#أحدث الأخبار مع #الأعزةساحة التحريرمنذ 16 ساعاتسياسةساحة التحريرالطاغوت الأشقر!محمد حسن زيدالطاغوت الأشقر! محمد حسن زيد قَدّمَوا القرابين الثمينة بين يديه أذلاء حيث لم يَعُد هناك مُقدّس في محرابه إلا الهوية الطائفية.. هؤلاء الأذلة تحت الكافرين الأعزة على المؤمنين لم يهدأ لهم بال حتى استبدلوا فلسطين بسوريا اللاهثة وراء التطبيع وقبل ذلك استبدلوا عداوة إسرائيل بعداوة الشيعة الذين واجهوا إسرائيل وقدموا أعظم التضحيات من قادتهم وأبنائهم على طريق القدس، أما الشيعة العملاء كالحسيني ورضا بهلوي وأمثالهما فلا مشكلة معهم بل هم نجوم السياسة والإعلام.. لقد تواطأ هؤلاء الأعراب وأولياؤهم من العرب والعجم واستهانوا بأوامر الله واستباحوا نواهيه إلى حد نخشى أن يتحقق فينا ما أفزع المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم حتى قال: 'وَيلٌ للعرب من شر قد اقترب' قالت زينب بنت جحش: 'أنهلك وفينا الصالحون؟' قال: نعم، إذا كثر الخَبَثُ' ومن كان يظن وجود خلاف قطري / إماراتي أو تركي / سعودي أو داعشي / إباحي ماجن فقد رأى اليوم كيف اتحد هؤلاء فوق السجاد الأحمر يتسابقون في ابتكار الطقوس لإرضاء ترامب الذي لم يَحظَ بمثل هذا الكرم حتى من أبناء دينه وجلدته.. هؤلاء الأعراب الذين استأمنهم اللهُ على كنوز المسلمين يتحكمون بالمنابر الإعلامية والمذهبية ويحتكرون توجيه الرأي العام العربي ويبرعون في التستر بالدين والعروبة والشهامة لكنّ شَبَقَ الطاغوت الأشقر للمال دفعهم أن يكشفوا عوراتهم ويتراقصوا صَفّاً بين يديه على أنات غزة الجائعة ونحيب نسائها الثكلى وأطفالها الصرعى خشية غضبه وخذلانه وطمع رضاه وعفوه رغم انه قبل أن يزورهم ابتدرهم بالابتزاز بأن عليهم تسليم الجزية لأنه لولا حمايته لما بقيت عروشهم على الخريطة، فلم يُكذّبوه بل أكدوا كلامه وتسابقوا عبر خدمة الدفع المسبق وبطرق مبتذلة أذهلته. 'بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا، الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا' صدق الله العظيم 16 مايو 2025
ساحة التحريرمنذ 16 ساعاتسياسةساحة التحريرالطاغوت الأشقر!محمد حسن زيدالطاغوت الأشقر! محمد حسن زيد قَدّمَوا القرابين الثمينة بين يديه أذلاء حيث لم يَعُد هناك مُقدّس في محرابه إلا الهوية الطائفية.. هؤلاء الأذلة تحت الكافرين الأعزة على المؤمنين لم يهدأ لهم بال حتى استبدلوا فلسطين بسوريا اللاهثة وراء التطبيع وقبل ذلك استبدلوا عداوة إسرائيل بعداوة الشيعة الذين واجهوا إسرائيل وقدموا أعظم التضحيات من قادتهم وأبنائهم على طريق القدس، أما الشيعة العملاء كالحسيني ورضا بهلوي وأمثالهما فلا مشكلة معهم بل هم نجوم السياسة والإعلام.. لقد تواطأ هؤلاء الأعراب وأولياؤهم من العرب والعجم واستهانوا بأوامر الله واستباحوا نواهيه إلى حد نخشى أن يتحقق فينا ما أفزع المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم حتى قال: 'وَيلٌ للعرب من شر قد اقترب' قالت زينب بنت جحش: 'أنهلك وفينا الصالحون؟' قال: نعم، إذا كثر الخَبَثُ' ومن كان يظن وجود خلاف قطري / إماراتي أو تركي / سعودي أو داعشي / إباحي ماجن فقد رأى اليوم كيف اتحد هؤلاء فوق السجاد الأحمر يتسابقون في ابتكار الطقوس لإرضاء ترامب الذي لم يَحظَ بمثل هذا الكرم حتى من أبناء دينه وجلدته.. هؤلاء الأعراب الذين استأمنهم اللهُ على كنوز المسلمين يتحكمون بالمنابر الإعلامية والمذهبية ويحتكرون توجيه الرأي العام العربي ويبرعون في التستر بالدين والعروبة والشهامة لكنّ شَبَقَ الطاغوت الأشقر للمال دفعهم أن يكشفوا عوراتهم ويتراقصوا صَفّاً بين يديه على أنات غزة الجائعة ونحيب نسائها الثكلى وأطفالها الصرعى خشية غضبه وخذلانه وطمع رضاه وعفوه رغم انه قبل أن يزورهم ابتدرهم بالابتزاز بأن عليهم تسليم الجزية لأنه لولا حمايته لما بقيت عروشهم على الخريطة، فلم يُكذّبوه بل أكدوا كلامه وتسابقوا عبر خدمة الدفع المسبق وبطرق مبتذلة أذهلته. 'بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا، الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا' صدق الله العظيم 16 مايو 2025