أحدث الأخبار مع #اتحاد_سباقات_الهجن


صحيفة الخليج
٣١-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
165 شوطاً في مهرجان العين لسباقات الهجن
تنطلق، الجمعة، منافسات الجولة الثانية ضمن مهرجان العين لسباقات الهجن، بميدان الروضة للهجن بمنطقة العين، والذي ينظمه مركز شؤون السباقات وهجن الرئاسة تحت إشراف اتحاد سباقات الهجن، ويستمر حتى 10 أغسطس المقبل. وتأتي سباقات الجولة الثانية ضمن 3 جولات تمهيدية للمهرجان - الذي يقام على مدار 4 أشهر- والتي انطلقت في يوليو الماضي، وتستمر شهرياً خلال أغسطس وسبتمبر المقبلين على أن يختتم المهرجان بالجولة النهائية، مطلع أكتوبر المقبل، لتتويج نخبة المطايا الفائزة المشاركة في المهرجان. وتقام الجولة التمهيدية الثانية من المهرجان على مدار 165 شوطاً في ميدان الروضة بالعين، لمختلف الفئات العمرية، حيث خصصت اللجنة المنظمة للمهرجان 40 شوطاً لسن الفطامين، و30 شوطاً لسن للحقايق، و30 لسن اللقايا، و25 شوطاً لسن الإيذاع، و20 شوطاً لسن الثنايا، و20 شوطاً للحول والزمول، وتقام جميع المنافسات في الفترة الصباحية. ويحصل الفائزون مع المشاركين في المهرجان على جوائز مالية قيمة في جميع الأشواط والتي رصدتها اللجنة المنظمة، بينما تشهد الجولات النهائية في أكتوبر المقبل، جوائز مالية إضافة إلى الرموز، والتي تعد الناموس الأهم والأغلى في عالم سباقات الهجن، ما يعكس الجهود الرامية إلى تشجيع الرياضات التراثية، وترسيخ مكانة الحدث على أجندة سباقات الهجن السنوية في الدولة.( وام)


الإمارات اليوم
٢٧-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
مهرجان العين لسباقات الهجن.. نافذة جديدة للحفاظ على الموروث
عززت دولة الإمارات مكانتها العالمية المرموقة في تنظيم سباقات الهجن، مع الإعلان أخيراً عن انطلاق النسخة الأولى من مهرجان العين لسباقات الهجن في ميدان الروضة، الذي يعد نافذة جديدة، لتعزيز رياضات الآباء والأجداد، والحفاظ على الموروث الشعبي الإماراتي والهوية الوطنية. ويجسد ميدان الروضة لسباقات الهجن في مدينة العين، الدعم الكبير من القيادة لإنشاء وتأسيس الميادين والمضامير المتطورة، والمرافق المتكاملة، والجهود الكبيرة التي يبذلها اتحاد سباقات الهجن في تنظيم واستضافة الفعاليات الخاصة بهذه الرياضة التراثية، وتوفير جميع متطلبات تميزها ورفعتها وتطورها، وتقديم الجوائز المحفزة للمشاركين في فعالياتها، من داخل الدولة وخارجها. وحققت الانطلاقة الأولى للمهرجان، الذي ينظمه مركز شؤون السباقات وهجن الرئاسة، بإشراف اتحاد سباقات الهجن، نجاحاً كبيراً من خلال المشاركة الواسعة من الملاك على مستوى الإمارات، ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في أجواء تنافسية وحماسية، تعكس قيمة هذه الرياضة التراثية الأصيلة، وعمق الارتباط بها، وأثرها المستدام في نفوس الأجيال المتعاقبة. ويستمر المهرجان حتى أكتوبر المقبل، ويتضمن ثلاث جولات تمهيدية خلال يوليو وأغسطس وسبتمبر، بمجموع 605 أشواط لمختلف الفئات العمرية للإبل، بما في ذلك فئات الفطامين والحقايق واللقايا والإيذاع والثنايا والحول والزمول، بمسافات متنوعة في المنافسات المقررة خلال الفترة الصباحية. وحظي توقيت إقامة السباقات في الفترة الصباحية بإشادة كبيرة من الملاك، نظراً لدرجات الحرارة المنخفضة أثناء السباقات المختلفة، ما أضفى نجاحاً كبيراً وإثارة في الأشواط بمتابعة كبيرة من فئات المجتمع المختلفة. وأكد المتحدث الرسمي لهجن الرئاسة، حامد النعيمي، أن اتحاد الإمارات لسباقات الهجن برئاسة الشيخ سلطان بن حمدان آل نهيان، مستشار صاحب السمو رئيس الدولة، يقدم نموذجاً ملهماً في تنظيم السباقات في ميدان الروضة بمدينة العين، والحرص على إقامة البطولات والفعاليات الخاصة بهذه الرياضة التي تشكل إرثاً وطنياً أصيلاً. وأضاف أن المهرجان حظي بترحيب كبير من الملاك والمشاركين من داخل الدولة وخارجها، وحقق نجاحاً كبيراً، يؤكد ريادة الإمارات في الاهتمام بالحفاظ على الموروث الوطني، واستدامته ونقله إلى الأجيال. حامد النعيمي: • المهرجان حظي بترحيب كبير من الملاك والمشاركين من داخل الدولة وخارجها.


البيان
٢٦-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
"العين لسباقات الهجن".. محطة جديدة لتعزيز رياضات الآباء والأجداد
عززت دولة الإمارات مكانتها العالمية المرموقة في تنظيم سباقات الهجن، مع الإعلان مؤخراً عن انطلاق النسخة الأولى من مهرجان العين لسباقات الهجن في ميدان الروضة، والذي يعد نافذة جديدة، لتعزيز رياضات الآباء والأجداد، والحفاظ على الموروث الشعبي الإماراتي والهوية الوطنية. ويجسد ميدان الروضة لسباقات الهجن في مدينة العين، الدعم الكبير من القيادة الرشيدة لإنشاء وتأسيس الميادين والمضامير المتطورة، والمرافق المتكاملة، والجهود الكبيرة التي يبذلها اتحاد سباقات الهجن في تنظيم واستضافة الفعاليات الخاصة بهذه الرياضة التراثية، وتوفير جميع متطلبات تميزها ورفعتها وتطورها، وتقديم الجوائز المحفزة للمشاركين في فعالياتها، من داخل الدولة وخارجها. وحققت الانطلاقة الأولى للمهرجان، الذي ينظمه مركز شؤون السباقات وهجن الرئاسة، بإشراف اتحاد سباقات الهجن، نجاحاً كبيراً من خلال المشاركة الواسعة من الملاك على مستوى دولة الإمارات، ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في أجواء تنافسية وحماسية، تعكس قيمة هذه الرياضة التراثية الأصيلة، وعمق الارتباط بها، وأثرها المستدام في نفوس الأجيال المتعاقبة. ويستمر المهرجان حتى شهر أكتوبر المقبل، ويتضمن 3 جولات تمهيدية خلال أشهر يوليو وأغسطس وسبتمبر 2025، بمجموع 605 أشواط لمختلف الفئات العمرية للإبل، بما في ذلك فئات الفطامين والحقايق واللقايا والإيذاع والثنايا والحول والزمول، بمسافات متنوعة في المنافسات المقررة خلال الفترة الصباحية. وحظي توقيت إقامة السباقات في الفترة الصباحية بإشادة كبيرة من الملاك، نظراً لدرجات الحرارة المنخفضة أثناء السباقات المختلفة، ما أضفى نجاحاً كبيراً وإثارة في الأشواط بمتابعة كبيرة من فئات المجتمع المختلفة. وأكد حامد النعيمي، المتحدث الرسمي لهجن الرئاسة، أن اتحاد الإمارات لسباقات الهجن برئاسة معالي الشيخ سلطان بن حمدان آل نهيان مستشار صاحب السمو رئيس الدولة، يقدم نموذجاً ملهماً في تنظيم السباقات في ميدان الروضة بمدينة العين، والحرص على إقامة البطولات والفعاليات الخاصة بهذه الرياضة التي تشكل إرثا وطنيا أصيل. وأضاف أن المهرجان حظي بترحيب كبير من الملاك والمشاركين من داخل الدولة وخارجها، وحقق نجاحاً كبيراً، يؤكد ريادة دولة الإمارات في الاهتمام بالحفاظ على الموروث الوطني، واستدامته ونقله إلى الأجيال القادمة. من جهته أوضح حمد محمد الشامسي، رئيس اللجان الفنية، أن افتتاح دولة الإمارات ميدان الروضة للهجن بمدينة العين، يمثل انطلاقة جديدة في الاحتفاء بالتراث الوطني الأصيل، لما تمثله مثل هذه الفعاليات من ملتقى للملاك والمضمرين، في منافسات مميزة وتنافس رياضي شريف يتسابق فيه الجميع للتعبير عن حبهم لرياضة الآباء والأجداد. وثمن حرص اتحاد الإمارات لسباقات الهجن وجهوده المستمرة في التجهيز للمهرجان، ومتابعة جميع الاستعدادات الخاصة بميدان الروضة، والترتيبات الكبيرة لمركز شؤون السباقات وهجن الرئاسة، في إطلاق فعاليات المهرجان. من ناحيته قال محمد عبد الله بن عاضد المهيري، من اتحاد سباقات الهجن، إن ميدان الروضة لسباقات الهجن في مدينة العين يشكل منصة متكاملة لاستضافة السباقات، ولقاء عشاق الهجن في منافساته التي حققت نجاحاً كبيراً في الأدوار التمهيدية، بفضل المشاركة الواسعة من الملاك. وأوضح أن الدعم والاهتمام الكبيرين من القيادة الرشيدة بسباقات الهجن، وتوفير جميع المتطلبات لنجاح فعالياتها، له أثر ملموس في تطورها وتعزيز قيمها وأصالتها الملهمة في نفوس أبناء الشعب الإماراتي، إضافة إلى أن دولة الإمارات حققت مكانة عالمية في إبراز الاهتمام بهذا الإرث الوطني. وتوقع المهيري مشاركة أكبر في فعاليات وسباقات ميدان الروضة في مدينة العين خلال الفترة المقبلة، وذلك بناء على ما شهده السباق التمهيدي من مشاركة واسعة من داخل الدولة وخارجها، الأمر الذي يعزز قيمة هذه الرياضة التراثية الأصيلة، ويثبت مجددا مكانة دولة الإمارات في دعم الرياضات التراثية حول العالم وتنظيم فعالياتها بشكل احترافي.


صحيفة الخليج
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
إطلاق النسخة الأولى من مهرجان العين لسباقات الهجن
بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وتحت رعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، ينظم مركز شؤون السباقات وهجن الرئاسة النسخة الأولى من «مهرجان العين لسباقات الهجن»، بإشراف اتحاد سباقات الهجن، في ميدان الروضة بمنطقة العين في 4 يوليو 2025، ويستمر حتى 9 أكتوبر 2025. وقال سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان: إن هذا المهرجان يأتي امتداداً لجهود الحفاظ على الموروث الشعبي وترسيخ حضوره في المجتمع، من خلال رعاية رياضة سباقات الهجن ودعم استمراريتها، باعتبارها إرثاً وطنياً يحظى باهتمام القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لما تمثله من عمق حضاري وجذور راسخة في الهوية الثقافية لدولة الإمارات. ويشهد المهرجان إقامة ثلاث جولات تمهيدية، تليها جولة ختامية في مطلع شهر أكتوبر، بمجموع 605 أشواط تُنظم ضمن برنامج معتمد يواكب متطلبات السباق ويضمن استمرارية التنافس طوال فترة المهرجان. ويتضمن المهرجان جوائز مالية قيمة للمشاركين، إلى جانب أشواط مخصصة للرموز في كل مرحلة عمرية، في إطار الاهتمام المتواصل بتطوير رياضة سباقات الهجن وتعزيز حضورها التنافسي. وتُعد هذه الرياضة العربية الأصيلة من أبرز الروابط الثقافية التي تجمع أبناء الخليج العربي، نظراً لما تحظى به من مشاركة واهتمام واسعين على مستوى المنطقة، كما تسهم في تعزيز الهوية الوطنية، وترسيخ العادات والتقاليد الأصيلة في المجتمع.