أحدث الأخبار مع #الأزمة_الدبلوماسية


روسيا اليوم
١٩-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الجزائر تشعل الخلاف من جديد داخل الحكومة الفرنسية
وفي مقابلة مع صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية نُشرت قبل يومين، قال روتايو، في تعليقه عن مآل الأزمة الدبلوماسية مع الجزائر: "دبلوماسية المشاعر الحسنة فشلت". كما جدد روتايو مطلبه بتبني مقاربة تصادم مع الجزائر، معلنا استعداده للمضي قدما في هذا الاتجاه بالقول: "يجب تغيير اللهجة مع الجزائر، يجب تبني مبدأ القوة، أنا مستعد لهذا منذ بداية الأزمة". تصريحات وزير الداخلية الفرنسي قوبلت بردّ سريع من نظيره في الخارجية الفرنسية جان نويل بارو الذي كتب على منصة "إكس": "لا توجد دبلوماسية قائمة على المشاعر الحسنة، ولا دبلوماسية قائمة على الاستياء. هناك فقط الدبلوماسية". الخلاف بين الرجلين ليس جديدا، إذ سبق أن شهدت العلاقة بينهما توترا مماثلا في وقت سابق من العام الجاري، عندما تصدّر روتايو المشهد في ملف الأزمة مع الجزائر، في خطوة اعتُبرت تجاوزا لصلاحيات وزير الخارجية، ما دفع بارو حينها للتأكيد خلال لقاء تلفزيوني أن "السياسة الخارجية تُرسم في وزارة الخارجية تحت إشراف رئيس الجمهورية". وتشير مصادر سياسية في باريس إلى أن صبر روتايو بدأ ينفد، لا سيما بعد أن طُلب منه عدم التدخل في الملف الجزائري. ويبدو أن غيابه عن هذا الملف انعكس سلبا على شعبيته لدى قواعد اليمين المتطرف، بحسب آخر استطلاعات الرأي، وهو ما دفعه للإدلاء بتصريحات متفرقة، في محاولة لدفع الحكومة الفرنسية إلى إعادة إشعال فتيل التصعيد مجددا مع الجزائر. المصدر: وسائل إعلام جزائرية وفرنسية


الجزيرة
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
كاتب إسرائيلي: نعيش أزمة دبلوماسية حادّة مع دول أميركا اللاتينية
يرى الكاتب تومر ألماغور في مقال نشره موقع "نيوز 12" العبري أنه في ظل تركز معظم الاهتمام العالمي على الأزمة الدبلوماسية الخطيرة التي تعيشها إسرائيل مع الدول الأوروبية والضغوط المتصاعدة لوقف الحرب، يتم تجاهل ساحة أخرى تتدهور فيها علاقات إسرائيل بشكل حاد. وقال الكاتب إن تل أبيب تعيش أزمة كبيرة مع دول أميركا اللاتينية في ظل استمرار الحرب على قطاع غزة ، حيث أعلنت سبع دول اتخاذ إجراءات عقابية ضد إسرائيل ، وقامت ثلاث منها بقطع العلاقات بشكل كامل. تصعيد لافت وأكد الكاتب أن الرئيس التشيلي غابرييل بوريك، أحد أبرز الوجوه اليسارية في أميركا اللاتينية، اتخذ في الفترة الأخيرة خطوات تصعيدية لافتة تجاه إسرائيل، حيث أعلن عن تجميد تصدير الأسلحة والمعدات العسكرية، وفرض قيودا على التعاون مع الشركات العاملة في المستوطنات المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأضاف أن بوريك عبّر عن موقفه بصراحة نادرة، حين اتهم إسرائيل بممارسة "تطهير عرقي" ضد الشعب الفلسطيني في غزة، مؤكدا دعمه الكامل للدعوى المقدّمة ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي. إعلان ليس دفاعا عن النفس وحسب الكاتب، فإن موقف تشيلي سبقته خطوات مماثلة من دول أخرى، حيث كان الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا قد فجّر أزمة دبلوماسية كبيرة في فبراير/شباط 2024 عندما شبّه العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة بما ارتكبه أدولف هتلر من جرائم إبادة خلال الحرب العالمية الثانية. وقال دا سيلفا: "ما تفعله إسرائيل ليس دفاعا عن النفس، بل إبادة جماعية ممنهجة بحق المدنيين". وتابع الكاتب أن هذه التصريحات أثارت موجة غضب عارمة في إسرائيل، حيث وصفها وزير الخارجية بأنها "معادية للسامية"، واُعلن أن الرئيس البرازيلي "شخصية غير مرغوب فيها"، بينما استدعت البرازيل سفيرها من تل أبيب ولم تُعده حتى الآن. وأكد الكاتب أن بوليفيا الموسوعة الجزيرة نت كانت الدولة الأولى التي قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل بعد اندلاع الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023، وواصلت منذ ذلك الحين إطلاق مواقف حادة، مطالبة المجتمع الدولي باتخاذ خطوات ملموسة لوقف "الجرائم الإسرائيلية في غزة". كما أعلنت كولومبيا في مايو أيار 2024 عن قطع علاقاتها رسميا مع إسرائيل، حيث قال الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو في كلمة متلفزة إن بلاده "لا تدعم الإبادة الجماعية"، وتؤيد القضية الفلسطينية بشكل كامل، كما قرر وقف صفقات الأسلحة الإسرائيلية ووقف التعاون الأمني. وذكر الكاتب أن المكسيك انضمت إلى الدعوى القضائية ضد إسرائيل التي رفعتها جنوب أفريقيا في محكمة العدل الدولية. كما دعت المكسيك بعد وقت قصير من اندلاع الحرب إلى وقف إطلاق النار. وأضاف أن هندوراس ونيكاراغوا قامتا باستدعاء سفيريهما من إسرائيل، في رسالة سياسية واضحة تعكس تضامنها مع الفلسطينيين، وانزعاجها من السلوك الإسرائيلي خلال العدوان المتواصل على غزة. حلفاء إسرائيل وأشار الكاتب إلى أن عددا من دول أميركا اللاتينية حافظت على تحالفها مع إسرائيل خلال الحرب، وعلى رأسها الأرجنتين بقيادة الرئيس خافيير ميلي ، الذي يتخذ مواقف مؤيدة لتل أبيب بشكل واضح. إعلان وحسب الكاتب، من المتوقع أن يزور ميلي إسرائيل في الأيام القادمة لإعلان خط طيران جديد بين البلدين، بالإضافة إلى مشاريع تعاون أخرى. ويؤكد الكاتب أن باراغواي وبنما والإكوادور وغواتيمالا حافظت بدورها على علاقاتها الجيدة مع إسرائيل منذ اندلاع الحرب، وقد أطلقت غواتيمالا وباراغواي مشاريع مشتركة جديدة مع إسرائيل في الأشهر الأخيرة.


روسيا اليوم
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
أوغندا تعلن تعليق التعاون العسكري مع ألمانيا
وجاء في منشور الصحيفة الأوغندية: "أعلنت القوات المسلحة الأوغندية وقفا فوريا لكافة أشكال التعاون الدفاعي والعسكري مع ألمانيا، مشيرة إلى ما وصفته بالأنشطة التخريبية من قبل سفير برلين في كمبالا". وأضافت الصحيفة، أن الاتهامات الموجهة للدبلوماسي الألماني لا تقتصر فقط على التدخل في الشؤون الداخلية، بل تشمل أيضا تقديم دعم للمعارضة داخل البلاد. كما لفتت "مونيتور" إلى أن الدبلوماسي الألماني سبق وانتقد القائد العام لقوات الدفاع الأوغندية، موهوزي كاينروغابا، خلال لقاء جمعهما، بسبب ما اعتبره "سلوكا غير مقبول" على وسائل التواصل الاجتماعي قد يسيء إلى سمعة المؤسسة العسكرية. وبحسب الصحيفة، يُعد هذا الخلاف أحد أبرز الأزمات الدبلوماسية بين أوغندا ودولة أوروبية خلال الفترة الأخيرة. المصدر: مونيتور


صحيفة سبق
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
تسونامي دبلوماسي يضرب إسرائيل ويهدد بانهيار اقتصادي غير مسبوق
تواجه إسرائيل واحدة من أشد الأزمات الدبلوماسية في تاريخها، مع تصاعد غير مسبوق في الضغوط الدولية بسبب استمرارها في العدوان على قطاع غزة. صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية وصفت الوضع بـ"الأسوأ على الإطلاق" في مكانة إسرائيل الدولية، بعد أن هددت ثلاث من أبرز حليفاتها التقليديات —بريطانيا، فرنسا وكندا— بفرض عقوبات علنية في حال استمرار العمليات العسكرية. بريطانيا كانت أولى المتحركين، إذ أعلنت تعليق مفاوضات اتفاق تجارة حرّة مستقبلي مع إسرائيل، واستدعت سفيرتها لتوبيخ رسمي، إضافة إلى فرض عقوبات على عدد من المستوطنين. الاتفاق المعلّق يعد حيوياً لاقتصاد إسرائيل، خصوصاً لقطاع التكنولوجيا الفائقة الذي يمثل أكثر من 70% من صادراتها، وكانت التوقعات تشير إلى أنه سيشمل مجالات استثمار جديدة مثل التجارة الإلكترونية. وفي مؤشر على التوتر المتصاعد، عبّر مسؤولون أمريكيون عن "إحباط" من الحكومة الإسرائيلية، واتهموها بأنها العقبة الرئيسية أمام تحقيق صفقة شاملة. إلى جانب ذلك، كشفت مصادر أوروبية عن مراجعة لاتفاق الشراكة مع إسرائيل، وسط تحذيرات من أن خسارة هذه الاتفاقات قد تُكلف الاقتصاد الإسرائيلي عشرات المليارات. الخطوات والتصريحات الغربية المتلاحقة تعكس تحولاً كبيراً في الموقف الدولي، وتدفع إسرائيل نحو عزلة دبلوماسية واقتصادية خانقة قد تكون لها تداعيات استراتيجية بعيدة المدى.


البوابة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
فرنسا تطرد 12 موظفاً رداً على إجراءات الجزائر
البوابة - في خطوة مماثلة، أعلنت فرنسا طرد جميع الوكلاء القنصليين الجزائريين الذين يحملون جوازات سفر دبلوماسية ولا يحملون تأشيرة حالياً في فرنسا. هذه الخطوة جاءت بعد إعلان الجزائر، الأحد الماضي، طرد مسؤولين فرنسيين من بلادها، مؤكدة أنهم عينوا "بظروف مخالفة" وبدوه قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الأربعاء، إن الحكومة أبلغته أن باريس سترد بإعادة الدبلوماسيين الجزائريين. وأوضح الوزير في تصريح لقناة "بي إف إم تي في" دون تحديد عددهم: "ردنا فوري وحازم ومتناسب تماما في هذه المرحلة مع نفس الطلب، أي عودة جميع الموظفين الحاملين لجوازات سفر دبلوماسية والذين لا يملكون تأشيرة حاليا إلى الجزائر". كما أضاف بارو "لقد أبلغناه أيضاً أننا نحتفظ بالحق في اتخاذ تدابير أخرى اعتمادا على كيفية تطور الوضع". اقرأ أيضا: ماهي مطالب ترامب من الشرع؟! ذكرت السلطات الجزائرية بأنها رصدت المصالح المختصة تعيين ما لا يقل عن 15 موظفا فرنسيا لمباشرة مهام دبلوماسية أو قنصلية فوق التراب الجزائري، دون أن تستوفى بشأنهم الإجراءات الواجبة، المتمثلة في الإبلاغ الرسمي المسبق أو طلب الاعتماد، كما تقتضيه الأعراف والاتفاقيات الدولية ذات الصلة". المصدر: وكالات