logo
#

أحدث الأخبار مع #الأرنونا

العدو الإسرائيلي يهدم مغسلة مركبات في قرية العيسوية بالقدس المحتلة
العدو الإسرائيلي يهدم مغسلة مركبات في قرية العيسوية بالقدس المحتلة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

العدو الإسرائيلي يهدم مغسلة مركبات في قرية العيسوية بالقدس المحتلة

القدس المحتلة – سبأ: هدمت جرافات بلدية العدو الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، مغسلة مركبات وحافلات بالقرب من المدخل الشرقي لقرية العيسوية بالقدس المحتلة، للمرة الخامسة على التوالي. وقال صاحب المغسلة هشام داري لوكالة"صفا" الفلسطينية، إن قوات العدو حاصرت المكان من جميع الجهات وشرعت بهدمها دون السماح له بإخراج محتوياتها من معدات وآليات خاصة بتنظيف المركبات. وأضاف أن عملية الهدم أدى إلى تصدع غرفة موجودة في المغسلة منذ عام 2002، وخسائر مادية بلغت أكثر من 60 ألف شيكل. وأشار إلى أن جرافات بلدية العدو هدمت المغسلة رغم أنه يدفع مستحقات ضريبة الأرنونا للبلدية بتكلفة تجارية. ونوه إلى أنه دفع مخالفة بناء في عام 2004 بقيمة 24 ألف شيكل، كما دفع تكاليف عملية الهدم قبل نحو خمس سنوات بقيمة 18 ألف شيكل.

الاحتلال يهدم مغسلة في العيسوية
الاحتلال يهدم مغسلة في العيسوية

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • وكالة الصحافة الفلسطينية

الاحتلال يهدم مغسلة في العيسوية

القدس المحتلة - صفا هدمت جرافات بلدية الاحتلال الأربعاء، مغسلة مركبات وحافلات بالقرب من المدخل الشرقي لقرية العيسوية بالقدس المحتلة، للمرة الخامسة على التوالي. وقال صاحب المغسلة هشام داري لوكالة"صفا"، إن قوات الاحتلال حاصرت المكان من جميع الجهات وشرعت بهدمها دون السماح له بإخراج محتوياتها من معدات وآليات خاصة بتنظيف المركبات. وأضاف أن عملية الهدم أدى إلى تصدع غرفة موجودة في المغسلة منذ عام 2002، وخسائر مادية بلغت أكثر من 60 ألف شيكل. وأشار إلى أن جرافات بلدية الاحتلال هدمت المغسلة رغم أنه يدفع مستحقات ضريبة الأرنونا للبلدية بتكلفة تجارية. ونوه إلى أنه دفع مخالفة بناء في عام 2004 بقيمة 24 ألف شيكل، كما دفع تكاليف عملية الهدم قبل نحو خمس سنوات بقيمة 18 ألف شيكل

لجنة رئاسية فلسطينية: إسرائيل تصعّد حربها ضد الكنائس في القدس
لجنة رئاسية فلسطينية: إسرائيل تصعّد حربها ضد الكنائس في القدس

الجزيرة

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

لجنة رئاسية فلسطينية: إسرائيل تصعّد حربها ضد الكنائس في القدس

حذرت اللجنة الرئاسية العليا الفلسطينية لمتابعة شؤون الكنائس من "التصعيد الإسرائيلي الخطير ضد الوجود المسيحي في القدس". جاء ذلك في رسائل وجهتها اللجنة إلى كنائس العالم، وفق بيان اللجنة على موقعها الإلكتروني، أكدت فيها أن "إعادة فرض الضرائب على الكنائس وممتلكاتها، والحجز الجائر على أملاك بطريركية الأرمن الأرثوذكس، يمثل انتهاكًا صارخًا للاتفاقيات التاريخية والقانون الدولي، ويهدف إلى تقويض المؤسسات الدينية واستهدافها بشكل ممنهج". وأشارت إلى أن الكنائس والمؤسسات الدينية في القدس كانت معفاة من الضرائب البلدية لقرون، بموجب اتفاقيات دولية التزمت بها السلطات المتعاقبة، من الدولة العثمانية إلى الانتداب البريطاني والإدارة الأردنية، مؤكدة أن "تجاهل إسرائيل لهذه الاتفاقيات يشكل هجومًا مباشرًا على الوجود المسيحي في الأرض المقدسة". وتابعت أن الإجراءات الإسرائيلية "ليست مجرد قرارات إدارية، بل سلاح سياسي تستخدمه إسرائيل لفرض سيطرتها، في ظل حكومة متطرفة تصعّد من عمليات الهدم والتهجير القسري بحق الفلسطينيين، مسلمين ومسيحيين". وشددت على "تصاعد الاعتداءات ضد رجال الدين والمناطق المسيحية، في محاولة لطمس الهوية المسيحية للمدينة المقدسة". ودعت اللجنة رؤساء الكنائس إلى اتخاذ موقف حاسم، والضغط على حكوماتهم للتحرك العاجل لحماية الكنائس والمؤسسات المسيحية من هذه الهجمة الممنهجة، مؤكدة أن "الصمت الدولي هو تواطؤ، واستمرار هذه الانتهاكات يهدد الوجود المسيحي في مهد المسيحية". والأربعاء، حذرت بطريركية الأرمن في القدس المحتلة من نية إسرائيل مصادرة ممتلكاتها في المدينة بزعم تراكم ديون عليها وصفتها بـ"الفلكية وغير القانونية" منذ عام 1994. وقالت بطريركية الأرمن في بيان، إن البلدية الإسرائيلية في القدس تطالبها بدفع ضرائب وإلا فإنها ستعرض ممتلكاتها للبيع في مزاد علني. وأضافت: "تم تحديد جلسة الاستماع في الالتماس الإداري الذي تقدمت به البطريركية الأرمنية في القدس يوم 24 فبراير/شباط الجاري، وقد تم تقديم هذا الالتماس كمحاولة لوقف عملية الحجز على الممتلكات العقارية التي تمتلكها البطريركية منذ قرون، وذلك من أجل تحصيل ديون الأرنونا (ضريبة البلدية) التي يُزعم أنها تراكمت منذ عام 1994″. و"الأرنونا" هي ضريبة باهظة تفرضها البلدية الإسرائيلية على الممتلكات بحسب مساحتها. وأضافت بطريركية الأرمن: "إذا تم رفض الالتماس، لا قدر الله، فإن بلدية القدس ستصادر الممتلكات العقارية التابعة للبطريركية وتطرحها في المزاد العلني من أجل تحصيل الديون المتنازع عليها". وفي السنوات الأخيرة صعدت السلطات الإسرائيلية من إجراءاتها بمطالبة الكنائس التاريخية في القدس بدفع ضرائب. كما تقول الكنائس إن السلطات الإسرائيلية تسهل استيلاء جماعات استيطانية إسرائيلية على ممتلكات للكنيسة في المدينة كما يحدث في منطقة باب الخليل بالبلدة القديمة في القدس.

غلاء الأسعار يرهق عائلات الفلسطينيين في الداخل
غلاء الأسعار يرهق عائلات الفلسطينيين في الداخل

الدستور

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

غلاء الأسعار يرهق عائلات الفلسطينيين في الداخل

تشهد البلاد موجة ارتفاع أسعار بشكل حاد منذ بداية الحرب على غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 ولغاية اليوم، ما أدى إلى زيادة تكاليف المعيشة والسلة الغذائية الشهرية وارتفاع ملحوظ في أسعار المياه والكهرباء والوقود عدا عن ارتفاع أسعار وسائل النقل والضرائب. ووفقا للمعطيات الرسمية الإسرائيلية، فإن تكلفة الحرب على غزة لغاية كانون الثاني/ يناير 2025، بلغت 125 مليار شيكل، علمًا أن الضرائب التي كانت مؤجلة بدأت جبايتها فعليا منذ بداية العام 2025 وفقا لخطة وزارة المالية، وتشكل الضرائب إلى جانب ارتفاع الأسعار عبئا كبيرا على كاهل العائلات. ومنذ بداية كانون الثاني/ يناير 2025 ارتفعت ضريبة القيمة المضافة بنسبة 1% لتصل إلى 18%، ما يعني ارتفاع الأسعار والخدمات بالتناسب مع هذا الارتفاع، كما سجلت ضريبة الأرنونا ارتفاعا بنسبة 5.13% وأسعار الكهرباء بنسبة 3% والمياه بنسبة 2%، فيما ترتفع أسعار الوقود بشكل شبه شهري. وقال شاكر شاكر من البعينة نجيدات، إنني «أعمل أنا وزوجتي وبصدق وأمانة لا أرى أي شيكل من راتبي، فأنا أصل إلى موعد الراتب وقد أصبحت مرهونا بكامل راتبي وراتب زوجتي بدفعة بطاقة الاعتماد، وهذا يتكرر شهريا بحيث أن ارتفاع الأسعار جنوني ولم يعد يحتمل». وذكر العامل محمد عزام من دير حنا، أنه «أعمل أنا وزوجتي، إذ أن راتبي الشهري يصمد لمدة 10 أيام ثم تبدأ سلسلة الاستدانة. أسعار الخضار واللحوم وغيرها ارتفعت بشكل جنوني». وقال المحامي يوسف عاصلة من مدينة عرابة، إن «عملي مستقل وزوجتي عاملة، ونحن نشعر بارتفاع الأسعار بشكل مخيف ومقلق. كنا نقوم في السنوات السابقة بالسفر لرحل ترفيهية خارج البلاد ثلاث مرات سنويا، وبصدق منذ عام ونصف قررنا التوقف نظرا للارتفاع الحاد في الأسعار الذي جعل من الحياة أكثر صعوبة». وذكر رشاد شرارة وهو بائع خضار من الناصرة، أنه «نشعر في ارتفاع أسعار الخضار بشكل كبير، وذلك ما نلمسه عندما نشتري نحن أيضا ونلاحظ الارتفاع المتواصل والمخيف بالأسعار، والأمر يرتد علينا من خلال انخفاض المبيعات ومن دون مبالغة أقدر أن مبيعاتنا انخفضت خلال فترة الحرب بين 30 إلى 50%، وأنا أتحدث عن هذه الأيام ولا ننسى أننا منعنا خلال فترة الحرب في الشمال من فتح بسطات الخضار». ومن جانبه، قدم الخبير في ميزانية العائلة، حسين خلايلة، خلال حديثه مجموعة من النصائح القيمة في مواجهة موجة الغلاء، قائلا «وفقا للمعطيات الرسمية فإن تكلفة السلة الغذائية ارتفعت في السنوات الأخيرة بنسبة 30%، وهذا يتطلب اتخاذ إجراءات لمواجهة هذه الضغوطات المالية فهناك ضرورة لاتخاذ قرارات استهلاكية عقلانية عبر التمييز بين الحاجة والرغبة». وأضاف «كما هناك أهمية لتجنب الانجرار وراء العروض الترويجية التي قد تبدو مغرية، لكنها في كثير من الأحيان تؤدي إلى شراء منتجات غير ضرورية. كما أنصح بمراقبة المصروفات من خلال تسجيلها يوميا ومراجعتها أسبوعيا، واتخاذ هذا الأمر كمشروع عائلي يساعد الجميع على ضبط الإنفاق وتصحيح القرارات المالية بشكل جماعي». وتابع «أنصح أرباب العائلات شراء الاحتياجات الغذائية بشكل أسبوعي وفي حال النقص فقط، مع ضرورة مقارنة الأسعار قبل الشراء واعتماد الدفع نقدا إن أمكن، إذ أن ذلك يقلل من المخاطر المالية على المدى الطويل. أحذر من اللجوء إلى التقسيط، فالأقساط قد تبدو مريحة في البداية لكنها في الواقع تتحول إلى قروض باهظة بسبب ارتفاع الفوائد البنكية، ما يؤدي إلى أعباء مالية كبيرة يصعب التعامل معها لاحقا». ولفت خلايلة إلى أنه «في ما يخص تحسين الوضع المالي فهناك حاجة للتفكير في زيادة الدخل الذي أصبح ضرورة وليس خيارا، سواء إن من خلال البحث عن فرص عمل إضافية أو إيجاد وظائف ذات مردود أفضل، فالتوازن بين الدخل والمصروفات هو الأساس للخروج من الأزمة بأقل الخسائر وتخصيص ميزانية تتناسب مع الإمكانيات المالية الفعلية للعائلة». وختم بالقول «أشدد على ضرورة بناء ميزانية شهرية واضحة، بحيث يتم خلالها تحديد المصروفات الثابتة والتعامل بحذر مع المصروفات المتغيرة، فالالتزام بالميزانية هو مفتاح لتجاوز هذه الفترة العصيبة والتخطيط المالي السليم يمنح العائلات القدرة على مواجهة ارتفاع الأسعار دون الوقوع في أزمات مالية خانقة». «عرب 48»

بطريركية الأرمن في القدس الشرقية حذرت من نية إسرائيل مصادرة ممتلكاتها
بطريركية الأرمن في القدس الشرقية حذرت من نية إسرائيل مصادرة ممتلكاتها

النشرة

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النشرة

بطريركية الأرمن في القدس الشرقية حذرت من نية إسرائيل مصادرة ممتلكاتها

حذرت بطريركية الأرمن في القدس الشرقية، من نية إسرائيل مصادرة ممتلكاتها في المدينة بزعم تراكم ديون عليها، وصفتها بـ "الفلكية وغير القانونية" منذ عام 1994. وأشارت البطريركية، في بيان، إلى أن البلدية الإسرائيلية في القدس تطالبها بدفع ضرائب، وإلا فإنها ستعرض ممتلكاتها للبيع في مزاد علني. وأضافت: "تم تحديد جلسة الاستماع في الالتماس الإداري الذي تقدمت به البطريركية الأرمنية في القدس في 24 شباط الحالي، وقد تم تقديم هذا الالتماس كمحاولة لوقف عملية الحجز على الممتلكات العقارية التي تمتلكها البطريركية منذ قرون، وذلك من أجل تحصيل ديون الأرنونا (ضريبة البلدية) التي يُزعم أنها تراكمت منذ عام 1994". وقالت: "إذا تم رفض الالتماس، لا قدر الله، فإن بلدية القدس ستصادر الممتلكات العقارية التابعة للبطريركية وتطرحها في المزاد العلني من أجل تحصيل الديون المتنازع عليها". وفي السنوات الأخيرة صعدت السلطات الإسرائيلية من إجراءاتها بمطالبة الكنائس التاريخية في القدس بدفع ضرائب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store