أحدث الأخبار مع #الأتربة
الأنباء السعودية
منذ 6 أيام
- مناخ
- الأنباء السعودية
بيئي / "الأرصاد": رياحٌ نشطة وأتربة مُثارة على المنطقة الشرقية
الدمام 30 محرم 1447 هـ الموافق 25 يوليو 2025 م واس نبَّه المركز الوطني للأرصاد اليوم، من رياحٍ نشطةٍ على المنطقة الشرقية، مما تسبب في إثارة الأتربة وتدني مدى الرؤية الأفقية (3-5) كلم في كل من محافظات بقيق، والأحساء، والهجر والمراكز التابعة لها. وأوضح المركز أن بداية الإنذار من الساعة الـ 1 ظهرًا ويستمر -بمشيئة الله تعالى- حتى الـ 8 مساءً.
الأنباء السعودية
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- مناخ
- الأنباء السعودية
بيئي / "الأرصاد": رياحٌ نشطة وأتربةٌ مُثارة على المنطقة الشرقية
الدمام 28 محرم 1447 هـ الموافق 23 يوليو 2025 م واس نبَّه المركز الوطني للأرصاد اليوم, من رياحٍ نشطةٍ على المنطقة الشرقية, وتشمل تأثيراتها المصاحبة تدنيًا في مدى الرؤية الأفقية (3-5) كلم وإثارة الأتربة, في كلٍ من مدينة الدمام, والظهران, ومحافظات الخفجي, والنعيرية, وقرية العليا, والجبيل، وبقيق، والأحساء, والهجر والمراكز التابعة لها. وأوضح المركز أن الحالة تستمر -بمشيئة الله تعالى- حتى السابعة مساءً.
روسيا اليوم
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- مناخ
- روسيا اليوم
حزام مداري يضرب مصر.. وخبيرة توضح
وأكدت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن هذه الظاهرة بدأت تأثيراتها منذ يوم الأربعاء الماضي. وأوضحت غانم أن الحزام المداري تسبب في تكوّن سحب رعدية محملة بأمطار صيفية قادمة من مناطق منابع النيل في السودان وإثيوبيا. وأضافت أن هذا النظام الجوي يصاحبه نشاط في الرياح يؤدي إلى إثارة كميات كبيرة من الرمال والأتربة، مما نتج عنه انخفاض كبير في مستوى الرؤية الأفقية. وتشمل المناطق الأكثر تأثراً بهذه الظاهرة الجوية كلاً من أبوسمبل وأجزاء من مدينة أسوان، بالإضافة إلى المناطق الجنوبية مثل حلايب وشلاتين ومرسى علم، مع امتداد التأثيرات إلى بعض أجزاء محافظة الأقصر. وأشارت خبيرة الأرصاد إلى أن هذه الأتربة المثارة تختلف عن العواصف الرملية التقليدية، حيث إنها ناتجة عن حركة السحب الرعدية المصاحبة للحزام المداري. كما أكدت أن الهيئة كانت قد توقعت هذه الظواهر الجوية التي من المتوقع استمرار تأثيراتها خلال اليوم الخميس. يذكر أن مثل هذه التقلبات الجوية تعد ضمن الأنماط المناخية المعتادة خلال فصل الصيف في جنوب مصر، حيث تتأثر المنطقة بانتظام بالأنظمة الجوية القادمة من الجنوب. المصدر: الدستور
رؤيا نيوز
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- مناخ
- رؤيا نيوز
مختص يكشف أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
تُعد العواصف الرملية والأتربة المثارة من أبرز التحديات المناخية في السعودية، وتختلف أسبابها ومصادرها بحسب المنطقة والموسم. وحدد تقرير صادر عن المركز الإقليمي للعواصف الغبارية 6 مناطق رئيسية لتشكل الأتربة، منها الجافورة، الدهناء، الربع الخالي، النفود، تهامة، والسواحل الجنوبية للبحر الأحمر. وتوضح أفنان الملحم، أستاذة المناخ المساعد بجامعة الملك فيصل، أن المنطقة الشرقية والوسطى تشتهران في فصل الصيف برياح البوارح الشمالية، التي تنشط بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) نتيجة تباين الضغط بين الهند وشرق المتوسط. وتثير هذه الرياح الأتربة من صحارى الجافورة والدهناء باتجاه الأحساء، الدمام، الرياض، والقصيم. الخريف ومنخفضات أفريقيا وتضيف الملحم: 'لكن ليس الصيف وحده'. ففي الخريف، تنشط منخفضات حركية قادمة من أفريقيا تمر عبر الجزيرة العربية نحو الخليج، وتثير الأتربة من المناطق الصحراوية ذاتها، وتكون مصحوبة برياح جنوبية إلى جنوبية غربية مثيرة للغبار. وتوضح: في المنطقة الشمالية، تسود الرياح الشمالية الباردة في الشتاء والربيع، حاملة الأتربة من الحدود العراقية ومناطق النفود، ما يؤدي إلى تكرار العواصف في الجوف وعرعر وحائل. 'موسم الغبرة' في الغربية أما في المنطقة الغربية، فيحدث 'موسم الغبرة' خلال فصل الصيف نتيجة لتباين الضغوط الجوية السطحية، حيث تنشط رياح شمالية غربية تنقل الأتربة من سهول مكة المكرمة باتجاه محافظتي الليث والقنفذة وجازان. وفي أواخر الصيف، تؤدي السحب الرعدية التي تتكوّن على منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة إلى حدوث رياح هابطة تثير الأتربة والغبار على السواحل الغربية. منخفضات المتوسط وتفاعل البحر الأحمر أما خلال فصلي الشتاء والخريف، فتنشط الرياح الجنوبية والجنوبية الشرقية القادمة من السواحل الجنوبية للبحر الأحمر باتجاه مكة المكرمة والمدينة المنورة، وغالبًا ما تكون هذه الرياح رطبة ودافئة، وتؤدي إلى إثارة الغبار بسبب عبور المنخفضات الجوية العلوية القادمة من البحر الأبيض المتوسط التي تتعمق نحو المملكة، ما يُحدث استجابة من منخفض البحر الأحمر السطحي، مما يؤدي إلى نشاط في حركة الرياح السطحية. رياح محلية تهبط من جبال الجنوب وفي المنطقة الجنوبية الغربية، تؤثر تضاريس عسير وجازان على سلوك الرياح، فتتولد رياح جبلية هابطة محلية تزيد من إثارة الأتربة، خاصة في فترات الجفاف. وتؤكد الملحم أن السعودية تسعى لمواجهة هذه الظواهر بمبادرات بيئية مثل 'السعودية الخضراء'، وزراعة 10 مليارات شجرة، ضمن رؤية طموحة لتحسين جودة الهواء والتخفيف من آثار العواصف الترابية. توقعات الأرصاد: أتربة ورياح نشطة اليوم يذكر أن المركز الوطني للأرصاد توقع في تقريره عن حالة الطقس اليوم، استمرار تأثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من مناطق نجران، الرياض، المدينة المنورة، ومكة المكرمة، تصل إلى شبه انعدام في مدى الرؤية الأفقية على الطريق الساحلي الواصل إلى جازان، في حين لا يُستبعد تكوّن السحب الرعدية الممطرة المصحوبة برياح نشطة على أجزاء من المرتفعات الجنوبية الغربية للسعودية، كما يبقى الطقس حارًا إلى شديد الحرارة على أجزاء من المنطقة الشرقية.
العربية
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- مناخ
- العربية
مختص يكشف أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
تُعد العواصف الرملية والأتربة المثارة من أبرز التحديات المناخية في السعودية، وتختلف أسبابها ومصادرها بحسب المنطقة والموسم. وحدد تقرير صادر عن المركز الإقليمي للعواصف الغبارية 6 مناطق رئيسية لتشكل الأتربة، منها الجافورة، الدهناء، الربع الخالي، النفود، تهامة، والسواحل الجنوبية للبحر الأحمر. وتوضح أفنان الملحم، أستاذة المناخ المساعد بجامعة الملك فيصل، أن المنطقة الشرقية والوسطى تشتهران في فصل الصيف برياح البوارح الشمالية، التي تنشط بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) نتيجة تباين الضغط بين الهند وشرق المتوسط. وتثير هذه الرياح الأتربة من صحارى الجافورة والدهناء باتجاه الأحساء، الدمام، الرياض، والقصيم. الخريف ومنخفضات أفريقيا وتضيف الملحم: "لكن ليس الصيف وحده". ففي الخريف، تنشط منخفضات حركية قادمة من أفريقيا تمر عبر الجزيرة العربية نحو الخليج، وتثير الأتربة من المناطق الصحراوية ذاتها، وتكون مصحوبة برياح جنوبية إلى جنوبية غربية مثيرة للغبار. وتوضح: في المنطقة الشمالية، تسود الرياح الشمالية الباردة في الشتاء والربيع، حاملة الأتربة من الحدود العراقية ومناطق النفود، ما يؤدي إلى تكرار العواصف في الجوف وعرعر وحائل. "موسم الغبرة" في الغربية أما في المنطقة الغربية، فيحدث "موسم الغبرة" خلال فصل الصيف نتيجة لتباين الضغوط الجوية السطحية، حيث تنشط رياح شمالية غربية تنقل الأتربة من سهول مكة المكرمة باتجاه محافظتي الليث والقنفذة وجازان. وفي أواخر الصيف، تؤدي السحب الرعدية التي تتكوّن على منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة إلى حدوث رياح هابطة تثير الأتربة والغبار على السواحل الغربية. منخفضات المتوسط وتفاعل البحر الأحمر أما خلال فصلي الشتاء والخريف، فتنشط الرياح الجنوبية والجنوبية الشرقية القادمة من السواحل الجنوبية للبحر الأحمر باتجاه مكة المكرمة والمدينة المنورة، وغالبًا ما تكون هذه الرياح رطبة ودافئة، وتؤدي إلى إثارة الغبار بسبب عبور المنخفضات الجوية العلوية القادمة من البحر الأبيض المتوسط التي تتعمق نحو المملكة، ما يُحدث استجابة من منخفض البحر الأحمر السطحي، مما يؤدي إلى نشاط في حركة الرياح السطحية. رياح محلية تهبط من جبال الجنوب وفي المنطقة الجنوبية الغربية، تؤثر تضاريس عسير وجازان على سلوك الرياح، فتتولد رياح جبلية هابطة محلية تزيد من إثارة الأتربة، خاصة في فترات الجفاف. وتؤكد الملحم أن السعودية تسعى لمواجهة هذه الظواهر بمبادرات بيئية مثل "السعودية الخضراء"، وزراعة 10 مليارات شجرة، ضمن رؤية طموحة لتحسين جودة الهواء والتخفيف من آثار العواصف الترابية. توقعات الأرصاد: أتربة ورياح نشطة اليوم يذكر أن المركز الوطني للأرصاد توقع في تقريره عن حالة الطقس اليوم، استمرار تأثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من مناطق نجران، الرياض، المدينة المنورة، ومكة المكرمة، تصل إلى شبه انعدام في مدى الرؤية الأفقية على الطريق الساحلي الواصل إلى جازان، في حين لا يُستبعد تكوّن السحب الرعدية الممطرة المصحوبة برياح نشطة على أجزاء من المرتفعات الجنوبية الغربية للسعودية، كما يبقى الطقس حارًا إلى شديد الحرارة على أجزاء من المنطقة الشرقية.
