logo
#

أحدث الأخبار مع #الأستيلكولين

معلومة زراعية المبيدات الفوسفورية العضوية
معلومة زراعية المبيدات الفوسفورية العضوية

الكنانة

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الكنانة

معلومة زراعية المبيدات الفوسفورية العضوية

بقلم م. وجدى نعمان المبيدات الفوسفورية العضوية (Organophosphates) هي مجموعة من المبيدات الحشرية الكيميائية التي تُستخدم على نطاق واسع في الزراعة والصحة العامة لمكافحة الحشرات والآفات. تعمل هذه المبيدات بشكل رئيسي على الجهاز العصبي للحشرات (والثدييات أيضًا)، مما يجعلها شديدة الفعالية ولكنها أيضًا خطيرة إذا لم تُستخدم بحذر. #طريقة تأثير المبيدات الفوسفورية على الحشرات: 1. تثبيط إنزيم الكولينستيراز (AChE): – تعمل المبيدات الفوسفورية على تعطيل إنزيم أستيل كولينستيراز (Acetylcholinesterase)، المسؤول عن تحطيم الناقل العصبي **أستيل كولين(ACh) في المشابك العصبية. – عند تثبيط هذا الإنزيم، يتراكم الأستيل كولين في التشابكات العصبية، مما يؤدي إلى استمرار التنبيه العصبي دون توقف. 2. فرط التنبيه العصبي والتشنجات: – يؤدي تراكم الأستيل كولين إلى: – انقباضات عضلية مستمرة (رعشة، تشنجات). – إفراز زائد للغدد اللعابية والدمعية. – شلل في الجهاز العصبي المركزي. – في النهاية، يموت الحشر بسبب فشل الجهاز العصبي وتوقف التنفس. 3. الارتباط التساهمي مع الإنزيم: – ترتبط المبيدات الفوسفورية بأنزيم الكولينستيراز بشكل شبه دائم(عبر عملية تُسمى الفَسفَلة)، مما يجعل تأثيرها طويل الأمد. – بعكس مبيدات الكربامات (التي يكون تأثيرها عكوسًا)، فإن تثبيط الكولينستيراز بواسطة الفوسفوريات العضوية يحتاج إلى تكوين إنزيم جديد لاستعادة الوظيفة العصبية. أمثلة على مبيدات فوسفورية شائعة: – الكلوربيريفوس(Chlorpyrifos) – الملاثيون (Malathion) – الباراثيون (Parathion) – الديميثوات(Dimethoate) #مخاطر المبيدات الفوسفورية: – **سامة للإنسان والحيوانات(تسبب أعراضًا مثل الغثيان، التشنجات، فشل تنفسي). – بعضها مُصنف كمادة **عصبية (Nerve agents) في الأسلحة الكيميائية. – تتراكم في البيئة وقد تلوث المياه والتربة. يجب دائمًا اتباع إرشادات السلامة عند استخدام المبيدات الفوسفورية، مثل ارتداء معدات الوقاية وتجنب الاستخدام المفرط لتقليل المخاطر على الإنسان والبيئة.

عادة محظورة أثناء العمل تحسّن الصحة العقلية
عادة محظورة أثناء العمل تحسّن الصحة العقلية

جو 24

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

عادة محظورة أثناء العمل تحسّن الصحة العقلية

جو 24 : يبدو أخذ قيلولة بعد الظهر خلال يوم العمل أمراً محظوراً، لكن يؤكد خبراء أنها قد تُحدث العجائب للعقل والصحة العامة. "القيلولة"، هي غفوة قصيرة تُؤخذ عادةً في فترة ما بعد الظهر، غالباً بعد الغداء، ويمكن أن تستمر لمدة تصل إلى ساعة. ولطالما كانت القيلولة المنتظمة بعد الظهر ممارسة تقليدية في العديد من الثقافات لقرون، ويمكن أن تُقدم العديد من الفوائد، بما في ذلك تعزيز الذاكرة، وتقليل التوتر، وربما خفض ضغط الدم. كما يُمكنها أن تُجدد النشاط وتعزز الإنتاجية في فترة الركود بعد الغداء، من خلال تقليل التعب وتحسين الحالة المزاجية. مدة القيلولة وبحسب "ديلي ميل"، قال الدكتور ديلان بيتكوس، باحث في مجال النوم: "يمكن للقيلولة القصيرة، التي تتراوح مدتها بين 20 و30 دقيقة، أن تُعزز مستويات الأستيل كولين (ناقل عصبي يتحكم في الذاكرة)، ما يُعزز اليقظة ويقوي الذاكرة". وأضاف: "تُساعدك على الشعور بمزيد من اليقظة، والاستعداد للتعامل مع المهام. انتبه، مع ذلك، قد تشعر بالخمول فور استيقاظك. مع ذلك، يمكن لقيلولة سريعة أن تعزز قدراتك العقلية لبقية اليوم" وتُظهر الدراسات أن أخذ قيلولة بعد الظهر يمكن أن يؤخر التدهور المعرفي ويُحسّن الذاكرة. تذكّر الكلمات ووجدت دراسة أجريت عام 2016 ونُشرت في مجلة الجمعية الأمريكية لطب الشيخوخة، أن الذين ناموا لمدة 30 إلى 90 دقيقة كان لديهم تذكر أفضل للكلمات ممن لم يحصلوا على غفوة، أو ناموا لأكثر من 90 دقيقة، ما يشير إلى أن ذاكرتهم أفضل من نظرائهم، وكان المشاركون في الدراسة من كبار السن. فوائد للطلبة ولمعرفة ما إذا كانت قيلولة بعد الظهر مفيدة أيضاً للبالغين الأصغر سناً، طلب باحثون في دراسة أخرى عام 2018 من 84 طالباً سنغافورياً تعلم معلومات لمدة ساعة تقريباً. ثم طُلب منهم بعد ذلك أخذ قيلولة، أو استراحة، أو مواصلة التعلم لمدة ساعة. وبعد إتمام أيٍّ من الأنشطة الـ 3، طُلب من الطلاب تعلم المزيد من المعلومات، ثم أُجري لهم اختبار مدته 30 دقيقة. تعلم معلومات أكثر وأظهرت النتائج أن قيلولة لمدة ساعة ساعدت المشاركين على تعلم معلومات أكثر ممن قضوا نفس الوقت في الحفظ. كما أظهر اختبار الـ 30 دقيقة أن الاحتفاظ بالمعرفة الفعلية كان أكبر بكثير بعد ساعة من القيلولة، أو الحفظ مقارنةً بأخذ استراحة. ولاحظت الدراسة أيضاً: "أن فائدة القيلولة استمرت بعد أسبوع واحد، بينما لم يعد الحفظ أفضل بكثير من أخذ استراحة". ومع ذلك، يقترح الخبراء أخذ قيلولة لمدة 30 دقيقة فقط لتحقيق أقصى استفادة من الفوائد. تابعو الأردن 24 على

عادة محظورة أثناء العمل تحسّن الصحة العقلية
عادة محظورة أثناء العمل تحسّن الصحة العقلية

خبرني

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

عادة محظورة أثناء العمل تحسّن الصحة العقلية

خبرني - يبدو أخذ قيلولة بعد الظهر خلال يوم العمل أمراً محظوراً، لكن يؤكد خبراء أنها قد تُحدث العجائب للعقل والصحة العامة. "القيلولة"، هي غفوة قصيرة تُؤخذ عادةً في فترة ما بعد الظهر، غالباً بعد الغداء، ويمكن أن تستمر لمدة تصل إلى ساعة. ولطالما كانت القيلولة المنتظمة بعد الظهر ممارسة تقليدية في العديد من الثقافات لقرون، ويمكن أن تُقدم العديد من الفوائد، بما في ذلك تعزيز الذاكرة، وتقليل التوتر، وربما خفض ضغط الدم. كما يُمكنها أن تُجدد النشاط وتعزز الإنتاجية في فترة الركود بعد الغداء، من خلال تقليل التعب وتحسين الحالة المزاجية. وبحسب "ديلي ميل"، قال الدكتور ديلان بيتكوس، باحث في مجال النوم: "يمكن للقيلولة القصيرة، التي تتراوح مدتها بين 20 و30 دقيقة، أن تُعزز مستويات الأستيل كولين (ناقل عصبي يتحكم في الذاكرة)، ما يُعزز اليقظة ويقوي الذاكرة". وأضاف: "تُساعدك على الشعور بمزيد من اليقظة، والاستعداد للتعامل مع المهام. انتبه، مع ذلك، قد تشعر بالخمول فور استيقاظك. مع ذلك، يمكن لقيلولة سريعة أن تعزز قدراتك العقلية لبقية اليوم" وتُظهر الدراسات أن أخذ قيلولة بعد الظهر يمكن أن يؤخر التدهور المعرفي ويُحسّن الذاكرة. تذكّر الكلمات ووجدت دراسة أجريت عام 2016 ونُشرت في مجلة الجمعية الأمريكية لطب الشيخوخة، أن الذين ناموا لمدة 30 إلى 90 دقيقة كان لديهم تذكر أفضل للكلمات ممن لم يحصلوا على غفوة، أو ناموا لأكثر من 90 دقيقة، ما يشير إلى أن ذاكرتهم أفضل من نظرائهم، وكان المشاركون في الدراسة من كبار السن. فوائد للطلبة ولمعرفة ما إذا كانت قيلولة بعد الظهر مفيدة أيضاً للبالغين الأصغر سناً، طلب باحثون في دراسة أخرى عام 2018 من 84 طالباً سنغافورياً تعلم معلومات لمدة ساعة تقريباً. ثم طُلب منهم بعد ذلك أخذ قيلولة، أو استراحة، أو مواصلة التعلم لمدة ساعة. وبعد إتمام أيٍّ من الأنشطة الـ 3، طُلب من الطلاب تعلم المزيد من المعلومات، ثم أُجري لهم اختبار مدته 30 دقيقة. وأظهرت النتائج أن قيلولة لمدة ساعة ساعدت المشاركين على تعلم معلومات أكثر ممن قضوا نفس الوقت في الحفظ. كما أظهر اختبار الـ 30 دقيقة أن الاحتفاظ بالمعرفة الفعلية كان أكبر بكثير بعد ساعة من القيلولة، أو الحفظ مقارنةً بأخذ استراحة.

عادة محظورة أثناء العمل تحسّن الصحة العقلية
عادة محظورة أثناء العمل تحسّن الصحة العقلية

الإمارات اليوم

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

عادة محظورة أثناء العمل تحسّن الصحة العقلية

رغم اعتبار القيلولة في يوم العمل أمرًا غير مألوف، إلا أن الخبراء يؤكدون أنها تعزز العقل والصحة العامة. تُظهر الدراسات أن قيلولة قصيرة (20-30 دقيقة) تُنشّط العقل، تُحسّن المزاج، وتُقوّي الذاكرة. قال الدكتور ديلان بيتكوس، باحث في مجال النوم لصحيفة "ديلي ميل"، : "يمكن للقيلولة القصيرة، التي تتراوح مدتها بين 20 و30 دقيقة، أن تُعزز مستويات الأستيل كولين (ناقل عصبي يتحكم في الذاكرة)، ما يُعزز اليقظة ويقوي الذاكرة". وأضاف: "تُساعدك على الشعور بمزيد من اليقظة، والاستعداد للتعامل مع المهام. انتبه، مع ذلك، قد تشعر بالخمول فور استيقاظك. مع ذلك، يمكن لقيلولة سريعة أن تعزز قدراتك العقلية لبقية اليوم" وتُظهر الدراسات أن أخذ قيلولة بعد الظهر يمكن أن يؤخر التدهور المعرفي ويُحسّن الذاكرة. وووجدت دراسة أجريت عام 2016 نُشرت في مجلة الجمعية الأمريكية لطب الشيخوخة، أن الذين ناموا لمدة 30 إلى 90 دقيقة كان لديهم تذكر أفضل للكلمات ممن لم يحصلوا على غفوة، أو ناموا لأكثر من 90 دقيقة، ما يشير إلى أن ذاكرتهم أفضل من نظرائهم، وكان المشاركون في الدراسة من كبار السن. أما الطلاب، فقد أظهرت دراسة عام 2018 أن القيلولة لمدة ساعة ساعدتهم على تعلم معلومات جديدة والاحتفاظ بها لفترة أطول مقارنةً بالحفظ أو الاستراحة فقط. للحصول على الفوائد المثلى، يوصي الخبراء بعدم تجاوز 30 دقيقة، إذ يمكن أن تؤدي القيلولة الأطول إلى الشعور بالخمول.

عادة محظورة أثناء العمل تحسّن الصحة العقلية
عادة محظورة أثناء العمل تحسّن الصحة العقلية

موقع 24

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

عادة محظورة أثناء العمل تحسّن الصحة العقلية

يبدو أخذ قيلولة بعد الظهر خلال يوم العمل أمراً محظوراً، لكن يؤكد خبراء أنها قد تُحدث العجائب للعقل والصحة العامة. "القيلولة"، هي غفوة قصيرة تُؤخذ عادةً في فترة ما بعد الظهر، غالباً بعد الغداء، ويمكن أن تستمر لمدة تصل إلى ساعة. ولطالما كانت القيلولة المنتظمة بعد الظهر ممارسة تقليدية في العديد من الثقافات لقرون، ويمكن أن تُقدم العديد من الفوائد، بما في ذلك تعزيز الذاكرة، وتقليل التوتر، وربما خفض ضغط الدم. كما يُمكنها أن تُجدد النشاط وتعزز الإنتاجية في فترة الركود بعد الغداء، من خلال تقليل التعب وتحسين الحالة المزاجية. مدة القيلولة وبحسب "ديلي ميل"، قال الدكتور ديلان بيتكوس، باحث في مجال النوم: "يمكن للقيلولة القصيرة، التي تتراوح مدتها بين 20 و30 دقيقة، أن تُعزز مستويات الأستيل كولين (ناقل عصبي يتحكم في الذاكرة)، ما يُعزز اليقظة ويقوي الذاكرة". وأضاف: "تُساعدك على الشعور بمزيد من اليقظة، والاستعداد للتعامل مع المهام. انتبه، مع ذلك، قد تشعر بالخمول فور استيقاظك. مع ذلك، يمكن لقيلولة سريعة أن تعزز قدراتك العقلية لبقية اليوم" وتُظهر الدراسات أن أخذ قيلولة بعد الظهر يمكن أن يؤخر التدهور المعرفي ويُحسّن الذاكرة. تذكّر الكلمات ووجدت دراسة أجريت عام 2016 ونُشرت في مجلة الجمعية الأمريكية لطب الشيخوخة، أن الذين ناموا لمدة 30 إلى 90 دقيقة كان لديهم تذكر أفضل للكلمات ممن لم يحصلوا على غفوة، أو ناموا لأكثر من 90 دقيقة، ما يشير إلى أن ذاكرتهم أفضل من نظرائهم، وكان المشاركون في الدراسة من كبار السن. فوائد للطلبة ولمعرفة ما إذا كانت قيلولة بعد الظهر مفيدة أيضاً للبالغين الأصغر سناً، طلب باحثون في دراسة أخرى عام 2018 من 84 طالباً سنغافورياً تعلم معلومات لمدة ساعة تقريباً. ثم طُلب منهم بعد ذلك أخذ قيلولة، أو استراحة، أو مواصلة التعلم لمدة ساعة. وبعد إتمام أيٍّ من الأنشطة الـ 3، طُلب من الطلاب تعلم المزيد من المعلومات، ثم أُجري لهم اختبار مدته 30 دقيقة. تعلم معلومات أكثر وأظهرت النتائج أن قيلولة لمدة ساعة ساعدت المشاركين على تعلم معلومات أكثر ممن قضوا نفس الوقت في الحفظ. كما أظهر اختبار الـ 30 دقيقة أن الاحتفاظ بالمعرفة الفعلية كان أكبر بكثير بعد ساعة من القيلولة، أو الحفظ مقارنةً بأخذ استراحة. ولاحظت الدراسة أيضاً: "أن فائدة القيلولة استمرت بعد أسبوع واحد، بينما لم يعد الحفظ أفضل بكثير من أخذ استراحة". ومع ذلك، يقترح الخبراء أخذ قيلولة لمدة 30 دقيقة فقط لتحقيق أقصى استفادة من الفوائد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store