logo
#

أحدث الأخبار مع #الألبومين،

طعام يقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب
طعام يقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب

مصراوي

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

طعام يقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب

كتبت: رودينا ضوه البيض من أكثر الأطعمة المغذية التي يفضل الكثيرون تناولها، ويحافظ على طاقة الجسم طوال اليوم، لأنه يحتوي على البروتينات والفيتامينات التي تمد الجسم بالطاقة، ومع ذلك، فإن الإفراط في تناوله أو تحضيره بطريقة غير صحيحة قد تؤدي إلى بعض المشكلات. وفقًا لموقع webmd إليك فوائد واضرار تناول البيض فوائد تناول البيض هناك العديد من الأسباب التي تجعلك تحب البيض، بما في ذلك الفوائد التي يقدمها لصحتك. - يمكن أن يحسن صحة العين فهو غني باللوتين والزياكسانثين، وهما مضادان للأكسدة أظهرت الدراسات أنهما يساعدان في الوقاية من فقدان البصر المرتبط بالعمر. - قد يحسن صحة الحمل يعتبر البيض مصدرًا جيد لأحماض أوميجا 3 الدهنية وحمض الفوليك، وكلاهما يمكن أن يساعد في تعزيز نمو الجنين، وقد ثبت أيضًا أن أحماض أوميجا 3 لها تأثير إيجابي على الحمل فقد تساعد في منع الولادة المبكرة، وتقليل خطر الإصابة بتسمم الحمل، وزيادة وزن طفلك عند الولادة. - قد يقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية تشير العديد من الدراسات إلى أن تناول البيض يقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب، ولكن أظهرت دراسات أخرى أن البيض يزيد من مخاطر صحية أخرى. الأضرار رغم فوائدة لكن يوجد مخاطر في بياض البيض، منها أن معظم حالات حساسية البيض ناتجة عن الألبومين، وهو بروتين موجود تحديدًا في بياض البيض، إذا كنت تعاني من حساسية تجاه البيض، فقد تعاني من: حكة ودموع في العين الطفح الجلدي احمرار وتورم في بشرتك آلام وتشنجات المعدة الإسهال أو الإمساك مخاطر البكتيريا السالمونيلا شائعة في البيض، وقد تؤدي إلى التسمم الغذائي، يشكل بياض البيض خطرًا مماثلًا لصفاره، إذا تناولت البيض، فتأكد من طهيه جيدًا أولًا، لأنه إذا تناولت بيضة نيئة فهذا يزيد من خطر الإصابة بالسالمونيلا.

إنجاز طبي غير مسبوق في الصين.. زراعة كبد خنزير في جسم إنسان لأول مرة
إنجاز طبي غير مسبوق في الصين.. زراعة كبد خنزير في جسم إنسان لأول مرة

يورو نيوز

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • يورو نيوز

إنجاز طبي غير مسبوق في الصين.. زراعة كبد خنزير في جسم إنسان لأول مرة

اعلان في واحدة من أولى التجارب من نوعها، قام جراحون من مستشفى "شيجينغ" التابع للجامعة الطبية العسكرية الرابعة في مدينة شيان بربط كبد خنزير معدل وراثيًا بمريض ميت دماغيًا في مارس / آذار 2024، بعد شهرين فقط من تجربة مماثلة أُجريت في الولايات المتحدة. تندرج هذه التجربة ضمن موجة متصاعدة من الأبحاث في مجال "زرع الأعضاء بين الأنواع" (Xenotransplantation)، وهو نقل الأعضاء من نوع إلى آخر. وقد شهدت السنوات الأخيرة نجاحات في زراعة كلى وقلوب خنازير في أجساد بشرية، مع بقاء بعض المرضى على قيد الحياة لأسابيع بعد العملية. زرع كبد خنزير معدل وراثيًا في إنسان كبد الخنزير لم يُظهر أي علامات رفض وتم الإبلاغ عن هذه التجربة لأول مرة العام الماضي، لكن دراسة جديدة خضعت لمراجعة علمية ونُشرت في مجلة "نايتشر" (Nature) حيث قدّمت رؤية أعمق لتفاصيل العملية وما قد تحمله المحاولات المستقبلية لاستخدام أعضاء الخنازير في زراعة الأعضاء البشرية. وقال الدكتور لين وانغ، أحد كبار مؤلفي الدراسة والجراح في مستشفى "شيجينغ"، خلال مؤتمر صحفي: "هذه هي المرة الأولى التي نحاول فيها معرفة ما إذا كان بإمكان كبد الخنزير أداء وظائفه داخل جسم الإنسان". وما يجعل التجربة أكثر إثارة للاهتمام هو أن الجراحين لم يقوموا بإزالة كبد المريض الأصلي، بل قاموا بزرع كبد الخنزير بجانب الكبد البشري مع الحد الأدنى من التدخل في وظائفه حيث تم تعديل ستة جينات في كبد الخنزير لتحسين فرص نجاح الزراعة، شملت إدخال جينات بشرية معدلة وإزالة جينات خنزيرية تُعرف بأنها مسؤولة عن تحفيز رفض الأعضاء المزروعة. وخلال 10 أيام من المتابعة، نجح كبد الخنزير في الحفاظ على تدفق الدم بشكل مستقر ولم يُظهر أي علامات على الرفض المناعي. وكان الأمر الأكثر تشجيعًا للعلماء، أن الكبد المعدّل تمكن من إنتاج العصارة الصفراوية، التي تساعد في الهضم، إضافةً إلى إفراز الألبومين، وهو بروتين ضروري للحفاظ على توازن السوائل في الجسم. ومع ذلك، لم يكن إنتاج كبد الخنزير من العصارة الصفراوية والألبومين بنفس الكمية التي ينتجها الكبد البشري، ما دفع مؤلفي الدراسة إلى الاستنتاج بأنه "من غير المرجح" أن يتمكن من دعم جسم الإنسان لفترة طويلة. ولم يتمكن الباحثون أيضًا من معرفة المدة التي كان يمكن أن يستمر فيها كبد الخنزير في أداء وظائفه، لأنهم أنهوا التجربة بعد 10 أيام بناءً على طلب أسرة المريض. الأطباء الذين أجروا التجربة إمكانية استخدام أعضاء الخنازير في إنقاذ مرضى الفشل الكبدي رغم ذلك، يرى العلماء أن هذه النتائج الأولية قد تمهد الطريق أمام استخدام أكباد الخنازير كحل مؤقت للمرضى الذين يعانون من الفشل الكبدي الحاد ويحتاجون إلى زراعة كبد دائم. في هذا السياق، أوضح الدكتور وانغ: "في بعض الحالات، يمكن أن يحتفظ الكبد الأصلي ببعض وظائفه، بينما يوفر كبد الخنزير دعماً إضافيًا. نحن نطلق على هذا النهج اسم 'العلاج الجسري'"، أي كوسيلة مؤقتة لدعم المريض حتى يصبح الكبد البشري البديل متاحًا. يُعد هذا الأمر تطورًا مهمًا لمرضى الفشل الكبدي الذين يحتاجون إلى زراعة كبد عاجلة. ففي عام 2023 وحده، تم إجراء أكثر من 41 ألف عملية زراعة كبد حول العالم، إلا أن نقص الأعضاء المتاحة يجعل العديد من المرضى ينتظرون أشهرًا للحصول على متبرع، مما قد يكون مرهقًا جسديًا ونفسيًا. وفي هذا الإطار، يقول البروفيسور إيفان فرنانديز فيغا، أستاذ التشريح المرضي بجامعة أوفييدو في إسبانيا، والذي لم يشارك في الدراسة: "يمكن لتحسين هذه التقنية أن يزيد من عدد الأعضاء المتاحة لإنقاذ الأرواح في حالات الطوارئ الكبدية". Related اكتشاف إنفلونزا الطيور لدى خنزير في أمريكا لأول مرة.. فهل لذلك تهديد للبشر؟ رومانيا: مهرجان لحم الخنزير.. احتفال بالمأكولات التقليدية خلال موسم عيد الميلاد لحوم الخنزير المعلبة المرتبطة بتفشي مرض الليستيريا القاتل.. كل ما عليك معرفته تحديات مستقبلية ودراسات إضافية قادمة ومع ذلك، شدد فيغا على أنه لا ينبغي تعميم نتائج هذه التجربة حتى يتم إجراء دراسات أوسع تشمل عددًا أكبر من المرضى. وأوضح قائلًا: "رغم أن هذا يعد تقدمًا رائدًا، إلا أن الدراسات المستقبلية على عينات أكبر وفي مرضى أحياء ستكون ضرورية لتأكيد سلامة وفعالية وإمكانية تكرار هذا الإجراء". وكانت إحدى نقاط الضعف في الدراسة الحالية هي أن كبد المريض الأصلي لم يُستأصل، مما يجعل من الصعب قياس مدى قدرة كبد الخنزير على العمل بشكل مستقل. إضافةً إلى ذلك، لم يقم الباحثون حتى الآن بدراسة ما إذا كان كبد الخنزير قادرًا على أداء وظائف أكثر تعقيدًا، مثل تحليل الأدوية والتخلص من السموم. اعلان وخلال الأشهر الأخيرة، بدأ فريق الدكتور وانغ تجربة جديدة حيث قاموا بإزالة الكبد الأصلي لمريض ميت دماغيًا بالكامل وزرع كبد خنزير معدل مكانه، ويخطط الباحثون لنشر نتائج هذه الدراسة قريبًا.

حسام موافي: الكبد أخطر أعضاء الجسم ومشاكله تهدد حياة الإنسان
حسام موافي: الكبد أخطر أعضاء الجسم ومشاكله تهدد حياة الإنسان

مصرس

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

حسام موافي: الكبد أخطر أعضاء الجسم ومشاكله تهدد حياة الإنسان

أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن الكبد يعد من أخطر الأعضاء في جسم الإنسان نظرًا لدوره الأساسي في العديد من العمليات الحيوية التي تؤثر مباشرة على صحة الجسم. وأوضح أن أي خلل في وظائف الكبد قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تؤثر على جودة الحياة وقد تهدد حياة الإنسان. اقرأ ايضا| مفتي الجمهورية: الصيام مدرسة عظيمة للزهد والارتقاء الروحيإنتاج الألبومين ودوره في الحفاظ على سوائل الجسمبحسب برنامج رب زدني علمًا المذاع على قناة صدى البلد، أوضح الدكتور حسام موافي أن الكبد مسؤول عن إنتاج مادة الألبومين، وهي بروتين أساسي يعمل على الحفاظ على السوائل داخل الأوعية الدموية، مما يمنع الإصابة بالاستسقاء، وهو تراكم السوائل في تجويف البطن. كما أن الألبومين يلعب دورًا حيويًا في نقل المواد الغذائية والهرمونات في الجسم، مما يجعله ضروريًا للحفاظ على التوازن الصحي.أهمية العناية بصحة الكبد والوقاية من مضاعفاتهشدد موافي على ضرورة الاهتمام بصحة الكبد وعدم إهمال أي أعراض قد تشير إلى وجود مشكلة صحية تؤثر على وظائفه، مثل اليرقان، الإرهاق المستمر، واضطرابات الجهاز الهضمي. وأكد أن أي تدهور في أداء الكبد يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل الفشل الكبدي، وهو حالة مهددة للحياة تتطلب تدخلاً طبيًا فوريًا.زراعة الكبد كحل لإنقاذ الحالات المتأخرةأوصى الدكتور حسام موافي بضرورة اللجوء إلى زراعة الكبد في الحالات المتأخرة من أمراض الكبد، مشيرًا إلى أن هذا الإجراء يعد الحل الأمثل لإنقاذ المرضى الذين يعانون من تدهور حاد في وظائف الكبد. وأضاف أن زراعة الكبد أصبحت من العمليات الشائعة عالميًا، حيث يمكن للمرضى بعد الزراعة استعادة حياتهم الطبيعية إذا تمت المتابعة الطبية السليمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store