logo
#

أحدث الأخبار مع #الأممالمتحدة»،

الغرياني: حكومة الدبيبة أقل الأجسام السياسية في ليبيا ضررًا ومخرجات «الاستشارية» هراء وفساد
الغرياني: حكومة الدبيبة أقل الأجسام السياسية في ليبيا ضررًا ومخرجات «الاستشارية» هراء وفساد

الوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • الوسط

الغرياني: حكومة الدبيبة أقل الأجسام السياسية في ليبيا ضررًا ومخرجات «الاستشارية» هراء وفساد

اعتبر المفتي السابق الصادق الغرياني أن حكومة الوحدة الوطنية الموقتة الحالية برئاسة عبدالحميد الدبيبة «أقل الأجسام السياسية في ليبيا ضررا»، وأن مخرجات اللجنة الاستشارية التي شكلتها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لتقديم مقترحات لمعالجة القضايا العالقة في الإطار الانتخابي «هراء وفساد» سبق أن حذر منه حين إنشاء اللجنة المكونة من 20 خبيرا وطنيا. وقال الغرياني في تصريحات نقلتها صفحة «أخبار التناصح» على «فيسبوك» مساء اليوم الأربعاء «ثمة قواعد تستند إلى آيات الله، وصحيح السنة، واتفقت الأمة عليها إنه في حال إذا كان أمامك شران ولا بد أن تختار أحدهما فعليك شرعا أن تختار أقلهما، ولا تصر على اختيار أكثرهما شرا انتصارا لعصبية أو حزب كي لا تموت موتة الجاهلية». مقترحات اللجنة الاستشارية وأطلقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، أمس الثلاثاء، تقريرًا يحدد الخيارات التي طرحتها اللجنة الاستشارية لحل القضايا الخلافية الرئيسة التي تعوق التقدم نحو الانتخابات، وذلك بعدما اجتمعت أكثر من عشرين مرة في كل من طرابلس وبنغازي على مدى ثلاثة أشهر، وهي مجموعة من عشرين شخصية ليبية من ذوي الخبرة في القضايا القانونية والدستورية والانتخابية. ويطرح التقرير أربعة خيارات يمكن أن تشكل خارطة طريق لإجراء الانتخابات وإنهاء المرحلة الانتقالية، أولها إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية بصورة متزامنة، وثانيها إجراء الانتخابات البرلمانية أولًا، يليها اعتماد دستور دائم. أما ثالث الخيارات فهو اعتماد دستور دائم قبل الانتخابات، والخيار الرابع إنشاء لجنة حوار سياسي بناءً على الاتفاق السياسي الليبي، لوضع اللمسات الأخيرة على القوانين الانتخابية والسلطة التنفيذية والدستور الدائم. ترحيب أميركي وأوروبي بمخرجات اللجنة الاستشارية ورحبت كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وإيطاليا وبعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا بهذه الخطوة، معتبرة أن الخيارات المقترحة للخطوات التالية في العملية السياسية من قبل اللجنة الاستشارية فرصة سانحة لليبيين للانخراط في حوار، واستعادة الزخم نحو مستقبل ليبي موحد سلمي وديمقراطي. ووصفت بعثة الاتحاد الأوروبي والبعثات الدبلوماسية للدول الأعضاء في التكتل لدى ليبيا تلك المقترحات بـ«الإنجاز المهم في العملية السياسية التي تقودها ليبيا، وتملكها وتيسرها الأمم المتحدة»، وداعية في الوقت نفسه إلى التفاعل البناء مع مقترحات اللجنة الاستشارية.

مايو.. أحلى أيام
مايو.. أحلى أيام

البيان

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

مايو.. أحلى أيام

إن أحلى أيام الصحافة هو شهر مايو الجاري، حيث تمر بنا هذه الأيام ذكرى اليوم العالمي لحرية الصحافة ويحتفل العالم بها، وبهذه المناسبة نعبر عن ثقتنا وفرحتنا الكاملة بأن الإعلام وما يشمله من صحافة هو أول أدوات التأثير والإصلاح في أي مجتمع، وهو أيضاً سلاح ذو حدين، ولكن الهدف الأسمى أن نؤدي رسالة إعلامية تنقل الخبر، وتطرح الرأي الصادق. قررت الهيئة العامة للأمم المتحدة في أول اجتماع لها «أن حرية المعلومات هي حق أساسي للإنسان، وحجر الزاوية لجميع الحريات، التي تنادي بها الأمم المتحدة»، حيث يعتبر حق الجمهور في المعرفة، وفي الاطلاع على المعلومات من أهم ركائز البناء الديمقراطي لأي دولة في العالم. وفي شهر مايو انطلقت «دار البيان للصحافة والنشر»، وأصبحت اليوم تمثل ثقلاً كبيراً في تاريخ الصحافة المحلية، فإقبال الزائرين على منصة «البيان» في معرض أبوظبي الدولي للكتاب يدل على مكانة الصحيفة الرائدة، حيث رسخت مكانتها على خريطة الصحف في المنطقة، فكم نسعد عندما نكتب لها ونقرأها، ونراها بين أيدي القراء، فسعادتنا تتضاعف، ولهذا فإننا نذكر مايو بكل خير، لأنه يشهد مناسبة تاريخية لكل منتسبي أسرة «البيان»، عيدها السنوي، وها هي تصل إلى العيد «الـ 45»، الذي تحتفل به دون ضجة، فالعمل هو شعارنا، وتركيزي هنا على الصحافة الرياضية، فالمناسبة تعني الكثير لمنتسبيها، إنها مصادفة جميلة في الارتباط باليوم العالمي للصحافة، حيث يبقى مايو هو شهر الصحافة، فنحن جميعاً سعداء، ولأننا نعمل في خندق واحد. هدفنا هو الارتقاء الإعلامي بالموضوعية والمصداقية مع التأكيد على الهوية الوطنية، وأعتقد أن الرياضة اليوم أكثر تأثيراً على المجتمع.. والله من وراء القصد.

الأمم المتحدة تطلق تقييماً استراتيجياً للأونروا
الأمم المتحدة تطلق تقييماً استراتيجياً للأونروا

صحيفة الخليج

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

الأمم المتحدة تطلق تقييماً استراتيجياً للأونروا

نيويورك ـ (أ ف ب) ستجري الأمم المتحدة «تقييماً استراتيجياً» لعمل وكالتها لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، لتبيان كيفية خدمتهم «على نحو أفضل»، وفق ما أعلن متحدث الثلاثاء. وكلّف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الثلاثاء البريطاني إيان مارتن «بإجراء التقييم الاستراتيجي لمراجعة تأثير الأونروا وتنفيذ تفويضها في ظل القيود السياسية والمالية والأمنية الراهنة» وفق ما أورد موقع الأمم المتحدة نقلاً عن المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك. وكُلف مارتن أيضاً بـ«تحديد خيارات العمل من قبل الدول الأعضاء و/أو الأمم المتحدة»، وذلك بحلول منتصف يونيو/حزيران. يندرج ذلك في إطار مبادرة «الأمم المتحدة 80» التي أطلقت في مارس / آذار لجعل الأمم المتحدة «أكثر فاعلية»، في سياق من الصعوبات المالية المزمنة التي تفاقمت بعد خفض الولايات المتحدة مساهماتها المالية في برامج المساعدات الدولية. وأشار دوجاريك إلى أن هذا التقييم الاستراتيجي لن يشمل كل الوكالات الأممية على نحو منفرد، لافتاً إلى أن «الأونروا تعمل في بيئة فريدة من نوعها»، خصوصاً في قطاع غزة. وأضاف: «نريد أن نرى كيف يمكن للأونروا أن تعمل على نحو أفضل، وتخدم بشكل أفضل المجتمعات التي تعتمد عليها»، مستدركاً «لن نعيد النظر في تفويض الأونروا». تأسّست الوكالة بموجب قرار أصدرته الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1949 في أعقاب اندلاع النزاع العربي الإسرائيلي الأول، بعد أشهر على إعلان قيام إسرائيل في مايو/أيار 1948. وفي غياب حل للنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني، تقدّم الأونروا مساعدة حيوية للاجئين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية المحتلة ولبنان وسوريا والأردن، منذ أكثر من سبعة عقود. لكن إسرائيل التي قطعت كل تواصل مع الوكالة في أواخر يناير/كانون الثاني، تتّهم الأونروا بأنها تشكل غطاء لحماس، وقد اتّهمت 19 من موظفيها البالغ عددهم 13 ألفاً في غزة بالضلوع على نحو مباشر في هجمات السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.

تمديد ولاية «فرانشيسكا ألبانيز» يثير موجة غضب إسرائيلية
تمديد ولاية «فرانشيسكا ألبانيز» يثير موجة غضب إسرائيلية

المصري اليوم

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

تمديد ولاية «فرانشيسكا ألبانيز» يثير موجة غضب إسرائيلية

أثار قرار تمديد ولاية فرانشيسكا ألبانيز، مقررة خاصة للأمم المتحدة معنية بحقوق الإنسان فى الأراضى الفلسطينية حتى عام ٢٠٢٨، موجة غضب إسرائيلية، وبنبرة غاضبة من إعادة تعيينها، وصف مندوب إسرائيل الدائم لدى الأمم المتحدة دانى دانون، الخطوة بأنها «عار وبقعة أخلاقية سوداء على الأمم المتحدة»، وفق زعمه. وفى منشور عبر منصة إكس، اتهم «دانون» «ألبانيز» بتكرار تصريحات معادية للسامية، وهى تهمة باتت تستخدمها إسرائيل بشكل تلقائى ضد أى دولة أو منظمة أو شخصية تنتقد جرائم الإبادة التى ترتكبها بحق الفلسطينيين. وطالب «دانون»، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، بالتراجع عن قرار تمديد إبقاء «ألبانيز» فى منصبها، بزعم أنها تحمل آراءً عنصرية. بدورها، اعتبرت صحيفة «معاريف» العبرية قرار تمديد ولاية «ألبانيز» بأنه يوم أسود لإسرائيل، واصفة المقررة الأممية بـ«الشيطانية»، على حد زعمها. وقالت الصحيفة إن «ألبانيز» أثارت الجدل فى السابق عندما اتهمت إسرائيل بالوقوف خلف هجوم باريس عام ٢٠١٥، وشبهت رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بأدولف هتلر، ووصفت قطاع غزة بأنه أكبر معسكر اعتقال فى القرن الـ٢١. وأشارت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، إلى أن تمديد ولاية «ألبانيز» تم رغم اعتراضات من إسرائيل والأرجنتين والمجر، موضحة أن الأمم المتحدة تروّج لـ «ألبانيز» باعتبارها «خبيرة محايدة»، رغم مواقفها المنحازة ضد إسرائيل، على حد زعم الصحيفة.

«فلسطين أرض عليها شعب.. ليست لشعب بلا أرض»
«فلسطين أرض عليها شعب.. ليست لشعب بلا أرض»

عكاظ

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

«فلسطين أرض عليها شعب.. ليست لشعب بلا أرض»

تهجير شعب وإحلال آخر مكانه، أو أسلوب التطهير العرقي الاستعماري، يمثل المحور الأساسي للفكر الصهيوني وأعوانه الذي يردد شعار «فلسطين أرض بلا شعب، لشعب بلا أرض». وقد صيغت الخطة الإستراتيجية «انفصال تام: إستراتيجية جديدة لتأمين الكيان القومي» (A clean break: a new strategy for securing the realm)، عام 1996، انطلاقاً من ذلك الشعار، وكمسار لتحقيق حلم إسرائيل الكبرى. وتولى إعدادها مركز الفكر الإسرائيلي «معهد الدراسات الإستراتيجية والسياسية المتقدمة (IASPS)»، الذي أسّسه روبرت لوينبيرغ 1984 بواشنطن دي سي. وضمت المجموعة المشاركة بالإعداد كلاً من: ريتشارد بيرل (مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق)، ودوجلاس فيث (وكيل وزير الدفاع الأمريكي للسياسات سابقاً)، ودافيد وورمسر (مستشار نائب الرئيس الأمريكي السابق تشيني) وزوجته ميراف وورمسر، وروبرت لوينبيرغ وآخرين. وجميعهم يهود صهاينة يحملون الجنسيتين الأمريكية والإسرائيلية، وكانوا مؤثرين خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق بوش وروّجوا بقوة لمفهوم «الشرق الأوسط الجديد». وأشارت الخطة إلى أن الحكومات الإسرائيلية السابقة استجابت لمبدأ الأرض مقابل السلام، وهذا ما وضع إسرائيل في موقف التراجع. لذلك يتوجب عليها تبني نهج جديد يستند لمبدأ السلام مقابل السلام، باستخدام القوة والاعتماد على الذات، واحتواء وزعزعة استقرار الدول التي تشكّل تهديدًا لكيانها. وأكدت على أن الصراع العربي الإسرائيلي لا يحل بسلام شامل مع العالم العربي بأكمله، وإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة، ولكن بإجبار العرب بالقوة على قبول كل ما استولت عليه إسرائيل. وعمل المجرم نتنياهو منذ 1996 على تنفيذ تلك الخطة، مستغلاً نفوذ إسرائيل وتأثيرها القوي في توجيه دفة الإدارة الأمريكية وفقاً لما يعظم مصالحها. فبمقتضاها، وبدعم أعوان الصهاينة في الخارج وداخل الشرق الأوسط، دُمر العراق وزُعزع الأمن والاستقرار وأُطيح بالأنظمة في سوريا ولبنان واليمن وليبيا والسودان وتونس والصومال، وخُلقت خلايا ساهمت بتناحر الفصائل الفلسطينية، وشُنت حرب إبادة على الفلسطينيين بغزة، واُُعلن ضم الجولان والدولة القومية اليهودية على أرض فلسطين. وانطلاقاً من المبادئ الأساسية لتلك الخطة الإستراتيجية والأوهام الخيالية لبناء ما يسمى إسرائيل الكبرى من النهر إلى النهر، امتنع الصهاينة المتطرفون في إسرائيل وأمريكا، قبول منهج السلام «من خلال رفض التعايش السلمي، ورفض مبادرات السلام التي تبنتها الدول العربية، وممارسة الظلم بشكل ممنهج تجاه الشعب الفلسطيني، غير آبهين بالحق والعدل والقانون والقيم الراسخة في ميثاق الأمم المتحدة»، كما أفاد البيان السعودي. وتصريحات نتنياهو وترمب الجنونية مؤخراً عن تهجير الفلسطينيين، تنسجم مع الخطة الصهيونية، ومناورة لإجبار العرب على تحمّل تكاليف إعادة إعمار ما دمرته إسرائيل في غزة. ولكن عليهما أن يدركا -كما أفادت الأستاذة روزان ماكمانوس بمقالها «حدود نظرية الرجل المجنون» المنشور في مجلة (فورين أفيرز) 24 يناير 2025- «أن الدراسات تشير إلى أنه من الصعب للغاية استخدام النظرية بنجاح. وفي الواقع نادراً ما تؤتي سمعة الجنون ثمارها على المستوى الدولي. فالزعماء ورؤساء الدول المعاصرون الذين يحاولون أن يبدو مجانين غالباً ما يفشلون في إقناع خصومهم. أما الذين ينجحون، فيجدون أن هذه السمعة تقنع خصومهم بأنهم غير جديرين بالثقة في الحفاظ على السلام». وعلى نتنياهو وترمب استيعاب أن العالم يرفض وبشدة مبدأ الغاب «القوي دوماً على حق»، الذي استخدمته القوى الاستعمارية في القرن السادس عشر للسيطرة والهيمنة والتطهير العرقي للشعوب، وأن العلاقات الدولية لا تدار بعقلية المطورين العقاريين. فأرض فلسطين عاش ويعيش عليها المواطنون الفلسطينيون المسلمون والمسيحيون واليهود منذ آلاف السنين، وليست أرضاً بواراً ليجتمع فيها شتات اليهود الأشكناز، أو للاستثمار وبناء أبراج ومنتجعات وكازينوهات وملاعب غولف عليها. وعلى الإدارة الأمريكية أن تستوعب أنها إذا ما رغبت حقاً بالمحافظة على الريادة الدولية لوطنها أن ترسم سياساتها لخدمة أهداف ومصالح «أمريكا أولاً»، كما روّجت، وليس «إسرائيل أولاً». وعلى كافة الفصائل الفلسطينية إدراك أبعاد المخططات الصهيونية، وكيدها الماكر لتحقيق غاياتها وأطماعها التوسعية، بتوحيد مواقفهم والابتعاد عن التناحر في ما بينهم، وعدم تمكين الحاقدين للتكسب بالقضية الفلسطينية وتحويرها إلى قضية بيع وتهجير. وعلى الدول والمنظمات العربية والإسلامية والمجتمع الدولي، حشد الدعم للصمود الفلسطيني، والعمل الدؤوب على ترسيخ مبدأ «فلسطين أرض عليها شعب، ليست لشعب بلا أرض»، قولاً وفعلاً. والمملكة العربية السعودية برهنت على الدوام صدقية وجدية مساعيها نحو ترسيخ ذلك المبدأ. ويدل عليه مواقفها الثابتة، منذ أكثر من 77 عاماً، دعماً لحقوق الشعب الفلسطيني. ومن يغفل أو يجهل، عليه النظر في ما ورد بخطاب المغفور له الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، 20 فبراير 1948، رداً على خطاب الرئيس الأمريكي هاري ترومان آنذاك، الذي نص على أنه لن يناصر باطل الصهيونيين على حق قومه. ومواقف الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله رحمهم الله. وأخيراً بيان وزارة الخارجية السعودية الصادر في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، حفظهما الله، 9 فبراير 2025، الذي أكد على أن الشعب الفلسطيني صاحب حق في أرضه، وليسوا دخلاء عليها أو مهاجرين إليها يمكن طردهم متى شاء الاحتلال الإسرائيلي الغاشم. خاتمة: من أقوال الشاعر سعد بن جدلان: علم اللي كل يومٍ يقابلنا بثوب ما يخدرنا كلامه مع من خدّره التجارب عرفتنا الصدوق من الكذوب والجبل لا سال نبته يجي بمغدّره الأصايل كل يوم تلافح بالكعوب والردي لا عيّن اللي يهينه قدّره المقبّل تنفتح له دواليب القلوب والمقفّي قلعة الوادرين اتودّره

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store