أحدث الأخبار مع #الأنسنة


وكالة خبر
منذ 5 أيام
- سياسة
- وكالة خبر
هبة "غضب" دولية ضد العدو الاحلالي..و"سكون" عربي مستفز
بشكل مفاجئ، ومتسارع بدأت حركة سياسية دولية، خاصة في أوروبا تتصاعد ضد دولة الفاشية اليهودية، كما لم يكن لها يوما، بما فيها خلال فترة المواجهة الكبرى ضد الكيان بين 2000 – 2004 واغتيال الخالد المؤسس ياسر عرفات، تمهيدا ليوم تالي" كاسر للكيانية الوطنية. هبة الغضب الدولية، اتخذت أشكال متعددة، بين بيانات أحادية، ثنائية، ثلاثية، رباعية، حتى وصلت الى 23 دولة في موقف مشترك، كسابقة فريدة، بعدما قاد الثلاثي، البريطاني والفرنسي والكندي، منهجا يمكن اعتباره تحولا "تاريخيا"، ليس بإدانة دولة الكيان وعدوانها وسلوكها، بل التهديد والتفكير العملي بمراجعة مجمل الاتفاقات الاقتصادية معها، مضافا حملة مباشرة على لغة البعض منها "البغيضة" ما يتعلق بالاستيطان. في إشارة سياسية هامة، أكدوا أنهم ملتزمون بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، ضمن ما يعتبرونه "حل الدولتين"، كرد عملي وعلني على دولة الكيان ومؤسساتها الحكومية والكنيست التي رأتها "خطر على وجودها"، ورد مباشر على موقف إدارة ترامب وسفيرها وبعض ممثليها، الرافض لوجود الكيان الفلسطيني من حيث المبدأ، وفق رؤيتهم "التوراتية". ولعل رد فعل المطلوب للعدالة الدولية مجرم الحرب نتنياهو ضد الثلاثي الفرنسي البريطاني الكندي، يكشف الخوف الذي بدأ ينتاب الكيان. وبالتوازي مع "الهبة السياسية" شهدت شوارع عديد من الدول العالمية، وخاصة الأوروبية، مظاهرات لفلسطين لم تشهدها منذ عشرات السنوات، أكدت أن الغضب لم يعد داخل "مكاتب رسمية"، بل بدأ ينطلق نحو حركة أقدام وهتافات مئات ألوف رفضا لجرائم الإبادة الجماعية وجرائم حرب وحق شعب في الحياة. هبة الغضب السياسية الدولية، بدأت من النرويج وإيرلندا وإسبانيا، مع الاعتراف بدولة فلسطين، ولكنها تفاعلت متسارعة بعد زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون لمصر، وزيارته "الرمزية" لمدينة العريش، ولقاء ضحايا حرب الإبادة من جرحى قطاع غزة، وهي إشارة لم يقدم عليها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، رغم إعلانه منذ أشهر بتوجهه نحو القطاع لكسر الحصار، لكنه تجاهل القول والفعل. ولكن، وكي لا تذهب الأمور في سياق الانفعال "العاطفي"، لا بد من رؤية ما وراء "الغضب" خاصة الأوروبي، كجزء من الدفاع عن المصالح الاستراتيجية لدولهم، والمؤشرات نحو بناء نظام قطبي جديد، لا يحمل "مكانة مميزة" لهم، فيما كان كانت حصيلة جولة ترامب الخليجية وحصوله على 4 ترليون دولار ويزيد، رسالة لا تقبل الانتظار مع دول قرأت جوهرها جيدا. وتبرز الاندفاعة الأمريكية والرئيس ترامب نحو روسيا والرئيس بوتين، والموقف من العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، موقف يبتعد كثيرا عن الموقف الأوروبي، حاولوا "التكتل" برد موحد، دون أن تترك أثرا على موقف واشنطن، وهي مؤشر مضاف على القادم الجديد. وبعيدا، عن الدوافع بين المواقف أو العاطفة الإنسانية، أو البحث عن فعل مضاد لترتيبات المصالح الاستراتيجية ضمن "النظام العالمي الجديد"، بعد حرب أوكرانيا وحرب غزة، فالمواقف بما تضمنته من مضمون يمثل قيمة سياسية وأخلاقية مضافة للرواية الفلسطينية، وفضحا كاملا للرواية التهويدية، وكسرا لخدعة "الأنسنة" التي راجت سنوات داخل أوروبا، وانهيارا لـ "مكذبة" واحة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط، كما قالت يوما أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية، بحكم عقدتها الألمانية. ومقابل "هبة الغضب" الدولية، تشهد المنطقة العربية حالة من السكون الملفت جدا، ليس رسميا فحسب، بل شعبيا، وهي بالمفارقة المرة الأولى في تاريخ الصراع مع دولة العدو، ذلك الصمت الشعبي حول مجازر ضد الفلسطيني، هزت أركان المعمورة دون أن تهز أركان منطقة العروبة. عندما قررت قمة القاهرة 4 مارس 2025، آلية عقاب لو لم تلزم دولة الكيان، كان الاعتقاد تصاعد حركة التنفيذ الإيجابي، بأن تبدأ بسحب سفراء عرب من تل أبيب، ومعه تعليق كل تعاون اقتصادي، ثم منع استخدام الأجواء لطائرات الكيان، تتدرج معها منع دخول اليهود من أنصار الحرب العدوانية، ووقف استضافتهم في فضائيات العرب، إلى ان تعلن رسميا نتنياهو وكل قادته العسكريين والأمنيين وعدد من وزراء الاستيطان ودعم الإرهاب اليهودي مجرمي حرب. دون أن تستخدم الدول العربية مخزونها الاستثماري، والاستفادة "الإيجابية" منها وفق العلاقة مع دولة الكيان وعلاقتها بها، لن يكون لها قيمة استراتيجية في ترتيبات النظام الدولي الجديد، أي كانت "الخدع السياسية" أو "الانتهازية الآنية". ملاحظة: دول البعض الخليجي دفعت آلاف دولارات لتمرير "إعلان" لصحيفة أمريكانية، ثم تتبناه فضائية عربية بشحمه ولحمه كأنها خاص بها، لتضخيم دور تلك الدول في الضغط على ترامب لإدخال مساعدات لغزة ووقف الحرب.. وراس الخالد كتير صغار..يا "أطفال السياسة".. تنويه خاص: رسالة ناعمة دون ضجيج وجهتها مصر لدولة العدو الفاشي في تل أبيب..رفضت استقبال سفير جديد..لانه مش سهل أبدا شعبها يقبل يشوفه يقدم أورقه وأمنها القومي في غزة يقتل..صح كان نفسنا يكون كمان وكمان..بس أحسن ممن تفاخر باستقبال سفير نتلر وهو فرحان..أبوها المصاري ..


سويفت نيوز
منذ 6 أيام
- أعمال
- سويفت نيوز
أمانة الشرقية: 10مواقع جديدة يشملها برنامج أنسنة الخبر بطول 17.500 م.ط تعزيزا لجودة الحياة وتحسين البيئة الحضرية
الدمام – سويفت نيوز : أطلقت بلدية محافظة الخبر، برنامج أنسنة 10 شوارع في مدينة الخبر لدمجها ضمن مشروع الأنسنة في الخبر الهادف إلى تعزيز جودة الحياة وتحسين البيئة الحضرية بما يجعل المدينة أكثر ملاءمة للإنسان والبيئة، وبما يواكب مستهدفات رؤية السعودية 2030. من جهته أوضح رئيس بلدية محافظة الخبر، المهندس مشعل بن الحميدي الوهبي، أن البلدية اعتمدت تطوير وأنسنة 10 شوارع بطول إجمالي يزيد عن 17.000م.ط وبمساحة إجمالية تزيد عن 600.000م2، مع أهمية التركيز على البعد الإنساني ودمج العناصر الجمالية والوظيفية في تصميم الشوارع، مع مراعاة احتياجات جميع فئات المجتمع، بما فيهم ذوي الإعاقة، بهدف تحسين المشهد الحضري، وتوفير بيئة مستدامة وصحية. وتشمل أعمال التطوير التي انطلقت بالفعل كل من شارع الأمير فيصل بن فهد بحي الراكة الجنوبية بطول 2700م، شارع غرناطة بحي الراكة الجنوبية بطول 2600م، شارع خالد بن الوليد بطول 2000م، شارع عبد الملك بن مروان بحي الراكة بطول 2000 م، شارع فراس بن النظر بحي العليا بطول 2200م، وشارع طارق بن زياد بحي الراكة بطول 1800 م، وشارع عبد الرحمن الداخل بحي الراكة بطول 1850م، وكذلك شارع موسى بن نصير بحي الراكة بطول 1200م، وامتداد طريق الأمير تركي بطول 1000م، وشارع 2 بحي الكورنيش. وتشمل الأعمال ربط أجزاء الطرق ببعضها البعض وتنفيذ أرصفة عريضة للمشاة، مسطحات خضراء، وأشجار ظل، وإنارة تجميلية، ومعابر مشاة آمنة، إضافة إلى كراسي جلوس ولوحات إرشادية، ومسارات للدراجات، مما يعزز من جاذبية هذه المواقع التي تضم منشآت تجارية وسياحية، بالإضافة إلى جعل الأحياء السكنية تنعم بالديمومة والرفاه عبر تسهيل حركة السكان وتنقلاتهم علاوة على مساهمته الفاعلة في تحسين الهوية البصرية لمدينة الخبر مقالات ذات صلة


سويفت نيوز
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- سويفت نيوز
'أنسنة' مركزية المدينة تعزز إثراء تجربة الزائرين
المدينة المنورة – واس : تتميز المنطقة المركزية بالمدينة المنورة بطابعها العمراني الفريد، ومشروعات 'الأنسنة' الحضرية، التي أسهمت في تحسين هويتها البصرية، وإيجاد مساحات مفتوحة تسهّل حركة المشاة في الطرق التي يسلكها الزائرون إلى المسجد النبوي، وذلك ضمن مبادرات 'أنسنة المدينة المنورة'.وتركّز مشروعات 'الأنسنة' التي تنفذها هيئة تطوير المدينة المنورة، وأمانة المنطقة على البُعد الإنساني في أعمال التطوير والتنمية العمرانية، مُستهدفة شرائح المجتمع كافة، من خلال مشروعات تشمل: تحسين الهوية البصرية، وتعزيز أعمال التشجير، ورصف الطرق، وتنظيمها، وتهيئة المسارات بشكل يتيح للمشاة والعربات الخفيفة والكهربائية التنقّل في المناطق الأكثر كثافة بسلاسة وأمان.ووثّقت عدسة 'واس' مشاهد من أرجاء المنطقة المركزية المحيطة بالمسجد النبوي واستفادة الزائرين والحجاج من الأعمال المنفذة التي وفرت لهم بيئة صحية وآمنة، بالإضافة إلى العناصر الجمالية، وزيادة الغطاء النباتي، وتوفير نقاط مياه الشرب، ومواقع للجلوس تراعي وجهة المقاعد والظِّلّ خلال أوقات النهار، وكذلك فرش الساحة المحاذية لسقيفة بني ساعدة بالسجّاد، للاستفادة من كامل المساحات المتاحة، بما يثري تجربة الزائرين، ويدعم احتياجاتهم، تعزيزًا لجودة الحياة، واستدامة الخدمات.وراعت مبادرات أنسنة الطرق والمساحات الحفاظ على الهوية التراثية للمدينة المنورة من خلال استخدام أحجار وكتل صخرية تجسّد تعدّد ألوان جبال المدينة، ودمجها بعناصر جمالية حديثة، كما تتّضح مبادرات 'الأنسنة' في إعادة تخطيط المساحات والميادين، ورصفها بشكل جمالي، يُعبّر عن الطراز المعماري الإسلامي ومكوناته الفريدة، وتهيئة المساحات الخضراء، مثل الحدائق الصغيرة، والأشجار المحلية، لتخفيف درجة الحرارة، وتحسين جودة الهواء. وتضمنت المبادرات تشغيل وسائل النقل العام، والترخيص لشركات النقل بالعربات الكهربائية، والدراجات الهوائية، حفاظًا على الأجواء وخفض نسبة انبعاثات الكربون، وربط المناطق القديمة بالمسجد النبوي عبر ممرات مشاة، وتوفير مصادر إنارة موفّرة للطاقة، لا سيما في الجهة الغربية للمسجد النبوي التي تضم عدة معالم ومساجد تاريخية، ومتاحف ووجهات ثقافية، مثل: (متحف وبستان الصافية، ومعرض عمارة المسجد النبوي، والمعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية، ومتحف السلام)، وغيرها من المعالم التي صُمّمت لإثراء التجربة الثقافية والمعرفية للحاج والزائر. مقالات ذات صلة


رواتب السعودية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- رواتب السعودية
فيديو مشاهد الأنسنة في المسجد النبوي
نشر في: 6 مارس، 2025 - بواسطة: خالد العلي شاهد فيديو مشاهد الأنسنة في المسجد النبوي من الاخبارية شاهد الفيديو: مدة الفيديو : 00:01:04