أحدث الأخبار مع #اضطراب_ما_بعد_الصدمة


الميادين
منذ 3 أيام
- سياسة
- الميادين
انتحار 35 جندياً واستدعاء مرضى نفسيين.. أزمة تجنيد تهزّ "الجيش" الإسرائيلي
ذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن "الجيش" الإسرائيلي يعاني من نقص حاد في القوى البشرية، ما دفعه إلى استدعاء جنود مصابين باضطراب ما بعد الصدمة النفسية، للمشاركة في العمليات العسكرية الجارية. وأفادت الصحيفة، بأن اثنين من الجنود الذين جرى استدعاؤهم مؤخراً، أقدموا على الانتحار، في سياق أزمة متفاقمة داخل المؤسسة العسكرية. وأشارت "هآرتس" إلى أنّ عدد حالات الانتحار في صفوف "الجيش"، منذ السابع من أكتوبر، قد بلغ 35 حالة على الأقل، حتى نهاية 2024. كما لفتت إلى أن وزارة "الأمن"، صنّفت نحو 9 آلاف جندي، باعتبارهم معاقين نفسياً منذ بدء الحرب، وهو ما يعكس عمق التأثيرات النفسية الممتدة للنزاع على الجنود الإسرائيليين. اليوم 02:34 17 أيار وأضافت الصحيفة، نقلاً عن مصادر عسكرية، أن "الجيش" الإسرائيلي يرفض الكشف عن عدد الجنود الذين انتحروا خلال العام الحالي، كما أنه دفن العديد من المنتحرين من دون إجراء جنائز عسكرية أو إصدار بيانات رسمية. وفي السياق ذاته، أوضحت الصحيفة، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن "الجيش" الإسرائيلي بدأ يجند في صفوف الاحتياط جنوداً مصابين بصدمات وأمراض نفسية، حتى وإن كانوا لا يزالون يتلقون العلاج. ونقلت عن قائد عسكري قوله: "بسبب عدم التزام جنودنا بالقتال، نضطر إلى تجنيد أشخاص ليسوا بحالة نفسية طبيعية"، مضيفاً: "نقاتل بما يتوفر، حتى لو تأكدنا أن ظروفهم النفسية غير مستقرة". وفي هذا السياق، اعتبر زعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، أفيغدور ليبرمان، أنّ "التحريض على التهرب من الخدمة بالجيش جريمة جنائية وإضرار بالأمن والوحدة". وقبل أيام، أفادت الصحيفة ذاتها، نقلاً عن مصادر عسكرية، بأنّ "الجيش الإسرائيلي امتنع عن إرسال أوامر تجنيد لجنود احتياط أعلنوا رفضهم المشاركة في القتال، خشية عدم التزامهم بالتعليمات العسكرية". ونقلت الصحيفة عن ضباط في "الجيش" الإسرائيلي قولهم، إن نسبة الالتزام بالخدمة العسكرية في صفوف قوات الاحتياط متدنّية، مشيرين إلى أن النسبة الرسمية المُعلنة، والتي تبلغ 80%، لا تعكس الواقع الفعلي.


الميادين
منذ 3 أيام
- سياسة
- الميادين
استدعاء مرضى نفسيين وتصاعد الانتحار والرفض.. أزمة تجنيد تهزّ "الجيش" الإسرائيلي
ذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن "الجيش" الإسرائيلي يعاني من نقص حاد في القوى البشرية، دفعه إلى استدعاء جنود مصابين باضطراب ما بعد الصدمة النفسية للمشاركة في العمليات العسكرية الجارية. وأفادت الصحيفة بأن اثنين من الجنود الذين جرى استدعاؤهم مؤخراً أقدموا على الانتحار، في سياق أزمة متفاقمة داخل المؤسسة العسكرية. وأشارت "هآرتس" إلى أن عدد حالات الانتحار في صفوف "الجيش" منذ السابع من أكتوبر قد بلغ 35 حالة على الأقل. اليوم 02:34 17 أيار كما لفتت إلى أن وزارة الأمن صنّفت نحو 9 آلاف جندي باعتبارهم معاقين نفسياً منذ بدء الحرب، وهو ما يعكس عمق التأثيرات النفسية الممتدة للنزاع على الجنود الإسرائيليين. وفي هذا السياق، اعتبر زعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، أفيغدور ليبرمان، أنّ "التحريض على التهرب من الخدمة بالجيش جريمة جنائية وإضرار بالأمن والوحدة". وقبل أيام، أفادت الصحيفة ذاتها، نقلاً عن مصادر عسكرية، بأنّ "الجيش الإسرائيلي امتنع عن إرسال أوامر تجنيد لجنود احتياط أعلنوا رفضهم المشاركة في القتال، خشية عدم التزامهم بالتعليمات العسكرية". ونقلت الصحيفة عن ضباط في "الجيش" الإسرائيلي قولهم إن نسبة الالتزام بالخدمة العسكرية في صفوف قوات الاحتياط متدنّية، مشيرين إلى أن النسبة الرسمية المُعلنة، والتي تبلغ 80%، لا تعكس الواقع الفعلي.


روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
جندي إسرائيلي يعاني من "صدمة غزة" يطلق النار على جاره ويتبول على فراشه أثناء النوم
فقد أطلق جندي الاحتياط ألكسندر أوستيوجينين النار على جاره في مدينة العفولة، بعد أن استيقظ ليلا وهو يصرخ: "إرهابيون! إرهابيون!"، وفقا لرواية محاميه. الحادثة، أثارت جدلا واسعا حول إهمال المؤسسات الإسرائيلية لعلاج اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) لدى آلاف الجنود العائدين من غزة. أوستيوجينين (28 عاما)، الذي خدم في الكتيبة القتالية "جفعاتي سابار"، أمضى مئات الأيام في الخدمة الاحتياطية بغزة منذ 7 أكتوبر، قبل أن يسرح قبل 3 أشهر. لكن شقيقه إيفان كشف لـ"يديعوت أحرونوت" أن الأعراض كانت تتفاقم: "هو مريض جدا.. يتبول على فراشه ولا ينام. رفض العلاج لأنه ينتظر أمر تجنيد جديد". وأضاف بغضب: "الدولة دمرته.. لا ترسلوه للسجن، بل عالجوه!". ووفق المحامي باروخ غادي، فإن موكله كان في حالة هلوسة عندما أطلق الرصاص من مسدسه الشخصي، ما أدى إلى إصابة جارته (40 عاما) بجروح. وقدّم المحامي في المحكمة تسجيلا يظهر أوستيوجينين وهو يهتف ضد "إرهابيين" وهميين، مؤكدا أن الحادثة "نتيجة مباشرة لصدمة المعارك". لكن النيابة العامة وجهت له تهما خطيرة تشمل إطلاق النار بشكل غير قانوني، والاعتداء، وتعريض حياة البشر للخطر، ما قد يعرضه لعقوبة طويلة. بينما طالب دفاعه بإبقائه تحت الرعاية الطبية بدل السجن. وفي جلسة الاستماع، هاجم المحامي غادي "الإهمال المنهجي" من قبل الدولة: "آلاف مثل ألكسندر يعودون من غزة ولبنان باضطرابات نفسية حادة دون علاج. ترسلهم إلى الجبهة ثم تتركهم ليواجهوا الكوابيس بمفردهم". من جهتها، أمرت القاضية روث سبيلبيرج كوهين بإخضاع المتهم لفحص نفسي عاجل، بينما ناشدت عائلته وزارتي الدفاع والصحة "تحمل مسؤوليتها وتوفير نظام علاجي عاجل لضحايا الصدمات". الحادثة ليست معزولة. تقارير إسرائيلية رسمية تشير إلى ارتفاع بنسبة %300 في حالات اضطراب ما بعد الصدمة بين الجنود منذ حرب غزة، مع تزايد حالات العنف أو الانتحار. والخبراء يحذّرون: "هذه مجرد بداية أزمة نفسية ستتفجر لاحقا". المصدر: يديعوت أحرنوتوصف السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي تقريرا نشرته صحيفة "جيروزاليم بوست" حول اعتراف الرئيس دونالد ترامب بدولة فلسطينية خلال زيارته المقبلة للشرق الأوسط بأنه "سخيف". أفادت وكالة الأناضول بأن فندقا يابانيا يلزم النزلاء الإسرائيليين بالتوقيع على تعهد بعدم ارتكاب جرائم حرب احتجاجا على جرائم الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة. أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 52810 قتلى و119473 مصابا، منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر 2023.


الجزيرة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
أرقام عن الجنون والصدمة لدى الجنود الإسرائيليين جراء القتال بغزة
أوردت صحيفة هآرتس اليوم الخميس معلومات عن نوعية وحجم المشكلات العقلية التي أصابت الجنود الإسرائيليين جراء القتال في قطاع غزة. وتستند هذه المعلومات إلى دراسة حديثة أجرتها جامعة تل أبيب، وسط شكاوى في الأوساط الرسمية الإسرائيلية من هروب الجنود من ميدان المعارك. ووفق الدراسة، فإن كل 1 من 8 جنود إسرائيليين قاتلوا في غزة، غير مؤهل عقليا للعودة إلى الخدمة. وكشفت الدراسة أن 12% من الاحتياط ممن قاتلوا بغزة أفادوا بوجود أعراض حادة لاضطراب ما بعد الصدمة. وخلصت إلى أن معاناة جنود الاحتياط من اضطراب ما بعد الصدمة تجعلهم فعليا غير مؤهلين للخدمة. وكانت تقارير إسرائيلية كشفت أن جنود احتياط الجيش الإسرائيلي، الذين أنهوا أشهرا من الخدمة العسكرية، يطلبون المساعدة بشكل متزايد للحصول على علاج للصحة النفسية. وفي وقت سابق، نقلت صحيفة يديعوت أحرنوت أن 170 ألف جندي قد سجلوا في برامج للاستفادة من خدمات العلاج النفسي. وقالت الصحيفة، إن آلاف الجنود لجؤوا فعلا إلى العيادات الخاصة التي أنشأها الجيش الإسرائيلي، مضيفة أن ثلث المعاقين المعترف بهم يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، قبل أن تعلق إن "هذا ليس سوى البداية، حيث سيتضح مدى الانهيار العقلي للجنود إذا توقفت المدافع".