أحدث الأخبار مع #اتحادسلامللاتصالات،


زاوية
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
شركة اتحاد سلام للاتصالات تختتم بنجاح رعايتها ومشاركتها الفاعلة في مؤتمر ليب 2025 وتقود الابتكار والتكامل الرقمي وفقاً لرؤية المملكة 2030
• استعرضت الشركة خدماتها المبتكرة التي تضمنت تقنية الجيل الخامس، والحلول المتطورة للشركات، والأمن المتقدم، وتقنيات الاستدامة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. • استضافت مسابقة تحدي أسرع ألعاب الفورمولا 1 الالكترونية، والتي أكدت تميّز الشركة بتوفير سرعات إنترنت عالية، وتقليل زمن الاستجابة، وإثارة الألعاب التنافسية. الرياض: أعلنت شركة اتحاد سلام للاتصالات، الشركة السعودية الرائدة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، عن اختتام مشاركتها الفاعلة بنجاح في مؤتمر ليب LEAP 2025، الذي يُعد من أكبر الفعاليات التقنية على مستوى العالم، ويركز على "مستقبل التكنولوجيا". وأقيم المؤتمر في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم، خلال الفترة من 9 إلى 12 فبراير 2025، تحت شعار "نحو آفاق جديدة". وتحت شعار "توفير حلول أعمال جوهرها الإنسان"، استعرضت "سلام" في المؤتمر مجموعة متنوعة من أحدث حلول الاتصال المستقبلية، مع التركيز على الابتكارات في مجال الاستدامة، وشبكات الجيل الخامس (5G)، والحوسبة الطرفية متعددة الوصول (MEC)، بالإضافة إلى الأمن السيبراني، والروبوتات، والخدمات المصممة لتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة. كما قامت الشركة بإطلاق عدة شراكات من خلال توقيع حوالي 30 مذكرة تفاهم مع مجموعة من الجهات المعنية في قطاعي الأعمال للأفراد والشركات، وفي القطاعين الخاص والحكومي لتعزيز التقنية وتوسيع الخدمات ودفع الابتكار في الحلول المتقدمة لمواكبة متطلبات السوق. وقال المهندس أحمد العنقري الرئيس التنفيذي لشركة اتحاد سلام للاتصالات، في تصريح بهذه المناسبة: "تؤكد مشاركتنا في مؤتمر ومعرض ليب LEAP 2025 التزامنا بقيادة الاقتصاد الرقمي وتبني التقنيات التي تسهل النمو في قطاعات الأعمال الرئيسية بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. إن تشكيل شراكات استراتيجية، ورؤية الحماس الكبير، والمشاركة الهائلة في خدماتنا المبتكرة يلهمنا لمواصلة الاستفادة من الابتكار التقني، ودفع مسيرة التحول الرقمي لبناء مستقبل متصل بسلاسة في جميع أنحاء المنطقة". العروض المستقبلية في مؤتمر ليب 2025 ركزت عروض "سلام" في مؤتمر ليب على أربعة مجالات رئيسية هي الاستدامة، والأمن، والاتصال، ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة. وتضمنت التقنيات الرئيسية مثل الحوسبة الطرفية متعددة الوصول (MEC) لتعزيز الاتصال الخاص بشبكة الجيل الخامس، وحلول الألياف الضوئية إلى الشركات (FTTB)، لضمان عرض نطاق ترددي سلس، وروبوتات التفتيش التي توضح التطبيقات في العالم الحقيقي. كما أظهر حل "SalamBot" وهو روبوت المراقبة المزود بتقنيات معتمدة على الذكاء الاصطناعي والكشف والتصوير الحراري، تحسينات كبيرة في السلامة من خلال الاتصال بشبكات الجيل الخامس. وتضمنت جهود "سلام" في الاستدامة حلول الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء لإدارة النفايات، والمرافق، والبيئة لتقليل استهلاك الموارد والانبعاثات. بالإضافة إلى ذلك، قدمت "سلام" للشركات الصغيرة والمتوسطة برامج تغطي الأمن، وتعزز البنية التحتية، وخدمات تقنية المعلومات لتعزيز قدراتها الرقمية. وأتاحت مسابقة تحدي ألعاب الفورمولا 1 الالكترونية في المعرض للزوار فرصة تجربة الإنترنت عالي السرعة، وخوض أفضل تجربة ألعاب في فئتها تقدمها "سلام"، حيث حصل أكثر من 10 فائزين على اشتراكات مجانية في باقة الألعاب الحصرية . نبذة عن شركة « اتحاد سلام للاتصالات » تُعد شركة «اتحاد سلام للاتصالات» من الشركات الوطنية الرائدة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة العربية السعودية، وتُعرف «سلام» بأنها العلامة التجارية الاسرع نمواً والأكثر ابتكاراً في مجال الاتصالات في المملكة، حيث تدير واحدة من أكثر شبكات الاتصالات ذات البنية التحتية عالية الموثوقية في المملكة منذ عام 2005. تقدم الشركة حلول تقنية المعلومات والاتصالات للشركات والجهات الحكومية والنواقل والمشغلين محلياً ودولياً، إلى جانب الخدمات الثابتة والمتنقلة التي تدعم التحول الرقمي في المملكة العربية السعودية. وباعتبارها أحد أهم ممكّني رؤية المملكة 2030، توفر «سلام» أحدث خدمات الاتصالات، والحوسبة السحابية، ومراكز البيانات، والبنية التحتية الرقمية، ولشركة سلام شركتين تابعتين لها هما؛ شركة «سلام» للاتصالات المتنقلة، وشركة خدمات ربط التقنية للاتصالات (TLS)، مما يضمن توفير حلول مبتكرة واتصالات سلسة في جميع أنحاء المملكة. -انتهى-


عكاظ
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
الرئيس التنفيذي لشركة «سلام»: رعايتنا لمؤتمر «ليب 2025» تجسد رحلتنا نحو الابتكار ودعم «رؤية 2030»
-هدفنا تسخير قوتنا في التقنية والابتكار لتقديم حلول هادفة تعود بالنفع للشركات والأفراد - أكدنا في «ليب 25» التزامنا الراسخ بالتحول الرقمي في المملكة - وقعنا في «ليب 25» أكثر من 20 اتفاقية تعاون استراتيجية مع عدد من الجهات المحلية والعالمية - 54,9 مليار دولار قيمة سوق الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة بحلول 2025 أكد سعادة المهندس أحمد العنقري، الرئيس التنفيذي لشركة اتحاد سلام للاتصالات، أن مشاركة الشركة ورعايتها لمؤتمر «ليب 2025»، تجسدان رحلتنا نحو الابتكار ودعمنا القوي لطموحات الاقتصاد الرقمي، ودعم «رؤية 2030» الميمونة، مشدداً على أن «هدفنا هو تسخير قوتنا في التقنية والابتكار لتقديم حلول هادفة تعود للشركات والأفراد، من خلال تزويدهم بحلول مبتكرة تبرز خبرتنا العريقة في مجال الاتصالات والأمن، مع التأكيد على التزامنا بتحقيق الاستدامة وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة». وقال إن «سلام» شركة سعودية رائدة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، وهي من الشركات الوطنية الكبرى الداعمة لجهود حكومتنا الرشيدة في تطوير قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات لتحقيق التحول الرقمي المنشود، مشيراً إلى أن مشاركتها الدائمة في هذا الحدث التقني العالمي الكبير، تتماشى مع رؤيتنا الطموحة الهادفة إلى التوسع إلى ما هو أبعد من البنية التحتية الرقمية لتوفير حلول مبتكرة تركز على الإنسان، وتمكن الشركات وتعود بالنفع والفائدة على المجتمع ككل. التزام بالتحول الرقمي وأوضح الرئيس التنفيذي لـ «سلام» أن الشركة عرضت خلال مشاركتها في المؤتمر، أحدث تطوراتها في مجالات حلول الاتصالات، والاستدامة، وشبكات الجيل الخامس (5G)، والحوسبة الطرفية متعددة الوصول (MEC)، إضافة إلى الأمن السيبراني، والروبوتات، والخدمات المصممة لتمكين الأفراد والشركات. وأضاف أن الشركة أكدت خلال المؤتمر التزامها الراسخ بالتحول الرقمي في المملكة من خلال ركائزها الاستراتيجية الأربع التالية: أولاً: نعمل على تعزيز النمو الاقتصادي والتنوع، وضمان حصول الشركات الصغيرة والمتوسطة على الأدوات اللازمة لتكون قادرة على المنافسة في العصر الرقمي. ثانياً: إن تركيزنا على الأمن يعزز الثقة ويمكّن الشركات والمجتمعات من تبني التقنية بثقة. ثالثاً: يشكل استثمارنا في تقنية الجيل الخامس 5G أساساً لتمكين التطبيقات التحويلية القادرة على إحداث ثورة في الصناعات المختلفة وتحسين جودة الحياة. رابعاً: تم تصميم حلولنا التقنية لتعزيز التقدم المستدام، وضمان أن التحول الرقمي يعود بالنفع والفائدة على الجميع. وأشار إلى أنه علاوة على ذلك نجحت «سلام» في توقيع أكثر من 20 اتفاقية تعاون استراتيجية مع عدد من الجهات الحكومية وكبرى الشركات العالمية والمحلية بهدف تعزيز جهودها في توفير أفضل خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات التي تلبي احتياجات عملائها وتواكب تطلعاتهم المستقبلية. ممكن رقمي متكامل وعن تطور الشركة من مزود اتصالات إلى مُمكِّن رقمي متكامل، قال: «بكل تأكيد لقد تطورات شركة اتحاد سلام للاتصالات، فذهبت إلى ما هو أبعد من الاتصال والتحول من مزود اتصالات تقليدي إلى ممكِّن رقمي متكامل، يعني العمل بشكل فعّال لتعزيز سوق الاتصالات وتقنية المعلومات المزدهرة في المملكة، والذي من المتوقع أن تصل قيمته إلى 54.90 مليار دولار في عام 2025، وتنمو بمعدل نمو سنوي مركب نسبته 8.49% ليصل إلى 82.51 مليار دولار بحلول عام 2030، ودفع مسيرة الاقتصاد الرقمي إلى الأمام». وتابع: «أن الشركة تعمل على إعادة تعريف دورها من خلال تنفيذ حلول شبكة الجيل الخامس المتطورة مثل 5G MEC، والتي تعزز بشكل كبير من سرعة وموثوقية خدمات الإنترنت. وهذا أمر بالغ الأهمية، مع استمرار ارتفاع نمو سوق الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة، وزيادة معدل انتشار الإنترنت، والذي من المتوقع أن يصل إلى 70.99% في عام 2025، ويستمر في النمو المتزايد، ومن المتوقع أن يصل إلى 19.04 مليار دولار في عام 2025 وينمو بمعدل نمو سنوي مركب قدره 3.92% ليصل إلى 23.07 مليار دولار بحلول عام 2030، وسوق التنقل المشترك، والذي من المتوقع أن ينمو بنسبة 4.71% خلال الأعوام 2025-2029المقبلة». وأشار إلى أنه بفضل ما تقدمه شركة اتحاد سلام للاتصالات من تقنيات مبتكرة، بما في ذلك تقنيات شبكات الجيل الخامس (5G)، والحوسبة الطرفية متعددة الوصول (MEC)، والفايبر المتعدد (FTTR-B)، والبنية التحية الرقيمة القوية، وتوفير خدمات اتصالات وتقنية معلومات عالية السرعة وذات موثوقية وأمان، تسهم الشركة بشكل فعّال في دعم مسيرة التحول الرقمي وفقاً لرؤية 2030، وبناء مستقبل تقني متطور للمملكة. مبادرات سلام وأوضح المهندس أحمد العنقري أن الشركة تعمل بشكل فعّال على دعم التحول الرقمي، وتوسيع نطاق الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة باعتبارها الركيزة الأساسية لنمو الاقتصاد الوطني، وهي تقدم من خلال حزمة منتجات متميّزة للشركات الصغيرة والمتوسطة، مجموعة واسعة من الخدمات المصممة خصيصاً لدعم الكفاءة التشغيلية، وتحسين الأمن، وتعزيز النمو باستخدام أحدث الحلول المتطورة. وشدد على أن هذه المبادرة تكتسب أهمية خاصة لأنها تعالج الفجوة التي تشير إلى أن 84% من الشركات الصغيرة والمتوسطة لم تتبن التجارة الإلكترونية بعد، رغم أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تشكل 90% من الشركات المسجلة في المملكة. وأوضح أن مجموعة الخدمات التي عرضتها شركة اتحاد سلام للاتصالات في مؤتمر ليب 2025 تتضمن: خدمات الأمن، التطبيقات، البنية الأساسية، وإدارة خدمات تقنية المعلومات، لدعم ما يقرب من 1.3 مليون شركة صغيرة ومتوسطة الحجم تشكل العمود الفقري للاقتصاد السعودي. كما استعرضت الشركة خدمات جدران الحماية السحابية، وحلول مكافحة هجمات الحرمان من الخدمة (DDoS)، ومجموعة الأدوات المتقدمة لإدارة الأجهزة والأمان والإنتاجية MS 365، وأنظمة إدارة الموارد البشرية، وأدوات إدارة خدمات تقنية المعلومات المتكاملة؛ بهدف ضمان تجهيز الشركات الصغيرة والمتوسطة بشكل جيد للعمليات التنافسية والآمنة في العصر الرقمي. وأوضح أن شركة اتحاد سلام للاتصالات في طليعة الشركات التي تستخدم التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي وشبكات الجيل الخامس والحوسبة السحابية لتعزيز مستقبل أكثر خضرةً واستدامة في المملكة، كما أنها تساهم بشكل كبير في تحسين استخدام الموارد، وتقديم إدارة فعّالة للنفايات، وتعزيز الكفاءة التشغيلية، مع الأخذ في الاعتبار المخاوف البيئية المتزايدة بين 64% من المستهلكين السعوديين، وأهداف المملكة الطموحة لإعادة التدوير ومعالجة 100% من مياه الصرف الصحي بحلول عام 2030، وتوليد 50% من الطاقة من مصادر الطاقة المتجددة، وتحقيق صافي انبعاثات كربونية صفري بحلول عام 2060. وأضاف أن الشركة أكدت خلال مؤتمر ليب 2025، التزامها بالاستدامة من خلال عرض إدارة النفايات المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي تستخدم الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء لإدارة النفايات بكفاءة وإعادة التدوير بشكل أفضل، وبالتالي تحسين استخدام الموارد وتقليل البصمة البيئية، كما أنها تستخدم حلول إدارة الأسطول بالذكاء الاصطناعي لتبسيط العمليات، وتحليل سلوك السائقين، وتقليل استهلاك الوقود، وإدارة البصمة الكربونية بشكل متميز من خلال تتبع المركبات وصيانتها في الوقت الفعلي، حيث يقوم نظام «Sustainex» لمراقبة البيئة، بنشر أجهزة استشعار متقدمة لمراقبة البيئة، مع التركيز على الملوثات الحرجة، والغازات المسببة للاحتباس الحراري، لدعم جهود التخفيف من آثار تغير المناخ. وختم بالقول: «نحن نساهم في جعل المملكة أكثر استدامةً ونضع معياراً لكيفية تسخير التحول الرقمي للمحافظة على البيئة».