logo
#

أحدث الأخبار مع #الأوسكار2025

«أقوى من أي كفاح مسلح».. ساويرس يشيد بالفيلم الفلسطيني الفائز بـ «الأوسكار»
«أقوى من أي كفاح مسلح».. ساويرس يشيد بالفيلم الفلسطيني الفائز بـ «الأوسكار»

المصري اليوم

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المصري اليوم

«أقوى من أي كفاح مسلح».. ساويرس يشيد بالفيلم الفلسطيني الفائز بـ «الأوسكار»

دعا رجل الأعمال المهندس نجيب ساويرس، متابعيه عبر منصة «إكس» إلى مشاهدة الفيلم الفلسطيني «لا أرض أخرى- No other land» الفائز بجائزة الأوسكار 2025 على إحدى القنوات التلفزيونية. ونال فيلم «لا أرض أخرى- No other land» جائزة أوسكار أفضل وثائقي طويل خلال حفلة توزيع الجوائز بنسختها السابعة والتسعين 2025. وقال ساويرس في تغريدة أخرى تعليقًا على الفيلم: «الفيلم له تأثير أقوى من أي هجوم ومن أي كفاح مسلح… يظهر الظلم في أقوى معانيه… كل التحية لكل من ساهم فيه فلسطيني وإسرائيلي. تحية لشعب تمسك بأرضه وضحى بكل شئ من أجل أرضه». الفيلم له تأثير اقوي من أي هجوم ومن أي كفاح مسلح ...يظهر الظلم في اقوي معانيه ...👏🏻👏🏻👏🏻 كل التحية لكل من ساهم فيه فلسطيني واسرائيلي 👍 تحية لشعب تمسك بارضه وضحي بكل شئ من اجل ارضه — Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) May 2، 2025 فيلم «لا أرض أخرى- No other land» «لا أرض أخرى» فيلم وثائقي، من إنتاج مشترك بين فلسطين والنرويج، وإخراج الرباعي؛ باسل عدرا، وحمدان بلال، ويوفال إبراهيم، وراحيل تسور، وهم ناشطون فلسطينيون وإسرائيليون داعمون للقضية الفلسطينية.

إسرائيل تطلق سراح مخرج فلسطيني حائز جائزة أوسكار
إسرائيل تطلق سراح مخرج فلسطيني حائز جائزة أوسكار

الجزيرة

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

إسرائيل تطلق سراح مخرج فلسطيني حائز جائزة أوسكار

أطلقت شرطة الاحتلال الإسرائيلي الثلاثاء سراح المخرج الفلسطيني حمدان بلال، أحد المشاركين في إخراج الفيلم الوثائقي الحائز على جائزة الأوسكار "لا أرض أخرى" (No Other Land)، عقب اعتقاله وتعرضه لاعتداء عنيف من قبل مجموعة من المستوطنين في قرية سوسيا جنوب الضفة الغربية المحتلة. ونشر باسل عدرا -الذي شارك مع بلال في إخراج الفيلم- على منصة إكس صورة له في المستشفى بعد إطلاق سراحه وقد بدت ملابسه ملطّخة بالدماء. وقال عدرا إن "حمدان أطلق سراحه وهو حاليا في الخليل يتلقى العلاج. تعرّض للضرب على يد جنود ومستوطنين"، مضيفا أن "جنودا تركوه معصوب العينين ومكبّل اليدين". وفي تصريحات له نقلتها شبكة "إيه بي سي" عقب إطلاق سراحه، قال حمدان بلال إن "الهجوم عليّ كان عنيفا جدا ونزفت من كل مكان"، وأضاف أن المستوطنين استمروا في ضربه نحو ثلث ساعة. وحول تهمة "رشق الحجارة" الموجهة له من قبل الاحتلال، أوضح بلال "لم أرم حجارة أو أفتعل مشكلة مع المستوطنين"، وأكد أن جنديين بزي مدني شاركا المستوطنين بمهاجمته. وقال "خفت وشعرت أني سأفقد حياتي عندما هاجموني". إعلان اعتقال من سيارة الإسعاف واعتقلت قوات الاحتلال المخرج الفلسطيني حمدان بلال الاثنين، وذلك عقب تعرضه لاعتداء عنيف من قبل مجموعة من المستوطنين في قرية سوسيا، بحسب ما أفادت به منظمات حقوقية وشهود عيان. وحسب بيان صادر عن منظمة "مركز اليهود لعدم العنف"، فإن عشرات المستوطنين اقتحموا سوسيا الواقعة ضمن منطقة مسافر يطا المهددة بالتهجير، حيث اعتدوا على ممتلكات السكان المحليين، قبل أن يهاجموا بلال بالضرب المبرح مما أسفر عن إصابته بجروح في الرأس ونزف حاد. ورغم حالته الصحية الحرجة، أقدمت قوات الاحتلال على اقتحام سيارة الإسعاف التي كانت تقدم لحمدان العلاج، واعتقلته مع فلسطيني آخر، وسط أنباء متضاربة عن مكان احتجازه أو وضعه الصحي. وأفاد شهود بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي اقتاد الفلسطينيين معصوبي الأعين لجهة غير معلومة. وقال الناشط جوش كيملمان الذي كان حاضرا بالموقع -لوكالة أسوشيتد برس- "لا نعرف أين حمدان لأنه تم اقتياده معصوب العينين". ووفق الجيش الإسرائيلي، تم توقيف 3 فلسطينيين الاثنين بسبب "رشق الحجارة" خلال "مواجهة عنيفة" بين إسرائيليين وفلسطينيين في قرية سوسيا في جنوب الضفة الغربية، قبل أن يؤكد متحدّث باسم الشرطة لوكالة الصحافة الفرنسية الثلاثاء أن بلال قد أطلق سراحه. "لا أرض أخرى" والفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى" صُوّر في منطقة مسافر يطا القريبة من سوسيا، وهو يروي قصة شاب فلسطيني يناضل ضد تهجير قسري لسكان قرى الجوار. وفيلم "لا أرض أخرى" إنتاج مشترك بين فلسطين والنرويج، ومن إخراج رباعي يتكون من الثنائي الفلسطيني باسل عدرا وحمدان، والثنائي الإسرائيلي يوفال أبراهام وراحيل تسور، اللذين تُعرف عنهم نشاطاتهم الداعمة للقضية الفلسطينية. ويُعد الفيلم عملا مقاوما لنقل معاناة الفلسطينيين في مواجهة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، إذ يوثق التهجير القسري في منطقة مسافر يطا بالضفة الغربية. وأثار فوز الفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى" بجائزة الأوسكار 2025 لأفضل فيلم وثائقي طويل حالة من الفرح والفخر بين جمهور منصات التواصل الفلسطينية والعربية، في حين أثار غضبا وانتقادات من الجانب الإسرائيلي.

"الفتاة الوحيدة في الأوركسترا" أشد رقة في محاورة الكمنجات
"الفتاة الوحيدة في الأوركسترا" أشد رقة في محاورة الكمنجات

Independent عربية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

"الفتاة الوحيدة في الأوركسترا" أشد رقة في محاورة الكمنجات

لزمن طويل ظلت الحدود الفاصلة بين الفيلم الوثائقي والفيلم الروائي صلبة وقاسية. وساد اعتقاد أن الوثائقي مستمد من اسمه المعتمد أساساً على الحقائق والمقابلات، والنبش في الأرشيف، وملاحقة خيوط المشكلة في شكل يضاهي أسلوب التحريات، حيث الصحافي الاستقصائي هنا محقق يبحث عن الأدلة الدامغة، أو ما يعتقده كذلك. في أحسن تلك الأحوال، كان ينظر إلى الفيلم الوثائقي على أنه "ريبورتاج"، ولا طموح له أن . ذلك أن الفيلم الروائي يتقصى أحياناً، ويعتمد على الوثائق والبيانات والبيّنات، لكنّ هذا يظل في إطار التمثيل المؤسس على سيناريو معد مسبقاً وإدوار مرسومة بدقة، وأحياناً لا يسمح للممثل أن يخرج عن النص. الآن، في زمن اختبار الطاقات القصوى للفن، ذابت الحقول بعضها ببعض، فأضحينا أمام غابة كثيفة من التجريب الإبداعي، وصار الفنانون أشد شكيمة في مواجهة النقاد الذين بدورهم أصبحوا أكثر مرونة في التعاطي مع تلك الانزياحات المقترحة. فالمهم في النهاية، أن يكون المنتَج خلاقاً ويحترم ذائقة الجمهور، ويوقر خياله ويوسعه ما استطاع إلى ذلك سبيلاً. آخر مخرجات هذا التمازج الخلاق بين الوثائقي والروائي، فيلم "الفتاة الوحيدة في الأوركسترا" (The Only Girl in the Orchestra) الفائز بجائزة الأوسكار 2025 كأفضل فيلم وثائقي قصير، وهو عن عازفة الكونترباص أورين أوبراين (1934- ) ومسيرتها الموسيقية كأول عازفة أنثى يتم تعيينها بدوام كامل في أوركسترا نيويورك الفيلهارمونية. من جو الفيلم الذي يدمج بين الوثائقي والروائي (نتفليكس) الفيلم، كما تقول أوبراين، جاء على مضض وتحت إلحاح ابنة أختها، صانعة الأفلام مولي أوبراين، التي أمضت وقتاً طويلاً في إقناع خالتها بالخروج إلى الإعلام وإشهار تجربتها، علّها تكون ملهمة لآخرين. فالفيلم، كما تظهر دقائقه الأربع والثلاثون، يلقي أضواء ساطعة وسريعة على مسيرة امرأة متفردة كان لها السبق في الانضمام إلى أوركسترا نيويورك الفيلهارمونية، عام 1966، تحت إدارة ليونارد بيرنشتاين (1918 - 1990، وهو أحد أهم قادة الفرق الموسيقية في عصره)، وسط 103 من الموسيقيين الذكور. ولئن كانت بعض المراجعات الصحافية أشارت قديماً إلى مغالطات نفتها أبراين في الفيلم، فإن ثمة مقالات زعمت أن أبراين، التي تحتضن الآن سنواتها الإحدى والتسعين، كانت تتعرض لمضايقات في إطار المشكلة الجندرية، وهو ما لا نلمحه في الفيلم، لا تصريحاً ولا إشارة، فقد أمضت هذه الفنانة العبقرية أكثر من نصف قرن في العزف، وبعدها في تدريس طلبتها فن الإحساس بالموسيقى، في ظل متعة البقاء في منأى عن الأضواء. وهذه ثيمة أساسية تابعها الفيلم بعمق وشاعرية، لا سيما وهي تمتدح البقاء في الخلفية، كواحدة من فريق كبير: "لا يمكن لأي شخص أن يصبح جنرالاً؛ بل يجب على شخص ما أن يكون جندياً. وهذا جزء من متعة العزف في الأوركسترا؛ حيث يمكنك الانضمام إلى ما يفعله الجميع". تكشف "الفتاة الوحيدة في الأوركسترا"، (في الفيلم الذي يعرض على منصة "نتفلكيس) عن خصال أضحت نادرة في عالم الفن المنخطف للأضواء، حيث نطل على إنسانة متواضعة تتردد كثيراً أمام لقب "فنانة"، وتكتفي بكونها عاشقة للموسيقى، وأن إنجازاتها "عَرَضية"، وأن مركزها في الصفوف الخلفية للأوركسترا، تمنحها السكينة، وتوفر لها التناغم والرغبة في الانصهار مع الألحان. وهو ما تستذكره وهي تخاطب طلابها: "لا تسعوا إلى أن تبرزوا. أنتم دعم لما يحدث. أنتم الأرضية التي قد تنهار تحت الجميع إذا لم تكن آمنة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في غضون ذلك، تتدخل المخرجة في حوار يبدو كمقطع من فيلم روائي، ثم يتم توفير "ممثلين" يكملون الحكاية، مستعرضين على نحو مدبر قصاصات من الصحف القديمة، تلقي أضواء كاشفة على هذه الفتاة التي لم تهرم أبداً، وما انفكت تحتفظ بدهشتها وابتسامتها التي تشع رضى وحبوراً، وبساطة، وسط عالم رسمته لنفسها محاط بالموسيقى ولا شيء سواها، إلا عجن شرائح الخبز لطلبتها في أثناء الأوقات المستقطعة. وفي ذلك يكمن سر إلهام آخر يستبطن معاني التفاني والولاء للموسيقى التي شغفتها وهي في الثالثة من عمرها حينما ذابت هياماً في عالم بيتهوفن. وفي لحظة آسرة في الفيلم، بدا التصاعد الدرامي يتعالى على نحو يخطف الأنفاس، تصحبنا الكاميرا إلى عمّال يفككون بيانو "ستينواي" الخاص بأبراين والذي يبلغ عمره 100 عام، تمهيداً لنقله إلى منزلها الجديد. إنها تخفي وجهها بكفيها، لئلا تشاهد آلام البيانو، كمن تشهد على جراحة لطفلها. المحطات الآسرة في الفيلم كثيرة، رغم كثافتها الموحية، وهذا تقريظ بحق المخرجة التي يستحق فيلمها الأوسكار، لأنه منسوج بالخيوط ذاتها التي تتحدث عنها، وربما ورثتها من خالتها، ومن العائلة الفنية، إذ كان والد أورين، جورج أوبراين، وزوجته مارغريت تشرشل، من نجوم هوليوود اللامعين. الكاميرا في الفيلم تتحرك في فضاء ثري بالدلالات والحنين، لا سيما حين تحاور تاريخ الكمنجات، مستذكرة محطات التقطتها روح الموسيقى وذاكرتها: أه لو تبوح بأسرارها ومسراتها. هذه الكمنجات، تكون أكثر رقة عندما تعزف عليها فتاة. بذلك أخبر أوبراين "أستاذي العبقري في نيويورك، فريد زيمرمان. إنه يعتقد أن الفتيات أكثر حساسية من الأولاد في ما يتصل باستخراج نغمة من آلة الكونتراباص. وقال إن الأولاد يحاولون إخراجها باستخدام قوتهم، لكن الفتيات يستدرجنها، وهذه هي الطريقة التي يجب أن يتم بها الأمر".

فوز فيلم "لا أرض أخرى" بالأوسكار يشعل منصات التواصل
فوز فيلم "لا أرض أخرى" بالأوسكار يشعل منصات التواصل

الديار

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الديار

فوز فيلم "لا أرض أخرى" بالأوسكار يشعل منصات التواصل

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أثار فوز الفيلم الوثائقي الفلسطيني "لا أرض أخرى" (No Other Land) بجائزة الأوسكار 2025 لأفضل فيلم وثائقي طويل حالة من الفرح والفخر بين جمهور منصات التواصل الفلسطينية والعربية، في حين أثار غضبًا وانتقادات من الجانب الإسرائيلي. الفيلم، وهو إنتاج مشترك بين فلسطين والنرويج، من إخراج رباعي يتكون من الثنائي الفلسطيني باسل عدرا، وحمدان بلال، والثنائي الإسرائيلي يوفال أبراهام، وراحيل تسور، الذين تُعرف عنهم نشاطاتهم الداعمة للقضية الفلسطينية. يُعد الفيلم بمثابة عمل مقاوم لنقل معاناة الفلسطينيين في مواجهة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، حيث يوثق الفيلم التهجير القسري في منطقة مسافر يطا بالضفة الغربية. على مدار 95 دقيقة، يُبرز الفيلم ممارسات الهدم والتهجير التي قامت بها سلطات الاحتلال ضد سكان مسافر يطا منذ عام 2019 وحتى عام 2023. ويتناول العمل السينمائي بأسلوب وثائقي تأثير هذه الاعتداءات على حياة السكان اليومية، مسلطًا الضوء على حجم المعاناة الإنسانية الناتجة عنها. وقد تسلّم الجائزة المخرج الفلسطيني باسل عدرا والصحفي يوفال أبراهام، حيث أعرب عدرا عن أمله في أن يُحدث الفيلم تغييرًا على مستوى العالم، لوقف الظلم والتطهير العرقي الذي يعانيه الشعب الفلسطيني. وأكد عدرا قائلا: "الفيلم يعكس الواقع القاسي الذي نعيشه منذ عقود، ونطالب العالم باتخاذ إجراءات فعلية لإيقاف هذه الانتهاكات". وبعد إعلان فوز الفيلم، شهدت منصات التواصل الفلسطينية والعربية تفاعلًا كبيرًا، حيث عبر العديد من الناشطين عن فرحتهم وفخرهم بهذا الإنجاز. وصف مغردون هذا الانتصار بأنه يعكس إصرار الشعب الفلسطيني على إيصال قضيته للعالم رغم كل العقبات، وأشاد آخرون بجهود باسل عدرا وزملائه في نقل معاناة سكان مسافر يطا إلى الشاشة الكبيرة، معتبرين أن الفيلم يمثل انتصارًا للرواية الفلسطينية عالميًا. كما أكد عدد من النشطاء أن فوز "لا أرض أخرى" بجائزة الأوسكار يعكس تحولًا في كيفية تلقي العالم للرواية الفلسطينية، مشيرين إلى أن الفيلم أسهم في فضح جرائم الاحتلال من تهجير قسري وهدم للمنازل. دعا ناشطون إلى مشاهدة الفيلم ونشره على نطاق واسع، تقديرًا لجهود فريق العمل، الذي وثّق بشجاعة معاناة أهالي مسافر يطا لسنوات طويلة، على أمل أن يسهم ذلك في زيادة الوعي العالمي بالممارسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة. في المقابل، أثار فوز الفيلم موجة من الانتقادات والغضب في الجانب الإسرائيلي. حيث علّق وزير الثقافة الإسرائيلي، ميكي زوهار، عبر حسابه على تويتر قائلا: "فوز فيلم لا أرض أخرى بجائزة الأوسكار يشكل لحظة حزينة في عالم السينما". كما انتقدت القناة الـ14 الإسرائيلية هذا الفوز، ووصفت الفيلم بأنه "وثائقي معادٍ لإسرائيل"، مضيفة أن "هوليود تثبت مجددًا أنها اختارت الوقوف إلى جانب الطرف الآخر".

الأوسكار 2025: 'Emilia Pérez' يتصدر الترشيحات وحفل استثنائي بدون عروض غنائية حية
الأوسكار 2025: 'Emilia Pérez' يتصدر الترشيحات وحفل استثنائي بدون عروض غنائية حية

الإمارات نيوز

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات نيوز

الأوسكار 2025: 'Emilia Pérez' يتصدر الترشيحات وحفل استثنائي بدون عروض غنائية حية

مع اقتراب حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ 97، تتجه الأنظار نحو فيلم 'Emilia Pérez' الذي يتصدر قائمة المرشحين بـ 13 ترشيحًا. إليك كل ما تحتاج معرفته عن ترشيحات الأوسكار 2025 والتغييرات التي طرأت على الحفل. 'Emilia Pérez' يكتسح ترشيحات الأوسكار 2025: يتصدر فيلم 'Emilia Pérez' قائمة المرشحين بـ 13 ترشيحًا، مما يجعله الأوفر حظًا للفوز بجائزة أفضل فيلم. يليه في القائمة أفلام 'The Brutalist' و'Wicked' بـ 10 ترشيحات لكل منهما. تشتمل قائمة أفضل فيلم على أفلام 'A Complete Unknown' و'Conclave' و'Anora' و'Dune: Part Two' و'I'm Still Here' و'Nickel Boys' و'The Substance'. الأوسكار 2025 بدون عروض غنائية حية: أعلنت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة عن تغييرات في الحفل، حيث لن يتم تقديم عروض حية للأغاني المرشحة لجائزة أفضل أغنية أصلية. سيتم التركيز على مؤلفي الأغاني وقصصهم بدلاً من العروض الحية. يرجع هذا التغيير بسبب حرائق لوس أنجلوس، وأيضاً بسبب رغبة الاكاديمية في التركيز بشكل أكبر على مؤلفي الأغاني. تغييرات في جدول الأوسكار بسبب حرائق لوس أنجلوس: تم تمديد فترة التصويت على ترشيحات الأوسكار حتى 17 يناير. تم الإعلان عن الترشيحات النهائية في 23 يناير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store