أحدث الأخبار مع #الأمراض_العصبية


الاقتصادية
منذ 8 ساعات
- صحة
- الاقتصادية
"التخصصي" السعودي يزرع أول جهاز ذكي داخل الدماغ لتحسين التحكم في الأمراض العصبية
نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في الرياض في إجراء أول عملية من نوعها في الشرق الأوسط؛ لزرع جهاز ذكي داخل الدماغ، يعمل على تحسين التحكم في الأمراض العصبية المزمنة، من خلال رصد النشاط الكهربائي غير الطبيعي وإرسال نبضات كهربائية دقيقة إلى المناطق المصابة، ما يسهم في تخفيف الأعراض وتقليل الاعتماد على الأدوية، ويُعزز جودة حياة المرضى، ويمنحهم مزيدًا من الاستقلالية والاستقرار الصحي. ويمكن هذا الابتكار المتقدم المرضى من تحسين السيطرة على الأعراض العصبية، مع إمكانية تقليل جرعات الأدوية بنسبة تصل إلى 50%، ما يخفف آثارها الجانبية، ويعزز جودة الحياة اليومية، خصوصا لدى المصابين بمرض باركنسون والصرع واضطرابات الحركة. ويسهم الذكاء الاصطناعي داخل الجهاز في تحليل الإشارات الدماغية بشكل فوري، ليتعرف على الأنماط غير الطبيعية في نشاط الدماغ، ويستجيب تلقائيًا بإرسال نبضات كهربائية دقيقة تُعيد التوازن للنشاط العصبي، ما يُمكّن من علاج أكثر دقة ومرونة يتكيف مع حالة كل مريض لحظة بلحظة، دون الحاجة إلى تدخل يدوي مستمر من الفريق الطبي. ويبدأ أثر الجهاز في الظهور خلال الأسابيع الأولى من الزرع، إلا أن تحقيق الفائدة القصوى يتطلب معايرة دقيقة خلال فترة تراوح بين شهر وثلاثة أشهر، تُضبط خلالها الاستجابة الكهربائية بناءً على الإشارات الدماغية الفعلية التي يسجلها الجهاز. ويتميز الإجراء باستخدام تقنيات طفيفة التوغل تستغرق بين 3 إلى 5 ساعات فقط، دون الحاجة إلى شقوق جراحية واسعة، ما يقلل من فترة التعافي والمضاعفات المحتملة، ويعزز سرعة عودة المريض إلى حياته اليومية. ويعكس هذا الإنجاز التقدم الذي يحرزه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في توظيف الذكاء الاصطناعي والابتكار الطبي؛ لتقديم رعاية تخصصية عالية الدقة، تستجيب لاحتياجات المرضى، وتُسهم في تطوير نموذج علاجي متقدم على مستوى المنطقة والعالم. يذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وإفريقيا والـ 15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب "براند فاينانس" (Brand Finance) لعام 2024، كما أدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة نيوزويك (Newsweek).


صحيفة سبق
منذ 8 ساعات
- صحة
- صحيفة سبق
"التخصصي" يزرع أول جهاز ذكي داخل الدماغ لتحسين التحكم بالأمراض العصبية
نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض في إجراء أول عملية من نوعها في الشرق الأوسط؛ لزرع جهاز ذكي داخل الدماغ، يعمل على تحسين التحكم بالأمراض العصبية المزمنة، من خلال رصد النشاط الكهربائي غير الطبيعي وإرسال نبضات كهربائية دقيقة إلى المناطق المصابة، مما يسهم في تخفيف الأعراض وتقليل الاعتماد على الأدوية، ويُعزز جودة حياة المرضى، ويمنحهم مزيدًا من الاستقلالية والاستقرار الصحي. ويمكّن هذا الابتكار المتقدم المرضى من تحسين السيطرة على الأعراض العصبية، مع إمكانية تقليل جرعات الأدوية بنسبة تصل إلى 50%، مما يخفف آثارها الجانبية، ويعزز جودة الحياة اليومية، خصوصًا لدى المصابين بمرض باركنسون والصرع واضطرابات الحركة. ويسهم الذكاء الاصطناعي داخل الجهاز في تحليل الإشارات الدماغية بشكل فوري، ليتعرف على الأنماط غير الطبيعية في نشاط الدماغ، ويستجيب تلقائيًا بإرسال نبضات كهربائية دقيقة تُعيد التوازن للنشاط العصبي، ما يُمكّن من علاج أكثر دقة ومرونة يتكيف مع حالة كل مريض لحظة بلحظة، دون الحاجة إلى تدخل يدوي مستمر من الفريق الطبي. ويبدأ أثر الجهاز في الظهور خلال الأسابيع الأولى من الزرع، إلا أن تحقيق الفائدة القصوى يتطلب معايرة دقيقة خلال فترة تتراوح من شهر إلى ثلاثة أشهر، تُضبط خلالها الاستجابة الكهربائية بناءً على الإشارات الدماغية الفعلية التي يسجلها الجهاز. ويتميز الإجراء باستخدام تقنيات طفيفة التوغل تستغرق بين 3 إلى 5 ساعات فقط، دون الحاجة إلى شقوق جراحية واسعة، مما يقلل من فترة التعافي والمضاعفات المحتملة، ويعزز سرعة عودة المريض إلى حياته اليومية. ويعكس هذا الإنجاز التقدم الذي يحرزه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في توظيف الذكاء الاصطناعي والابتكار الطبي؛ لتقديم رعاية تخصصية عالية الدقة، تستجيب لاحتياجات المرضى، وتُسهم في تطوير نموذج علاجي متقدم على مستوى المنطقة والعالم. يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ 15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب "براند فاينانس" (Brand Finance) لعام 2024، كما أدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة نيوزويك (Newsweek).


الرياض
منذ 8 ساعات
- صحة
- الرياض
في سبق طبي بالشرق الأوسط.. "التخصصي" يزرع أول جهاز ذكي داخل الدماغ لتحسين التحكم بالأمراض العصبية
نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض في إجراء أول عملية من نوعها في الشرق الأوسط، لزرع جهاز ذكي مبتكر داخل الدماغ، يعمل على تحسين التحكم بالأمراض العصبية المزمنة، من خلال رصد النشاط الكهربائي غير الطبيعي وإرسال نبضات كهربائية دقيقة إلى المناطق المصابة، مما يسهم في تخفيف الأعراض وتقليل الاعتماد على الأدوية، ويُعزز جودة حياة المرضى ويمنحهم مزيدًا من الاستقلالية والاستقرار الصحي. ويمكّن هذا الابتكار المتقدم المرضى من تحسين السيطرة على الأعراض العصبية، مع إمكانية تقليل جرعات الأدوية بنسبة تصل إلى 50٪، مما يخفف من آثارها الجانبية ويعزز جودة الحياة اليومية، خصوصًا لدى المصابين بمرض باركنسون والصرع واضطرابات الحركة. ويسهم الذكاء الاصطناعي داخل الجهاز في تحليل الإشارات الدماغية بشكل فوري، ليتعرف على الأنماط غير الطبيعية في نشاط الدماغ، ويستجيب تلقائيًا بإرسال نبضات كهربائية دقيقة تُعيد التوازن للنشاط العصبي، ما يُمكّن من علاج أكثر دقة ومرونة يتكيف مع حالة كل مريض لحظة بلحظة، دون الحاجة إلى تدخل يدوي مستمر من الفريق الطبي. ويبدأ أثر الجهاز في الظهور خلال الأسابيع الأولى من الزرع، إلا أن تحقيق الفائدة القصوى يتطلب معايرة دقيقة خلال فترة تتراوح من شهر إلى ثلاثة أشهر، تُضبط خلالها الاستجابة الكهربائية بناءً على الإشارات الدماغية الفعلية التي يسجلها الجهاز. ويتميز الإجراء باستخدام تقنيات طفيفة التوغل تستغرق بين 3 إلى 5 ساعات فقط، دون الحاجة إلى شقوق جراحية واسعة، مما يقلل من فترة التعافي والمضاعفات المحتملة، ويعزز سرعة عودة المريض إلى حياته اليومية. ويعكس هذا الإنجاز التقدم الذي يحرزه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في توظيف الذكاء الاصطناعي والابتكار الطبي لتقديم رعاية تخصصية عالية الدقة، تستجيب لاحتياجات المرضى، وتُسهم في تطوير نموذج علاجي متقدم على مستوى المنطقة والعالم.


عكاظ
منذ 8 ساعات
- صحة
- عكاظ
السعودية: زراعة أول جهاز ذكي داخل الدماغ لتحسين التحكم بالأمراض العصبية
تابعوا عكاظ على نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض في إجراء أول عملية من نوعها في الشرق الأوسط؛ لزرع جهاز ذكي داخل الدماغ، يعمل على تحسين التحكم بالأمراض العصبية المزمنة، من خلال رصد النشاط الكهربائي غير الطبيعي وإرسال نبضات كهربائية دقيقة إلى المناطق المصابة، ما يسهم في تخفيف الأعراض وتقليل الاعتماد على الأدوية، ويُعزز جودة حياة المرضى، ويمنحهم مزيداً من الاستقلالية والاستقرار الصحي. ويمكّن هذا الابتكار المتقدم المرضى من تحسين السيطرة على الأعراض العصبية، مع إمكانية تقليل جرعات الأدوية بنسبة تصل إلى 50%، ما يخفف آثارها الجانبية، ويعزز جودة الحياة اليومية، خصوصاً لدى المصابين بمرض باركنسون والصرع واضطرابات الحركة. ويسهم الذكاء الاصطناعي داخل الجهاز في تحليل الإشارات الدماغية بشكل فوري، ليتعرف على الأنماط غير الطبيعية في نشاط الدماغ، ويستجيب تلقائياً بإرسال نبضات كهربائية دقيقة تُعيد التوازن للنشاط العصبي، ما يُمكّن من علاج أكثر دقة ومرونة يتكيف مع حالة كل مريض لحظة بلحظة، دون الحاجة إلى تدخل يدوي مستمر من الفريق الطبي. أخبار ذات صلة ويبدأ أثر الجهاز في الظهور خلال الأسابيع الأولى من الزرع، إلا أن تحقيق الفائدة القصوى يتطلب معايرة دقيقة خلال فترة تتراوح من شهر إلى 3 أشهر، تُضبط خلالها الاستجابة الكهربائية بناءً على الإشارات الدماغية الفعلية التي يسجلها الجهاز. ويتميز الإجراء باستخدام تقنيات طفيفة التوغل تستغرق بين 3 إلى 5 ساعات فقط، دون الحاجة إلى شقوق جراحية واسعة، ما يقلل من فترة التعافي والمضاعفات المحتملة، ويعزز سرعة عودة المريض إلى حياته اليومية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الشرق الأوسط
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
«بقعة زرقاء» في الدماغ قد تحمل مفتاح الشيخوخة الصحية
كشفت دراسة جديدة أن هناك بقعة زرقاء في الدماغ تلعب دوراً رئيسياً في إدراكنا، وقد تحمل مفتاح الشيخوخة الصحية. وبحسب صحيفة «إندبندنت» البريطانية، تُظهر الدراسة أن هذه البقعة تمر بتغيرات جذرية مع تقدمنا في العمر. ويعتقد الباحثون أن هذه التغيرات قد تُقدم أدلة قيّمة حول الأشخاص المعرّضين لخطر الإصابة بأمراض عصبية تنكسية خطيرة، مثل ألزهايمر، مع التقدُّم في السن. ما «البقعة الزرقاء» في الدماغ؟ البقعة الزرقاء هي منطقة صغيرة لكنها قوية تقع في أعماق جذع الدماغ. وتكتسب هذه البقعة لونها الأزرق المميز من صبغة تُسمى الميلانين العصبي، التي تتشكل من خلال تفاعلات بعض المواد الكيميائية، التي تتضمن النورإبينفرين. ويساعدنا هذا الناقل العصبي على التركيز، وتكوين ذكريات جديدة، وإدارة مستويات التوتر، وحتى تنظيم دورات نومنا. ويعتقد الباحثون أن هذه البقعة هي منطقة الدماغ الأكثر عرضة للتغيرات الجسدية التي يسببها مرض ألزهايمر؛ حيث قد تظهر علامات المرض في هذه المنطقة قبل سنوات - أو حتى عقود - من ظهور أي أعراض ملحوظة على الشخص. ويقول الدكتور آدم أندرسون، أستاذ علم النفس وعلم الأعصاب في جامعة كورنيل، الذي شارك في الدراسة الجديدة: «من خلال فحص صحة (البقعة الزرقاء) قد نعرف ما إذا كان الشخص على مسار شيخوخة صحي أو ما إذا كان معرضاً لأمراض التنكس العصبي مثل ألزهايمر». كيف تتغير «البقعة الزرقاء» مع التقدم في السن؟ في الدراسة الجديدة، قام أندرسون وزملاؤه بتجنيد 134 مشاركاً تتراوح أعمارهم بين 19 و86 عاماً. واستخدم الباحثون فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي المتقدمة لقياس كثافة الميلانين العصبي في أدمغة المشاركين، التي يُعتقد أنها تعكس صحة ونشاط «البقعة الزرقاء». واكتشف الباحثون نمطاً واضحاً لكثافة الميلانين العصبي لدى المشاركين، فهي تبدأ منخفضة في مرحلة الشباب، ثم ترتفع تدريجياً إلى ذروتها، في أواخر منتصف العمر، ثم تنخفض بعد سن الستين. ولكن انخفاضها يكون حاداً لدى بعض الأشخاص أكثر من غيرهم. هناك بقعة زرقاء في الدماغ تلعب دوراً رئيسياً في إدراكنا (د.ب.أ) كيف تؤثر هذه التغييرات على الإدراك؟ في الدراسة، ارتبط ارتفاع مستويات الميلانين العصبي في منتصف العمر بتحسُّن التفكير والذاكرة، بينما ارتبط انخفاضه بعد سن الستين بتدهور الأداء الإدراكي. ولم يتضح تماماً سبب ارتفاع مستويات الميلانين العصبي في بعض المجموعات مقارنة بغيرها، لكن الباحثين لفتوا النظر إلى أن هذه النتائج قد تفسر سبب تعرُّض بعض الأشخاص بشكل أكبر لخطر الإصابة بأمراض عصبية تنكسية خطيرة، مثل ألزهايمر، مع التقدم في السن، وسبب تمتع البعض الآخر بشيخوخة صحية. كيفية الحفاظ على البقعة الزرقاء في دماغك يستكشف الباحثون حالياً طرقاً للحفاظ على مستويات الميلانين العصبي الصحية مع تقدمنا في العمر، بما في ذلك ممارسات الاسترخاء، مثل التنفس العميق والتأمل وغيرها. بالإضافة إلى ذلك، تُعد التمارين الرياضية المنتظمة، خصوصاً التمارين الهوائية، طريقة مثبتة لتعزيز صحة الدماغ. وتشير الدراسات، بما في ذلك دراسة من مجلة أكسفورد الأكاديمية، إلى أن التمارين عالية الكثافة قد تؤثر بشكل مباشر على نشاط البقعة الزرقاء، مما يعزز وظائف الدماغ بشكل عام. وتشير الأبحاث أيضاً إلى أن الحفاظ على النشاط الذهني يُساعد في بناء احتياطي معرفي، مما قد يُخفف من التدهور المعرفي المرتبط بالعمر. ويمكن لأنشطة، مثل القراءة، وتعلم مهارات جديدة، أو ممارسة هوايات تُحفز العقل، أن تُسهم في ذلك.