logo
#

أحدث الأخبار مع #الأملفيسبوك

غوغل تطلق "وضع الذكاء الاصطناعي" لتحويل البحث إلى حوار ذكي
غوغل تطلق "وضع الذكاء الاصطناعي" لتحويل البحث إلى حوار ذكي

يورو نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • يورو نيوز

غوغل تطلق "وضع الذكاء الاصطناعي" لتحويل البحث إلى حوار ذكي

أطلقت شركة "غوغل" يوم الثلاثاء موجة جديدة من تقنيات الذكاء الاصطناعي (AI) بهدف تسريع عملية إعادة تصميم محرك البحث الخاص بها التي بدأت قبل عام. وتعمل الشركة على تغيير طريقة حصول المستخدمين على المعلومات، وذلك عبر تقليل اعتمادهم على التنقل عبر المواقع الإلكترونية. وتتضمن المرحلة الجديدة، التي تم الإعلان عنها خلال مؤتمر المطورين السنوي لشركة غوغل، إطلاق خيار جديد يُسمى "وضع الذكاء الاصطناعي" في الولايات المتحدة. تُحوّل هذه الميزة تجربة التفاعل مع محرك بحث غوغل إلى حوار مع خبير يمكنه الإجابة عن أي سؤال، مهما كان موضوعه. وقد تم إطلاق "وضع الذكاء الاصطناعي" لجميع المستخدمين في الولايات المتحدة بعد أقل من ثلاثة أشهر من اختباره مع مجموعة محدودة من المستخدمين ضمن قسم المختبرات. كما تقوم غوغل الآن بدمج أحدث إصدار من نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بها، Gemini 2.5، في خوارزميات البحث لديها، وستبدأ قريبًا باختبار ميزات جديدة أخرى مدعومة بالذكاء الاصطناعي، مثل شراء تذاكر الحفلات تلقائيًا والبحث عبر بث الفيديو المباشر. وفي مثال آخر على التزام غوغل المتسع باستخدام الذكاء الاصطناعي، أعلنت الشركة أنها تخطط لاستخدام هذه التقنية في إعادة دخول سوق النظارات الذكية عبر إطلاق جهاز جديد يعمل بنظام Android XR. ستأتي هذه النظارة المنتظرة بكاميرا تُستخدم دون الحاجة إلى اليدين، وبمساعد ذكي مدعوم بالذكاء الاصطناعي. هذا الإعلان يأتي بعد 13 عامًا من طرح "نظارات غوغل"، وهي نظارات أوقفت الشركة إنتاجها إثر رد فعل سلبي واسع بسبب مخاوف تتعلق بالخصوصية والأمان. لم تحدد غوغل موعد توفر نظارات Android XR أو سعرها، لكنها أوضحت أن تصميم النظارة سيتم بالتعاون مع شركتي Gentle Monster وWarby Parker. ومن المتوقع أن تنافس هذه النظارة منتجًا مشابهًا موجودًا بالفعل في السوق، وهو النظارات الذكية التي أطلقتها شركة Meta Platforms (الشركة الأم لفيسبوك) بالشراكة مع Ray-Ban. يُعد هذا التوسع امتدادًا للتحول الذي بدأتْه غوغل قبل عام، حين أطلقت ملخصات محادثة تحت اسم "ملخصات الذكاء الاصطناعي"، والتي تظهر بشكل متزايد في أعلى صفحة النتائج، وتحتل مكانةً أعلى من الروابط التقليدية في نتائج البحث. وبحسب ما أعلنت غوغل، فإن نحو 1.5 مليار شخص يتفاعلون بانتظام مع هذه الملخصات، كما أصبح المستخدمون يدخلون استفسارات أطول وأكثر تعقيدًا. وفي كلمة أمام حضور كبير في قاعة مؤتمرات قريبة من مقر الشركة في ماونتن فيو بكاليفورنيا، قال سوندار بيتشاي، الرئيس التنفيذي لشركة غوغل: "كل هذا التقدم يعني أننا دخلنا مرحلة جديدة في تطور منصتنا المبنية على الذكاء الاصطناعي، حيث تحولت عقود من الأبحاث إلى واقع يستفيد منه الناس في كل أنحاء العالم". وعلى الرغم من توقعات سوندار بيتشاي وفريق الإدارة في غوغل بأن ميزة "النظرة العامة للذكاء الاصطناعي" ستزيد من عمليات البحث والنقر على الروابط، إلا أن الواقع لم يكن على هذا النحو حتى الآن، بحسب بيانات شركة BrightEdge المتخصصة في تحسين محركات البحث. وأظهرت دراسة حديثة أجرتها الشركة انخفاضًا بنسبة 30% في معدلات النقر على نتائج بحث غوغل خلال العام الماضي، مشيرة إلى أن السبب الرئيسي هو اكتفاء المستخدمين بالمعلومات المقدمة عبر الملخصات الذكية دون الحاجة للنقر على الروابط. ويُعد قرار إتاحة "وضع الذكاء الاصطناعي" على نطاق واسع بعد فترة اختبار قصيرة دليلًا على ثقة غوغل في دقة التكنولوجيا وعدم انتشار المعلومات المضللة عبرها، وهو ما يعكس أيضًا وعي الشركة بالمنافسة الشديدة التي تواجهها من أدوات بحث أخرى مدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وPerplexity. برز الصعود السريع لبدائل الذكاء الاصطناعي كمصدر اهتمام رئيسي في الإجراءات القانونية التي قد تؤدي إلى اضطرار غوغل إلى إعادة هيكلة أجزاء من إمبراطوريتها على الإنترنت، بعد أن أعلن قاضٍ فيدرالي أمريكي أن محرك بحث الشركة يمثل احتكارًا غير قانوني. وأفاد إيدي كيو، المدير التنفيذي لشركة Apple، خلال شهادته في المحاكمة مبكرًا هذا الشهر، بأن عمليات البحث عبر غوغل من خلال متصفح Safari على iPhone انخفضت، نتيجة تحول المستخدمين إلى بدائل تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وأشارت غوغل إلى التغيرات الناتجة عن صعود الذكاء الاصطناعي كسبب رئيس لضرورة إجراء تعديلات طفيفة فقط على آلية عمل محرك بحثها، مشيرة إلى أن هذه التكنولوجيا تعيد تشكيل المشهد التنافسي بشكل جذري. لكن على ما يبدو، فإن الاعتماد المتزايد لغوغل على الذكاء الاصطناعي حتى الآن ساعد محرك بحثها في الحفاظ على مكانته كبوابة رئيسية للإنترنت، وهو العامل الرئيسي الذي يجعل قيمتها السوقية ضمن شركتها الأم ألفابت تصل إلى تريليوني دولار (1.8 تريليون يورو). وبحسب بيانات جمعها موقع بلغ عدد زيارات غوغل الشهرية خلال العام المنتهي في مارس الماضي 136 مليار زيارة، أي ما يعادل 34 ضعف الزيارات الشهرية لموقع ChatGPT البالغة أربعة مليارات زيارة. وعند سؤال "وضع الذكاء الاصطناعي" الخاص بغوغل من قبل صحفي في وكالة أسوشيتد برس، عما إذا كان اعتماد الذكاء الاصطناعي قد يؤثر سلبًا على محرك البحث، أكد أن ذلك غير محتمل، مشيرًا إلى أنه قد يعزز مكانة الشركة أكثر. ورد "وضع الذكاء الاصطناعي": "نعم، من المحتمل جدًا أن يجعل هذا الوضع شركة غوغل أقوى، خاصةً في مجال الوصول إلى المعلومات والتأثير على الإنترنت". وحذّرت الميزة أيضًا من أن الناشرين على الويب قد يواجهون انخفاضًا في الزيارات القادمة من نتائج البحث.

زوكربيرغ في ورطة.. ميتا قد تخسر إنستغرام وواتساب
زوكربيرغ في ورطة.. ميتا قد تخسر إنستغرام وواتساب

العربية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

زوكربيرغ في ورطة.. ميتا قد تخسر إنستغرام وواتساب

انطلقت أمس الإثنين محاكمة تاريخية للحكومة الأميركية ضد شركة "ميتا" (الشركة الأم لفيسبوك) حول مكافحة الاحتكار، على خلفية مزاعم بأن "ميتا" قامت على نحو غير قانوني بالقضاء على المنافسة باستحواذها على تطبيقي "إنستغرام" و"واتساب". وتتهم "ميتا" بالنيابة عن الحكومة الأميركية، بشراء منصتي "إنستجرام" و"واتس آب"، من اجل القضاء على المنافسة. وفي حال نجحت لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) التي رفعت الدعوى عام 2020، في إثبات الأمر، فقد تضطر "ميتا" إلى تحويل التطبيقين الشهيرين إلى شركات مستقلّة، في أول تفكك كبير لشركة تكنولوجيا كبرى، وإحدى أكثر قضايا مكافحة الاحتكار صرامةً منذ عقود. لاسيما أن رافعي الدعوى يتهمون ميتا بشراء إنستغرام عام 2012 وواتساب عام 2014 في محاولات غير قانونية للسيطرة الاحتكارية بموجب قانون شيرمان لمكافحة الاحتكار لعام 1890. ميتا بلا "واتساب وانستغرام " وفي السياق أوضح عامر الطبش، المستشار في شؤون تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لـ"العربية.نت والحدث.نت "أن صدور حكم على "ميتا" من المحكمة الفدرالية سيؤثّر بشكل كبير عليها وستضطّر بعدها الى إخراج تطبيقي "واتساب" و"إنستاغرام" من المجموعة، علماً ان هذا السيناريو مستبعد حتى الان". ولفت الى "أن شركة"ميتا تواجه دعاوى عديدة، قضائية، جزائية ومالية، وذلك بسبب سيطرتها المطلقة على عالم التواصل الاجتماعي، لاسيما أن المنافسين لم يستطيعوا منافستها في استحواذها على "واتساب" وانستغرام، لانهم لا يملكون القدرات المالية اللازمة لتطويرها". إضعاف "ميتا" إلى ذلك، اعتبر "ان هناك محاولات مستمرة من خلال هكذا دعاوى لإضعاف "ميتا" وبالتالي كسر قاعدة الاحتكار وعدم المنافسة في عالم التواصل الاجتماعي". وقال إن "الدعوى جاءت لأنها تحتكر سوق التطبيقات. لكنه أوضح أن شركة "ميتا" عمدت الى تطوير هذه التطبيقات لتُصبح اكثر تنافسية، لذلك لا إمكانية للمنافسة في عالم التواصل الاجتماعي، وإذا كان هناك احتكار فعلاً فعلى الجهة المدّعية ان تقدّم دليلاً عليه. وأوضح الطبش، أن شركة "ميتا" بشخص رئيسها مارك زوكربورغ الذي حضر جلسة المحاكمة أمس، قد تلجأ الى توضيح وتعديل بعض المواد القانونية الداخلية الخاصة بها نتيجة الدعوى القائمة ضدها من قبل لجنة التجارة الاتحادية الأميركية". من جهته، قال رولا ابي نجم، مستشار الامن السيبراني والتحوّل الرقمي لـ"العربية.نت والحدث. نت "إن سياسة الاستحواذ على التطبيقات تعتمدها شركات عدة وليس فقط ميتا، بهدف التنافس، مثل غوغل التي تملك تطبيق يوتيوب وتطبيقات اخرى، ومايكروسوفت المالكة لتطبيق لينكد إن، وبالتالي فإن هذه السياسة قضت على المنافسة". كما أضاف "أن الشركات الكبرى أو ما يُسمى Big Fish تتنافس من أجل الاستحواذ على التطبيقات، لذلك يوجد احتكار قوي في سوق التطبيقات". فصل التطبيقات واعتبر "أن فصل التطبيقات، اي عدم امتلاك شركة واحد لعدة تطبيقات من شأنه فتح باب التنافس ومكافحة الاحتكار، لأن امتلاك شركة واحدة مثل "ميتا" تطبيقات واتساب وفيسبوك وانستغرام يُطيح بمبدأ المنافسة". وأردف موضحا "ألا أحد يستطيع منافسة شركة بهذا الحجم لديها نحو 4 مليار مستخدم أي نصف سكان الكرة الأرضية". إلى ذلك، رأى أن "التدخلات السياسية في القضية أمر غير مستبعد، لاسيما أن زوكربورغ يتمتّع بشبكة علاقات كبيرة ويملك ثروة بالمليارات، ما قد يكون له دور اساسي في التصدّي لمبدأ مواجهة الاحتكار". وكانت "ميتا" اشترت "إنستغرام" عام 2012 مقابل نحو مليار دولار، و"واتساب" في 2014 مقابل نحو 22 مليار دولار.

طلبات إعانة البطالة الأمريكية.. ارتفاع طفيف وسط حالة من الضبابية
طلبات إعانة البطالة الأمريكية.. ارتفاع طفيف وسط حالة من الضبابية

العين الإخبارية

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

طلبات إعانة البطالة الأمريكية.. ارتفاع طفيف وسط حالة من الضبابية

في إشارة إلى بعض التباطؤ في سوق العمل الأمريكية، شهدت طلبات إعانة البطالة ارتفاعًا طفيفًا خلال الأسبوع الماضي، لكنها لا تزال عند مستويات منخفضة تاريخيًا، مما يعكس استمرار قوة سوق العمل رغم بعض عمليات التسريح الأخيرة. زيادة طفيفة وبحسب وكالة أسوشيتد برس، أعلنت وزارة العمل الأمريكية، اليوم الخميس، أن عدد المتقدمين الجدد للحصول على إعانات البطالة ارتفع بمقدار 2000 طلب، ليصل إلى 223 ألف طلب خلال الأسبوع المنتهي في 15 مارس/ آذار الجاري، وهو أقل قليلًا من توقعات المحللين الذين توقعوا 224 ألف طلب. وتُعد طلبات إعانة البطالة مؤشرًا رئيسيًا على معدلات تسريح العمال، وقد حافظت خلال السنوات الماضية على نطاق يتراوح بين 200 ألف و250 ألف طلب أسبوعيًا، مما يعكس استقرار سوق العمل رغم التحديات الاقتصادية. أما متوسط الطلبات خلال الأسابيع الأربعة الماضية، والذي يقلل من تأثير التقلبات الأسبوعية، فقد ارتفع بمقدار 750 طلبًا ليصل إلى 227 ألف طلب. التسريحات الحكومية ورغم استقرار معدلات البطالة نسبيًا، فإن هناك مخاوف من أن تسريحات العمال التي أمرت بها وزارة "كفاءة الحكومة" (DOGE) قد تؤثر على أرقام البطالة في التقارير القادمة. وكان تقرير الوظائف لشهر فبراير/ شباط الماضي قد كشف عن قيام الحكومة الفيدرالية بإلغاء 10000 وظيفة، في أكبر موجة تسريح حكومي منذ يونيو/ حزيران 2022. ومع ذلك، لا يتوقع الخبراء أن يظهر التأثير الكامل لهذه الإجراءات إلا مع تقرير مارس المقبل. برنامج "DOGE" وتأتي عمليات التسريح هذه ضمن برنامج "DOGE"، الذي يقوده الملياردير إيلون ماسك، بهدف تقليص حجم القوى العاملة الفيدرالية ضمن أجندة إدارة الرئيس دونالد ترامب. وبدأت الحملة رسميًا في أواخر فبراير/ شباط الماضي، حيث أُصدرت مذكرة حكومية توسع نطاق خفض الوظائف بشكل كبير، ما أدى إلى تسريح آلاف الموظفين المؤقتين. لكن هذه الخطوة واجهت انتكاسة قانونية، إذ أصدر قاضيان فيدراليان أوامر بإعادة توظيف آلاف العمال الذين فقدوا وظائفهم، مما أثار جدلًا حول مدى قدرة الإدارة على المضي قدمًا في خطتها لتقليص حجم الحكومة. سوق عمل قوي وعلى الرغم من بعض علامات التباطؤ، لا يزال سوق العمل الأمريكي يتمتع بقدر كبير من الصلابة. فقد أعلنت وزارة العمل أن أصحاب العمل أضافوا 151 ألف وظيفة جديدة في الشهر الماضي، ومع أن معدل البطالة ارتفع قليلًا إلى 4.1٪، إلا أنه لا يزال عند مستويات تاريخية تُعتبر صحية. إلا أن بعض الشركات الكبرى أعلنت بالفعل عن خطط لتسريح الموظفين خلال عام 2025، من بينها Workday، وDow، وCNN، وStarbucks، وSouthwest Airlines، والشركة الأم لفيسبوك Meta، مما قد يؤثر على أرقام البطالة في الأشهر القادمة. إعانات البطالة وفي مؤشر آخر على التغيرات في سوق العمل، ارتفع إجمالي عدد الأمريكيين الذين يحصلون على إعانات البطالة خلال الأسبوع المنتهي في 8 مارس/ آذار الجاري بمقدار 33 ألف شخص، ليصل الإجمالي إلى 1.89 مليون شخص. aXA6IDE5OC40Ni4yMjMuMTUyIA== جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store