أحدث الأخبار مع #اتحادالرياضة


الاتحاد
منذ 5 ساعات
- رياضة
- الاتحاد
يوغا «تحت الصفر» لـ«السيدات» 14 يونيو في دبي
دبي (الاتحاد) أعلن مجلس دبي الرياضي تنظيم فعالية «سنوغا 2025» التي تعد تجربة مميزة للسيدات لممارسة اليوغا وسط أجواء ثلجية فريدة، وتقام يوم 14 يونيو المقبل، في قاعة سكي دبي بمول الإمارات، بالتعاون مع اتحاد الرياضة للجميع، ولجنة اليوغا الإماراتية، وشركة «ذا سيفنث كونسيبت». وتم فتح التسجيل أمام السيدات من جميع الجنسيات ومختلف الفئات العمرية والمستويات البدنية للمشاركة في فعالية «سنوغا 2025» المخصصة للسيدات التي تشمل تنظيم حصص مختلفة تقدمها معلمات يوغا محترفات، وتمثل تجربة فريدة من نوعها لممارسة رياضة اليوغا في درجة حرارة تصل إلى 4 تحت الصفر وسط الثلوج، وتقدم هذه المبادرة الرائدة مفهوم جديد للنشاط البدني من خلال مزج متناغم بين الحركة والتأمل وسط الثلوج في فترة الصيف - في تجربة صُممت خصيصاً للمرأة، وتمثل فعالية «سنوغا 2025» خطوة مهمة نحو خلق فضاءات ملهمة تضع صحة المرأة ورفاهيتها وتمكينها في صدارة أولوياتها من خلال ممارسة الرياضة بمفهومها الشامل. وقال أحمد إبراهيم، نائب رئيس الاتحاد الآسيوي لليوغا: «نفخر بدعم فعالية سنوغا 2025، التي تساهم في زيادة انتشار ممارسة اليوغا بالدولة، وتعزز من فرص مشاركة المرأة في الفعاليات الرياضية، وتزيد من أعداد الممارسات للرياضة والنشاط البدني». ويحرص مجلس دبي الرياضي على التنوع في تنظيم الفعاليات السنوية، بما يلبي احتياجات جميع فئات المجتمع من مختلف الجنسيات، كما يولي اهتماماً خاصاً برياضة المرأة، حيث خصص لها نصيباً مميزاً من الفعاليات الجديدة والمتنوعة التي ينظمها على مدار العام، ويمثل تنظيم هذا الحدث مبادرة جديدة في إطار تحقيق أهداف مجلس دبي الرياضي الاستراتيجية لتمكين المرأة، وضمن خططه لتعزيز ممارسة المرأة للرياضة والنشاط البدني.


جريدة الايام
منذ 2 أيام
- رياضة
- جريدة الايام
فلسطين تختتم مشاركتها في دورة مدربي وحكام اليوغا بالإمارات
القدس – إعلام اللجنة الأولمبية: اختتمت لجنة اليوغا الفلسطينية، المنضوية تحت مظلة اتحاد الرياضة للجميع، الإثنين، مشاركتها في دورة إعداد المدربين والحكام التي عقدت في الإمارات، بإشراف الاتحاد الآسيوي لليوغا. ومثّل فلسطين في الدورة المدربتان، هيا كمال ولبنى مضية، اللتان شاركتا في محاضرات نظرية وعملية، اشتملت على المعايير الفنية المعتمدة في رياضة "اليوغاسانا". وتأتي المشاركة ضمن رؤية اتحاد الرياضة للجميع، لتأهيل كادر تدريبي وتحكيمي مؤهل يسهم في تطوير ونشر رياضة اليوغا في فلسطين. وأكد الاتحاد أن اليوغا من الرياضات الواعدة والحديثة التي تلقى اهتماماً متزايداً محلياً وقارياً، ما يستدعي بناء قاعدة لها من مكوناتها الفنية على الساحة الفلسطينية. ولفت الاتحاد إلى أنه يعمل على تنفيذ خطة فنية، تتضمن برامج إعدادية وتدريبية، وتنظيم بطولات محلية بإشراف الاتحاد الآسيوي، مشيراً إلى سعيه أيضاً لدمج اليوغا في الفعاليات الرياضية المجتمعية والمؤسساتية، بهدف نشر ثقافة هذه الرياضة بين فئات المجتمع كافة، وخاصة فئات الناشئين. ونوه الاتحاد إلى اعتماده 13 حكماً فلسطينية في رياضة "اليوغاسانا"، إلى جانب تأهيل 10 مدربين جدد، خلال شهر نيسان الماضي، وذلك بعد مشاركتهم في دورات مكثفة مع جهات دولية ومحلية. وقال الاتحاد إن هذه المشاركات في الدورات القارية والدولية، تعكس التزاماً بالمشاركة الفاعلة في المحافل الإقليمية والدولية، وبناء جسور تعاون مع الاتحادات الشقيقة والصديقة، تمهيداً لتوسيع تمثيل فلسطين في البطولات الآسيوية والدولية لليوغا التنافسية خلال الفترة المقبلة. وتوجهت لجنة اليوغا الفلسطينية بالشكر للاتحاد الإماراتي للرياضة للجميع على حسن الاستضافة، وللاتحاد الآسيوي على دعمه المستمر لتطوير اللعبة في فلسطين.


الاتحاد
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
منتخب كرة القدم المصغرة يشارك في «مونديال أذربيجان»
دبي (وام) أعلن اتحاد الرياضة للجميع، مشاركة منتخب كرة القدم المصغرة «ميني فوتبول» في «مونديال أذربيجان» المقررة من 21 مايو الجاري إلى الأول من يونيو المقبل، بإشراف الاتحاد الدولي. وتضم قائمة المنتخب في البطولة 17 لاعباً، بالإضافة إلى الجهازين الفني والإداري، وتغادر البعثة إلى أذربيجان 15 مايو الجاري، بعد مراحل متدرجة من الإعداد في دبي، بخوض مباراتين وديتين أمام نظيره الأوزبكي، لرفع مستوى جاهزية اللاعبين قبل المشاركة في البطولة. وأكد سعيد العاجل، نائب رئيس الاتحاد، رئيس لجنة كرة القدم المصغرة، أن المشاركة في مونديال أذربيجان فرصة مهمة لتأكيد تطور منتخبنا الوطني، وجاهزيته للبطولات العالمية، من خلال الاستعدادات الكبيرة في المعسكرات الداخلية، والمشاركة في البطولة الآسيوية الشهر الماضي في دبي وفوزه بالمركز الثالث. وأوضح أن منتخبنا الوطني يمتلك هوية مميزة، ولديه خبرة كبيرة اكتسبها من خلال المشاركة في العديد من البطولات العالمية، والقارية، والخليجية.


اليمن الآن
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- اليمن الآن
مدير مكتب الشباب والرياضة بتعز يعقد اجتماعًا مع مدراء الشباب والرياضة في المديريات لمناقشة واقع القطاع والاستعدادات لدوري المديريات.
السبت | 20 أبريل 2025 | – إدارة الإعلام عقد مدير عام مكتب الشباب والرياضة بمحافظة تعز المهندس فؤاد فاضل، اجتماعًا هامًا مع مدراء مكاتب الشباب والرياضة في مديريات المحافظة، لمناقشة واقع الشباب والأنشطة الرياضية، إلى جانب الترتيبات الجارية لإقامة بطولة دوري المديريات المقرر انطلاقها قريبًا. وفي الاجتماع الذي حضره الكابتن نبيل مكرم، رئيس فرع اتحاد الرياضة للجميع، تم استعراض التحديات التي تواجه القطاع الشبابي والرياضي في مختلف المديريات، والبحث عن آليات لتفعيل الأنشطة الشبابية والرياضية رغم الظروف الصعبة التي تمر بها المحافظة. وأكد مدير عام المكتب على أهمية العمل التشاركي والتنسيق المستمر بين المكتب والمديريات، مشددًا على أن بطولة دوري المديريات القادمة تمثل فرصة مهمة لاكتشاف المواهب وتعزيز روح التنافس الإيجابي بين الشباب، كما دعا إلى الإعداد الجيد لضمان نجاح البطولة تنظيميًا وفنيًا. من جانبه، أشاد الكابتن نبيل مكرم بدور مكاتب الشباب والرياضة في المديريات، مؤكدًا دعم اتحاد الرياضة للجميع لإنجاح البطولة والمساهمة في إنعاش النشاط الرياضي في المحافظة. ويأتي هذا الاجتماع في إطار الجهود التي يبذلها مكتب الشباب والرياضة بتعز لإعادة الحياة للنشاط الرياضي والشبابي، وتهيئة الأجواء لمزيد من الفعاليات التي تسهم في تعزيز دور الشباب في المجتمع. تعليقات الفيس بوك


الرياضية
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
أهداف المؤسسات الرياضية وآليات قياس النجاح
تلعب المؤسسات الرياضية دورًا محوريًا في تطوير القطاع الرياضي لأي دولة، حيث تُعد هذه المؤسسات الجهة المنظمة والمسؤولة عن تحقيق أهداف رياضية تخدم المجتمع، وتساهم في تطوير الرياضيين، وتعزز الصورة الذهنية للدولة على الصعيد العالمي من خلال الرياضة. ولتحقيق هذه الغايات، تضع المؤسسات الرياضية أهدافًا واضحة وقابلة للقياس، مع تبني آليات دقيقة لرصد الأداء وتقييم النجاح. وتتنوع أهداف المؤسسات الرياضية بين أهداف عامة تهدف إلى تحسين الصحة العامة والرفاه الاجتماعي، غالبًا ما تُعنى بها وزارات الرياضة واتحادات الرياضات المجتمعية «مثل اتحاد الرياضة للجميع»، وأهداف متخصصة تتعلق بالأداء الرياضي التنافسي والإنجازات الدولية، تُعنى بها اللجان الأولمبية والاتحادات الرياضية والقطاع الرياضي الخاص. ويمكن تصنيف هذه الأهداف إلى الفئات التالية: 1. الأهداف الصحية والاجتماعية: • تعزيز الرياضة المجتمعية ونشر ثقافة النشاط البدني. • تحسين صحة المجتمع وتقليل الأمراض المرتبطة بقلة الحركة. • تعزيز الروابط الاجتماعية من خلال الأنشطة الرياضية التفاعلية. • تشجيع مشاركة جميع فئات المجتمع بما في ذلك الأطفال والنساء وكبار السن. 2. الأهداف التنموية والتعليمية: • تطوير الكوادر الرياضية عبر برامج تدريب وتأهيل للمدربين والإداريين. • غرس قيم الانضباط والتعاون والعمل الجماعي من خلال الرياضة. • تعزيز الرياضة كأداة تعليمية تساهم في تنمية المهارات القيادية والشخصية. 3. الأهداف الاقتصادية: • خلق فرص استثمارية في القطاع الرياضي. • جذب الفعاليات الرياضية الكبرى التي تعزز السياحة الرياضية. • تطوير صناعات مرتبطة بالرياضة مثل إنتاج المعدات والأدوات الرياضية، وبناء المرافق الحديثة. 4. الأهداف التنافسية: • تحسين تصنيف المنتخبات الوطنية في المسابقات الدولية. • زيادة عدد الرياضيين المؤهلين للمشاركة في المنافسات العالمية الكبرى. • تحقيق ميداليات وإنجازات رياضية بارزة في الأولمبياد والبطولات الدولية. 5. الأهداف البيئية: • تعزيز ممارسات مستدامة في المرافق الرياضية. • تشجيع استخدام الطاقة المتجددة في المنشآت الرياضية. ولضمان تحقيق هذه الأهداف، يتطلب الأمر استخدام آليات قياس «واضحة» ومحددة تعتمد على معايير رقمية وتقييمات نوعية، تشمل: 1. قياس المشاركة المجتمعية: • معدل نمو نسبة ممارسي الرياضة بشكل منتظم. «مع توضيح طريقة إحصاء هذه النسبة بالتفاصيل». • عدد البرامج المجتمعية التي تهدف إلى نشر الثقافة الرياضية. «مع ضرورة إيجاد آلية قوية لمشاركة ميزانيات المسؤولية الاجتماعية لدى القطاع التجاري». • معدل مشاركة الفئات العمرية المختلفة والجنسين في الأنشطة الرياضية. 2. قياس الأداء الرياضي التنافسي: • تصنيف المنتخبات الوطنية في البطولات الدولية. • عدد الميداليات المحققة في الألعاب الأولمبية وبطولات العالم المختلفة. • عدد الرياضيين المؤهلين لتمثيل وطنهم في المسابقات العالمية. 3. قياس جودة المنشآت والبنية التحتية: • عدد المرافق الرياضية الحديثة التي تلبي المعايير الدولية. • توفر منشآت ومرافق رياضية في المناطق السكنية بمختلف الفئات «في الحدائق والمدارس ومشاريع القطاع الخاص». • مستوى رضا المستخدمين عن جودة المرافق الرياضية. «مع توضيح طريقة إحصاء هذا المستوى بالتفاصيل». 4. قياس التأثير الاقتصادي: • معدل نمو الاستثمارات في القطاع الرياضي. • عدد الوظائف التي يوفرها قطاع الرياضة. • مساهمة القطاع الرياضي في الناتج المحلي الإجمالي. 5. قياس الكفاءات الإدارية والفنية: • عدد المدربين والحكام والإداريين الذين تم تأهيلهم وفق المعايير العالمية. • عدد القياديين الذين تم تمكينهم من المناصب الرياضية القيادية في الأندية والاتحادات. • تقييم فعالية البرامج التدريبية والتعليمية المقدمة. 6. قياس التأثير الإعلامي والتسويقي: • عدد الفعاليات الرياضية التي يتم بثها محليًا ودوليًا. • نسبة التغطية الإعلامية للأنشطة الرياضية المحلية والدولية. ⸻ ثالثًا: تجارب عالمية رائدة في وضع آليات قياس النجاح الرياضي ومن التجارب العالمية الرائدة في وضع آليات قياس النجاح الرياضي، تبنّت عدد من الدول المتقدمة في هذا المجال، استراتيجيات فعّالة لقياس نجاح منظوماتها الرياضية، ومن أبرز هذه الدول: 1. المملكة المتحدة «بريطانيا»: • أسست هيئة UK Sport التي تتولى تحديد معايير نجاح واضحة تتعلق بعدد الميداليات الأولمبية، وتستخدم أدوات تحليل بيانات متقدمة لتوقع أداء الرياضيين قبل المشاركات الدولية. • تعتمد المملكة المتحدة على مؤشرات مثل عدد الساعات التدريبية في المرافق المعتمدة، وعدد المدربين المؤهلين وفق معايير عالمية. • تحديد ميزانيات الدعم للاتحادات والرياضيين من خلال هذه المؤشرات. 2. أستراليا: • أنشأت أستراليا نظامًا شاملاً لقياس الأداء الرياضي عبر هيئة Australian Institute of Sport (AIS)، حيث تتابع الهيئة مؤشرات مثل: • معدل مشاركة الشباب في الرياضة المدرسية. • تقدم المنتخبات الوطنية في التصنيفات العالمية. • برامج تطوير المواهب الرياضية الناشئة. 3. كندا: • تعتمد كندا على برنامج Own the Podium الذي يركز على تحليل الأداء المتوقع للرياضيين على مدار السنوات قبل البطولات الكبرى. • يتم تقييم الأداء بناءً على معايير تشمل: عدد الرياضيين الذين يتم إعدادهم للمنافسات الأولمبية، وعدد المدربين الوطنيين المعتمدين. 4. ألمانيا: • تشتهر ألمانيا ببرنامج «Gold Plan» الذي يركز على تعزيز الرياضة التنافسية من خلال معايير تشمل: • تطوير الأكاديميات الرياضية وفق معايير صارمة. • قياس مستوى تقدم المواهب من الفئات السنية الصغيرة حتى وصولهم إلى فرق النخبة. 5. اليابان: • تمتاز اليابان بنظام «JOC Elite Academy» الذي يعمل على: • تقييم جودة المنشآت الرياضية وتطويرها باستمرار. • تحليل الأداء التدريبي للرياضيين باستخدام الذكاء الاصطناعي وتقنيات تحليل الحركة. وفيما يختص بتطبيق هذه الأهداف والآليات في المؤسسات الرياضية السعودية، مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030، برزت أهداف واضحة لتطوير القطاع الرياضي، حيث تحاول المؤسسات الرياضية السعودية تحقيق هذه الأهداف وفق استراتيجيات محددة. يمكن تلخيص جهودها فيما يلي: 1. تعزيز المشاركة المجتمعية: • إطلاق مبادرات مثل برنامج «الرياضة للجميع» الذي يشجع جميع شرائح المجتمع لممارسة الأنشطة الرياضية. • دعم الفعاليات الرياضية المجتمعية بشكل مستمر لرفع نسبة المشاركة الرياضية. 2. تحسين الأداء الرياضي التنافسي: • تطوير برامج اكتشاف المواهب بدءًا من الفئات العمرية الصغيرة. • الاستثمار في مراكز التدريب المتقدمة مثل أكاديمية مهد لاكتشاف ورعاية المواهب. 3. تطوير البنية التحتية الرياضية: • بناء وتحديث الملاعب والصالات الرياضية وفق معايير عالمية. • استضافة بطولات عالمية لتعزيز الخبرة التنظيمية وتحسين صورة المملكة دوليًا. 4. تعزيز الاستثمار في قطاع الرياضة: • إطلاق مشروعات استثمارية ضخمة مثل «مشروع القدية» الذي يضم مرافق رياضية عالمية، ومشروع المسار الرياضي. • دعم الرياضة الإلكترونية وتأسيس دوريات احترافية لجذب المستثمرين والشباب. 5. تطوير الكفاءات الإدارية والفنية: • إنشاء برامج تدريبية متقدمة للكوادر الإدارية والفنية بالتعاون مع مؤسسات تعليمية عالمية. • تفعيل برامج تأهيل للمدربين والحكام وفق معايير «فيفا» واللجان الأولمبية الدولية. تُعد المؤسسات الرياضية ركيزة أساسية في تطوير المجتمعات وتحقيق الإنجازات على المستوى الدولي. ومن خلال تحديد أهداف واضحة واتباع آليات قياس فعّالة، يمكن لهذه المؤسسات تقييم مسارها بشكل دقيق وضمان السير في الاتجاه الصحيح. في المملكة، تعمل وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية السعودية بشكل متسارع لتحقيق أهداف رؤية 2030، وهو ما يتطلب وجود كوادر متخصصة ومتابعة مستمرة لتطورات الأداء لضمان تحقيق هذه الأهداف بما ينعكس إيجابًا على المجتمع والاقتصاد والرياضة التنافسية على حد سواء. ولكن قبل ذلك، يجب أن يتم إعلان هذه الأهداف من خلال استراتيجية معلنة، مع توضيح آليات القياس التي من المفترض استخدامها لمعرفة مدى فاعلية العمل على هذه الاستراتيجية المفترضة، وتصحيح بعض الأخطاء التي قد تحد من تحقيق تلك الأهداف.