logo
#

أحدث الأخبار مع #اكياس

ضبط مركبات مشبوهة واشخاص مطلوبين في طرابلس
ضبط مركبات مشبوهة واشخاص مطلوبين في طرابلس

أخبار ليبيا

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

ضبط مركبات مشبوهة واشخاص مطلوبين في طرابلس

أفادت مديرية أمن طرابلس، عن تمكن اعضاء شرطة النجدة من ضبط مركبة الية نوع ( فورد نقل – اللون ازرق غامق ) بعد الاشتباه فيها ، حيث وجد على متنها مجموعة اكياس ( شوالات) اتضح بانها محملة بأسلاك النحاس . وتم احالة الموضوع بالكامل الي مكتب البحث الجنائي من حيث الاختصاص لاستكمال الاجراءات القانونية وفي ذات السياق تم ضبط مركبة الية نوع ( كيا فورتي – اللون رصاصي ) بعد الاشتباه فيها ، وبتفتيشها وجد بداخلها مواد واقراص يشتبه بانها مواد مخدرة . و تبين ان السائق مطلوب على ذمة قضية سرقة بالاكراه منذ عام 2020 لدى مركز شرطة سوق الجمعة ، فتم احالة المركبة و السائق الي الجهات المختصة لاستكمال الاجراءات القانونية. كما و تم ضبط شخص بعد الاشتباه فيه وظهور الارتباك عليه ، حيث تم تفتيشه فوجد بحوزته ( 13 قرص ) يشتبه في كونها مواد مخدرة . وتم احالة الموضوع بالكامل الي مكتب مكافحة المخدرات و المؤثرات العقلية.

القيروان: رفع 29 مخالفة اقتصادية في عدة مناطق
القيروان: رفع 29 مخالفة اقتصادية في عدة مناطق

تونس الرقمية

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تونس الرقمية

القيروان: رفع 29 مخالفة اقتصادية في عدة مناطق

رفعت اليوم الخميس 13 مارس 2025 الخمسة فرق المشتركة مع المصالح الأمنية الذين تدخلوا في معتمديات القيروان الشمالية و الجنوبية والعلاء و حاجب العيون ومنزل المهيري و منطقة العين البيضاء 29 مخالفة اقتصادية بعد القيام ب 124 زيارة. و قد شملت المخالفات الخضر و الغلال ثم المخابز الى جانب الحلويات التقليديةو مخالفة في الاسماك. كما تم حجز صوري لكيسين للفارينة المدعمة (وزن الكيس الواحد 50 كغ) و 9 اكياس حجز فعلي للفارينة المدعمة(وزن الكيس الواحد 50كغ) لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب تعليقات

الشلف: إكتشاف ورشة سرية لصناعة الحلويات التقليدية
الشلف: إكتشاف ورشة سرية لصناعة الحلويات التقليدية

النهار

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • النهار

الشلف: إكتشاف ورشة سرية لصناعة الحلويات التقليدية

تمكنت شرطة الشلف ممثلة بعناصر فصيلة الشرطة العامة بالأمن الحضري الأول والمصلحة الولائية للشرطة العامة، رفقة أعوان الرقابة بمديرية التجارة ومصلحة النظاقة لبلدية الشلف، من حجز 1050 كلغ من عجينة خاصة بتحضير مادة الزلابية غير صالحة. كما تم حجز 1050 لتر من العسيلة موضوعة ببراميل حديدية غير صحية، مع حجز 116 دلو من مادة زيت المادة سعة 05 لتر ، 7 اكياس من مادة السكر ذات وزن 50 كلغ ، 16 كلغ من مادة الملح، 15 علبة خميرة وزن 500 غرام، 50كلغ من مادة السميد. المحجوزات ضبطت على مستوى ورشة سرية لتحضير الحلويات التقليدية بمنطقة النشاطات الصناعية بحي النصر بالشلف وذلك استغلالا لمعلومات عن نشاط هذه الاخيرة في ظروف غير مهيأة وتنعدم للشروط القانونية و الصحية. اين تم الوقوف على عدة تجاوزات وممارسات ماسة بسلامة وصحة المستهلك ، بما فيها ظروف تحضير و صناعة هذه المادة في مكان تنعدم فيه تماما شروط النظافة، عدم مطابقة الادوات والاغراض المستعملة في التحضير منها ادوات مضرة بالصحة . وجرى تشميع الورشة وإتلاف المحجوزات، مع إتخاذ الإجراءات القانونية ضد صاحبها البالغ من العمر51 سنة بالتنسيق مع النيابة المختصة .

الملابس المستوردة و"البالة" تؤرقان سوق الأقمشة.. هل اقتربت نهايته؟
الملابس المستوردة و"البالة" تؤرقان سوق الأقمشة.. هل اقتربت نهايته؟

شفق نيوز

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شفق نيوز

الملابس المستوردة و"البالة" تؤرقان سوق الأقمشة.. هل اقتربت نهايته؟

شفق نيوز/ امتدت تأثيرات الاستيراد، لتؤثر سلباً على إحدى المهن الأقدم تاريخياً في أغلب المجتمعات، وليس العراق فحسب، وهي بيع الأقمشة، التي باتت تعاني من الانحسار بشكل كبير، في وقت كانت هذه المهنة تحرك مهن أخرى معها، وهي البزاز "الخياطة" وبيع الإكسسوارات المرافقة لها. وتخلو أسواق بغداد الرئيسية اليوم من محال الأقمشة، وخاصة الشورجة والكاظمية، فضلا عن غيابها بشكل ملحوظ في المناطق الشعبية، بعد أن كانت كثيرة ومزدحمة، وتجاوزها محال الخياطة، لكن كل هذا لم يعد يلقى رواجاً من المستهلك العراقي، بعد انتشار الملابس المستوردة من الصين وتركيا. وتجول مراسل وكالة شفق نيوز، في سوق البزازين في الشورجة وسط بغداد، لاستطلاع آراء الباعة والزبائن حول مجمل عمليات البيع والشراء وتداول الأقمشة، وواقع المهنة الراهن. ويقول البزاز محمد جاسم (37 عاماً)، وهو بائع أقمشة بالجملة، إن "عملنا يعتمد في الغالب على الخياطين والخياطات الذين يقصدوننا من مناطق مختلفة لشراء أكياس من الاقمشة، وبمعدل 10 اكياس ويحتوي كل كيس على 20 قطعة قماش (قطعة قماش لا تتجاوز المترين والنصف، وهي قياس ثابت للدشداشة النسائية)". ويضيف لوكالة شفق نيوز، أن "الاقمشة من نوع الكشمير الصينية والتركية والايطالية هي الأكثر مبيعاً من بين الاقمشة الاخرى". ويؤكد، أن "تزايد الطلب على قماش الكشمير من قبل النساء كونه بارداً، لذا يفضل ارتدائه في فصل الصيف وتعتبر الألوان الغامقة من قماش الكشمير مرغوبة أكثر من غيرها من قبل كبار السن، أما الفتيات يفضلن قماش الكشمير ذو الألوان الفاتحة". ويتابع، أن "معظم باعة الأقمشة في سوق الشورجة يبيعون بالجملة فقط، وأغلب الزبائن هم من أصحاب محال الأقمشة الصغيرة المتفرقة في أنحاء بغداد، بالإضافة إلى الخياطين والخياطات". وبسبب تراجع هذه المهنة كثيرا عما كانت عليه، ينتهز اصحاب محال بيع الأقمشة مواقع التواصل الاجتماعي للإعلان عن بضاعتهم وترويجها عبر بث مباشر في الفيسبوك والانستجرام وغيرها. ويعرض جاسم خلال البث المباشر على موقع "التوك توك" انواعاً من الأقمشة ويضع كل 20 قطعة قماش في كيس واحد، وينوه إلى أن التوصيل مجاني، ليبيع بذلك أعداد من أكياس اقمشته خلال البث المباشر. بدوره، يوضح لطفي المصري، الذي يعمل في مجال بيع الأقمشة بسوق الشورجة منذ 40 عاما، أنه "يعمل بمجال بيع الأقمشة الرجال، ولديه زبائن محددين". ويقول لطفي لوكالة شفق نيوز، إن "الشخص المعتاد على الخياطة والفصال لا يستطيع شراء الملابس المستوردة، خاصة وأن هناك قياسات للرجال لا تتوفر في الثياب المستوردة". ومثل زميله جاسم، يقوم لطفي بعرض بضاعته في مواقع التواصل الاجتماعي لجذب الزبائن. وبالقياس على الملابس المستوردة، لا يشكل إنتاج المصانع العراقية سوى نسبة صغيرة فقط، ووفق احصائيات غرفة تجارة بغداد، يستورد العراق ملابس بقيمة 500 مليون دولار سنوياً. ويقول المتحدث باسم غرفة تجارة بغداد رشيد السعدي، لوكالة شفق نيوز، إن "العراق يعد من بين الدول التي تستورد كميات كبيرة من السلع الاستهلاكية، بما في ذلك الأقمشة". ويوضح، أنه "لا توجد حاليا إحصائيات محددة حول كمية الأقمشة المستوردة من الخارج". وليست كميات الملابس المستوردة وحدها من أسهمت بتراجع هذه المهنة، فهناك ملابس "البالة"، أي المستعملة من الدول الأوروبية أو بضاعة انتهى موديلها، وهذه غزت الاسواق وكانت سببا في انتكاسة مهنة بيع الاقمشة. ووفق بائع الأقمشة عبد الحسين قاسم (60 عاماً)، فقد "أنهى المستورد والبالة عمل البزازين في العراق، وأحيانا أجلس في المحل عدة أيام بدون بيع". ويبين قاسم، سبب إقبال المواطنين على شراء الثياب المستوردة: "لأن أسعارها منخفضة، وثمة بسطات في سوق الشورجة لبيع اقمشة صينية بسعر 5 الاف دينار فقط للقطعة الواحدة، فيما يبلغ سعر قطعة القماش من النوع المتوسط في المحل 25 ألف دينار، يضاف لها سعر الخياطة التي تتراوح بين 25 ألف إلى 40 ألف دينار، لذا يلجأ الكثير إلى شراء الملابس المستوردة". ويعرض هذا البائع انواعاً شتى من الاقمشة، واغلبها الكشمير الهندي والصوف الإنجليزي والخام الياباني والصيني، إضافة الى أنواع أخرى مختلفة. وعلى الرغم من غزو الثياب "البالة" والمستورد، تسجل سوق الأقمشة في الشورجة مبيعات جيدة في بعض المحال. إذ يشير البائع مازن العلي (47 عاما)، إلى أن "المبيعات داخل المحل جيدة جدا، وهي افضل كثيرا من البيع على مواقع التواصل الاجتماعي". ويضيف لوكالة شفق نيوز، أن "الهدف من البث المباشر على مواقع التواصل الاجتماعي هو الإعلان والترويج عن انواع الاقمشة الجديدة التي تصل، أما البيع عبر المواقع فهو زايد خير". ويبدو أن النساء أكثر تبضعاً للأقمشة، فيما لم نجد غير إقبال محدود على شراء الاقمشة الرجالية، وهو ما يجعل الخياطات أكثر حضوراً في سوق الشورجة. وتقول الخياطة، أفراح راجي (39 عاما)، إن "النساء والفتيات يرغبن بخياطة الدشاديش (ثوب منزلي)، وأن نوع القماش المناسب هو الكشمير لسهولته وبرودته". وتؤكد أفراح لوكالة شفق نيوز، أن "أسعار الاقمشة بمحال الشورجة مناسبة، إذ يتم بيع 20 قطعة من عدة ألوان من قماش الكشمير، ويبلغ طول القطعة الواحدة 2.5 متر وعرضها 1.5 متر بسعر 75 ألف دينار، ويعني أن القطعة الواحدة تباع بسعر 3750 دينارا، فيما أبيعها انا بعد الخياطة بـ7 آلاف دينار إلى عشرة آلاف، وحسب ما يضاف لها من الدانتيلات والأشياء الجمالية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store