logo
#

أحدث الأخبار مع #اختبارتورينغ،

عالمة روسية تبتكر خوارزمية جديدة تميز بين النصوص المكتوبة من قبل الإنسان أو الآلة
عالمة روسية تبتكر خوارزمية جديدة تميز بين النصوص المكتوبة من قبل الإنسان أو الآلة

أخبار مصر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار مصر

عالمة روسية تبتكر خوارزمية جديدة تميز بين النصوص المكتوبة من قبل الإنسان أو الآلة

أعلنت ناتاليا لوكاشيفيتش رئيسة قسم خوارزميات اللغويات في جامعة موسكو أنه يمكن في المستقبل استبدال 'اختبار تورينغ' بخوارزمية تعتمد على قاعدة بيانات واسعة لنصوص الذكاء الاصطناعي.يذكر أن 'اختبار تورينغ' يُستخدم حاليا لتقييم قدرة الذكاء الاصطناعي على محاكاة اللغة البشرية. وأوضحت لوكاشيفيتش أنه من خلال تحليل النصوص باستخدام هذه الخوارزمية يمكن تحديد ما إذا كانت النصوص كُتبت بواسطة الإنسان أو الآلة.يُعتبر 'اختبار تورينغ'، الذي وضعه العالم البريطاني آلان تورينغ، وسيلة لدراسة الذكاء الاصطناعي وتحديد ما إذا كان الكمبيوتر قادرا على 'التفكير' مثل الإنسان. وخلال الاختبار، يتفاعل الشخص مع طرفين عبر واجهة نصية، وأحدهما آلة والآخر إنسان، وعلى الشخص المُختبر التمييز بينهما بناء على ردودهما.وأشارت لوكاشيفيتش إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي يمكنها اجتياز الاختبار لفترة معينة ضمن نطاق محدود من الأسئلة. ومن أجل التعرف على النصوص الاصطناعية العادية، يمكن جمع…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

عالمة روسية تبتكر خوارزمية جديدة تميز بين النصوص المكتوبة من قبل الإنسان أو الآلة
عالمة روسية تبتكر خوارزمية جديدة تميز بين النصوص المكتوبة من قبل الإنسان أو الآلة

26 سبتمبر نيت

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • 26 سبتمبر نيت

عالمة روسية تبتكر خوارزمية جديدة تميز بين النصوص المكتوبة من قبل الإنسان أو الآلة

أعلنت ناتاليا لوكاشيفيتش رئيسة قسم خوارزميات اللغويات في جامعة موسكو أنه يمكن في المستقبل استبدال "اختبار تورينغ" بخوارزمية تعتمد على قاعدة بيانات واسعة لنصوص الذكاء الاصطناعي. يذكر أن "اختبار تورينغ" يُستخدم حاليا لتقييم قدرة الذكاء الاصطناعي على محاكاة اللغة البشرية. وأوضحت لوكاشيفيتش أنه من خلال تحليل النصوص باستخدام هذه الخوارزمية يمكن تحديد ما إذا كانت النصوص كُتبت بواسطة الإنسان أو الآلة. يُعتبر "اختبار تورينغ"، الذي وضعه العالم البريطاني آلان تورينغ، وسيلة لدراسة الذكاء الاصطناعي وتحديد ما إذا كان الكمبيوتر قادرا على "التفكير" مثل الإنسان. وخلال الاختبار، يتفاعل الشخص مع طرفين عبر واجهة نصية، وأحدهما آلة والآخر إنسان، وعلى الشخص المُختبر التمييز بينهما بناء على ردودهما. وأشارت لوكاشيفيتش إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي يمكنها اجتياز الاختبار لفترة معينة ضمن نطاق محدود من الأسئلة. ومن أجل التعرف على النصوص الاصطناعية العادية، يمكن جمع كميات كبيرة من النصوص التي تولدها هذه النماذج، بالإضافة إلى نصوص بشرية طبيعية، ثم تطوير خوارزمية مصنفة خاصة للمقارنة بينها وتحديد الفروق. وأضافت الباحثة أن الشبكات العصبية تتعلم حاليا مما ينتجه البشر، لكن التجارب أظهرت أن تدريب النماذج على نصوص مولدة ذاتيا يؤدي إلى تدهور جودة النتائج، مما يؤكد أن الذكاء الاصطناعي لا يزال يعتمد على المحاكاة وليس الفهم الحقيقي. كما لفتت إلى أن الذكاء الاصطناعي الحالي ليس كما يُصور في الأفلام، بل ما زال يعاني من أخطاء واضحة تُظهر حدود قدرته على التقليد. وقد طورت لوكاشيفيتش سلسلة من الأبحاث حول تحليل النصوص الروسية آليا، بما في ذلك التصنيف واستخراج المعلومات وتحليل المعاني وغيرها من أنواع المعالجة التحليلية للمعلومات النصية، وبفضل أبحاثها تم إنشاء موارد حاسوبية لغوية لازمة لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك مجموعات من النصوص لاستخراج المعلومات آليا ونماذج لغوية لتحليل توجه النصوص واستخراج الحجج.

عالمة روسية تبتكر خوارزمية جديدة تميز بين النصوص المكتوبة من قبل الإنسان أو الآلة
عالمة روسية تبتكر خوارزمية جديدة تميز بين النصوص المكتوبة من قبل الإنسان أو الآلة

أخبارنا

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

عالمة روسية تبتكر خوارزمية جديدة تميز بين النصوص المكتوبة من قبل الإنسان أو الآلة

أخبارنا : أعلنت ناتاليا لوكاشيفيتش رئيسة قسم خوارزميات اللغويات في جامعة موسكو أنه يمكن في المستقبل استبدال "اختبار تورينغ" بخوارزمية تعتمد على قاعدة بيانات واسعة لنصوص الذكاء الاصطناعي. يذكر أن "اختبار تورينغ" يُستخدم حاليا لتقييم قدرة الذكاء الاصطناعي على محاكاة اللغة البشرية. وأوضحت لوكاشيفيتش أنه من خلال تحليل النصوص باستخدام هذه الخوارزمية يمكن تحديد ما إذا كانت النصوص كُتبت بواسطة الإنسان أو الآلة. يُعتبر "اختبار تورينغ"، الذي وضعه العالم البريطاني آلان تورينغ، وسيلة لدراسة الذكاء الاصطناعي وتحديد ما إذا كان الكمبيوتر قادرا على "التفكير" مثل الإنسان. وخلال الاختبار، يتفاعل الشخص مع طرفين عبر واجهة نصية، وأحدهما آلة والآخر إنسان، وعلى الشخص المُختبر التمييز بينهما بناء على ردودهما. وأشارت لوكاشيفيتش إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي يمكنها اجتياز الاختبار لفترة معينة ضمن نطاق محدود من الأسئلة. ومن أجل التعرف على النصوص الاصطناعية العادية، يمكن جمع كميات كبيرة من النصوص التي تولدها هذه النماذج، بالإضافة إلى نصوص بشرية طبيعية، ثم تطوير خوارزمية مصنفة خاصة للمقارنة بينها وتحديد الفروق. وأضافت الباحثة أن الشبكات العصبية تتعلم حاليا مما ينتجه البشر، لكن التجارب أظهرت أن تدريب النماذج على نصوص مولدة ذاتيا يؤدي إلى تدهور جودة النتائج، مما يؤكد أن الذكاء الاصطناعي لا يزال يعتمد على المحاكاة وليس الفهم الحقيقي. كما لفتت إلى أن الذكاء الاصطناعي الحالي ليس كما يُصور في الأفلام، بل ما زال يعاني من أخطاء واضحة تُظهر حدود قدرته على التقليد. وقد طورت لوكاشيفيتش سلسلة من الأبحاث حول تحليل النصوص الروسية آليا، بما في ذلك التصنيف واستخراج المعلومات وتحليل المعاني وغيرها من أنواع المعالجة التحليلية للمعلومات النصية، وبفضل أبحاثها تم إنشاء موارد حاسوبية لغوية لازمة لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك مجموعات من النصوص لاستخراج المعلومات آليا ونماذج لغوية لتحليل توجه النصوص واستخراج الحجج.

عالمة روسية تبتكر خوارزمية جديدة تميز بين النصوص المكتوبة من قبل الإنسان أو الآلة
عالمة روسية تبتكر خوارزمية جديدة تميز بين النصوص المكتوبة من قبل الإنسان أو الآلة

روسيا اليوم

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

عالمة روسية تبتكر خوارزمية جديدة تميز بين النصوص المكتوبة من قبل الإنسان أو الآلة

يذكر أن "اختبار تورينغ" يُستخدم حاليا لتقييم قدرة الذكاء الاصطناعي على محاكاة اللغة البشرية. وأوضحت لوكاشيفيتش أنه من خلال تحليل النصوص باستخدام هذه الخوارزمية يمكن تحديد ما إذا كانت النصوص كُتبت بواسطة الإنسان أو الآلة. يُعتبر "اختبار تورينغ"، الذي وضعه العالم البريطاني آلان تورينغ، وسيلة لدراسة الذكاء الاصطناعي وتحديد ما إذا كان الكمبيوتر قادرا على "التفكير" مثل الإنسان. وخلال الاختبار، يتفاعل الشخص مع طرفين عبر واجهة نصية، وأحدهما آلة والآخر إنسان، وعلى الشخص المُختبر التمييز بينهما بناء على ردودهما. وأشارت لوكاشيفيتش إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي يمكنها اجتياز الاختبار لفترة معينة ضمن نطاق محدود من الأسئلة. ومن أجل التعرف على النصوص الاصطناعية العادية، يمكن جمع كميات كبيرة من النصوص التي تولدها هذه النماذج، بالإضافة إلى نصوص بشرية طبيعية، ثم تطوير خوارزمية مصنفة خاصة للمقارنة بينها وتحديد الفروق. وأضافت الباحثة أن الشبكات العصبية تتعلم حاليا مما ينتجه البشر، لكن التجارب أظهرت أن تدريب النماذج على نصوص مولدة ذاتيا يؤدي إلى تدهور جودة النتائج، مما يؤكد أن الذكاء الاصطناعي لا يزال يعتمد على المحاكاة وليس الفهم الحقيقي. كما لفتت إلى أن الذكاء الاصطناعي الحالي ليس كما يُصور في الأفلام، بل ما زال يعاني من أخطاء واضحة تُظهر حدود قدرته على التقليد. وقد طورت لوكاشيفيتش سلسلة من الأبحاث حول تحليل النصوص الروسية آليا، بما في ذلك التصنيف واستخراج المعلومات وتحليل المعاني وغيرها من أنواع المعالجة التحليلية للمعلومات النصية، وبفضل أبحاثها تم إنشاء موارد حاسوبية لغوية لازمة لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك مجموعات من النصوص لاستخراج المعلومات آليا ونماذج لغوية لتحليل توجه النصوص واستخراج الحجج. المصدر: تاس كشفت دراسة أجراها "معهد التقدم" (Institute for Progress) أن أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي الكبرى المملوكة للقطاع الخاص ومقرها أمريكا، لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل.

نموذج ذكاء اصطناعي يتجاوز اختبار تورينغ... هل بات أكثر إنسانية من البشر؟
نموذج ذكاء اصطناعي يتجاوز اختبار تورينغ... هل بات أكثر إنسانية من البشر؟

النهار

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

نموذج ذكاء اصطناعي يتجاوز اختبار تورينغ... هل بات أكثر إنسانية من البشر؟

حقق نموذج GPT-4.5 من شركة "أوبن إيه آي" إنجازاً لافتاً في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد أن تمكّن من تجاوز نسخة رقمية محدثة من اختبار تورينغ، أحد أقدم المعايير المستخدمة لقياس قدرة الآلة على محاكاة التفكير البشري في سياق محادثة. اختبار تورينغ، الذي طرحه العالم آلان تورينغ عام 1950، يقوم على محادثة نصية بين إنسان وآلة من دون معرفة المُحاور بهوية الطرفين. وإذا لم يستطع المحاور التمييز بين الإنسان والآلة بدقة، يُعدّ ذلك مؤشراً على قدرة الآلة على "التفكير" أو التفاعل بأسلوب بشريّ. في دراسة حديثة نُشرت ضمن ورقة بحثية أوليّة، خضع المشاركون لمحادثات مزدوجة مع إنسان ونموذج ذكاء اصطناعي، وطُلب إليهم تحديد أيّ الطرفين هو الإنسان. وعندما تم توجيه نموذج GPT-4.5 لتقمّص شخصية محددة، مثل شاب ضليع في الثقافة الرقمية، اعتبره المشاركون "الإنسان" في 73% من الحالات، وهي نسبة تتجاوز بكثير مستوى التخمين العشوائي البالغ 50%. نموذجان آخران، GPT-4o من شركة "أوبن إيه آي"، وLLaMa 3.1 من شركة "ميتا"، خضعا للتجربة أيضاً إلى جانب النموذج الكلاسيكي ELIZA، الذي طُوّر في ستينيات القرن الماضي، فكانت نتائجهما أقلّ إقناعاً، خصوصاً عند استخدام تعليمات عامة من دون تقمّص شخصية محدّدة، إذ لم تتجاوز نسبة نجاح GPT-4o حاجز الـ 21%، بينما حقّق ELIZA نتيجة مفاجئة بلغت 23%. ويُعزى هذا الأداء غير المتوقع لـ ELIZA إلى أسلوبه القائم على الردود العامة والمفتوحة، والتي بدت للبعض كأنها "حيادية بشرية"، مما أدّى إلى خلط لدى المشاركين، رغم بدائية النموذج. تؤكد هذه النتائج أن قدرة النماذج اللغوية على تقليد السلوك البشري تتأثر بشكل كبير بنمط التوجيه والتعليمات المسبقة المُعطاة لها، مما يعكس مدى أهمية "التقمص السياقي" في اختبارات المحاكاة. لكنها في الوقت ذاته تُعيد طرح السؤال حول مدى صلاحية اختبار تورينغ كمقياس فعلي لـ"الذكاء"، خاصة في ظل التطور المتسارع للنماذج اللغوية التي أصبحت أكثر براعة في المحاكاة والإقناع من دون أن تمتلك بالضرورة فهماً أو وعياً ذاتياً. ورغم أن اجتياز الاختبار لا يُثبت امتلاك الآلة لوعي حقيقي أو نية مستقلّة، فإن تحقيق هذه النسبة العالية من التمويه يشير إلى اقتراب الذكاء الاصطناعي من أداء أدوار بشرية في مواقف تفاعلية متعددة، وهو ما قد تترتب عليه تأثيرات عميقة على مجالات العمل، والتواصل، والأمن السيبراني، والمجتمع عموماً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store