logo
#

أحدث الأخبار مع #الأنستغرام

حقيقة إنضمام شرقي إلى المنتخب الفرنسي الأول
حقيقة إنضمام شرقي إلى المنتخب الفرنسي الأول

النهار

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

حقيقة إنضمام شرقي إلى المنتخب الفرنسي الأول

إنتشرت صور مهاجم أولمبيك ليون، الفرانكو جزائري، ريان شرقي، مساء اليوم الأربعاء، رفقة لاعبي المنتخب الفرنسي الأول. وهو ما زاد الأقاويل بشأن إنضمام اللاعب للتدريبات الجماعية للمنتخب الفرنسي الأول، وحسم إختيار المنتخب الذي سيمثله دوليا. لكن في حقيقة الأمر، صور ريان شرقي، رفقة لاعبي المنتخب الفرنسي الأول، نشرها اللاعب، عبر حسابه الرسمي على 'الأنستغرام'. أثناء لقائه مع لاعبي المنتخب الأول، بمركز التدريبات 'كلير فونتان'، قبل تنقل 'الديكة' إلى مدينة سبليت، لمواجهة كرواتيا، غدا الخميس، برسم ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية. ولحد الساعة، لم تعلن الإتحادية الفرنسية لكرة القدم، إنضمام لاعب أولمبيك ليون، ريان شرقي إلى المنتخب الأول، تعويضا للاعب الإنتر المصاب، ماركوس تورام كما تم تداوله في الساعات القليلة الماضية. للإشارة، خاض أمسية اليوم، ريان شرقي و أكليوش ماغناش، حصة تدريبية رفقة المنتخب الفرنسي الأولمبي بصفة عادية.

رجال يزاحمون النواعم في تنظيف البشرة.. والمضاعفات بلا حساب
رجال يزاحمون النواعم في تنظيف البشرة.. والمضاعفات بلا حساب

الشروق

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشروق

رجال يزاحمون النواعم في تنظيف البشرة.. والمضاعفات بلا حساب

انتشرت ظاهرة العناية بالبشرة بين الرجال، في الجزائر، بشكل لافت، خلال السنوات الأخيرة، حيث أصبحت مراكز التجميل تستقطب فئة كبيرة من الشباب، الراغبين في تنظيف بشرتهم، والتخلّص من الشوائب. ورغم أن العناية بالبشرة تعد جزءا أساسيا من المظهر الشخصي، إلا أن الأطباء يحذرون من المخاطر الصحية التي تخلفها ببعض الإجراءات التجميلية الخاطئة، التي يمارسها أشخاص غير مؤهلين علميا. لم يعد مشهد الشباب داخل مراكز التجميل وصالونات الحلاقة أمرا غريبا بمجتمعنا، أو يقتصر على النساء فقط، بل أصبح الكثير منهم يقبلون بانتظام على جلسات تنظيف عميق للبشرة، تقشير الوجه، وإزالة الرؤوس السوداء، واستعمال مختلف المراهم والكريمات وأقنعة التجميل، في محاولة للحصول على النضارة والإشراق، حيث أضحت هذه الظاهرة اليوم تحظى بشعبية متزايدة بين الرجال والمراهقين، خاصة بعد التأثير القوي لمواقع التواصل الاجتماعي والإعلانات الترويجية لمنتجات التجميل الرجالية، بالإضافة إلى بروز عدة صفحات لمؤثرين 'رجال' عبر 'الأنستغرام' يقومون بنشر مقاطع فيديو يومية، حول كيفية استعمال روتين العناية بالبشرة في المنزل، والتسويق لمواد تجميل لعلامات تجارية غير معروفة. وفي الموضوع، حذر المختص في الصحة العمومية، أمحمد كواش، من تفشي ظاهرة تنظيف البشرة لدى الرجال في محلات الحلاقة العادية، مؤكدا أن هذه الممارسات التي يروّج لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي تشكل خطرا حقيقيا على صحة الجلد والصحة العامة أيضا، خاصة مع استخدام كريمات ومنتجات مجهولة المصدر وغير خاضعة لأي رقابة طبية، بالإضافة إلى الاعتناء بالبشرة داخل محلات تفتقد الشروط الصحية المطلوبة داخل مراكز التجميل. وسلّط كواش الضوء على حالة استقبلتها المصالح الاستشفائية لشاب يبلغ من العمر 25 عاما، خضع لتنظيف البشرة في أحد محلات الحلاقة، حيث استخدمت عليه كريمات غير معروفة بغرض إزالة ندبات وتقرحات كان يعاني منها على مستوى الوجه، إلا أن النتيجة كانت كارثية، بحسب المتحدث، إذ أصيب المعني بحساسية مفرطة، منها احمرار شديد وطفح جلدي خطير، الأمر الذي استدعى تدخلا طبيا عاجلا، وكشف المتحدث عن استقبال العديد من الحالات المشابهة بالعيادات الطبية، والمستشفيات نتيجة القيام بالعناية في ظروف غير صحية. ولفت كواش إلى أن نوعية البشرة الذكورية تختلف عن البشرة الأنثوية، من حيث التركيبة والتأثيرات الهرمونية على الوجه، ما يعني أن طرق العناية التي تناسب النساء قد لا تناسب الرجال، وأضاف أن المواد الكيميائية أو حتى الطبيعية المستخدمة في التجميل قد لا تتناسب مع جميع أنواع البشرة، كما يمكن أن تتسبّب في التهابات حادة، منها الإصابة بالحساسية، بل وحتى الأورام الجلدية، قائلا إن العملية الخاصة بالتنظيف العميق أو السطحي للبشرة يجب أن تتم على أيدي أطباء مختصين، وتجنب الوقوع في فخ التقليد الأعمى للمشاهير، بالتوجه نحو صالونات تجميل محترفة ومرخصة، حيث يتوفر الإشراف الطبي لضمان تحقيق العناية الصحية دون تعريض الجلد لمخاطر جسيمة قد تكون عواقبها وخيمة على المدى الطويل. وأوضح محدثنا أن ظاهرة العناية بالبشرة لدى الرجال خاصة المراهقين، وجدت صدى واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث تروج العديد من الصفحات لمثل هذه الخدمات التي تجذب الرجال بأسعار زهيدة، بدون توعية بمخاطرها أو التحقق من سلامة المواد المستخدمة، مشيرا إلى أن أغلب الكريمات التي تستعمل في هذه المحلات مجهولة التركيب والمصدر، كما أن بعضها يستورد بطريقة مشبوهة من الخارج بدون رقابة من قبل الجهات المعنية بالعملية. وأكد كواش أن التحذير من هذه المخاطر لا يعارض اهتمام الرجال بصحة بشرتهم، مشددا على أن هذه العمليات يجب أن تجرى تحت إشراف مختصين مؤهلين في بيئة صحية ومعتمدة، كما نبه إلى ضرورة تعقيم أدوات الحلاقة بشكل جيد، خصوصا عند التعامل مع الجروح وحب الشباب، لأن أي إهمال في التعقيم قد يؤدي إلى انتقال أمراض خطيرة مثل 'السيدا'، التهاب الكبد الفيروسي، والأمراض الجلدية المعدية، ويرجع ذلك، بحسبه، إلى اختيارهم المحلات التي تعرض خدمات بأسعار منخفضة مقارنة بالعيادات أو الصالونات المتخصصة والمحترفة، بدون أن يدركوا حجم المخاطر التي تتهددهم، والمخاطرة بصحتهم عبر اللجوء إلى محلات غير مرخصة، يديرها أشخاص غير مختصين، يعتمدون على تكوين بسيط في المجال بدون أي تكوين طبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store