أحدث الأخبار مع #الأنوار


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
حاكم الشارقة: صباح الخير من باريس بلاد الأنوار
قال صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي ، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في رسالة مكتوبة أمس: «السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أسعد الله صباحكم، نحن في باريس، لم تشرق الشمس في بلاد الأنوار، ستأتي بعد ساعات قليلة، من منبع الأنوار». وأضاف سموه «تركت شارقتي في فرح وسرور، جعلها الله دائمة عليها. مع أطيب التمنيات»


أخبار ليبيا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا
الأخضر والهلال يتأهلان إلى ربع نهائي كأس ليبيا
بنغازي 13 مايو 2025 (الأنباء الليبية) – تأهل فريق الأخضر إلى الدور الثمانية من مسابقة كأس ليبيا لكرة القدم، عقب فوزه مساء أمس على فريق الاتحاد العسكري بركلات الجزاء الترجيحية 6/5، بعد أن انتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل 1-1، وذلك على أرضية ملعب 10 يونيو في أجدابيا. كما تأهل فريق الهلال إلى نفس الدور بعد فوزه الكبير على فريق الأنوار 4-0، في المباراة التي أقيمت مساء أمس على ملعب شهداء بنينا. وبذلك، يسجل الأخضر و الهلال أول المتأهلين إلى ربع نهائي كأس ليبيا. (الأنباء الليبية) ك و متابعة فتحي حمزة يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال


مصراوي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
«كنفاني».. شهيد القضية الفلسطينية (2 – 3)
وصل غسان كنفاني إلى لبنان واستقر فيها سنة 1960م، حيث بدأت حياة الاستقرار النسبي تحلّ أوّلًا بأول، ونقصد بكلمة (النسبي)؛ أن حياة ناشطٍ سياسي مثل غسان كنفاني في تلك المرحلة لا يمكن أن تسلم مُراقبةٍ ورصدٍ لكل سكناتهِ وحركاته، فما أن وصل (بيروت) حتى عمل في الصحافة، وظل يعمل فيها حتى استشهاده، فقد عمل محررًا في جردية (الحرية) الناطقة باسم حركة القوميين العرب (1960 – 1963م). ثم عمل في جريدة (المحرر) الناصرية، ورأس فيها ملحقها الأسبوعي (فلسطين)، من سنة 1963 إلى 1967م، وبعد ذلك في جريدة (الأنوار) من سنة 1967 إلى 1969م، وأخيرًا رأس تحرير مجلة (الهدف) الأسبوعية الناطقة باسم الجبهة لشعبية لتحرير فلسطين، عند تأسيسها وظهور العدد الأول منها في 26 يوليو سنة 1969م، حيث بقى فيها حتى استشهاده يوم 8 يوليو 1972م. وخلال هذه الفترة كان غسان مزودًا برؤية أيديولوجية تتبنى المنهج الماركسي اللينيني، وبقى على اتصال مع أهم الحركات الثورية في العالم، محاولًا أن يجعل الفعل الثوري صاحب الكلمة الأولى في كل ما كتب. لقد سمحت مرحلة بيروت لغسان بهدوء وسع عن طريقه نشاطاته السياسية والأدبية، وزاد من قراءاته لأعلام الفلسفة الوجودية، فاهتم بسارتر، وقد ساعده على فهمه تمكنه من اللغة الفرنسية، مما أتاح له فرصة الاطلاع على الأدب الأجنبي، خصوصًا السوفياتي منه؛ لأنه رأى فيه تعبيرًا عما كان يشاهده في الواقع. إلا أننا نجد وسط المحطات الكثيرة التي مر بها كنفاني، واحدة من أهم محطاته، ألا وهي المحطة السياسية – إن جاز لنا التعبير – ويمكن اختصارها إلى: ما قبل نكسة يونيو سنة 1967م، وتميز الأدب فيها بالحديث حول النكبة والأبعاد السياسية. وما بعد نكسة يونيو سنة 1967م. ولا تكمن أهمية غسان كنفاني في أنه يرسم الروح في هوانها وسقوطها، أي يؤرخ نفسانيًا لتطور هذه الروح في متاهة ترديها، فقط، بل تأتي أهميته كذلك من أنه أول كاتب عربي استطاع أن ينقل الكارثة الفلسطينية إلى حيز الرواية التي يتحقق لها تكامل الشروط الفنية، وفي أنه كان أول من قدّم فهمًا تطبيقيًا عميقًا للتراجيديا، فجوهر الرواية لدية – بل والأقصوصة أيضًا – أنها تخضع التاريخ للمحاكمة وأنها تدينه لا كعدوانٍ فحسب، بل وكخنوعٍ أيضًا، تدينه في طرفيه النافي والمنفي. كانت القضية الفلسطينية بالنسبة لكنفاني، قضية عاشها مناضلا حتى الشهادة فكرًا وسلوكًا، ولكنها لم تكن قضية خاصة به وحسب، بل كانت قضية شعب بأكمله. إنها قضية الأرض، هي قضية شعب يحرمُ منها رويدًا رويدًا. ولقد مارس غسان كنفاني عبارة قالها (ماركيز) من قبل في روايته (مئة عام من العزلة) حين قال: "احترق لتضيء"، وقد شكلت حياته تجسيدًا كاملًا لهذه الفكرة، وكانت أولوية لا يمارسها سوى ابن بار يحترق من أجل سعادة آلاف غيره من أبناء أرضه. كما يعد كنفاني من أوائل الذين وضعوا مصطلح "أدب المقاومة" في كتابتهم النقدية، وذلك في كتابه (الأدب الفلسطيني المقاوم تحت الاحتلال 1948م – 1968م). وما علاقة المرأة بأدب كنفاني؟ إجابتنا عن هذا التساؤل ستكون موضوع مقالنا القادم.


الديار
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الديار
رئيس نادي الأنوار: إتحاد الكرة الطائرة يمثّلنا ونأمل بإعادة كأس البطولة الى الجدَيدة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أحيا نادي الأنوار الرياضي حفل عشائه السنويّ في مطعم "Nuit Blanche" – مار روكز في حضور رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية الدكتور بيار الجلخ، رئيس الاتحاد اللبناني للكرة الطائرة وليد القاصوف ونائبَيه أسعد النخل نائب رئيس اللجنة الأولمبية وغسّان قرداحي، الأمين العام عسّاف مهنّا، أمين الصندوق زياد يزبك، المحاسب ناجي باسيل، والأعضاء: ميشال فرح وربيع خوري وطوني شربل ومنير شاهين وايلي موسى. كما حضر الرئيس الفخري للاتحاد اللبناني للكرة الطائرة ميشال أبي رميا، رئيس إتحاد المبارزة المحاضر الأولمبي جهاد سلامة، رئيس وأعضاء الهيئة الإدارية لنادي الأنوار، لاعبو ولاعبات الفريقَين للرجال والسيدات، إضافة الى حشد من الفاعليات الرياضية والبلدية والاختيارية والإجتماعية والإعلامية. بعد النشيد الوطني، وكلمة ترحيب من عريف الحفل جورج الهاني، تحدث رئيس نادي الأنوار جورج يزبك الذي هنأ أولاً فريقه لتأهله الى دور المربّع الذهبي لبطولة لبنان بالكرة الطائرة، آملاً بإعادة كأس البطولة الى منطقة الجديدة – البوشرية – السدّ في ختام الموسم الحالي. وفي هذا السياق، نوّه يزبك بالجهود الكبيرة التي يبذلها الإتحاد اللبناني للكرة الطائرة رئيساً وأعضاءً ولجاناً عاملة على كافة المستويات وفي مختلف الميادين، قائلاً: "هذا الاتحاد النشيط يمثّلنا خير تمثيل، ونحن نأمل وننتظر منه الكثير في المستقبل لإعادة الرونق والعزّ الى هذه اللعبة، وإعادة البهجة والفرحة الى قلوب محبّيها الكثر". وتطرّق يزبك الى مجمّع ميشال المرّ الرياضي، فلفت الى أنه لولا ناديا الانوار والشبيبة البوشرية ما كان هذا المجمّع موجوداً اليوم بهذه الحلة الجميلة، داعياً الى أن يكون لهذين الناديَين الأفضلية والأولوية على غيرهما من الأندية الصديقة والشقيقة، وفي هذا الإطار أكد أنه لن يرضى بتعيين مجلس إدارة جديد لهذا المجمّع لا يكون فيه لناديَي الأنوار والبوشرية الكلمة الوازنة وحصّة الأسد. وعن إستحقاق الانتخابات البلدية والإختيارية، طالب يزبك المجلس البلدي الجديد في منطقة الجديدة - البوشرية - السدّ أن يكون مشجّعاً وداعماً للرياضة عموماً، ولناديَي الأنوار والبوشرية خصوصاً، كي لا تتكرّر في السنوات الستّ المقبلة صورة ونسخة بعض الأشخاص الذين كانوا موجودين في البلدية، "وكانوا يتهرّبون دوماً من مدّ يد العون والمساعدة الى ناديَينا، فيما يبادرون في بعض الأوقات الى دعم أندية من خارج منطقتنا لأهداف سياسية ضيّقة ومصالح خاصّة وشخصية فقط". أضاف يزبك: "لا أنسى ما قاله لي حرفياً أحدهم ممن يعتبر نفسه مسؤولاً بلدياً: (لشو لاحق الطابة وعم تحطّ كلّ هالمصاري)؟ وكأنه لا يعرف أو ربما لا يريد أن يعرف أنّ الطابة تُبعد شبابنا وشابّاتنا عن آفات المجتمع السيئة والمدمّرة لأجسادهم وعقولهم ونفوسهم، كما انّ هذه الطابة تحديداً هي التي صنعت مجداً رياضياً لمنطقتنا، والدليل أنّه لدينا اليوم رئيسٌ للإتحاد اللبناني للكرة الطائرة من البوشرية هو الصديق وليد شحاده القاصوف، وأمينٌ لصندوق الاتحاد من الجدَيدة هو زميلنا أمين سرّ نادي الأنوار زياد يزبك".


الديار
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الديار
جورج يزبك لـ"الديار": الكرة الطائرة متألقة هذا الموسم وعين الأنوار على لقب سادس
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تواصل فرق عديدة تألقها في دوري الكرة الطائرة اللبنانية ومن بينها فريق الأنوار الذي سبق له أن احرز اللقب خمس مرات وهو احد ابرز الفرق المرشحة لإحراز اللقب هذا الموسم، وفي هذا الاطار كان للديار لقاء مع رئيس النادي جورج يزبك والذي يشرف على الجهاز الفني في الوقت عينه. يقول يزبك في بداية حديثه: "ان مستوى البطولة هذا الموسم مرتفع بشكل عام وهناك تنافس قوي بين عدة فرق وهذا أمر جيد للعبة بشكل عام، وفريقي مستواه عال دوما وعيننا على اللقب وفريق الأنوار منافس دائم ويسير بخطى ثابتة، تملك مجموعة ممتازة من اللاعبين أبرزهم وسام حصري "المايسترو" وبيار فارس ونادر فارس وشفيق صليبا وجانو ابي شديد وجايمي حرفوش وسواهم إضافة الى اللاعب الأجنبي الجزائري ياسر عمران". يرى يزبك ان المنافسة محصورة بين بلاط والانوار والبترون وسبيدبول وقنات يدخل على الخط. يتابع: "أداء الاتحاد اللبناني للعبة جيد جدا وخصوصا بعد الانتخابات الأخيرة ونحن كنادي الانوار ممثلين بأمين الصندوق زياد يزبك وهو امين سر الفريق، اللعبة تحتاج الى اهتمام اعلامي اكبر حتى نتمكن من استقطاب المعلنين والرعاة.. اما جماهيريا فاللعبة ناجحة جدا وهناك اقبال كثيف من عشاق الكرة الطائرة خلال المباريات وأتمنى أن يلتفت الاعلام لهذه الرياضة". يختم: "هناك عدد كبير من اللاعبين الصغار يبرزون حاليا في الملاعب، ونحن كنادي الأنوار لدينا اكاديمية تهتم باللاعبين الصاعدين، أتوجه بالشكر الى موقع "الديار" الذي يسلط الضوء على لعبة الكرة الطائرة وأتمنى لفريق الأنوار أن يحرز اللقب السادس هذا الموسم ويبقى شعلة مضيئة في عالم اللعبة".