أحدث الأخبار مع #الأممالمتحدةلخدماتالمشاريع


النشرة
منذ 6 أيام
- أعمال
- النشرة
وزيرة البيئة وقعت اتفاقية لإدارة مخاطر حرائق الغابات والمشروع يدار من البنك الدولي
وقّعت وزارة البيئة اللبنانية ومكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع اتفاقية في إطار مشروع "إدارة مخاطر حرائق الغابات بمشاركة المجتمع في المناطق المعرضة للخطر في لبنان" والذي يهدف إلى دعم لبنان في إدارة مخاطر حرائق الغابات بشكل أكثر فعالية وفي الوقت المناسب، ودمج اعتبارات مخاطر حرائق الغابات في الإدارة المستدامة للغابات. وتم تمويل المشروع عبر منحة قدرها 3.48 مليون دولار أميركي من صندوق البيئة العالمي وتمت الموافقة عليه في تشرين الأول 2024، ويتم إدارة هذا المشروع من قبل البنك الدولي. وبموجب هذه الاتفاقية، وفي إطار الجهود المتواصلة لتعزيز جاهزية لبنان لمواجهة حرائق الغابات وقدرتها على الصمود، سيدعم مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع المستجيبين الأوائل من خلال توفير المعدات الحيوية والمركبات وأنظمة الاتصال للإنذار المبكر والاستجابة السريعة. ويتضمن المشروع إنشاء مراكز عمليات محلية مشتركة لتنسيق جهود الاستجابة للحرائق. وبالتوازي، سيتم تقديم الدعم الفني لإجراء تقييمات التنوع البيولوجي، ووضع خطط لإدارة الغابات وحرائق الغابات، ودعم الممارسات المستدامة في إدارتها. وستركز أنشطة إعادة التأهيل بعد الحرائق على إعادة التشجير، وتثبيت المنحدرات، وتأهيل المناطق المتضررة من الحرائق، مما يعزز التزام لبنان بحماية موارده الطبيعية ومجتمعاته. وفي كلمة لها، اشارت وزيرة البيئة تمارا الزين الى انه "آمل بصدق أن تكون هذه الاتفاقية بداية شراكات ومشاريع مثمرة مع كل مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع والبنك الدولي. يُعد هذا المشروع بالغ الأهمية، إذ يُمهّد الطريق نحو تطوير نظام وطني شامل للإنذار المبكر من المخاطر في لبنان، ولا سيما السيول والحرائق. إن نظاماً من هذا النوع سيساهم في إنقاذ الأرواح، وحماية سبل العيش، وتعزيز قدراتنا الوطنية على الاستجابة والاستعداد." بدوره ، جان كريستوف كاريه المدير الإقليمي لدائرة الشرق الأوسط في البنك الدولي،قال :"يعتمد تنفيذ هذا المشروع المهم على شراكة متينة بين الجهات المنفذة والسلطات والمجتمعات المحليّة". وأضاف: "في حين سيقدم البنك الدولي الخبرة الفنية والمعرفة العالمية المكتسبة من دول أخرى في هذا المجال، فإننا نتطلع أيضًا إلى مشاركة الدروس المستفادة من هذا المشروع مع بلدان أخرى في منطقة البحر الأبيض المتوسط المتأثرة بحرائق الغابات. ونتطلع إلى العمل مع وزارة البيئة ومكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع على تنفيذ هذا المشروع." وصرّح محمد عثمان أكرم، ممثل ومدير مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع في عمان: "بناءً على شراكتنا القائمة مع وزارة البيئة والبنك الدولي، يهدف مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع إلى المساهمة في الحد من مخاطر حرائق الغابات في لبنان والحفاظ على غاباته من خلال دعم السياسات والتعاون بين القطاعات وبناء القدرات مع مراعاة النوع الاجتماعي والاستثمار في إدارة الغابات. وستُظهر الأنشطة المحلية المقررة أفضل الممارسات وذلك بهدف توسيع نطاق الموارد وتأمين موارد إضافية لضمان إدارة مستدامة والحد من مخاطر حرائق الغابات".


ليبانون 24
منذ 7 أيام
- أعمال
- ليبانون 24
وزيرة البيئة وقعت اتفاقية لإدارة مخاطر حرائق الغابات
وقّعت وزارة البيئة اللبنانية ومكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع اتفاقية في إطار مشروع "إدارة مخاطر حرائق الغابات بمشاركة المجتمع في المناطق المعرضة للخطر في لبنان". ويهدف المشروع إلى تعزيز قدرة لبنان على إدارة مخاطر حرائق الغابات بشكل فعال، ودمج هذه المخاطر في استراتيجيات الإدارة المستدامة للغابات. وتم تمويل المشروع بمنحة قدرها 3.48 مليون دولار أميركي من صندوق البيئة العالمي، وقد تم الموافقة عليه في تشرين الأول 2024، ويجري إدارته من قبل البنك الدولي. وبموجب الاتفاقية، سيقوم مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع بتوفير دعم للمستجيبين الأوائل من خلال تزويدهم بالمعدات الأساسية والمركبات، بالإضافة إلى أنظمة الاتصال الخاصة بالإنذار المبكر والاستجابة السريعة. كما يتضمن المشروع إنشاء مراكز عمليات محلية مشتركة لتنسيق الجهود المبذولة لمكافحة الحرائق. وفي الوقت نفسه، سيتم تقديم الدعم الفني لإجراء تقييمات للتنوع البيولوجي، بالإضافة إلى وضع خطط لإدارة الغابات وحرائقها، ودعم الممارسات المستدامة في هذا المجال. ستشمل أنشطة إعادة التأهيل بعد الحرائق برامج لإعادة التشجير، تثبيت المنحدرات، وتأهيل المناطق المتضررة ، بما يساهم في تعزيز التزام لبنان بحماية موارده الطبيعية والمجتمعية. وقالت الوزيرة ندى الزين: "نأمل أن تكون هذه الاتفاقية بداية لشراكات ومشاريع مثمرة مع مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع والبنك الدولي. إن هذا المشروع يمثل خطوة مهمة نحو تطوير نظام وطني شامل للإنذار المبكر من المخاطر في لبنان، لا سيما الحرائق والسيول. من خلال هذا النظام، نأمل في إنقاذ الأرواح وحماية سبل العيش، وتعزيز قدرة لبنان على الاستعداد والاستجابة بشكل أفضل." بدوره، قال جان كريستوف كاريه، المدير الإقليمي لدائرة الشرق الأوسط في البنك الدولي: "إن نجاح هذا المشروع يعتمد على الشراكة القوية بين الجهات المنفذة والسلطات المحلية. بينما سيسهم البنك الدولي بخبراته الفنية ومعرفته المكتسبة من دول أخرى، نأمل أن نستفيد من الدروس المستفادة من هذا المشروع لتعميمها في دول البحر الأبيض المتوسط التي تواجه تحديات مشابهة." من جهته ، صرح محمد عثمان أكرم، ممثل ومدير مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع في عمان: "من خلال شراكتنا مع وزارة البيئة والبنك الدولي، يهدف مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع إلى المساهمة في الحد من مخاطر حرائق الغابات في لبنان والحفاظ على غاباته من خلال تعزيز السياسات والتعاون بين القطاعات، وكذلك الاستثمار في إدارة الغابات. ستظهر الأنشطة المحلية أفضل الممارسات التي ستمكننا من توسيع نطاق الموارد وضمان إدارة مستدامة للغابات، مما يسهم في تقليل مخاطر حرائق الغابات".


٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
أمين عام محلي المهرة يناقش مع وفد منظمة UNOPS تنفيذ عدد من المشاريع الخدمية والتنموية
أخبار المحافظات (الأول)خاص: عقد الأمين العام للمجلس المحلي بمحافظة المهرة، الأستاذ سالم عبدالله نيمر، اجتماعاً ثانياً مع وفد برنامج رأس المال البشري وبرنامج التدخل الطارئ في المدن الحضرية التابع لمكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (UNOPS)، وذلك عقب زيارة ميدانية نفذها الوفد إلى مديريات الغيضة، حوف، وحصوين، للإطلاع على المواقع المستهدفة لتنفيذ مشاريع خدمية وتنموية. وخلال اللقاء، الذي حضره وكلاء المحافظة الأستاذ محمد محسن رعفيت والمهندس عوض قويزان، أشاد نيمر بجهود منظمة UNOPS وتدخلاتها النوعية في المحافظة، مؤكداً استعداد السلطة المحلية لتقديم كافة التسهيلات اللازمة لتنفيذ البرامج والمشاريع التي تخدم احتياجات المواطنين، خاصة في المناطق والمديريات المتضررة. وكان وفد المنظمة قد نفذ زيارة ميدانية إلى مديريات الغيضة، حوف، وحصوين، لتحديد الأولويات من الواقع، مع التركيز على احتياجات المواطنين من مشاريع المياه والطاقة، وخاصة في مديرية حصوين التي تواجه صعوبات في تشغيل عدد من الآبار التي تعطلت بسبب إعصار "تيج". من جانبه، أكد المهندس فياض رسول، مدير البرنامج، التزام منظمة UNOPS بالتنسيق مع السلطة المحلية لتنفيذ مشاريع مهمة تخدم المواطنين بصورة مستدامة، موضحاً أن المنظمة ستنفذ عدداً من المشاريع في قطاعات مختلفة. وفي ختام اللقاء، قدمت السلطة المحلية درعاً تكريمي لوفد منظمة UNOPS، تعبيراً عن شكرها وتقديرها للدور الإنساني والتنموي الذي تقوم به المنظمة في محافظة المهرة.


٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
المهرة.. اجتماع يناقش مشاريع منظمة UNOPS في المحافظة
عقد الأمين العام للمجلس المحلي بمحافظة المهرة، سالم نيمر، اجتماعاً ثانياً مع وفد برنامج رأس المال البشري وبرنامج التدخل الطارئ في المدن الحضرية التابع لمكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (UNOPS)، وذلك عقب زيارة ميدانية نفذها الوفد إلى مديريات الغيضة، حوف، وحصوين، للإطلاع على المواقع المستهدفة لتنفيذ مشاريع خدمية وتنموية. وأشاد نيمر بجهود منظمة UNOPS وتدخلاتها النوعية في المحافظة، مؤكداً استعداد السلطة المحلية لتقديم كافة التسهيلات اللازمة لتنفيذ البرامج والمشاريع التي تخدم احتياجات المواطنين، خاصة في المناطق والمديريات المتضررة. وزار وفد المنظمة مديريات الغيضة، حوف، وحصوين، لتحديد الأولويات من الواقع، مع التركيز على احتياجات المواطنين من مشاريع المياه والطاقة، وخاصة في مديرية حصوين التي تواجه صعوبات في تشغيل عدد من الآبار التي تعطلت بسبب إعصار "تيج". من جانبه، أكد فياض رسول، مدير البرنامج، التزام منظمة UNOPS بالتنسيق مع السلطة المحلية لتنفيذ مشاريع مهمة تخدم المواطنين بصورة مستدامة، موضحاً أن المنظمة ستنفذ عدداً من المشاريع في قطاعات مختلفة.


٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
حالة سقوط الحوثي.. صحفي يتوعد بكشف مخططات تجنيد الأطفال في الحرب اليمنية
أطلق الصحفي والحقوقي اليمني المعروف "همدان العليي" تحذيراً قوياً ورسالة توعية مجتمعية، أكد خلالها أن كشف الحقيقة الكاملة عن جرائم مليشيا الحوثي الانقلابية سيكون له صدى دولي كبير، خاصة فيما يتعلق بجريمة استغلال الأطفال في النزاع المسلح تحت مسميات وأدوار متعددة. وقال العليي، في تدوينة نشرها عبر منصته على موقع إكس (تويتر سابقاً): "إذا سقطت العصابة الحوثية وزال وجودها، ستنكشف للناس حقائق تقشعر لها الأبدان عن حجم استغلال هذه الجماعة للأطفال في خدمة مشروعها الإرهابي/العنصري." وأضاف في تعليقه الحاد: "أؤمن بأنه لا توجد عصابة في واقعنا المعاصر تضاهي الحوثيين في القبح والجريمة"، مشدداً على أن استخدام الأطفال كأدوات في آلة الحرب الحوثية يُعد دليلاً إضافياً على انحطاط أخلاقي وانحراف فكري لا يمكن تبريره بأي شكل من الأشكال. ويُعرف "همدان العليي" بمساهماته الصحفية والحقوقية الكبيرة في تسليط الضوء على انتهاكات مليشيا الحوثي بحق المدنيين، وخاصة الأطفال، حيث عمل لسنوات على توثيق عمليات التجنيد الإجباري، واستخدام القُصّر في العمليات القتالية، بالإضافة إلى تجنيد الأطفال في أعمال تجسسية ولوجستية داخل المناطق الخاضعة لسيطرة الجماعة. وتؤكد تقارير رصدتها منظمات دولية مثل الأمم المتحدة وهيومن رايتس ووتش ومكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (UNOPS) أن مليشيا الحوثي تُصنف كواحدة من أخطر الجهات في العالم التي تنتهك حقوق الطفل، من خلال تجنيدهم وإشراكهم في الأعمال القتالية، أو استخدامهم كدروع بشرية، أو حتى زجهم في معسكرات التدريب العسكري منذ سن مبكرة. ويرى مراقبون أن تصريحات العليي تأتي في ظل تصاعد الدعوات المحلية والدولية لإطلاق عملية شاملة لحماية الطفولة اليمنية من براثن العنف والإرهاب الذي تمارسه الجماعة باسم الدين، بينما تتجاهل كل القيم الإنسانية والدينية. ويطالب ناشطون حقوقيون ومنظمات المجتمع المدني بضرورة تفعيل آليات المحاسبة الدولية، وتقديم قادة مليشيا الحوثي إلى العدالة لما اقترفوه من جرائم بحق الأطفال والشعب اليمني طيلة السنوات الماضية. ومن المتوقع أن تلقى تصريحات العليي صدى واسعاً في الأوساط الحقوقية والإعلامية، خاصة في ظل الحاجة الملحة لكشف الحقائق المُخفاة عن جرائم الحرب التي تطال فئة الأطفال، والتي ما زالت تشكل ملفاً إنسانياً حارقاً يتطلب تدخلاً عاجلاً.