logo
#

أحدث الأخبار مع #الأممالمتحدةلحقوقالطفل

الطفل كمواطن، هل نحمي حقوقه أم نؤجلها؟ هكذا يقول القانون
الطفل كمواطن، هل نحمي حقوقه أم نؤجلها؟ هكذا يقول القانون

فيتو

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

الطفل كمواطن، هل نحمي حقوقه أم نؤجلها؟ هكذا يقول القانون

في المؤتمرات الدولية، ترفع شعارات براقة، حقوق الطفل، مستقبل آمن، الحماية من الاستغلال، بينما على الأرض، قد يحمل الطفل المصري همّ العمل مبكرًا، أو يسقط ضحية العنف الأسري أو الإهمال التعليمي. ورغم أن الدستور والقوانين المصرية والدولية تنص بوضوح على أن لكل طفل الحق في الحياة، والتعليم، والحماية، إلا أن الواقع يطرح سؤالًا مرًا: هل نعامل الطفل كمواطن حقيقي، أم مجرد مشروع مواطن، ينتظر النضج كي يحصل على حقوقه؟ قوانين ينقصها التطبيق في شئون الطفل اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل (1989) اعتبرتها مصر مرجعية رسمية، وأقرت في قانون الطفل المصري (1996) مجموعة من الحقوق الأساسية: التعليم الإلزامي المجاني الرعاية الصحية المتكاملة الحماية من الإيذاء الجسدي والنفسي المساواة دون تمييز لكن أي جولة في شوارع مصر أو قرى الصعيد تكشف أن المشكلة لم تكن أبدًا في التشريع. بين الكتاب والواقع، التحديات التي تهدد الطفولة عمالة الأطفال: 1.6 مليون طفل مصري تقريبًا يشاركون في سوق العمل، وفقًا لتقديرات رسمية، وبعضهم يتعرض للاستغلال في بيئات غير آمنة. العنف الأسري: العقاب البدني لا يزال يُعتبر "تربية"، بينما تشير دراسات حكومية إلى أن نسبة كبيرة من الأطفال يتعرضون للعنف داخل المنزل أو المدرسة. الحرمان من التعليم: رغم مجانية التعليم، إلا أن ضعف الجودة وتسرب الأطفال منه يظل ظاهرة تهدد مستقبل الآلاف. التهديدات الرقمية: في عصر الهواتف الذكية، يتعرض الطفل المصري إلى خطر جديد لم تكن القوانين القديمة مستعدة له: الاستغلال الإلكتروني وانتهاك الخصوصية. ما الذي ينقصنا ؟ لا يكفي أن نسن قوانين جيدة، بل أن نتعامل مع الطفل كمواطن صاحب حق منذ اللحظة الأولى، لا ككائن هش يحتاج الحماية فقط. يشمل ذلك: تحول ثقافي داخل الأسرة والمدرسة والمجتمع، يعترف بحقوق الطفل لا باعتبارها منّة، بل أساس وجوده. مراقبة مستقلة لانتهاكات حقوق الطفل، بعيدًا عن المحسوبية أو التجاهل المجتمعي. تحديث التشريعات لتواكب التحديات الرقمية والاجتماعية المتغيرة. يمكن القول أم الطفل ليس مشروع مواطن ومن حق الطفل أن يعامل باعتباره مواطنًا كامل الأهلية في الكرامة والحماية والتعليم، وحتى يتحقق ذلك، يجب أن تترجم القوانين إلى إرادة حقيقية، لا إلى شعارات ترفع في المناسبات، وتنسى في الزوايا المظلمة من الواقع اليومي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

قصور الثقافة تناقش "الإبداع في عصر الرقمنة" في لقاء تثقيفي بالفيوم
قصور الثقافة تناقش "الإبداع في عصر الرقمنة" في لقاء تثقيفي بالفيوم

بوابة الأهرام

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

قصور الثقافة تناقش "الإبداع في عصر الرقمنة" في لقاء تثقيفي بالفيوم

مصطفى طاهر نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، عددا من اللقاءات التثقيفية، بفرع ثقافة الفيوم، ضمن برامج وزارة الثقافة بالمحافظات. موضوعات مقترحة نفذت الفعاليات بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وتضمنت لقاء بعنوان "الإبداع في عصر الرقمنة" بمكتبة الطفل والشباب بسنورس، أداره الأديب أحمد قرني، وتحدث خلاله الأديب أحمد طوسون، عن تغير شكل الإبداع في ظل عصر الرقمنة، موضحا أن هناك أشكال أدبية جديدة ظهرت لتواكب عصر الثورة الرقمية، ومنها الأدب التفاعلي، والرواية التفاعلية التي يعد الكاتب المغربي محمد سناجلة من أبرز روادها، هذا بالإضافة إلى ما يعرف بأدب التدوينات، والكتابات أقرب للبوح بعيدة عن الأدب بمعاييره الفنية والتي تحظى بمتابعات ومشاركات أكبر من الكتابات الأدبية الرصينة في بعض الأحيان. كما تطرق خلال اللقاء لمناقشة تأثير التكنولوجيا الرقمية على المحتوى الأدبي سواء الموجه للأطفال أو النشء أو في الأعمال الأدبية بصفة عامة، مشيرا إلى الصراع قائم حاليا بين الكتاب الورقي والكتاب الرقمي الذي أصبح يعتمد على لغة جديدة وبلاغة جديدة تشتبك مع لغة الرقمنة التي تعتمد على أدوات جديدة في تشكيل الإبداع ومنها الصورة، وإمكانية تعديل النص، الأمر الذي ساعد القارئ على المشاركة، ليصبح النص الإبداعي ملكا مشتركا بينه وبين المؤلف. واختتم اللقاء بحديث حول الملكية الفكرية المتعلقة بالنص الرقمي في ظل تعدد المؤلفين، مؤكدا أن تلك التجربة الجديدة لا تزال قيد التطوير، ولم تكتمل بعد. من ناحية أخرى، وضمن الأنشطة المقامة بإشراف إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي، برئاسة لاميس الشرنوبي، من خلال فرع ثقافة الفيوم، بإدارة ياسمين ضياء، أقيمت محاضرة بعنوان "حقوق الطفل" بمدرسة التوفيق الابتدائية المشتركة. تحدث خلالها محمد صالح، محاضر تنمية بشرية، عن الحقوق التي تضمن للطفل حياة كريمة، وتحفظ له سلامته النفسية والجسدية، ومنها الحق في الحياة والبقاء والنمو، الحق في الهوية، والتعليم والرعاية الصحية، الحق في الحماية من العنف والاستغلال، والحق في التعبير عن الرأي، وغيرها. وأشار إلى أن هذه الحقوق أقرتها اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل عام 1989، مؤكدا على أهمية دور الأسرة والمجتمع في تنمية مهارات الأطفال في مختلف المجالات. أعقب ذلك ورشة حكي تضمنت مناقشة قصص ذات قيم تربوية، فيما قدمت دينا صلاح، مسئول المواهب بالفرع، نبذة مختصرة عن الأنشطة التي تقدمها قصور الثقافة بالمحافظة، ودورها في اكتشاف الموهوبين ورعايتهم.

"الإبداع في عصر الرقمنة".. مناقشات قصور الثقافة في الفيوم
"الإبداع في عصر الرقمنة".. مناقشات قصور الثقافة في الفيوم

الدستور

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

"الإبداع في عصر الرقمنة".. مناقشات قصور الثقافة في الفيوم

نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان عددًا من اللقاءات التثقيفية بفرع ثقافة الفيوم ضمن برامج وزارة الثقافة بالمحافظات. عصر الرقمنة ونفذت الفعاليات بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وتضمنت لقاء بعنوان "الإبداع في عصر الرقمنة" بمكتبة الطفل والشباب بسنورس، أداره الأديب أحمد قرني، وتحدث خلاله الأديب أحمد طوسون، عن تغير شكل الإبداع في ظل عصر الرقمنة، موضحا أن هناك أشكال أدبية جديدة ظهرت لتواكب عصر الثورة الرقمية، ومنها الأدب التفاعلي، والرواية التفاعلية التي يعد الكاتب المغربي محمد سناجلة من أبرز روادها، هذا بالإضافة إلى ما يعرف بأدب التدوينات، والكتابات أقرب للبوح بعيدة عن الأدب بمعاييره الفنية والتي تحظى بمتابعات ومشاركات أكبر من الكتابات الأدبية الرصينة في بعض الأحيان. صورة من الفعالية التكنولوجيا الرقمية كما تطرق خلال اللقاء لمناقشة تأثير التكنولوجيا الرقمية على المحتوى الأدبي سواء الموجه للأطفال أو النشء أو في الأعمال الأدبية بصفة عامة، مشيرًا إلى الصراع قائم حاليا بين الكتاب الورقي والكتاب الرقمي الذي أصبح يعتمد على لغة جديدة وبلاغة جديدة تشتبك مع لغة الرقمنة التي تعتمد على أدوات جديدة في تشكيل الإبداع ومنها الصورة وإمكانية تعديل النص، الأمر الذي ساعد القارئ على المشاركة، ليصبح النص الإبداعي ملكا مشتركا بينه وبين المؤلف. واختتم اللقاء بحديث حول الملكية الفكرية المتعلقة بالنص الرقمي في ظل تعدد المؤلفين، مؤكدا أن تلك التجربة الجديدة لا تزال قيد التطوير، ولم تكتمل بعد. ضمن الأنشطة المقامة بإشراف إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي، برئاسة لاميس الشرنوبي من خلال فرع ثقافة الفيوم، بإدارة ياسمين ضياء، أقيمت محاضرة بعنوان "حقوق الطفل" بمدرسة التوفيق الابتدائية المشتركة. تحدث خلالها محمد صالح، محاضر تنمية بشرية، عن الحقوق التي تضمن للطفل حياة كريمة، وتحفظ له سلامته النفسية والجسدية ومنها الحق في الحياة والبقاء والنمو، الحق في الهوية والتعليم والرعاية الصحية، الحق في الحماية من العنف والاستغلال، والحق في التعبير عن الرأي، وغيرها. وأشار إلى أن هذه الحقوق أقرتها اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل عام 1989، مؤكدًا أهمية دور الأسرة والمجتمع في تنمية مهارات الأطفال في مختلف المجالات. أعقب ذلك ورشة حكي تضمنت مناقشة قصص ذات قيم تربوية، فيما قدمت دينا صلاح، مسئول المواهب بالفرع، نبذة مختصرة عن الأنشطة التي تقدمها قصور الثقافة بالمحافظة، ودورها في اكتشاف الموهوبين ورعايتهم.

ثقافة : اليوم العالمى لكتاب الطفل.. من أين جاءت فكرة الاحتفال به؟
ثقافة : اليوم العالمى لكتاب الطفل.. من أين جاءت فكرة الاحتفال به؟

نافذة على العالم

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : اليوم العالمى لكتاب الطفل.. من أين جاءت فكرة الاحتفال به؟

الأربعاء 2 أبريل 2025 06:45 مساءً نافذة على العالم - شهد العالم لأول مرة فى أبريل لعام بداية الاحتفال بمناسبة اليوم العالمى لكتاب الطفل، حينما بدأت المنظمات الدولية إحياء هذا اليوم، وذلك بالتزامن مع يوم ميلاد الكاتب الدنماركى رائد أدب الطفل هانز كريستيان أندرسن، الذي ولد في مثل هذا اليوم 2 أبريل عام 1805، وصاحب القصص المعروفة أمثال: "حورية البحر الصغيرة" و"البطة القبيحة". وجاءت بداية تدشين اليوم العالمى لكتاب الطفل عبر المجلس الدولى لكتب الشباب، وهو منظمة غير ربحية تمثل شبكة دولية من الأشخاص من جميع أنحاء العالم يلتزمون بجمع الكتب والأطفال معا، وكان الهدف من هذا اليوم، وما زال حتى يومنا هذا، هو خلق فرصة للتركيز ولتسليط الضوء على أهمية كتب الأطفال. وفى هذا اليوم العالمى، يشارك كتاب الأطفال بتوجيه رسائلهم إلى العالم أجمع، لتعزيز الكتابة إلى الأطفال، وتشجيع الأطفال على القراءة، ومنح الأطفال حول العالم فرصة للوصول إلى كتب ذات معايير أدبية وفنية عالية، وتشجيع نشر وتوزيع كتب الأطفال عالية الجودة، خاصة في البلدان النامية، وتقديم الدعم والتدريب لأولئك الذين يتعاملون مع الأطفال وأدب الأطفال، وتحفيز البحث والأعمال العلمية في مجال أدب الأطفال، حماية حقوق الطفل ودعمها وفقًا لاتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل. وتكريماً للكاتب الدنماركي المميز خصصت جائزة تحمل اسمه "أندرسن" لأدب الأطفال، وهي واحدة من أرفع الجوائز، والتي يتم منحها لمؤلف ورسام كل عامين في احتفال رسمي تحضره ملكة الدنمارك مارجريت، وتشارك في تكريم الفائزين ومنحهم الجوائز. أما عن هانز كريستيان أندرسن، فيعد أحد أبرز كتاب الحكاية الخرافية، كما أنه شاعر الدانمارك الوطنى، ورغم شهرته فى مجال أدب الأطفال، إلا أنه أبدع في حقول الكتابة الأخرى، مثل الرواية، وخلال مسيرته الأدبية أنتج عشرات القصص التي أسرت عقول الأطفال، وترجمت إلى أكثر من 150 لغة، ومن أشهرها: ملابس الإمبراطور الجديدة، حورية البحر الصغيرة، عقلة الإصبع، البط القبيح، بائعة الكبريت، ملكة الثلج، وجندي الصفيح.

فرنسا تراجع قانون أتّال: الحزم يُطال الأهالي والقُصّر
فرنسا تراجع قانون أتّال: الحزم يُطال الأهالي والقُصّر

يورو نيوز

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

فرنسا تراجع قانون أتّال: الحزم يُطال الأهالي والقُصّر

اعلان وحصل مشروع القانون على الضوء الأخضر في القراءة الأولى داخل الجمعية الوطنية الفرنسية، ويتضمن تعديلات صارمة تهدف إلى تشديد العقوبات على الأهالي المقصرين في مسؤولياتهم القانونية. من بين هذه التعديلات، زيادة العقوبات على الآباء والأمهات، حيث سترتفع عقوبة السجن من سنتين إلى ثلاث سنوات، كما ستُرفع الغرامة المالية من 30,000 يورو إلى 45,000 يورو. بالإضافة إلى ذلك، يمنح القانون القضاة سلطة فرض عقوبات بالخدمة المجتمعية على الأهالي الذين يثبت إهمالهم لأطفالهم، في خطوة تهدف إلى تعزيز المسؤولية الأسرية. كما يشمل المشروع تسريع المحاكمات للقُصَّر مرتكبي الجرائم المتكررة، من خلال تطبيق جلسات استماع عاجلة للمخالفين الذين تزيد أعمارهم عن 16 عامًا، لضمان سرعة التعامل مع القضايا وإصدار الأحكام. متظاهر يركض في الليلة الثالثة من الاحتجاجات التي اندلعت بسبب مقتل سائق يبلغ من العمر 17 عامًا برصاص الشرطة في باريس، 30 يونيو 2023. AP Photo واستند أتّال في اقتراحه إلى الاضطرابات التي هزت فرنسا في صيف 2023، عندما خرج مئات القُصَّر، بعضهم لا يتجاوز 12 عامًا، في مظاهرات عنيفة احتجاجًا على مقتل المراهق نائل م. (17 عامًا) برصاص الشرطة. وفي ظل تحميل الحكومة الفرنسية جزءًا من المسؤولية للأهالي الذين فشلوا في منع أبنائهم من المشاركة في أعمال الشغب، كشفت وزارة العدل الفرنسية في أبريل / نيسان 2024 أن 60% من بين 1,180 من القُصَّر المعتقلين خلال أعمال الشغب ينتمون إلى أسر وحيدة الوالد. وواجه القانون معارضة شديدة من قبل جهات حقوقية، حيث حذرت هيئة الدفاع عن الحقوق الفرنسية (Défenseur des Droits) من أن بعض بنوده قد تنتهك التزامات فرنسا الدولية، لا سيما اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل. رئيس الوزراء الفرنسي السابق غابرييل أتال، الذي قدم التشريع الجديد، في صورة التُقطت في باريس في 19 سبتمبر/ أيلول 2024. AP Photo تكلفة باهظة لأعمال الشغب ووفقًا لتقرير أصدرته لجنة القانون بمجلس الشيوخ الفرنسي في أبريل 2024، وصلت الخسائر الناجمة عن أعمال الشغب إلى مليار يورو. ومع تصاعد الجدل، شدد وزير العدل الفرنسي السابق إريك دوبون-موريتي على ضرورة التعامل مع الأهالي بـ"صرامة" لكن أيضًا بـ"إنسانية". Related بعد أعمال شغب عنصرية اجتاحت بريطانيا.. الملك تشارلز يدعو إلى الوحدة الوطنية "تدخل غير مقبول": شغب أمستردام يشعل التوترات بين إسرائيل وهولندا.. هل هو بداية لأزمة دبلوماسية؟ إيطاليا: اشتباكات بين شرطة مكافحة الشغب ومتظاهرين مناهضين للفاشية في مدينة بولونيا مشروع القانون بات في صلب معركة سياسية وقانونية، حيث يرى البعض أنه خطوة نحو إعادة ضبط النظام الاجتماعي، بينما يعتبره آخرون تهديدًا لحقوق الطفل والأسر الأكثر هشاشة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store