الآراء والاجتهادات الفقهية لابن رشد كما أفتى بها وأملاها ونسخ الورّاقون كتبه. مناطُها تحكيمُ العقل في الشؤون الدنيوية وإعمال الفكر وضرورة التأويل خلافاً لسابقيه دعاة النقل والعمل بالظاهر، ما ألّبهم عليه والسلطان الموحِّدي فطورد وأحرقت كتبه ثم يُعفى عنه ويموت غريبًا في الجزء المأسوي ترويه لبنى القرطبية. هذه الشخصية هي عروة روايتين، بالأحرى ثلاث روايات مطوية بعضها ببعض ومتواشجة في آن (enchâssement). عرفنا الأوليين: قصة سعد الدين السارد الأكبر العليم، منه إلى قصة ابن رشد، والرواية الثالثة قصة لبنى القرطبية، عشيقة ابن رشد المفترضة تخييلا طبعاً. هنا نصل إلى مركز اللعب، وهو نوعان: الأول، إلى فن الكاتب فرغلي، بما يجعل عمله روائيّاً لا التزاماً عَقْدياً، فقط. لُبنى هذه هي العشيقة بطلة القصة التي تزعم مانويلا صاحبة الأوراق المستخرجة من القبر أنها ترجمتها من أخرى كُتبت في قرن سابق عليها بالعبرية وترجمتها هي إلى الإسبانية تصل أخيراً إلى الأستاذ المصري ليترجمها إلى العربية، هي التي تحت أبصارنا نحن القراء تحكي سيرة ابن رشد وكان حافزُها أنه ممن تعرضوا للهجوم بين المسلمين والمسيحيين، ونقل تراث أرسطو إلى أوروبا بما أنجب ثورة فكرية هائلة فيها. حول هذه الشخصية ينسج الكاتب قصة أخرى ذات حبكة بوليسية، لينتهي في الأخير إلى مطابقة بطله السارد الأول الأستاذ سعد الدين بابن رشد فهو نفسه هاجر من مصر لتعرضه للاضطهاد الفكري في الجامعة، مستنسخاً فيه سيرة اضطهاد نصر حامد أبو نصر. النوع الثاني من اللعب في هذه الرواية الراجحة هو توظيف التاريخ لخدمة سرد التخييل لا كتابة رواية تاريخية، و" بيت من خزف" نموذج ناجح لهذا التحويل، ولمهارة الكتابة على الطرِّس، وأخيراً وليس آخراً، لامتلاك شجاعة كاتب عربي الانتصار للعقل والفكر الحر ضد الجمود والظلامية، فيما تسبح جلُّ الروايات العربية حاضراً في الخيبة واحتلاب الذات.


البوابة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
إصابة صنع الله إبراهيم بكسر في الفخذ تسبب له في مضاعفات
تواردت أنباء عن نقل الكاتب صنع الله ابراهيم الي أحد المستشفيات لتلقي العلاج بعد أن تعرض لكسر في الفخذ تسبب له في مضاعفات كثيرة لكنه الآن في حالة صحية أفضل بعد نقله إلى المستشفى حسب ما قاله بعض محبيه وأصدقائه . يعد الروائى والكاتب صنع الله إبراهيم،من أكثر الكتاب شهرة فى العالم العربى له العديد من الأعمال منها نجمة أغسطس، وتلك الرائحة، وبيروت بيروت، وإنسان السد العالى، ووردة، والعمامة والقبعة، والقانون الفرنسى، والتلصص، وذات نال العديد من الجوائز الهامة في مسيرته جو أهمها جائزة "ابن رشد للفكر الحر" عام 2004، وجائزة تكريمية نالها عند بلوغه عامه الثمانين قدمت له باسم المثقفين المصريين.


فيتو
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
بعد نقله للمستشفى، تعرف على مسيرة الروائي صنع الله إبراهيم
تعرض الروائي صنع الله إبراهيم، لوعكة صحية مفاجئ، نقل على إثرها إلى مستشفى معهد ناصر، لتلقي العلاج والرعاية الطبية اللازمة، عقب إصابته بكسر في الفخذ. وكان الكاتب والروائي صنع الله إبراهيم، تعرض لوعكة صحية في شهر مارس الماضي، ونقل في ذلك الوقت إلى العناية المركزة بأحد المستشفيات الكبرى بالقاهرة، وأجرى منظارا على المعدة؛ بسبب حدوث نزيف في معدته، ثم استكمل العلاج في منزله. ووفرت وقتها وزارة الصحة فصيلة الدم A سالب لإنقاذه، وتواصل وزير الثقافة وقتها الدكتور أحمد هنو مع أسرة الأديب؛ للاطمئنان على حالته الصحية ومتابعتها عن قرب، وتوفير أي احتياجات طبية له. في هذا السياق، ترصد 'فيتو' في السطور التالية، المسيرة الكبيرة لـ 'صنع الله ابراهيم'. من هو صنع الله إبراهيم؟ روائى مصري من مواليد القاهرة 1937، وهو أديب ذائع الصيت في الوطن العربى لأعماله التجريبية، ومنها: ذات، وبيروت بيروت، وإنسان السد العالي، ونجمة أغسطس، والعمامة والقبعة، والقانون الفرنسى، وتلك الرائحة. أعمال صنع الله إبراهيم وكانت أبرز أعماله الإبداعية رواية "اللجنة" سنة 1981، التي انتقد فيها سياسة الانفتاح في عهد السادات بأسلوب سياسي ساخر، حصل على جائزة ابن رشد للفكر الحر عام 2004م. جوائز نالها وجائزة ضخمة رفضها حصل الروائي المصري صنع الله إبراهيم عدة جوائز، منها جائزة "ابن رشد للفكر الحر" سنة 2004 عن رواية "اللجنة"، وجائزة المثقفين المصريين عند بلوغه الثمانين من عمره. رفض الأديب الكبير جائزة الرواية العربية سنة 2003م من المجلس الأعلى للثقافة، والتي تبلغ قيمتها 100 ألف جنيه مصري، وكان وقتها مبلغا ضخما. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.