logo
#

أحدث الأخبار مع #الأميرة_هيا

الملك عبدالله الثاني يرعى تخرّج ثلاثة من أبناء الأسرة الهاشمية
الملك عبدالله الثاني يرعى تخرّج ثلاثة من أبناء الأسرة الهاشمية

ET بالعربي

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • ET بالعربي

الملك عبدالله الثاني يرعى تخرّج ثلاثة من أبناء الأسرة الهاشمية

برعاية وحضور الملك عبدالله الثاني بن الحسين، أُقيم مساء أمس الأربعاء حفل تخريج دفعة جديدة من طلبة مدرسة "كينغز أكاديمي". وفي احتفالية حملت بُعداً خاصاً هذا العام، تم تخريج ثلاثة من أصحاب السمو الملكي من أفراد العائلة الهاشمية. تخرج ثلاثة من أبناء الأسرة الهاشمية في "كينغز أكاديمي" في مشهد عكس عمق العلاقة بين القيادة والشعب، حرص الملك عبدالله الثاني على دعم التعليم والكوادر الشابة في "كينغز أكاديمي"، كما قام بتسليم الشهادات إلى ثلاثة من أفراد العائلة الهاشمية وهم : الأميرة هيا بنت حمزة، والأميرة هالة النور بنت هاشم، والأمير جعفر بن علي بن نايف. الخريجون الثلاثة يمثلون أبناء أصغر إخوة الملك عبدالله الثاني وهم: الأمير حمزة بن الحسين، والأمير هاشم بن الحسين، إضافةً إلى الأمير علي بن نايف بن عبدالله الأول، وهو حفيد شقيق الراحل الملك الحسين بن طلال. وأثار حضور الملك تفاعلاً كبيراً بين الخريجين، كما نال إعجاب الحضور، لا سيما أنه لا يقتصر على دوره كرئيس دولة، بل يتعداه إلى دور الأب والقائد والراعي لأبناء الوطن. الحفل اختُتم بأجواء إحتفالية مُفعمة بالفخر، بحضور ذوي الخريجين وطاقم الأكاديمية، الذين عبّروا عن تقديرهم الكبير لرعاية الملك لهذا الحدث، مُعتبرين أن هذه اللحظة تشكّل حافزاً كبيراً للطلبة في رحلتهم المستقبلية نحو التقدم والتميّز. شاهد فيديو سابق : إطلالة الملك عبدالله والملكة رانيا في جنازة البابا فرانسيس

نائبة وزير التعليم السعودي: الانخراط العالمي فعّال مع السعودية مهم لمنظومة تمكين المرأة
نائبة وزير التعليم السعودي: الانخراط العالمي فعّال مع السعودية مهم لمنظومة تمكين المرأة

الاقتصادية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الاقتصادية

نائبة وزير التعليم السعودي: الانخراط العالمي فعّال مع السعودية مهم لمنظومة تمكين المرأة

تشهد السعودية تحولات ملحوظة في مجال تمكين المرأة في إطار رؤية 2030، التي أكدت أهمية تمكين النساء وقيادتهن للتحول، ودورهن في دعم الاقتصاد المحلي، بحسب مشاركات في قمة "فورتشن الدولية للنساء الأكثر قوة" في الرياض. القمة التي كانت ستبدو فكرة غريبة بإقامتها في الرياض قبل 7 سنوات، اليوم، أصبحت في طليعة تحولات الرؤية، بحسب نائبة وزير السياحة السعودي الأميرة هيا بنت محمد آل سعود، التي أكدت أن مشاركة المرأة في سوق العمل السياحي ارتفعت بنسبة 72% منذ فتح الأبواب للتأشيرات السياحية عام 2019. من جهتها، شددت إيناس العيسى، نائبة وزير التعليم السعودي، على أهمية تحقيق انخراط عالمي فعّال مع الجهات العاملة في السعودية في منظومة تمكين المرأة. الأميرة هيا وإيناس العيسى، اتفقتا على أن السعودية اتخذت في السنوات الأخيرة، خطوات جادة لتمكين المرأة في مجال العمل وتعزيز دورها في الاقتصاد الوطني. من بين الجهود المبذولة لتحقيق ذلك تعزيز التعليم والتدريب، حيث زادت الاستثمارات في تعليم النساء وتوفير البرامج التدريبية لتمكينهن من اكتساب المهارات اللازمة لحاجات سوق العمل. نائبة وزير السياحة السعودي قالت "إن السياحة منصة تتيح لنا الانفتاح على العالم والتعبير عن هويتنا. واليوم، تخطينا هدفنا السياحي المحدد لعام 2030 البالغ 100 مليون زيارة – محلية ودولية – حيث استقبلنا العام الماضي أكثر من 30 مليون زائر من خارج السعودية". وأكدت أن الأمر لا يقتصر على السياحة، بل يشمل قطاعات جديدة كليا مثل الترفيه، والرياضة، والثقافة، مبينة أنه حين بدأت ممارسة المبارزة، لم يكن يُسمح لها بالمشاركة رسميا، أما اليوم فهناك أكثر من 200 امرأة في الاتحاد السعودي للمبارزة، إحداهن ابنتها. في حين، استشهدت إيناس العيسى، نائبة وزير التعليم السعودي بقطاع تقنية المعلومات الذي ارتفعت فيه نسبة النساء من 7% إلى 35% بعد رؤية السعودية 2030، مضيفة "اليوم، 24% من القيادات في القطاع الرقمي نساء. ولدينا أول أكاديمية لمطوري Apple في الشرق الأوسط، تستقطب طلابًا من 25 جنسية". وأشارت إلى أن الحكومة تُتابع التقدم في مجال تمكين المرأة عبر "المرصد الوطني للمرأة"، وتُجري الدراسات من خلال "مركز سارة لدراسات المرأة"، وتحتفي بالإنجازات من خلال "جائزة الأميرة نورة للتميّز النسائي" التي تُقدم سنويًا برعاية الملك، وذلك كجزء من التزام السعودية برؤية 2030. العيسى أشارت إلى تجاربها الشخصية في دعم الرياضة النسائية، من خلال سفر فريق كرة القدم النسائي في جامعة نورة إلى نيوكاسل وزيارة فريق نيوكاسل للسعودية، ما يعكس التعاون الدولي المتنامي في هذا المجال. تأتي هذه التصريحات في الوقت الذي رفعت فيه السعودية نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل، التي تُعد أحد الأهداف الأساسية لرؤية 2030. كما فُتحت مجالات جديدة لعمل النساء في القطاعين الحكومي والخاص، بما في ذلك السماح لهن بالعمل في مناصب كانت مقصورة سابقًا على الرجال، إضافة إلى تقديم دعم كبير لرائدات الأعمال من خلال إطلاق مبادرات وبرامج تمويل لتشجيع النساء على بدء المشاريع الصغيرة والمتوسطة. الحكومة السعودية خلقت بيئة عمل داعمة حيث تم تكوين سياسات لدعم التوازن بين العمل والحياة الأسرية، مثل توفير إجازات الأمومة وإنشاء مرافق لرعاية الأطفال في أماكن العمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store