أحدث الأخبار مع #الأسيتيل


مستقبل وطن
منذ 14 ساعات
- صحة
- مستقبل وطن
تحذير عاجل لـ مُستخدمـي «الفيب».. مرض نادر يصيب المدخن ولا شفاء منه
أصيب مؤخرًا مراهق أمريكي بحالة طبية نادرة تُسمى "رئة الفشار" بعد تدخينه السجائر الإلكترونية (الفيب) سرًا لمدة ثلاث سنوات. وتُعرف رئة الفشار رسميًا باسم التهاب القصيبات المسدودة، وهي مرض نادر ولكنه خطير ولا يمكن الشفاء منه، يُلحق الضرر بالممرات الهوائية الدقيقة في الرئتين، مما يؤدي إلى سعال مُستمر، وأزيز، وإرهاق، وضيق في التنفس. وأوضحت صحيفة "الجارديان" البريطانية أن مُصطلح "رئة الفشار" يعود إلى أوائل القرن الحالي عندما أصيب العديد من العمال في مصنع الفشار بالميكروويف بمشاكل في الرئة بعد استنشاق مادة كيميائية تسمى ثنائي الأسيتيل - وهي نفس المادة المُستخدمة لإعطاء الفشار مذاقه الغني المُشبع بالزبدة. وثنائي الأسيتيل، أو ( ٢،٣-بيوتانيديون)، هي مادة "مُنكّهة" تُصبح سامة عند استنشاقها. وتُسبب التهابًا وتندبًا في القصيبات الهوائية (أصغر فروع الرئتين)، مما يُصعّب مرور الهواء عبرها،والنتيجة النهائية هي تلف رئوي دائم، وغالبًا ما يُسبب الإعاقة. وقالت الصحيفة إن ثنائي الأسيتيل محظور رسميًا في السجائر الإلكترونية في الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، ولكنه ليس محظورًا في الولايات المتحدة ومناطق أخرى. وقالت الصحيفة إن رئة الفشار يمكن أن تحدث كذلك نتيجة لاستنشاق مواد كيميائية سامة أخرى، بما في ذلك الكربونيلات المتطايرة مثل الفورمالديهايد والأسيتالديهيد، وكلاهما اكتُشف في أبخرة السجائر الإلكترونية. والأمر الأكثر إثارة للخوف، هو أنه لا يوجد شفاء من حالة رئة الفشار، فبمجرد تلف الرئتين، يقتصر العلاج على إدارة الأعراض. وقد يشمل ذلك موسعات الشعب الهوائية، والستيرويدات، وفي الحالات القصوى، زراعة الرئة. ولهذا السبب، تُعدّ الوقاية - وليس العلاج - أفضل وسيلة دفاعية. فخ التدخين الإلكتروني ويحظى التدخين الإلكتروني بشعبية كبيرة بين المراهقين والشباب، ربما لتوفر آلاف المنتجات بنكهات متنوعة، من العلكة إلى غزل البنات والمانجو، لكن هذه النكهات الفاكهية الشبيهة بالحلوى تأتي بتكلفة كيميائية، فقد تحتوي السوائل الإلكترونية على النيكوتين، لكنها تحتوي أيضًا على مزيج كيميائي مُصمم لجذب المستخدمين. والعديد من هذه النكهات مُعتمدة للاستخدام في الطعام،ـ لكن هذا لا يعني أنها آمنة للاستنشاق. وإن كانت مادة ثنائي الأسيتيل لا توجد في جميع السجائر الإلكترونية، غير أن بدائلها - الأسيتوين و2,3-بنتانيديون - قد تكون بنفس القدر من الضرر. ويرى الخبراء أن هناك أكثر من 180 مُنكّهًا مختلفًا مُستخدمًا في منتجات السجائر الإلكترونية اليوم، وعند تسخينها، تتحلل العديد من هذه المواد الكيميائية إلى مُركّبات جديدة، بعضها لم يُختبر قطّ لضمان سلامة الاستنشاق، مشيرين إلى أن هذا يُثير قلقًا بالغًا.


النبأ
منذ 3 أيام
- صحة
- النبأ
ما هي رئة الفشار؟ وما علاقتها بالسجائر والتدخين الإلكتروني؟
يحظى التدخين الإلكتروني بشعبية كبيرة بين المراهقين والشباب، إلا أن نكهات الفاكهة الشبيهة بالحلوى تأتي بتكلفة كيميائية، وقد تؤدي إلى حالة غريبة تسمى "رئة الفشار" بعد التدخين الإلكتروني سرًا لمدة ثلاث سنوات. تُعرف رئة الفشار رسميًا باسم التهاب القصيبات المسدود، وهي مرض نادر ولكنه خطير ولا رجعة فيه، يُلحق الضرر بالمجاري الهوائية الدقيقة في الرئتين، مما يؤدي إلى سعال مستمر، وأزيز، وإرهاق، وضيق في التنفس. ويعود مصطلح "رئة الفشار" إلى أوائل القرن الحادي والعشرين عندما أصيب العديد من العمال في مصنع فشار يعمل بالميكروويف بمشاكل في الرئة بعد استنشاق مادة كيميائية تُسمى ثنائي الأسيتيل - وهي نفس المادة المستخدمة في إعطاء الفشار نكهته الغنية والزبدية. ثنائي الأسيتيل، أو 2،3-بيوتانيديون، هو مُنكّه يُصبح سامًا عند استنشاقه على شكل رذاذ. يُسبب التهابًا وتندبًا في القصيبات الهوائية (أصغر فروع الرئتين)، مما يُصعّب مرور الهواء عبرها، والنتيجة: تلف رئوي دائم، وغالبًا ما يُسبب الإعاقة. آثار رئة الفيشار يمكن أن تُسبب رئة الفشار أيضًا استنشاق مواد كيميائية سامة أخرى، بما في ذلك الكربونيلات المتطايرة مثل الفورمالديهايد والأسيتالديهيد - وكلاهما اكتُشف أيضًا في أبخرة السجائر الإلكترونية. الجزء الأكثر إثارة للخوف؟ أنه لا يوجد علاج لرئة الفشار. وبمجرد تلف الرئتين، يقتصر العلاج على إدارة الأعراض، وقد يشمل ذلك موسعات الشعب الهوائية، والستيرويدات، وفي الحالات القصوى، زراعة الرئة، ولهذا السبب، فإن الوقاية - وليس العلاج - هي أفضل وسيلة دفاعية. فخ التدخين الإلكتروني يُعتبر التدخين الإلكتروني شائعًا بشكل خاص بين المراهقين والشباب، وربما بسبب آلاف منتجات التدخين الإلكتروني المُنكّهة المتوفرة من علكة الفقاعات إلى غزل البنات إلى آيس كريم المانجو، لكن نكهات الفاكهة الشبيهة بالحلوى تأتي بتكلفة كيميائية. قد تحتوي السوائل الإلكترونية على النيكوتين، لكنها تحتوي أيضًا على مزيج كيميائي مُصمم لجذب المستخدمين، والعديد من هذه المُنكّهات مُعتمد للاستخدام في الطعام، وهذا لا يعني أنها آمنة للاستنشاق. ومع التدخين الإلكتروني، يصبح الوضع أكثر غموضًا. لا يوجد ثنائي الأسيتيل في جميع السجائر الإلكترونية، ولكن بدائله - الأسيتوين و2،3-بنتانيديون - قد تكون بنفس الضرر. ويقدر الخبراء وجود أكثر من 180 مُنكّهًا مختلفًا تُستخدم في منتجات السجائر الإلكترونية اليوم، وعند تسخينها، تتحلل العديد من هذه المواد الكيميائية إلى مركبات جديدة، وبعضها لم يُختبر أبدًا للتأكد من سلامته عند الاستنشاق. وهذا مصدر قلق كبير. على الرغم من أن المخاطر الدقيقة غير معروفة، فقد وُثّقت طبيًا حالات مرتبطة برئة الفشار بالتدخين الإلكتروني. نظرًا لتعرض رئات مُستخدمي السجائر الإلكترونية للعديد من المواد الكيميائية، فمن غير الممكن إثبات أن ثنائي الأسيتيل هو سبب المرض في أي حالة محددة. لكن هذا لا ينفي المخاطر المُثبتة لاستنشاقه.


الصحفيين بصفاقس
منذ 4 أيام
- صحة
- الصحفيين بصفاقس
تقرير أميركي: التدخين الالكتروني يُسبب مرضاً خطيراً لا علاج له
تقرير أميركي: التدخين الالكتروني يُسبب مرضاً خطيراً لا علاج له 16 ماي، 09:30 تتزايد التحذيرات الطبية من السجائر الإلكترونية التي يسود الاعتقاد لدى كثير من الناس أنها آمنة ولا تُسبب نفس أضرار التدخين التقليدي، حيث يؤكد الأطباء أن التدخين الإلكتروني يُمكن أن يسبب مشاكل صحية خطيرة تلازم صاحبها إلى الأبد. وقال تقرير نشره موقع 'ساينس أليرت' المختص إن مراهقاً أميركياً أصيب مؤخراً بحالة طبية غريبة تُسمى 'رئة الفشار' بعد تدخينه السجائر الإلكترونية سراً لمدة ثلاث سنوات. وتُعرف 'رئة الفشار' علمياً باسم 'التهاب القصيبات المسدودة'، وهي مرض نادر لكنه خطير ولا شفاء منه، ويُلحق الضرر بالممرات الهوائية الدقيقة في الرئتين، ما يؤدي إلى سعال مستمر وأزيز وإرهاق وضيق في التنفس. ويعود مصطلح 'رئة الفشار' إلى أوائل القرن الحادي والعشرين عندما أصيب العديد من العمال في مصنع فشار يعمل بالميكروويف بمشاكل في الرئة بعد استنشاق مادة كيمياوية تُسمى 'ثنائي الأسيتيل'، وهي نفس المادة المستخدمة في إعطاء الفشار نكهته الغنية والزبدية. و'ثنائي الأسيتيل' هو مُنكّه يُصبح ساماً عند استنشاقه، ويُسبب التهاباً وتندباً في القصيبات الهوائية (أصغر فروع الرئتين)، مما يُصعّب مرور الهواء عبرها بشكل متزايد، مما يؤدي إلى تلف رئوي دائم. في حين أن 'ثنائي الأسيتيل' هو السبب الأكثر شيوعاً لهذا المرض، يمكن أن تحدث حالة 'رئة الفشار' أيضاً بسبب استنشاق مواد كيمياوية سامة أخرى، وهي مواد تبين أنها موجودة في أبخرة السجائر الإلكترونية. ويؤكد التقرير أن لا يوجد لهذا المرض أي علاج، حيث بمجرد تلف الرئتين، يقتصر العلاج على إدارة الأعراض فقط وبالتالي يظل المريض يعاني من هذا المرض طول حياته. ويقول الأطباء إن الوقاية من هذا المرض وليس البحث عن العلاج هي أفضل وسيلة دفاعية. ويحظى التدخين الإلكتروني بشعبية خاصة بين المراهقين والشباب، ويرجع الأمر جزئياً لوجود الآلاف من منتجات التدخين الإلكتروني المنكهة. وقد تحتوي السوائل الإلكترونية على النيكوتين، لكنها تحتوي أيضاً على خليط كيمياوي مصمم لجذب المستخدمين، والعديد من هذه المُنكّهات مُعتمد للاستخدام في الطعام، إلا أن هذا لا يعني أنها آمنة للاستنشاق.


رؤيا
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا
"رئة الفشار": مرض خطير يسببه التدخين الإلكتروني ولا علاج له حتى الآن
"رئة الفشار": هو مرض نادر يُلحق أضرارًا جسيمة بالممرات الهوائية الدقيقة في الرئتين يتزايد القلق الطبي عالميًا من أضرار التدخين الإلكتروني، الذي يُروَّج له باعتباره بديلاً آمنًا عن التدخين التقليدي، فيما تؤكد التقارير الطبية أن استخدام السجائر الإلكترونية قد يؤدي إلى الإصابة بأمراض مزمنة وخطيرة، أبرزها مرض يُعرف باسم "رئة الفشار". ما هو مرض "رئة الفشار" الناتج عن التدخين الإلكتروني؟ "رئة الفشار" هو الاسم الشائع لحالة طبية تُعرف علميًا بـ"التهاب القصيبات المسدودة"، وهو مرض نادر يُلحق أضرارًا جسيمة بالممرات الهوائية الدقيقة في الرئتين، ويؤدي إلى سعال مزمن، ضيق في التنفس، أزيز، وإرهاق شديد. ورغم ندرة المرض، إلا أنه خطير ولا شفاء منه، حيث لا توجد له علاجات نهائية حتى اليوم، ويعتمد المرضى فقط على الأدوية لتخفيف الأعراض. كيف يرتبط التدخين الإلكتروني بمرض "رئة الفشار"؟ نشر موقع Science Alert الطبي المتخصص تقريرًا حول إصابة مراهق أميركي بالمرض بعد استخدامه السجائر الإلكترونية سرًا لمدة ثلاث سنوات، وهو ما دفع الأطباء للتحذير مجددًا من مكونات أبخرة الأجهزة الإلكترونية للتدخين، التي ثبت أنها تحتوي على مواد كيميائية سامة. مادة "ثنائي الأسيتيل".. المتهم الأول يرتبط مرض رئة الفشار بمادة تُسمى "ثنائي الأسيتيل"، وهي مادة كيميائية تُستخدم لإعطاء نكهة الزبدة في الفشار المُعد بالميكروويف. وقد ظهرت تسمية "رئة الفشار" في أوائل القرن الـ21، بعد إصابة عدد من عمّال مصانع الفشار بأمراض رئوية نتيجة استنشاق هذه المادة. وعلى الرغم من أن ثنائي الأسيتيل يُعتبر آمنًا عند تناوله كنكهة في الطعام، إلا أنه يُصبح سامًا عند استنشاقه، حيث يُسبب التهابًا وتندبًا في القصيبات الهوائية، ما يؤدي إلى تلف دائم في الرئة ويجعل التنفس أكثر صعوبة بمرور الوقت. أبخرة السجائر الإلكترونية تحتوي على مواد خطيرة أكد التقرير أن "ثنائي الأسيتيل" ليس المادة الوحيدة المسببة لهذا المرض، إذ تحتوي أبخرة السجائر الإلكترونية على مركبات كيميائية أخرى قد تكون ضارة عند الاستنشاق. وعلى الرغم من أن العديد من النكهات الإلكترونية معتمدة للاستخدام الغذائي، فإن ذلك لا يعني أنها آمنة للاستنشاق. لا علاج.. الوقاية هي الحل الوحيد حتى الآن، لا يوجد علاج نهائي لمرض "رئة الفشار"، حيث تُركّز العلاجات فقط على إدارة الأعراض وتحسين جودة حياة المرضى، دون القدرة على عكس التلف الحاصل في الرئتين.


المناطق السعودية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المناطق السعودية
'رئة الفشار'.. التدخين الالكتروني يُسبب مرضاً خطيراً لا علاج له
المناطق_متابعات تتزايد التحذيرات الطبية من السجائر الإلكترونية التي يسود الاعتقاد لدى كثير من الناس أنها آمنة ولا تُسبب نفس أضرار التدخين التقليدي، حيث يؤكد الأطباء أن التدخين الإلكتروني يُمكن أن يسبب مشاكل صحية خطيرة تلازم صاحبها إلى الأبد. وقال تقرير نشره موقع 'ساينس أليرت' المختص إن مراهقاً أميركياً أصيب مؤخراً بحالة طبية غريبة تُسمى 'رئة الفشار' بعد تدخينه السجائر الإلكترونية سراً لمدة ثلاث سنوات. وتُعرف 'رئة الفشار' علمياً باسم 'التهاب القصيبات المسدودة'، وهي مرض نادر لكنه خطير ولا شفاء منه، ويُلحق الضرر بالممرات الهوائية الدقيقة في الرئتين، ما يؤدي إلى سعال مستمر وأزيز وإرهاق وضيق في التنفس. ويعود مصطلح 'رئة الفشار' إلى أوائل القرن الحادي والعشرين عندما أصيب العديد من العمال في مصنع فشار يعمل بالميكروويف بمشاكل في الرئة بعد استنشاق مادة كيمياوية تُسمى 'ثنائي الأسيتيل'، وهي نفس المادة المستخدمة في إعطاء الفشار نكهته الغنية والزبدية. و'ثنائي الأسيتيل' هو مُنكّه يُصبح ساماً عند استنشاقه، ويُسبب التهاباً وتندباً في القصيبات الهوائية (أصغر فروع الرئتين)، مما يُصعّب مرور الهواء عبرها بشكل متزايد، مما يؤدي إلى تلف رئوي دائم. في حين أن 'ثنائي الأسيتيل' هو السبب الأكثر شيوعاً لهذا المرض، يمكن أن تحدث حالة 'رئة الفشار' أيضاً بسبب استنشاق مواد كيمياوية سامة أخرى، وهي مواد تبين أنها موجودة في أبخرة السجائر الإلكترونية. ويؤكد التقرير أن لا يوجد لهذا المرض أي علاج، حيث بمجرد تلف الرئتين، يقتصر العلاج على إدارة الأعراض فقط وبالتالي يظل المريض يعاني من هذا المرض طول حياته. ويقول الأطباء إن الوقاية من هذا المرض وليس البحث عن العلاج هي أفضل وسيلة دفاعية. ويحظى التدخين الإلكتروني بشعبية خاصة بين المراهقين والشباب، ويرجع الأمر جزئياً لوجود الآلاف من منتجات التدخين الإلكتروني المنكهة. وقد تحتوي السوائل الإلكترونية على النيكوتين، لكنها تحتوي أيضاً على خليط كيمياوي مصمم لجذب المستخدمين، والعديد من هذه المُنكّهات مُعتمد للاستخدام في الطعام، إلا أن هذا لا يعني أنها آمنة للاستنشاق.