logo
#

أحدث الأخبار مع #الأسطول_الأميركي

مفاعلان نوويان ومدى لانهائي.. تعرف على قدرات حاملة الطائرات نيميتز
مفاعلان نوويان ومدى لانهائي.. تعرف على قدرات حاملة الطائرات نيميتز

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

مفاعلان نوويان ومدى لانهائي.. تعرف على قدرات حاملة الطائرات نيميتز

تعد حاملة الطائرات "نيميتز" الوحدة الأولى من فئتها النووية في البحرية الأميركية، وقد دخلت الخدمة عام 1975 وتواصل عملياتها حتى اليوم. وتبلغ أبعاد الحاملة 333 مترًا في الطول، بحمولة إجمالية تصل إلى 100 ألف طن، وتعتمد في تشغيلها على مفاعلين نوويين يوفران لها مدى تشغيل غير محدود من دون الحاجة للتزود بالوقود. وتصل السرعة القصوى للحاملة إلى 30 عقدة بحرية، أي ما يعادل 56 كيلومترًا في الساعة تقريبًا، ويبلغ عدد أفراد طاقمها أكثر من 5 آلاف فرد، يشمل الطيارين وطواقم الدعم المختلفة. وتحمل الحاملة من 60 إلى 70 طائرة ومروحية قتالية، تشمل مقاتلات من مختلف الفئات وطائرات الإنذار المبكر، كما تضم تجهيزاتها الإلكترونية أنظمة رادار وتشويش ومراقبة متطورة، إضافة إلى مركز قيادة متقدم يمكنها من العمل كمركز عمليات قتالي محمول في البحار. وأظهرت بيانات موقع "مارين ترافيك" لتتبع السفن أن حاملة الطائرات الأميركية "نيميتز" غادرت بحر جنوب الصين صباح اليوم الاثنين متجهة غربا نحو الشرق الأوسط ، بعد إلغاء رسوّها الذي كان مقررا في ميناء بوسط فيتنام. وكانت حاملة الطائرات تخطط لزيارة مدينة دانانغ الفيتنامية، لكن مصدرين، أحدهما دبلوماسي، قالا إن الرسو الرسمي الذي كان مقررا في 20 يونيو/حزيران قد أُلغي. وقال أحد المصدرين إن السفارة الأميركية في هانوي أبلغته بالإلغاء بسبب "متطلبات عملياتية طارئة". ولم ترد السفارة الأميركية بعد على طلب من رويترز للتعليق. ووفقًا للموقع الإلكتروني لقائد الأسطول الأميركي في المحيط الهادي ، نفذت مجموعة "نيميتز كاريير سترايك"، التي تتبعها حاملة الطائرات، عمليات أمنية بحرية في بحر جنوب الصين الأسبوع الماضي ضمن الوجود الروتيني للبحرية الأميركية في منطقة المحيطين الهندي والهادي. إسرائيل وإيران.

حاملة طائرات أميركية تتجه غربًا من بحر الصين الجنوبي وسط التوتر في الشرق الأوسط
حاملة طائرات أميركية تتجه غربًا من بحر الصين الجنوبي وسط التوتر في الشرق الأوسط

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

حاملة طائرات أميركية تتجه غربًا من بحر الصين الجنوبي وسط التوتر في الشرق الأوسط

أظهرت بيانات موقع (مارين ترافيك) لتتبع السفن أن حاملة الطائرات الأميركية نيميتز غادرت بحر الصين الجنوبي صباح الاثنين متجهة غربًا، بعد إلغاء رسوها الذي كان مقررًا في ميناء بوسط فيتنام. وكانت حاملة الطائرات تخطط لزيارة مدينة دانانغ في وقت لاحق من هذا الأسبوع، لكن مصدرين – أحدهما دبلوماسي – قالا إن الرسو الرسمي الذي كان مقررًا في 20 حزيران قد أُلغي. وقال أحد المصدرين إن السفارة الأميركية في هانوي أبلغته بالإلغاء بسبب 'متطلبات عملياتية طارئة'. ولم ترد السفارة بعد على طلب من رويترز للتعليق. ووفقًا للموقع الإلكتروني لقائد الأسطول الأميركي في المحيط الهادئ، أجرت مجموعة نيميتز كاريير سترايك غروب التي تتبعها حاملة الطائرات، عمليات أمنية بحرية في بحر الصين الجنوبي الأسبوع الماضي، 'في إطار الوجود الروتيني للبحرية الأميركية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ'. وأظهرت بيانات 'مارين ترافيك' أن حاملة الطائرات تحركت غربًا صباح اليوم الاثنين باتجاه الشرق الأوسط، حيث تتصاعد المواجهة بين إسرائيل وإيران.

البنتاغون يحقق في حوادث تصادم وفقدان مقاتلات من "ترومان"
البنتاغون يحقق في حوادث تصادم وفقدان مقاتلات من "ترومان"

الجزيرة

time٠٥-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

البنتاغون يحقق في حوادث تصادم وفقدان مقاتلات من "ترومان"

كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) فتحت تحقيقا في فقدان 3 طائرات مقاتلة تابعة لمجموعة حاملة الطائرات "يو إس إس ترومان"، وذلك في سياق سلسلة من الحوادث البحرية التي شملت المجموعة ذاتها. وأفادت الصحيفة بأن التحقيق يشمل أيضا حادثي تصادم بحريين منفصلين وقعا ضمن نطاق عمليات المجموعة القتالية لحاملة الطائرات "ترومان"، من دون أن توضح تفاصيل إضافية عن طبيعة الحوادث أو نتائجها الأولية. وفي سياق متصل، نقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين قولهم إن البنتاغون يجري تحليلا دقيقا لكيفية تمكن جماعة أنصار الله (الحوثيين) من اختبار قدرات ما يُعد أقوى أسطول بحري في العالم، في إشارة إلى الأسطول الأميركي العامل في البحر الأحمر. وبحسب مسؤول أميركي تحدث للصحيفة، فقد شاركت نحو 30 سفينة أميركية في عمليات قتالية بالبحر الأحمر منذ أواخر عام 2023، وهو ما يمثل قرابة 10% من إجمالي أسطول البحرية الأميركية. وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة استخدمت ذخائر ضد الحوثيين تُقدّر قيمتها بأكثر من 1.5 مليار دولار منذ بدء تلك العمليات، مشيرا إلى أن هذه المواجهات وفّرت للبحرية الأميركية "تجربة قتالية لا تقدر بثمن"، وفق تعبيره. كما نقلت الصحيفة عن مسؤولين في البنتاغون أن الصراع في البحر الأحمر يُنظر إليه داخل أروقة وزارة الدفاع الأميركية على أنه "إحماء" لصراع محتمل مع الصين، في ظل التوترات المتصاعدة في منطقة المحيطين الهندي والهادي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store