logo
#

أحدث الأخبار مع #استثمار_كمي

إطلاق أول صندوق أسهم عام مفتوح قائم على المعادلات الرياضية للاستثمار في "تاسي"
إطلاق أول صندوق أسهم عام مفتوح قائم على المعادلات الرياضية للاستثمار في "تاسي"

الاقتصادية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

إطلاق أول صندوق أسهم عام مفتوح قائم على المعادلات الرياضية للاستثمار في "تاسي"

أطلقت شركة وينفستن المالية المرخصة من هيئة السوق المالية السعودية، صندوق وينفستن كوانت للأسهم السعودية، كأول صندوق أسهم عام مفتوح قائم على المعادلات الرياضية للاستثمار في سوق الأسهم السعودية. وفق بيان للشركة، فإن الصندوق هو صندوق عام مفتوح متوافق مع معايير الشريعة الإسلامية، يقدم للمستثمرين طريقة مبتكرة قائمة على معادلات رياضيات مالية ونماذج كمية متقدمة للاستثمار في سوق الأسهم السعودية. صمم الصندوق لتحقيق عوائد مجزية معدلة حسب المخاطر من خلال منهجية استثمار كمي باستخدام المعادلات الرياضية. من جهته، قال الدكتور سعد الزوبع، عضو مجلس الإدارة في وينفستن المالية: "تبنى إستراتيجيات الاستثمار القائمة على الأدلة من خلال أبحاث علمية دقيقة تكشف عن العوامل المحققة للعوائد وتركز أبحاثنا على الخصائص الفريدة للسوق السعودية، ما يسمح بابتكار إستراتيجيات استثمارية خاصة بالسوق المحلية، وهذا عمل تراكمي يبرز سنوات من البحث والاكتشاف والتطوير والتحسين المستمر". يهدف الصندوق إلى تحقيق نمو طويل الأجل لرأس المال عبر الاستثمار في محفظة متنوعة من الأسهم السعودية المتوافقة مع المعايير الشريعة. وتعتمد إستراتيجية الصندوق على تحديد الشركات ذات إمكانيات النمو العالية، واستغلال فرص التسعير الخاطئ واغتنام المحفزات المضمنة لتحقيق عوائد مستدامة، باستخدام منهجية كمية منظمة. بدوره، قال الدكتور محمد علي، رئيس إدارة الأصول في وينفستن المالية إنه "تم تطوير النموذج الكمي الخاص داخلياً، ويعتمد على تقنيات رياضية معقدة ضمن إطار متوافق مع المتطلبات الشرعية. ومن خلال تحسين تقديرات العوائد المستقبلية بدقة وعمق، يتيح النموذج بناء محافظ مصممة لتحقيق أداء متفوق على المدى الطويل بغض النظر عن تقلبات السوق المؤقتة". وأضاف: "حققت الإستراتيجية نتائج لافتة، فوفقا لاختبارات الأداء التاريخي (Back-testing)، بلغ العائد التراكمي 300.1% خلال الفترة من سبتمبر 2018 حتى ديسمبر 2024، متفوقة بشكل كبير على المؤشر المرجعي MSCI الإسلامي للسوق السعودية البالغ 70.7% وكذلك على أداء المؤشر العام للسوق السعودية TASI البالغ 50.5%".

مسؤول في أول صندوق استثمار كمّي سعودي: نعتزم إطلاق صناديق جديدة بمعايير مختلفة
مسؤول في أول صندوق استثمار كمّي سعودي: نعتزم إطلاق صناديق جديدة بمعايير مختلفة

الاقتصادية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

مسؤول في أول صندوق استثمار كمّي سعودي: نعتزم إطلاق صناديق جديدة بمعايير مختلفة

تخطط شركة "الأول للاستثمار" لإطلاق صناديق استثمار كمي جديدة، لكن "بمعايير مخاطر مختلفة"، وفقا لما قاله أسامة العويضي، الرئيس التنفيذي للاستثمار في مقابلة نشرتها "بلومبرغ" اليوم الأربعاء. كانت شركة "الأول للاستثمار"، الذراع الاستثمارية للبنك السعودي الأول، قد أطلقت أول صندوق استثمار كمي متداول في السعودية، مع سعي البلاد إلى تنويع أسواق رأس المال وجذب المستثمرين الأجانب. بدأ تداول الصندوق أمس الأول الاثنين كصندوق استثمار بمعايير كمية، مع خطة لجمع 100 مليون دولار هذا العام من المستثمرين من المؤسسات والأفراد للاستثمار في الشركات المدرجة في سوق الأسهم السعودية، بحسب العويضي. وقال الرئيس التنفيذي للاستثمار: "سنستمر في الاستثمار في قدراتنا في المجال الكمي؛ ونخطط لإطلاق صناديق استثمارية كمية أخرى بمعايير مخاطر مختلفة". أضاف: "أي مستثمر أجنبي لديه الوصول إلى السوق السعودية يمكنه شراء أسهم صندوق المؤشرات المتداولة في السعودية." تدير شركة "الأول للاستثمار" أصولا تزيد قيمتها على 9 مليارات دولار، وهي شركة مستقلة تابعة للبنك الأول السعودي. ومن كبار المساهمين في الشركة الأم "إتش.إس.بي.سي". عائد أعلى من السوق السعودية صندوق الأول للاستثمار السعودي الكمي المتداول هو صندوق استثمار مفتوح، يسعى إلى تحقيق نمو على رأس المال على المدى الطويل. يهدف الصندوق إلى تحقيق مستوى أداء يماثل أداء مؤشر "إم إس سي آي تداول 30" قبل خصم الرسوم والمصاريف، مع تقليل نسبة الانحراف بين أداء الصندوق وأداء المؤشر بحد أقصى 1.5%. ومؤشر "إم إس سي آي تداول 30" هو مؤشر مشترك بين "إم إس سي آي" والسوق المالية السعودية (تداول)، ويستهدف أكبر 30 شركة مدرجة في السوق الرئيسية بناء على القيمة السوقية للأسهم الحرة. تأسس صندوق الأول للاستثمار السعودي الكمي المتداول بهدف توليد عائد سنوي يبلغ نحو 2% أعلى من عائدات السوق السعودية، بحسب العويضي. السعودية تطور قطاعها المالي جعلت السعودية من أولوياتها تطوير قطاع مالي وتعزيز قوتها في إطار سعيها لتحفيز نمو القطاعات غير النفطية والاستثمار. ساعدت موجة من الاكتتابات العامة الأولية في تنويع السوق المحلية. تعمل صناديق المؤشرات المتداولة، التي بدأت تبرز في الآونة الأخيرة، على تعميق الخيارات المتاحة أمام المستثمرين. وتسعى السعودية إلى تعزيز السيولة في تداول أدوات الدخل الثابت لتطوير هذا الجزء من السوق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store