أحدث الأخبار مع #ارتجاج_الدماغ


الغد
منذ 7 أيام
- صحة
- الغد
كيفية التعرف على ارتجاج الدماغ في الوقت المناسب
يشير الدكتور جورجي تيشكين إلى أن ارتجاج الدماغ يتطلب إشرافا طبيا إلزاميا. ولكن لا يسعى جميع الأشخاص للحصول على المساعدة الطبية، خاصة عندما لا تكون الأعراض واضحة. ويوضح الطبيب العلامات التي يجب الانتباه إليها وكيفية تجنب المضاعفات. ووفقا له، غالبا ما يقلل الناس من شأن هذه الإصابة، ويرجعون الأعراض إلى التعب أو التوتر. ومع ذلك، فإن عدم التشخيص والعلاج في الوقت المناسب يمكن أن يؤدي إلى عواقب صحية خطيرة. اضافة اعلان ويشير الطبيب إلى أن الارتجاج لا يصاحبه دائما فقدان للوعي أو ضرر خارجي واضح، لذلك ينصح بالانتباه إلى العلامات التالية: الصداع الذي لا يختفي حتى بعد الراحة؛ الغثيان أو التقيؤ غير المرتبط بتناول الطعام؛ الدوخة، مشكلات في التنسيق، "ضباب" في الرأس؛ رهاب الضوء ورهاب الصوت، حيث تصبح حتى أصوات المنزل المألوفة أو الضوء الخافت مزعجة؛ ضعف الذاكرة - صعوبة تذكر لحظة الإصابة أو التركيز؛ التغيرات العاطفية - القلق غير المبرر، والبكاء، وتقلبات المزاج المفاجئة. ويقول: "إذا ظهرت هذه الأعراض بعد ضربة على الرأس، أو سقوط، أو حادث سيارة، فلا تؤخر زيارة الطبيب لأنه حتى الارتجاج الخفيف يتطلب مراقبة دقيقة". ووفقا له، قد يؤدي عدم تلقي العلاج في الوقت المناسب إلى مضاعفات طويلة الأمد تظهر بعد أشهر وحتى سنوات. ومن بينها: اعتلال الدماغ التالي للصدمة - وهو اضطراب مزمن في الدماغ يؤدي إلى انخفاض التركيز، وارتعاش اليد، وتباطؤ التفكير؛ الصداع النصفي المزمن الذي يصعب علاجه؛ اضطرابات وعائية - ارتفاع مستوى ضغط الدم، حساسية الطقس، الأرق؛ الاضطرابات النفسية - الاكتئاب، نوبات الهلع، عدم الاستقرار العاطفي. ويشير الطبيب إلى أن خطر حدوث المضاعفات يرتفع بصورة خاصة لدى الأطفال وكبار السن ومن تعرضوا لإصابات متكررة. لذلك إذا كان الشخص يشك في إصابته بارتجاج الدماغ عليه استشارة طبيب الأعصاب لإجراء الفحص اللازم ووصف العلاج المناسب لأن ارتجاج الدماغ ليس مجرد كدمة، بل إصابة تتطلب علاجا في الوقت المناسب لتجنب المضاعفات.


صحيفة سبق
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
بادر بزيارة الطبيب لتجنُّب المخاطر.. طبيب روسي: 7 علامات على ارتجاج الدماغ بعد اصطدام الرأس
أشار الطبيب الروسي الدكتور جورجي تيشكين؛ إلى سبع علامات بعد الاصطدام القوي للرأس، تُوجب زيارة الطبيب فوراً، خشية حدوث ارتجاج في الدماغ. وفي مقابلةٍ مع موقع "غازيتا رو" الروسي، يشير الدكتور تيشكين؛ إلى أن ارتجاج الدماغ يتطلب إشرافاً طبياً إلزامياً.. لكن لا يسعى جميع الأشخاص للحصول على المساعدة الطبية، خاصة عندما لا تكون الأعراض واضحة. وبحسب موقع "روسيا اليوم"، يوضح الطبيب العلامات التي يجب الانتباه إليها وكيفية تجنُّب المضاعفات. يقول "تيشكين": غالباً ما يقلل الناس من شأن هذه الإصابة، ويرجعون الأعراض إلى التعب أو التوتر. ومع ذلك، فإن عدم التشخيص، والعلاج في الوقت المناسب، يمكن أن يؤديا إلى عواقب صحية خطيرة. يشير الطبيب إلى أن الارتجاج لا يصاحبه دائما فقدانٌ للوعي أو ضررٌ خارجي واضح، لذلك ينصح بالانتباه إلى العلامات التالية: -الصداع الذي لا يختفي حتى بعد الراحة. -الغثيان أو التقيؤ غير المرتبط بتناول الطعام. -الدوخة ومشكلات في التنسيق. -"ضباب" في الرأس. -رهاب الضوء ورهاب الصوت، حيث تصبح حتى أصوات المنزل المألوفة أو الضوء الخافت مزعجة. -ضعف الذاكرة وصعوبة تذكر لحظة الإصابة أو التركيز. -التغيرات العاطفية والقلق غير المبرر، والبكاء، وتقلبات المزاج المفاجئة. اذهب إلى الطبيب فوراً يقول: "إذا ظهرت هذه الأعراض بعد ضربةٍ على الرأس، أو سقوطٍ، أو حادث سيارة، فلا تؤخّر زيارة الطبيب؛ لأنه حتى الارتجاج الخفيف يتطلب مراقبة دقيقة". ووفقاً له، قد يؤدي عدم تلقي العلاج في الوقت المناسب إلى مضاعفاتٍ طويلة الأمد تظهر بعد أشهر حتى سنوات، ومن بينها: اعتلال الدماغ التالي للصدمة، وهو اضطرابٌ مزمنٌ في الدماغ يؤدي إلى انخفاض التركيز، وارتعاش اليد، وتباطؤ التفكير؛ الصداع النصفي المزمن الذي يصعب علاجه؛ اضطرابات وعائية؛ ارتفاع مستوى ضغط الدم، حساسية الطقس، الأرق؛ الاضطرابات النفسية، الاكتئاب؛ نوبات الهلع، عدم الاستقرار العاطفي. يشير الطبيب إلى أن خطر حدوث المضاعفات يرتفع بصورة خاصة لدى الأطفال وكِبار السن ومَن تعرّضوا لإصابات متكررة. لذلك إذا كان الشخص يشك في إصابته بارتجاج الدماغ فعليه استشارة طبيب الأعصاب لإجراء الفحص اللازم، ووصف العلاج المناسب؛ لأن ارتجاج الدماغ ليس مجرد كدمة؛ بل إصابة تتطلب علاجاً في الوقت المناسب لتجنُّب المضاعفات.


وكالة الأنباء اليمنية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الأنباء اليمنية
كيفية التعرف على ارتجاج الدماغ في الوقت المناسب
يشير الدكتور الروسي جورجي تيشكين إلى أن ارتجاج الدماغ يتطلب إشرافا طبيا إلزاميا. ولكن لا يسعى جميع الأشخاص للحصول على المساعدة الطبية، خاصة عندما لا تكون الأعراض واضحة. ويوضح الطبيب الروسي وفق ما نقلته صحيفة ،وأورده موقع قناة "روسيا اليوم"، العلامات التي يجب الانتباه إليها وكيفية تجنب المضاعفات.ووفقا له، غالبا ما يقلل الناس من شأن هذه الإصابة، ويرجعون الأعراض إلى التعب أو التوتر. ومع ذلك، فإن عدم التشخيص والعلاج في الوقت المناسب يمكن أن يؤدي إلى عواقب صحية خطيرة. ويشير الطبيب إلى أن الارتجاج لا يصاحبه دائما فقدان للوعي أو ضرر خارجي واضح، لذلك ينصح بالانتباه إلى العلامات التالية: الصداع الذي لا يختفي حتى بعد الراحة؛ الغثيان أو التقيؤ غير المرتبط بتناول الطعام؛ الدوخة، مشكلات في التنسيق، "ضباب" في الرأس؛ رهاب الضوء ورهاب الصوت، حيث تصبح حتى أصوات المنزل المألوفة أو الضوء الخافت مزعجة؛ ضعف الذاكرة - صعوبة تذكر لحظة الإصابة أو التركيز؛ التغيرات العاطفية - القلق غير المبرر، والبكاء، وتقلبات المزاج المفاجئة. ويقول: "إذا ظهرت هذه الأعراض بعد ضربة على الرأس، أو سقوط، أو حادث سيارة، فلا تؤخر زيارة الطبيب لأنه حتى الارتجاج الخفيف يتطلب مراقبة دقيقة". ووفقا له، قد يؤدي عدم تلقي العلاج في الوقت المناسب إلى مضاعفات طويلة الأمد تظهر بعد أشهر وحتى سنوات. ومن بينها: اعتلال الدماغ التالي للصدمة - وهو اضطراب مزمن في الدماغ يؤدي إلى انخفاض التركيز، وارتعاش اليد، وتباطؤ التفكير؛ الصداع النصفي المزمن الذي يصعب علاجه؛ اضطرابات وعائية - ارتفاع مستوى ضغط الدم، حساسية الطقس، الأرق؛ الاضطرابات النفسية - الاكتئاب، نوبات الهلع، عدم الاستقرار العاطفي. ويشير الطبيب الروسي إلى أن خطر حدوث المضاعفات يرتفع بصورة خاصة لدى الأطفال وكبار السن ومن تعرضوا لإصابات متكررة. لذلك إذا كان الشخص يشك في إصابته بارتجاج الدماغ عليه استشارة طبيب الأعصاب لإجراء الفحص اللازم ووصف العلاج المناسب لأن ارتجاج الدماغ ليس مجرد كدمة، بل إصابة تتطلب علاجا في الوقت المناسب لتجنب المضاعفات.


٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
كيفية التعرف على ارتجاج الدماغ في الوقت المناسب
يشير الدكتور جورجي تيشكين إلى أن ارتجاج الدماغ يتطلب إشرافا طبيا إلزاميا. ولكن لا يسعى جميع الأشخاص للحصول على المساعدة الطبية، خاصة عندما لا تكون الأعراض واضحة. ويوضح الطبيب العلامات التي يجب الانتباه إليها وكيفية تجنب المضاعفات. ووفقا له، غالبا ما يقلل الناس من شأن هذه الإصابة، ويرجعون الأعراض إلى التعب أو التوتر. ومع ذلك، فإن عدم التشخيص والعلاج في الوقت المناسب يمكن أن يؤدي إلى عواقب صحية خطيرة. ويشير الطبيب إلى أن الارتجاج لا يصاحبه دائما فقدان للوعي أو ضرر خارجي واضح، لذلك ينصح بالانتباه إلى العلامات التالية: الصداع الذي لا يختفي حتى بعد الراحة؛ الغثيان أو التقيؤ غير المرتبط بتناول الطعام؛ الدوخة، مشكلات في التنسيق، "ضباب" في الرأس؛ رهاب الضوء ورهاب الصوت، حيث تصبح حتى أصوات المنزل المألوفة أو الضوء الخافت مزعجة؛ ضعف الذاكرة - صعوبة تذكر لحظة الإصابة أو التركيز؛ التغيرات العاطفية - القلق غير المبرر، والبكاء، وتقلبات المزاج المفاجئة. ويقول: "إذا ظهرت هذه الأعراض بعد ضربة على الرأس، أو سقوط، أو حادث سيارة، فلا تؤخر زيارة الطبيب لأنه حتى الارتجاج الخفيف يتطلب مراقبة دقيقة". ووفقا له، قد يؤدي عدم تلقي العلاج في الوقت المناسب إلى مضاعفات طويلة الأمد تظهر بعد أشهر وحتى سنوات. ومن بينها: اعتلال الدماغ التالي للصدمة - وهو اضطراب مزمن في الدماغ يؤدي إلى انخفاض التركيز، وارتعاش اليد، وتباطؤ التفكير؛ الصداع النصفي المزمن الذي يصعب علاجه؛ اضطرابات وعائية - ارتفاع مستوى ضغط الدم، حساسية الطقس، الأرق؛ الاضطرابات النفسية - الاكتئاب، نوبات الهلع، عدم الاستقرار العاطفي. ويشير الطبيب إلى أن خطر حدوث المضاعفات يرتفع بصورة خاصة لدى الأطفال وكبار السن ومن تعرضوا لإصابات متكررة. لذلك إذا كان الشخص يشك في إصابته بارتجاج الدماغ عليه استشارة طبيب الأعصاب لإجراء الفحص اللازم ووصف العلاج المناسب لأن ارتجاج الدماغ ليس مجرد كدمة، بل إصابة تتطلب علاجا في الوقت المناسب لتجنب المضاعفات.