أحدث الأخبار مع #الأوبك،


بلبريس
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
بنـعلي تعلن انطلاق أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب من الداخلة
بلبريس - ليلى صبحي أعلنت وزيرة الطاقة ليلى بنعلي عن انتهاء دراسات الجدوى والهندسة الأولية الخاصة بمشروع أنبوب الغاز العملاق الذي سيربط نيجيريا بالمغرب، والذي يبلغ طوله 5660 كيلومتراً، ليكون بذلك من بين الأطول في العالم. وكشفت المسؤولة الحكومية أن انطلاقة المشروع ستبدأ من مدينة الداخلة، في خطوة تعكس الأهمية الاستراتيجية للأقاليم الجنوبية في السياسات الطاقية للمملكة. وتولت شركة 'Jingye' الصينية مسؤولية توفير أنابيب الصلب اللازمة لإنجاز هذا المشروع الطاقي الضخم، الذي يندرج ضمن أكبر المشاريع العابرة للقارات في القارة الإفريقية. وحصل المشروع على تمويل من مؤسسات مالية كبرى، من بينها البنك الإسلامي للتنمية، وصندوق الأوبك، والإمارات، والبنك الأوروبي للاستثمار، ما يعكس الثقة الدولية في جدواه الاقتصادية والجيواستراتيجية. ويمتد الأنبوب تحت المحيط الأطلسي، ويعبر أراضي 15 دولة إفريقية، ما يكرّس طابعه القاري ويعزز التعاون الطاقي بين دول الجنوب. كما يُتوقّع أن يزوّد المشروع جزر الكناري بالغاز والهيدروجين الأخضر، في سياق يتزايد فيه الطلب على الطاقات النظيفة والبديلة في المنطقة. ويرتبط المشروع بمدينة الناظور، حيث يخطط المغرب لإنشاء جزيرة صناعية متخصصة في تصدير الغاز نحو إسبانيا، ما يمنح المملكة منفذاً استراتيجياً نحو السوق الأوروبية. يعزّز المشروع موقع المغرب كمحور طاقي عالمي بين إفريقيا وأوروبا والمحيط الأطلسي، ويُضعف في المقابل الورقة الروسية في ملف الطاقة، وفق ما يلاحظه متتبعون للتحولات الجيوطاقية.


الأيام
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأيام
تطورات مهمة في مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب
انتهت كافة الدراسات المرتبطة بالجدوى والهندسة الأولية لمشروع أنبوب الغاز الضخم الذي سيربط بين نيجيريا والمغرب، بطول يناهز 5660 كيلومترًا، ما يجعله الأطول من نوعه على مستوى العالم. سيبدأ هذا المشروع العملاق من الداخلة بالصحراء المغربية، وستحظى بنيته التحتية بدعم تقني من مجموعة Jingye الصينية، التي ستتكفل بتوريد الأنابيب الفولاذية اللازمة، بينما سيتولى تمويله كل من البنك الإسلامي للتنمية، وصندوق الأوبك، ودولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب البنك الأوروبي للاستثمار، وفق تأكيد وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي. ويمتد مسار الأنبوب عبر المحيط الأطلسي، مارًا بخمس عشرة دولة إفريقية، في خطوة تعزز التعاون الإقليمي وتربط موارد الغاز الإفريقية بالأسواق الأوروبية. وسيمكّن المشروع من تزويد جزر الكناري بالغاز الطبيعي والهيدروجين الأخضر، كما سيتم ربطه بمدينة الناظور، حيث تخطط المملكة لإنشاء جزيرة صناعية حديثة لتصدير الطاقة نحو إسبانيا. وبهذا المشروع، يعزز المغرب موقعه كمركز استراتيجي للطاقة، يربط بين إفريقيا وأوروبا والمحيط الأطلسي، ويوفر بديلاً مستدامًا لأوروبا لتقليص اعتمادها على الغاز الروسي، في سياق التوترات الجيوسياسية الراهنة. ويُذكر أن الاتحاد الأوروبي وصف المغرب في تقرير رسمي سنة 2022 ب'الشريك الموثوق في مجالي الطاقة والأمن' في منطقة شمال إفريقيا، مما يعكس حجم الثقة الدولية في المبادرات المغربية الطموحة.


الوطن
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
القمة العالمية للحكومات.. المتغيرات الدولية ونقص تمويل رواد الأعمال أبرز تحديات بيئة الاستثمار في العالم
شهدت القمة العالمية للحكومات 2025، التي تعقد في دبي تحت شعار 'استشراف حكومات المستقبل'، جلسات عدة ضمن محور 'مستقبل الاستثمار'، والتي شهدت مشاركة عدد من المسؤولين والخبراء أكدوا ضرورة العمل على تجاوز تبعات المتغيرات الدولية ونقص تمويل رواد الأعمال باعتبارها أبرز تحديات بيئة الاستثمار في العالم. وتطرق سعادة الدكتور عبد الحميد الخليفة رئيس صندوق أوبك للتنمية الدولية 'صندوق الأوبك'، خلال جلسة بعنوان 'الشراكات الاستثمارية المستدامة.. مفتاح تنمية الأمم'، إلى التطورات العالمية الراهنة التي تحمل تحديات عدة لبيئة الاستثمار. وأشار إلى أن دعم صندوق أوبك للتنمية الدولية لمشاريع الطاقة المتجددة شكل نحو 60% من إجمالي الإقراض في قطاع الطاقة، مؤكداً استمرارية عمل الصندوق مع القطاع الخاص في عدة دول أفريقية لتحقيق الاستدامة. وفي جلسة بعنوان 'مستقبل الاستثمار.. مَن المحرك الرئيسي؟'، قال بريان هيجنز المؤسس والشريك الإداري في 'كينغ ستريت'، إن العالم على موعد خلال العشرين عاما المقبلة، مع تغيرات جذرية يقودها الذكاء الاصطناعي، في حين أكد ريتش ليسر رئيس مجلس الإدارة العالمي في 'بوسطن كونسولتينغ غروب'، أن المواهب في المؤسسات هي المحرك الحقيقي لنمو الاستثمار. وفي الجلسة ذاتها، أكد بن ميكولا الرئيس التنفيذي لـ' كوردينيت كابيتال'، أن البيئة المرنة والانفتاح على الأفكار الجديدة والتحفيز عوامل أساسية لنمو الاستثمارات. وفي جلسة عنوان 'تعزيز جودة الحياة من خلال الاستثمارات'، رأى جافين بيكر الشريك الإداري لـ'أتريديس مانجمينت' ، أن التحدي الرئيسي يكمن حالياً في نقص التمويل الكافي لرواد الأعمال الجدد، في حين اعتبر ديف توراخيا 'مؤسس 'إيه آي دوت تيتش' أن التسلح بالمعرفة هو الضمانة الوحيدة للنجاح الاستثماري.وام


البيان
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
المتغيرات الدولية ونقص تمويل رواد الأعمال أبرز تحديات بيئة الاستثمار في العالم
شهدت القمة العالمية للحكومات 2025، التي تعقد في دبي تحت شعار "استشراف حكومات المستقبل"، جلسات عدة ضمن محور "مستقبل الاستثمار"، والتي شهدت مشاركة عدد من المسؤولين والخبراء أكدوا ضرورة العمل على تجاوز تبعات المتغيرات الدولية ونقص تمويل رواد الأعمال باعتبارها أبرز تحديات بيئة الاستثمار في العالم. وتطرق سعادة الدكتور عبد الحميد الخليفة رئيس صندوق أوبك للتنمية الدولية "صندوق الأوبك"، خلال جلسة بعنوان "الشراكات الاستثمارية المستدامة.. مفتاح تنمية الأمم"، إلى التطورات العالمية الراهنة التي تحمل تحديات عدة لبيئة الاستثمار. وأشار إلى أن دعم صندوق أوبك للتنمية الدولية لمشاريع الطاقة المتجددة شكل نحو 60% من إجمالي الإقراض في قطاع الطاقة، مؤكداً استمرارية عمل الصندوق مع القطاع الخاص في عدة دول أفريقية لتحقيق الاستدامة. وفي جلسة بعنوان "مستقبل الاستثمار.. مَن المحرك الرئيسي؟"، قال بريان هيجنز المؤسس والشريك الإداري في "كينغ ستريت"، إن العالم على موعد خلال العشرين عاما المقبلة، مع تغيرات جذرية يقودها الذكاء الاصطناعي، في حين أكد ريتش ليسر رئيس مجلس الإدارة العالمي في "بوسطن كونسولتينغ غروب"، أن المواهب في المؤسسات هي المحرك الحقيقي لنمو الاستثمار. وفي الجلسة ذاتها، أكد بن ميكولا الرئيس التنفيذي لـ" كوردينيت كابيتال"، أن البيئة المرنة والانفتاح على الأفكار الجديدة والتحفيز عوامل أساسية لنمو الاستثمارات. وفي جلسة عنوان "تعزيز جودة الحياة من خلال الاستثمارات"، رأى جافين بيكر الشريك الإداري لـ"أتريديس مانجمينت"، أن التحدي الرئيسي يكمن حالياً في نقص التمويل الكافي لرواد الأعمال الجدد، في حين اعتبر ديف توراخيا "مؤسس "إيه آي دوت تيتش" أن التسلح بالمعرفة هو الضمانة الوحيدة للنجاح الاستثماري.


الاتحاد
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
القمة العالمية للحكومات.. المتغيرات الدولية ونقص تمويل رواد الأعمال أبرز تحديات بيئة الاستثمار في العالم
شهدت القمة العالمية للحكومات 2025، التي تعقد في دبي تحت شعار "استشراف حكومات المستقبل"، جلسات عدة ضمن محور "مستقبل الاستثمار"، والتي شهدت مشاركة عدد من المسؤولين والخبراء أكدوا ضرورة العمل على تجاوز تبعات المتغيرات الدولية ونقص تمويل رواد الأعمال باعتبارها أبرز تحديات بيئة الاستثمار في العالم. وتطرق الدكتور عبد الحميد الخليفة رئيس صندوق أوبك للتنمية الدولية "صندوق الأوبك"، خلال جلسة بعنوان "الشراكات الاستثمارية المستدامة.. مفتاح تنمية الأمم"، إلى التطورات العالمية الراهنة التي تحمل تحديات عدة لبيئة الاستثمار. وأشار إلى أن دعم صندوق أوبك للتنمية الدولية لمشاريع الطاقة المتجددة شكل نحو 60% من إجمالي الإقراض في قطاع الطاقة، مؤكداً استمرارية عمل الصندوق مع القطاع الخاص في عدة دول أفريقية لتحقيق الاستدامة. وفي جلسة بعنوان "مستقبل الاستثمار.. مَن المحرك الرئيسي؟"، قال بريان هيجنز المؤسس والشريك الإداري في "كينغ ستريت"، إن العالم على موعد خلال العشرين عاما المقبلة، مع تغيرات جذرية يقودها الذكاء الاصطناعي، في حين أكد ريتش ليسر رئيس مجلس الإدارة العالمي في "بوسطن كونسولتينغ غروب"، أن المواهب في المؤسسات هي المحرك الحقيقي لنمو الاستثمار. وفي الجلسة ذاتها، أكد بن ميكولا الرئيس التنفيذي لـ" كوردينيت كابيتال"، أن البيئة المرنة والانفتاح على الأفكار الجديدة والتحفيز عوامل أساسية لنمو الاستثمارات. وفي جلسة عنوان "تعزيز جودة الحياة من خلال الاستثمارات"، رأى جافين بيكر الشريك الإداري لـ"أتريديس مانجمينت" ، أن التحدي الرئيسي يكمن حالياً في نقص التمويل الكافي لرواد الأعمال الجدد، في حين اعتبر ديف توراخيا "مؤسس "إيه آي دوت تيتش" أن التسلح بالمعرفة هو الضمانة الوحيدة للنجاح الاستثماري.