أحدث الأخبار مع #اضطرابترامب»


بلد نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
الرئيس الأمريكي: استطلاعات الـ100 يوم تعاني «متلازمة اضطراب ترامب»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الرئيس الأمريكي: استطلاعات الـ100 يوم تعاني «متلازمة اضطراب ترامب» - بلد نيوز, اليوم الاثنين 28 أبريل 2025 08:12 مساءً واشنطن ـ (أ ف ب) انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاثنين «استطلاعات الرأي» التي أظهرت نسب تأييد ضعيفة له وذلك بعد أقل من 100 يوم من عودته إلى البيت الأبيض واتهم من قاموا بالاستطلاعات والمؤسسات الإخبارية بأنهم يعانون «متلازمة اضطراب ترامب». وكشف استطلاع رأي أجرته صحيفة واشنطن بوست بالتعاون مع شبكة «ايه بي سي نيوز» الأسبوع الماضي أن 39% فقط من الأمريكيين راضون عن أداء ترامب، بينما قدر استطلاع رأي أجرته صحيفة نيويورك تايمز هذه النسبة بـ42% وخلصت الصحيفة إلى أن أكثر من 40% من الأمريكيين «يعارضون ترامب بشدة». وكتب ترامب على منصته تروث سوشال «قال خبير استطلاعات الرأي العظيم جون ماكلولين وهو أحد أكثر الخبراء احتراماً في هذا المجال، إن استطلاع نيويورك تايمز الفاشل، واستطلاع ايه بي سي/واشنطن بوست.. هما استطلاعان كاذبان من منظمات أخبار كاذبة». وكان ترامب يشير إلى باحث جمهوري مقرب منه نشر مراراً نتائج استطلاعات مؤيدة للرئيس الأمريكي. واتهم ترامب من قاموا بالاستطلاعات والمؤسسات الإخبارية بأنهم يعانون «متلازمة اضطراب ترامب». وأضاف: «يجب التحقيق مع هؤلاء الأشخاص بتهمة التزوير الانتخابي وإضافة مستطلع رأي فوكس نيوز إليهم». باستثناء بيل كلينتون والآن ترامب، تجاوزت نسبة تأييد الرؤساء الأمريكيين منذ عهد رونالد ريغان 50% بعد أول 100 يوم من توليهم مناصبهم، وفقاً لمركز بيو للأبحاث. بدأ ترامب مسيرته بقوة في ولايته الثانية، مهاجماً الوكالات الحكومية وشن حروباً تجارية على الأصدقاء والأعداء على السواء وهاجم القضاء بسبب حملته على الهجرة. وفي حين تعكس استطلاعات الرأي انعدام ثقة متزايداً بالسياسة الاقتصادية للبيت الأبيض، يبدو أن التشاؤم لم يصل بعد إلى قاعدة مؤيدي ترامب الأساسية، الذين ظلّ تأييدهم للرئيس قوياً إلى حد كبير.


صحيفة الخليج
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
الرئيس الأمريكي: استطلاعات الـ100 يوم تعاني «متلازمة اضطراب ترامب»
واشنطن ـ (أ ف ب) انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاثنين «استطلاعات الرأي» التي أظهرت نسب تأييد ضعيفة له وذلك بعد أقل من 100 يوم من عودته إلى البيت الأبيض واتهم من قاموا بالاستطلاعات والمؤسسات الإخبارية بأنهم يعانون «متلازمة اضطراب ترامب». وكشف استطلاع رأي أجرته صحيفة واشنطن بوست بالتعاون مع شبكة «ايه بي سي نيوز» الأسبوع الماضي أن 39% فقط من الأمريكيين راضون عن أداء ترامب، بينما قدر استطلاع رأي أجرته صحيفة نيويورك تايمز هذه النسبة بـ42% وخلصت الصحيفة إلى أن أكثر من 40% من الأمريكيين «يعارضون ترامب بشدة». وكتب ترامب على منصته تروث سوشال «قال خبير استطلاعات الرأي العظيم جون ماكلولين وهو أحد أكثر الخبراء احتراماً في هذا المجال، إن استطلاع نيويورك تايمز الفاشل، واستطلاع ايه بي سي/واشنطن بوست.. هما استطلاعان كاذبان من منظمات أخبار كاذبة». وكان ترامب يشير إلى باحث جمهوري مقرب منه نشر مراراً نتائج استطلاعات مؤيدة للرئيس الأمريكي. واتهم ترامب من قاموا بالاستطلاعات والمؤسسات الإخبارية بأنهم يعانون «متلازمة اضطراب ترامب». وأضاف: «يجب التحقيق مع هؤلاء الأشخاص بتهمة التزوير الانتخابي وإضافة مستطلع رأي فوكس نيوز إليهم». باستثناء بيل كلينتون والآن ترامب، تجاوزت نسبة تأييد الرؤساء الأمريكيين منذ عهد رونالد ريغان 50% بعد أول 100 يوم من توليهم مناصبهم، وفقاً لمركز بيو للأبحاث. بدأ ترامب مسيرته بقوة في ولايته الثانية، مهاجماً الوكالات الحكومية وشن حروباً تجارية على الأصدقاء والأعداء على السواء وهاجم القضاء بسبب حملته على الهجرة. وفي حين تعكس استطلاعات الرأي انعدام ثقة متزايداً بالسياسة الاقتصادية للبيت الأبيض، يبدو أن التشاؤم لم يصل بعد إلى قاعدة مؤيدي ترامب الأساسية، الذين ظلّ تأييدهم للرئيس قوياً إلى حد كبير.


الدستور
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
مستقبل أمريكا فى ضوء اضطرابات الشخصية الترامبية
جاء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب منذ بداية ولايته الجديدة فى 20 يناير من مطلع هذا العام بأسرع وأكبر مما جاء به الزعيم النازى أدولف هتلر على العالم من وبال وكوارث وفى فترة قياسية لم تتجاوز الـ 80 يومًا منذ دخوله البيت الأبيض، وهى الفترة التى تستحق أن تسجل باسمه فى موسوعة جينيس للأرقام القياسية تحت عنوان «القيادة المدمرة الأسرع فى العالم»، فقد وقع ترامب فى زلات لفظية متكررة لا يمكن أن تصدر عن رئيس أصغر مدينة ملاهى فى العالم وليس رئيس الدولة الأعظم فى التاريخ الحديث، وكان آخرها تصريح ترامب للصحافة والإعلام بأن زعماء العالم يتوسلون ويريدون تقبيل مؤخرته من أجل التوصل إلى اتفاق مع بدء دخول قراره بالرسوم الجمركية الجديدة حيز التنفيذ، وهو التصريح الذى لا يصدر إلا عن شخص معتوه أو يُشك فى أن قدراته العقلية قد خرجت به عن السيطرة على نفسه، وهو الرئيس الوحيد على عرش الحكم فى العالم والذى يناصر علانية وبوضوح جرائم الاحتلال الإسرائيلى فى غزة ويبرر إبادة نحو 50 ألف فلسطينى ويتسامح مع تدمير غزة وتسويتها بالأرض، ثم إنه يندفع فى مساندة فكرة تهجير أهالى غزة من أجل تحويلها لمشروع سياحى سماه فى البداية ريفيرا الشرق الأوسط ثم استحدث تسمية جديدة له هى ترامب لاند، وهو من أهان كرامة أمريكا على الشاشات بالسماح لرئيس أوكرانيا زيلينسكى بمناطحته والتصادم معه ومع نائبه وتكذيبهما فى مؤتمر صحفى تم نقله مباشرة للعالم كله فى نفس اللحظة، وترامب هو من أطلق رصاصة العداء فى أول شهر من توليه الحكم ضد مصر ومعها العالم العربى وضد إيران ولم يمانع من تهديد روسيا، كما هدد كندا والمكسيك والدنمارك والأردن واليمن، وهو من يدعم تنصيب زعيم داعش الإرهابية كرئيس لسوريا، وهو من حرك الأساطيل البحرية وحاملات الطائرات للشرق الأوسط من أجل مبررات واهية ثم أكمل خروجه عن السيطرة بإعلان الحرب التجارية العالمية بفرض رسوم جمركية وصلت لمدى يقارب 110 % من قيمة واردات دول العالم إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وخص الصين بالحد الأقصى منها، ثم دول الإتحاد الأوروبى. وكل ما سبق وغيره أعاد فتح النقاش حول قدرات ترامب العقلية ومدى تركيزه الذهنى، خاصة مع تقدمه فى العمر، حيث أثارت أفعاله مخاوف أطباء النفس وعلماء الاجتماع من جراء تصريحاته الصادمة أحيانًا والمثيرة للجدل على كافة الأصعدة والمستويات، بخلاف إصداره للتصريحات العدائية ثم سحبها أو تعديلها فى أقل من 24 ساعة، ثم زادت ممارسات ترامب المجنونة حدة بالغة حينما وجه عنه بالوكالة قبل أسبوعين خمسة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين فى ولاية مينيسوتا «وهو الحزب الذى ينتمى إليه ترامب» إلى تقديم مشروع قانون يهدف إلى تصنيف «متلازمة اضطراب ترامب» «TDS» مرضًا عقليًا. وهو ما يعنى أن أى شخص ينتقد الرئيس ترامب سيتم تصنيفه مريضًا عقليًا! بالإضافة لاستخدام هذا القانون كأداة لقمع المعارضة السياسية والتعبير الحر، وأنه قد يمتد إلى معارضى ترامب فى الخارج خاصة فى أوروبا والمنطقة العربية ودول مثل كندا والمكسيك وبنما ليصبح ترامب أول حاكم فى التاريخ يعادى حلفاءه بل ويصنفهم كمرضى عقليين. وتلك التصرفات غير المسبوقة لفتت الأنظار فى أوساط علم النفس والطب النفسى إلى الحد الذى وصفه البروفيسور جون جارتنر، أستاذ علم النفس بجامعة جونز هوبكنز، بأنه يعانى من اضطراب النرجسية الخبيثة وهو اضطراب نفسى خطير من اضطرابات الشخصية غير قابل للشفاء. وتأتى خطورة هذا التشخيص فى أنه يشكل خرقًا للقواعد المهنية فى مجال الطب النفسى، التى تمنع تشخيص الحالة النفسية للشخصيات العامة دون فحص مباشر وإقرار من المريض نفسه إلا أن فداحة الأعراض وخطورتها جعلت جارتنر يتجرأ فى وجه هذه القاعدة ويحطمها ليؤكد أن ترامب يُظهر سمات مرضية أخرى مثل جنون العظمة المرضية، والسادية والعدوانية، والبارانويا، والسلوك المضاد للمجتمع، مما يجعله على حسب قول العالم الشهير غير مؤهل لقيادة الولايات المتحدة، ثم توالت الأبحاث والمقارنات بين ترامب وهتلر والتى أشارت إلى تطابق منهجهما فى استخدام العنصرية والتطرف كأدوات للسلطة، فكما وعد هتلر بجعل ألمانيا «عظيمة وسيدة العالم»، رفع ترامب شعار «أمريكا أولًا»، وكما استخدم هتلر الفاشية ضد اليهود، اعتمد ترامب سياسة عدائية تجاه العرب والمسلمين والمهاجرين، بل إنه يمارس عنصرية أشد وطأة ضد الفلسطينيين وقضيتهم العادلة، ولا شك أن كل ذلك زاد المخاوف من تأثير ترامب على مستقبل أمريكا وبالقطع العالم كله من ورائها. وإذا نظرنا بعين وعقل المحلل على سبيل المثال إلى الحرب التجارية وتعريفة الجمارك الجديدة التى أطلقها ترامب على واردات العالم للولايات المتحدة الأمريكية نجد أنه ستكون لها عواقب اقتصادية شديدة الخطورة حيث ستتراجع التجارة بشكل كبير، بالإضافة إلى ظهور عواقب وخيمة على النمو وتزايد الأسعار فى جميع أنحاء العالم، بل سيكون لها مخاطر كبيرة على الولايات المتحدة نفسها، حيث لن تستطيع أمريكا توفير البديل التجارى من السلع الواردة إليها لو توقفت حركة التجارة إليها بسبب تعريفة ترامب الجمركية، وما يدل على ذلك أن حجم التجارة بين الصين وأمريكا قد بلغ نحو 585 مليار دولار فى نهاية 2024. وأن الميزان التجارى بين الدولتين كان فى صالح الصين، حيث استوردت الولايات المتحدة من الصين سلعًا ومنتجات تقدر بنحو 440 مليار دولار، بينما استوردت الصين من أمريكا سلعًا تقدر بنحو 145 مليار دولار فقط، وهذا يعنى أن الولايات المتحدة تعانى من عجز تجارى مع الصين فالفرق بين وارداتها وصادراتها قدره 295 مليار دولار لصالح الصين، وهذا يعنى أن أمريكا فى حاجة إلى المنتجات الصينية أكثر من حاجة الصين إلى المنتجات الأمريكية، وأن أمريكا لن تتمكن من تعويض الفجوة إذا توقفت الصادرات الصينية إليها، فقد أثبتت التقارير أنه مع دخول رسوم ترامب الجمركية حيز التنفيذ، فقد يتحمل المستهلكون الأمريكيون بشكل كبير الزيادات الحادة فى أسعار منتجات تتنوع بين الملابس إلى الإلكترونيات. وقد حذّرت تلك التقارير الفنية من أن سعر هاتف آيفون من أبل مثلا قد يرتفع إلى حوالى 3500 دولار أمريكى إذا صُنع فى الولايات المتحدة، بينما سعره الحالى فى حدود 1000 دولار، غير أن رواج المنتجات الصينية فى الأسواق الأمريكية بأسعار رخيصة للغاية كان يمثل تيسيرًا اقتصاديًا على المواطن الأمريكى وهذا واحد من تصرفات ترامب التى تفسر تصاعد الغضب الشعبى ضد ترامب داخل الولايات المتحدة الأمريكية نفسها واندلاع المئات من التظاهرات الشعبية الغاضبة ضد ترامب والكثير منها ما يطالب بعزله. وقد تجعلنا هذه الخلطة غير المسبوقة من تصرفات ترامب والتى تجمع بين اضطراب الشخصية النرجسية وجنون العظمة ثم المواقف والتصرفات السياسية غير المدروسة والتى يطلقها ترامب ويصر عليها أو يتراجع فيها، أن نؤكد أن ترامب يعانى بما يمكن أن نطلق عليه «اضطرابات الشخصية الترامبية»، والتى أرى أنه لا شفاء منها، وأن الدولة العميقة داخل أمريكا لن تقف مكتوفة الأيدى أمام هذه التصرفات، خاصة أن ترامب بدأ فى خسارة أقرب الحلفاء الشخصيين إليه مثل إيلون ماسك مثلا، وهو صديق ترامب المقرب ومن كان الداعم الأول لحملته الانتخابية، إلا أن ترامب أعلن أن إيلون ماسك لن يستمر فى منصبة فى وزارة الكفاءة الحكومية، وهذا القرار بعد أقل من ثلاثة شهور فقط من تعيينه، ولا شك أيضا أن الحزب الديمقراطى فى أمريكا وهو المعارض الأول لترامب سوف يستغل هذه الفرصة لزعزعة وضع ترامب فى البيت الأبيض ومحاولة العودة للسيطرة على الكونجرس الأمريكى فى انتخابات التجديد النصفى القادمة بعد أقل من عامين من الآن، خاصة أن الغضب الشعبى المتزايد فى أمريكا قد يؤسس لهزيمة الجمهوريين فى أى انتخابات قادمة، ثم إن دول العالم وعلى رأسها الصين ودول الاتحاد الأوروبى سوف تتحد وتتضامن لتلبية دعوة الصين للتصدى لقرارات ترامب بتكوين تحالفات تجارية واقتصادية جديدة لا تتأثر بإجراءات ترامب، بل قد ترمى إلى عُزلة أمريكا عن العالم وتراجع سلطتها السياسية ومرتبتها العظمى على رأس دول العالم.. ووقتها لا شك سوف تنقذ الدولة العميقة فى أمريكا وجودها بعزل ترامب، الذى أرى أنه إذا استمر على سياساته المتهورة فلن يكمل ولايته الحالية، وأغلب الظن أنه لن يتراجع، فهو لا يملك التراجع لأن مصدر قراراته هو مرضه النرجسى الذى لا علاج له والذى يسيطر عليه بشكل كامل.


بوابة الأهرام
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الأهرام
بالمصرى متلازمة ترامب!
يبدو أن سقف الألفاظ الحادة المتبادلة بين أنصار الرئيس ترامب ومعارضيه منذ توليه الحكم، وصل إلى حد أن يدفع خمسة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين فى ولاية مينيسوتا إلى تقديم مشروع قانون يهدف إلى تصنيف «متلازمة اضطراب ترامب» (TDS) مرضًا عقليًا. وهو ما يعنى أن أى شخص ينتقد الرئيس ترامب سيتم تصنيفه مريضا عقليا!. المشروع المقدم يصف هذه الحالة بأنها «بداية حادة من جنون العظمة»، وقد اعتاد ترامب وكبار مستشاريه الإعلاميين، بمن فيهم السكرتيرة الصحفية الحالية للبيت الأبيض كارولين ليفيت ومدير الاتصالات ستيفن تشيونج، اتهام المنتقدين مرارًا بالإصابة بـ«حالة حادة من متلازمة اضطراب ترامب». ..مشروع القانون الذى يسعى لتصنيف «متلازمة اضطراب ترامب» مرضًا عقليًا، كما نشرت مجلة «نيوزويك الأمريكية»، يثير العديد من المخاوف، لا سيما فيما يتعلق بتسييس تشخيصات الصحة العقلية. ويعتقد المنتقدون أن هذا التصنيف قد يؤدى إلى إساءة استخدام الرعاية الصحية، والتقليل من شأن مشكلات الصحة العقلية الأخرى، فضلاً عن استخدامه كأداة لقمع المعارضة السياسية والتعبير الحر. الغريب أن هذا المصطلح يبدو أنه سيمتد إلى معارضى ترامب فى الخارج، خاصة فى أوروبا والمنطقة العربية ودول مثل كندا والمكسيك وبنما، وليصبح الرئيس ترامب أول حاكم أمريكى يعادى حلفاءه بل ويصنفهم كمرضى عقليين!. وأيا كان، سيتم تمرير مشروع القانون أم لا، فإن مصطلح متلازمة ترامب سيستمر بين مؤيدى الرئيس ومعارضيه حتى يزداد الشقاق بين أفراد المجتمع الأمريكى أكثر فأكثر، ثم يبدأ الانهيار!.