أحدث الأخبار مع #الأمير_علي_بن_الحسين


رؤيا نيوز
منذ 3 أيام
- ترفيه
- رؤيا نيوز
البنك الأردني الكويتي يرعى مهرجان عمّان السينمائي بدورته السادسة
تأكيداً على التزامه بدعم الثقافة والفنون، شارك البنك الأردني الكويتي في رعاية مهرجان عمّان السينمائي الدولي – أول فيلم بدورته السادسة، الذي اختتم فعالياته مؤخراً بحفل كبير أقيم في مركز الحسين الثقافي بحضور سمو الأمير علي بن الحسين وسمو الأميرة ريم علي، رئيسة المهرجان والمؤسسة المشاركة له. وجاءت رعاية البنك للمهرجان في إطار حرصه على تمكين المواهب الفنية الشابة ودعم صناعة السينما المستقلة في الأردن والمنطقة، إذ يمثل المهرجان منصة حيوية للاحتفاء بالإبداع السردي والبصري، وتكريم التجارب السينمائية الأولى التي تُضيء على قضايا إنسانية ومجتمعية معاصرة.وقد تم توزيع الجوائز على الفائزين في الفئات التنافسية الأربع: الفيلم العربي الروائي الطويل، الفيلم العربي الوثائقي الطويل، الفيلم العربي القصير، والأفلام غير العربية، حيث كانت الجوائز بمثابة تتويج لرحلة فنية زاخرة بالتحدي والتميز. وقد شارك البنك الأردني الكويتي هذا النجاح من خلال دعمه المباشر لتلك الجوائز التي تكرّم الابتكار والجرأة في الطرح الفني. وأكد الرئيس التنفيذي للبنك الأردني الكويتي،السيد هيثم البطيخي، أن دعم الفنون والسينما المستقلة يُعد استثماراً في التعبير الثقافي الحر، وفي نقل قصص الشعوب بلغة إنسانية مؤثرة، موضحاً أن تمكين صنّاع الأفلام الجدد وتقدير مواهبهم يساهم في بناء مجتمع أكثر وعياً وتنوعاً، ويعزز الحوار الثقافي على المستويين المحلي والدولي. وتأتي هذه المبادرة ضمن إطار برامج المسؤولية المجتمعية للبنك الأردني الكويتي، التي تركز على دعم التعليم والثقافة وريادة الأعمال والتنمية المستدامة، حيث يسعى البنك من خلال هذه البرامج إلى إحداث تأثير إيجابي ملموس في المجتمع، من خلال الشراكة مع مؤسسات محلية فاعلة، والمساهمة في بناء بيئة حاضنة للإبداع والابتكار في مختلف القطاعات. يُذكر أن مهرجان عمّان السينمائي استقطب هذا العام أفلاماً من 23 دولة، وعُرض خلاله 62 فيلماً، من بينها 16 عرضاً عالمياً، في حين نالت أخرى جوائز في مهرجانات سينمائية مرموقة حول العالم. وجميع هذه الإنتاجات حديثة وتعرض لأول مرة في الأردن. كما شهد المهرجان تفاعلاً جماهيرياً واسعاً وجلسات حوارية مع صناع أفلام ومهنيين من مختلف أنحاء العالم، ما يعكس تصاعد مكانته كمنصة دولية مستقلة للسينما الجريئة والمختلفة.


الغد
منذ 4 أيام
- رياضة
- الغد
منتخب السيدات يفشل بالتأهل لنهائيات آسيا للمرة الثانية تواليا
مهند جويلس فشل المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم في التأهل لنهائيات كأس آسيا (أستراليا 2026)، بعد خسارته مساء السبت أمام المنتخب الإيراني بهدفين لهدف على استاد الملك عبد الله الثاني بالقويسمة، ضمن منافسات الجولة الخامسة والأخيرة من المجموعة الأولى للتصفيات. وشهدت المباراة حضور رئيس الهيئة التنفيذية لاتحاد الكرة سمو الأمير علي بن الحسين، وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية للاتحاد، وسط حضور جماهيري جيد مقارنة بالمباريات الماضية. وأخفق المنتخب الوطني في التأهل مجددا لكأس آسيا، بعد أن غاب عن النسخة الماضية بالخسارة أمام المنافس ذاته في تصفيات العام 2021، ليحتل المركز الثاني بالمجموعة برصيد 9 نقاط خلف المنتخب الإيراني الذي تصدر المجموعة بالعدد ذاته من النقاط، لكنه تفوق بفارق المواجهات المباشرة. وكان منتخب لبنان قد فاز على سنغافورة بهدف وحيد في لقاء سابق باليوم نفسه، ليرفع رصيده إلى 6 نقاط بالتساوي مع منتخب بوتان، مقابل بقاء منتخب سنغافورة بالمركز الخامس والأخير بدون نقاط. ودخل المدير الفني للمنتخب الوطني ديفيد ناشيمنتو المواجهة بالاعتماد على الأسماء ذاتها التي خاضت آخر مباراتين وهي شرين الشلبي، العنود غازي، آية المجالي، لانا فراس، نور زوقش، سيلين عكروش، إيناس الجماعين، فرح أبو تايه، روزبهان فريج، بانه البيطار وميساء جبارة. وبدأ المنتخب الإيراني اللقاء تحت قيادة المديرة الفني مرضية جعفري بالاعتماد على كل من راها يازداني، عاطفة رامزانده، مليكه موتيفلاي، فاطمة آمنة، عاطفة إيماني، فاطمة شعبان، زلفي موهاديسي، فاطمة باسنديده، زهرة ساربالي، سارة ديدار ونيجين زندي. البداية كانت من المنتخب الوطني بعد 4 دقائق من الانطلاقة، عبر تسديدة قوية من المجالي من ركلة ثابتة تصدت لها الحارسة الإيرانية، قبل أن يقف القائم الأيمن بوجه تسديدة جبارة عند الدقيقة 21، بعد تسديدة قوية بقدمها اليمنى. وجاء الرد الإيراني قويا عند الدقيقة 28، من خلال تسديدة قوية عبر نيجين زندي ردتها العارضة بعد مجهود فردي مميز لها، لتمضي دقائق الشوط الأول دون خطورة حقيقية على المرميين، وينتهي بالتعادل السلبي. وجاءت بداية الشوط الثاني صادمة للمنتخب الوطني مع أحداث الشوط الثاني، حيث وضعت اللاعبة سارة ديدار منتخب بلادها في المقدمة بعد دقيقتين من الانطلاقة، بعد دربكة أمام المرمى من دفاع المنتخب الوطني، لتسدد كرة أرضية زاحفة هزت بها الشباك للمرة الأولى خلال اللقاء. ولم تفلح البيطار بتعديل الكفة عند الدقيقة 55 من كرة رأسية التقطها الحارسة الإيرانية باقتدار، لتهدر بعدها بدقيقتين فريج فرصة محققة للتسجيل بتسديدها للكرة فوق المرمى، الأمر الذي دفع ناشيمنتو بالزج بورقتي مي سويلم وتسنيم أبو الرب لتعزيز المنظومة الهجومية وتسجيل هدف التعادل. وأقحم ناشيمنتو في الدقائق العشر الأخيرة لاعبة الوسط زينة حازم، كحل للتسديد من مسافات بعيدة، لتحضر الضربة القاضية على منتخب السيدات باستقبال الهدف الثاني عند الدقيقة 81، بعد انفراد تام للمهاجمة نيجين زندي من منتصف الملعب، لتضع الكرة في الشباك عند دخولها منطقة الجزاء. وتسببت أخطاء المدرب ناشيمنتو بإجراء تغيرات على التشكيلة وسحب الظهيرين العنود غازي ونور زوقش في تراجع المستوى الفني للفريق وتفريغ المناطق الخلفية، لكن المنتخب الوطني قلص النتيجة عند الدقيقة 88 بهدف عكسي من لاعبة إيران فاطمة آمنة، بوضعها الكرة برأسها في مرمى فريقها، فيما أهدرت جبارة فرصة ثمينة للتعديل في الدقيقة الأخيرة بعد تألق من حارسة مرمى المنافس، قبل أن تطلق الحكمة الفيتنامية لي تي صافرة النهاية معلنة خسارة منتخب السيدات للمرة الأولى في التصفيات الحالية، فيما حصلت لاعبة منتخب السيدات روزبهان فريج على جائزة أفضل لاعبة في المباراة بحسب اختيار الاتحاد الآسيوي. اضافة اعلان لاعبة المنتخب الوطني روزبهان فريج تتقدم بالكرة خلال مباراة-(تصوير: محمد الجندي)


الغد
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الغد
خصخصة الأندية الرياضية
اضافة اعلان هل نملك الجرأة لنقولها بصراحة؟ لن تنهض كرة القدم الأردنية، ولن نصنع منتخبات تُنافس وتستمر وتُراكم الإنجازات، ما لم نُقدِم على خطوة الخصخصة، فدعم الدولة والقيادة موجود. جلالة الملك عبد الله الثاني لطالما كان الداعم الأول، وسمو ولي العهد الأمير الحسين حاضر في كل لحظة مفصلية، وسمو الأمير علي بن الحسين كرّس سنوات من العمل الجاد في تطوير الكرة الأردنية، لكن كل هذا الدعم، مهما كان صادقاً ومستمراً، لا يمكن أن يُعوّض غياب المنظومة المهنية في إدارة الأندية.خصخصة الأندية ليست مغامرة، بل هي ضرورة حتمية، والسؤال إلى متى ستبقى الأندية تنتظر من يصرف عليها؟ ومن يُنقذها في نهاية كل موسم؟ من يُموّل رحلة خارجية أو معسكراً تدريبياً؟ لذلك فإن الخصخصة تعني أن يصبح كل نادٍ مشروعاً اقتصادياً مستقلاً، يتحمل مسؤولياته، ويعرف كيف يُمول نفسه، ويستثمر في لاعبيه، ويُنتج لا يستهلك.والسؤال الأهم، هل نملك أندية اليوم تستطيع الوقوف على أقدامها؟ الحقيقة صادمة: لا، والسبب ذلك ليس ضعف الكفاءات، بل لأن الهيكل التمويلي قائم على عقلية "الدعم" لا عقلية "الإنتاج"، فحين يُصبح النادي شركة، ستتغير كل قواعد اللعبة، وسيأتي مستثمرون، وسينشأ سوق حقيقي للاعبين، والمدربين، وحتى الحقوق الإعلامية، فالخصخصة هي التي تصنع منظومة الاحتراف، ومن دونها، ستبقى الإنجازات مجرد طفرات مؤقتة.وهذا تماماً ما لا نريده بعد إنجاز المنتخب الوطني الأردني بالتأهل إلى كأس العالم، إذ إنه إنجاز تاريخي، بكل المقاييس، حلم كنا نلاحقه منذ عقود، وقد تحقق أخيراً، لكن السؤال الآن: هل نبني على هذا الإنجاز، أم نكتفي بالاحتفال به؟ الواقع يقول إننا دخلنا مرحلة جديدة، وعلى الجميع أن يدرك أن ما بعد التأهل لا يشبه ما قبله، فنحن أمام فرصة نوعية لتغيير شكل كرة القدم الأردنية، وللانتقال بها إلى مستوى جديد من العمل والاحتراف والاستثمار الحقيقي.ولن يكون ذلك ممكناً إلا بتوسيع قاعدة المشاركة، وتطوير البنية التحتية، ودعم الأندية من خلال الخصخصة لا الإعانات الموسمية، إذ نملك اليوم أكثر من منتخب قوي، تحت 23 وتحت 20 عاماً، وهذه المنتخبات تحتاج إلى بيئة تحتية متطورة، وملاعب موزعة في جميع أنحاء المملكة، ونظام يصنع اللاعب من المدرسة إلى الاحتراف.خصخصة الأندية ستجعل هذه المنظومة قابلة للحياة، وستحول الأندية إلى مصدر دخل لا عبء على الدولة، وستمنح المستثمرين فرصة دخول قطاع واعد، كما هو الحال في دول كثيرة سبقتنا في هذا المجال، وبدلاً من الاعتماد الكامل على الدولة أو الاتحاد، سيكون لكل نادٍ موارده وخططه واستقلاليته.وفي الختام، لا نحتفل فقط بتأهل منتخبنا الوطني إلى كأس العالم، بل نحتفل ببداية مرحلة جديدة يجب أن نبنيها بعقل لا يعرف التراخي، وبرؤية لا تقبل أن يعود كل شيء لما كان عليه قبل هذا الإنجاز.


الغد
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الغد
أبو داود يكشف تفاصيل ظهوره الجدلي في العراق.. ويطالب بمدرب عالمي للنشامى (فيديو)
عمان-الغد- كشف المدرب الوطني وحارس مرمى المنتخب الوطني السابق لكرة القدم محمد ابو داود، أسباب وكواليس ظهوره 'الجدلي' على إحدى القنوات العراقية، رغم حالة الرفض الشعبي الأردني لظهوره في هذه المحطة، بسبب ما جاء على هذه القناة واعتبره الجمهور مسيئا للأردن. وما بين الندم والاعتراف بالخطأ، والحديث في المبررات، كشف ابو داود خلال حديثه لبرنامج 'الشوط الثالث' الذي يبث على منصات 'الغد' الرقمية، ويقدمه الزميل خالد الخطاطبة، كامل التفاصيل شارحا موقفه، ومتحدثا ايضا عن المدرب عبدالله أبو زمع الذي رفض هو الظهور على هذه القناة وفق ما يتداوله الشارع الرياضي المحلي. أبو داود تحدث لبرنامج 'الشوط الثالث' عن كواليس مباراة الأردن والعراق في نهاية الدورة العربية 1999، عندما كان حارسا لمرمى المنتخب الوطني، متحدثا عن كيفية تحول النتيجة من 4-0 لمنتخبنا إلى التعادل 4-4، وكشف أن سمو الأمير علي بن الحسين رئيس اتحاد الكرة نزل خلال المباراة إلى الملعب وشد من أزره وشجعه عندما كانت النتيجة تشير إلى تقدم منتخبنا 4-3. وتحدث ابو داود عن ركلات الترجيح، وعن قيمة المكافأة التي حصل عليها لاعبو المنتخب بعد الفوز بذهبية الدورة العربية. أبو داود هاجم البعض ممن يظهرون على مواقع التواصل الاجتماعي، ويجلسون خلف الشاشات للتنظير عليه وعلى ادائه، معتبرا أنه صاحب التاريخ الكبير في كرة القدم، متساءلا عن هويتهم وهم الذين يظهرون خلف الشاشات، كاشفا النقاب عن تأثره كثيرا بالهجوم الذي شن عليه بعد ظهوره في القناة العراقية. وفيما يتعلق بالمنتخب الوطني لكرة القدم المتأهل إلى المونديال، أكد ابو داود أن منتخبنا لم يكن مقنعا في التصفيات، وأنه فاز فقط على منتخبي فلسطين وسلطنة عمان، ولم يتمكن من الفوز على العراق والكويت وكوريا الجنوبية، مطالبا بضرورة التعاقد مع جهاز فني جديد ليخلف المغربي جمال سلامي في مهمتة المقبلة، حيث يحتاج المنتخب لمدرب عالمي يليق باللعب في المونديال. وتحدث ابو داود عن خياراته بشأن التشكيلة المثالية والتاريخية للمنتخب الوطني، ذاكرا أفضل 11 لاعبا يمكنهم أن يشكلوا التشكيلة المثالية للمنتخب الوطني. وفيما يتعلق بحارس المرمى الأفضل في تاريخ الكرة الأردنية، اعتبر أبو داود أنه الأفضل في جيله، وأن ميلاد عباسي هو أفضل من عامر شفيع. واعترف ابو داود بخطأ انتقاد الرمثا بعد فوزهم بلقب الدوري في موسم 2021، لافتا إلى أن الرمثا استحق لقب الدوري. وتطرق محمد ابو داود الملقب بـ'الباشا' إلى لعبه في نادي الوحدات، ورأيه في رئيس النادي الأفضل في تاريخ النادي، كما تحدث عن مقارعته مع ناصر غندور في حراسة مرمى الوحدات، متطرقا إلى حادثة إبعاده عن الحراسة مع نادي الوحدات لصالح ناصر غندور في بطولة خارجية. لمشاهدة المقابلة كاملة، زوروا منصات 'الغد' الرقمية، والاطلاع على هذا الحوار المثير والجريء. اضافة اعلان


رؤيا نيوز
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
سمو الأمير علي بن الحسين يترأس اجتماعاً للاتحاد الأردني لكرة القدم استضاف خلاله رئيس الوزراء
خلال الاجتماع أكد سمو الأمير علي بن الحسين على أهمية تكاتف الجهود للبناء على الإنجاز التاريخي الذي حققه المنتخب الوطني لكرة القدم بتأهله لكأس العالم واعرب عن تقدير الاتحاد لدعم الحكومة واهتمامها المتواصل بقطاعي الشباب والرياضة. وأكد سموه ضرورة تعزيز البرامج والخطط لضمان ديمومة النجاح بما ينعكس إيجاباً على مختلف مكونات منظومة كرة القدم وأشار رئيس الوزراء دعم جلالة الملك وسموّ وليّ العهد والجهود الكبيرة لسموّ الأمير علي بن الحسين في قيادة اتحاد كرة القدم ساهمت في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي كما اكد على دعم الحكومة لمسيرة المنتخب الوطني للمرحلة المقبلة وتهيئة البيئة المناسبة لروابط المشجعين لمؤازرة المنتخب في مهمته العالمية واعلن خلال اللقاء عن مضاعفة الحكومة لموازنة اتحاد كرة القدم اعتباراً من العام المقبل، لتمكينه من الاستعداد للاستحقاقات المقبلة كما حرص على دعم الحكومة للتوسع في مراكز تدريب الواعدين بكرة القدم والاستفادة من البنية التحتية لمراكز الشباب في هذا المجال.