أحدث الأخبار مع #الأولمبيكو،


Elsport
منذ 6 أيام
- رياضة
- Elsport
اهم مجريات المباراة بين ميلان وبولونيا
ضمن نهائي كأس إيطاليا على ملعب الأولمبيكو، فاجأ بولونيا نظيره ميلان وهزمه بهدف من دون رد، ليتوّج باللقب الغالي ويحقق مدربه فيتشينزو إيطاليانو أول ألقابه. وسجل دان ندوي هدف الفوز في الدقيقة 53، في مباراة شهدت أداءً باهتاً من ميلان، رغم محاولاته المتأخرة للعودة، لكنه اصطدم بدفاع صلب من بولونيا، ليواصل الروسونيري موسمهم المتذبذب بخيبة جديدة.


وكالة خبر
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- وكالة خبر
بالصور : برصاصة قاتلة.. لاتسيو يتفادى الخسارة من يوفنتوس
خطف لاتسيو، تعادلا قاتلا أمام ضيفه يوفنتوس، بنتيجة 1-1 على ملعب الأولمبيكو، اليوم السبت، لحساب الجولة 36 من الدوري الإيطالي. وسجل كولو مواني، هدف يوفنتوس في الدقيقة 51، وتعادل ماتياس فيتشينو لصالح نسور لاتسيو في الدقيقة (90+6). وبهذا التعادل، وصل الفريقان إلى النقطة 64 في المركزين الرابع (يوفنتوس) والخامس (لاتسيو)، لتستمر الإثارة على المقعد الرابع المؤهل لدوري الأبطال. وحصل لاتسيو على الضربة الأولى في المباراة، بعد 3 دقائق لعب، حيث انطلق ديلي باشير من الجانب الأيمن، مسددا كرة قوية أبعدها الحارس دي جريجوريو بأصابعه لركنية. التهديد الأول لليوفي جاء بعد 16 دقيقة، من ركنية نفذت وخرج الحارس مانداس عليها بشكل سيئ، لتسقط أمام ألبرتو كوستا وسدد، لكن أجساد المدافعين منعته من الهدف. واقترب كوستا لاعب اليوفي، من هز الشباك، بعدما راوغ روفيلا بطريقة ممتازة، وتوغل ليسدد كرة باتجاه المرمى، لكن قدم المدافع رومانيولي حولت الكرة إلى ركلة ركنية. وأتيحت فرصة جديدة للسيدة العجوز، عبر مواني، الذي قابل عرضية بتسديدة من 12 ياردة مرت بجوار مرمى لاتسيو. وفي الشوط الثاني، سحب تودور مدرب يوفنتوس، نيكو جونزاليس، وأشرك كونسيساو بدلا منه، بعدما صرخ كثيرا نحو جونزاليس في الدقائق الأخيرة بالشوط الأول. وفي الدقيقة 51، مرر ماكيني، كرة عرضية ممتازة تحرك لها كولو موانى بشكل رائع وقابلها برأسية متقنة بالشباك، معلنا تقدم اليوفي. وأشهر الحكم، البطاقة الحمراء المباشرة لكالولو مدافع يوفنتوس في الدقيقة 60، بعد العودة لتقنية الفيديو، بعد تعديه بالضرب على كاستيلانوس. وارتقى خيلا مدافع لاتسيو، ليقابل ركلة ركنية نفذت داخل المنطقة، لكن رأسيته تصدى لها دي جريجوريو، تلاها رأسية أخرى من رومانيولي مرت بجوار المرمى. بيدرو نجم لاتسيو توغل من اليمين للداخل، وأطلق تسديدة قوية بيسراه من خارج المنطقة، لكنها مرت أعلى من العارضة بسلام على اليوفي. وفي واقعة غريبة بالدقيقة 86، أجرى تودور، تبديلين، بخروج الثنائي أدزيتش وكونسيساو، رغم الدفع بهما خلال الشوط الثاني، بل إن الأول شارك لأقل من 10 دقائق فقط، ليدفع بفلاهوفيتش وجاتي بدلا منهما. وفي الدقيقة 88، احتسب حكم اللقاء ركلة جزاء لأصحاب الأرض بعد عرقلة كاستيلانوس من قبل الحارس، لكن الحكم ألغى قراره بعد العودة لتقنية الفيديو لوجود حالة تسلل. وتعملق الحارس دي جريجوريو بإنقاذ مميز في الدقيقة (90+3) بأطراف أصابعه لتسديدة صاروخية من بولاي ديا، لمسها بأصابعه وضربت العارضة. ونجح أصحاب الأرض في تسجيل التعادل خلال الدقيقة (90+6) عبر فيتشينو، بعد رأسية كاستيلانوس، التي تصدى لها الحارس، لترتد الكرة منه ويتابعها اللاعب فيتشينو بتسديدة من أمام الخط بنجاح.


Elsport
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- Elsport
باريديس: لا يزال أمامنا الكثير من المعارك
بعيد ساعات من انتهاء ديربي العاصمة بالتعادل 1-1 أمام لاتسيو على ملعب الأولمبيكو، وجّه لياندرو باريديس، لاعب وسط روما، رسالة تحفيزية إلى زملائه وجماهير الفريق عبر حسابه على إنستغرام. ورغم أن التعادل لم يكن النتيجة المرجوّة للفريق، إلا أنه أبقى على آمال الذئاب في سباق التأهل الأوروبي، بقيادة المدرب المؤقت كلاوديو رانييري. باريديس، الذي أصبح عنصرًا أساسيًا في تشكيلة الجيالوروسي، أظهر التزامًا واضحًا داخل وخارج الملعب، واختصر رسالته بعد المباراة بجملة قوية: "رؤوس مرفوعة! لا يزال أمامنا الكثير من المعارك."


الغد
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الغد
الاشتباكات في ديربي روما تُشبَّه بـ"حرب شوارع"... وإصابة 24 من رجال الشرطة
أسفرت الاشتباكات بين الجماهير العنيفة والشرطة خلال ديربي روما في عطلة نهاية الأسبوع عن إصابة 24 عنصرًا من قوات الأمن، وتوقيف شخص واحد، بالإضافة إلى أضرار قدرت بنحو 40 ألف يورو (45 ألف دولار) في حاويات النفايات. اضافة اعلان ولا تزال السلطات في العاصمة الإيطالية تعمل على حصر الأضرار بعد أن هاجم مشجعون الشرطة المجهزة بمعدات مكافحة الشغب يوم الأحد في منطقة مكتظة بالسكان، حيث كان الناس يتجمعون قبل انطلاق مباراة دوري الدرجة الأولى الإيطالي بين فريقي لاتسيو وروما. وقال عمدة روما، روبرتو غوالتييري: "أشعر بالاشمئزاز. من غير المقبول أن يحوّل المشاغبون يومًا رياضيًا إلى مشهد من مشاهد حرب المدن". وقد تم نشر حوالي 2000 من رجال الشرطة في نقاط توتر متعددة حول ملعب الأولمبيكو، وتدخلوا عندما حاولت مجموعة من مشجعي لاتسيو المتشددين "الألتراس" اقتحام منطقة مغلقة بالحواجز. وردّ المشجعون على تدخل الشرطة بإطلاق الألعاب النارية ورمي الأجسام المختلفة نحو عناصر الأمن، فردّت الشرطة باستخدام الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه. وقد أُعيد توقيت انطلاق الديربي هذا الموسم إلى الساعة 8:45 مساءً بعد ست سنوات من تقديم وقت المباراة لتجنب العنف. لكن من المحتمل أن تُقدّم مباريات الموسم المقبل إلى توقيت مبكر مجددًا. وأعرب ناديا لاتسيو وروما عن تضامنهما مع رجال الشرطة المصابين، وأدانا أعمال العنف. وانتهت المباراة بالتعادل 1-1. ويُعرف ديربي روما بتاريخه العنيف منذ سنوات. ففي عام 2004، توقفت المباراة بسبب شائعة كاذبة مفادها أن الشرطة قتلت طفلًا خارج الملعب. وفي يناير الماضي، اندلعت النيران في سيارة خارج الملعب قبل انطلاق أول ديربي في الموسم الحالي.- وكالات


المغرب اليوم
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المغرب اليوم
رانييري يعرب عن رضاه بالتعادل مع لاتسيو في آخر مباراة ديربي له
أعرب ، المدير الفني ل فريق روما الإيطالي لكرة القدم، عن رضاه عن التعادل 1/1 مع فريق لاتسيو في مباراة ديربي مدينة روما، التي أقيمت أمس الأحد في الدوري الإيطالي. وقال رانييري في تصريحات نقلها الموقع الإلكتروني للنادي من شبكة "سكاي سبورتس الإيطالية" :"أعتقد أنها كانت مباراة ديربي متوترة كالمعتاد. اتيحت للاتسيو فرصا حقيقية أكثر من التي اتيحت لنا. لم نقدم العرض المنتظر ولكني أتقبل التعادل". وعند سؤاله عن أن فريقه لم يهاجم كثيرا في المباراة، قال رانييري:"نعم، أتفق في هذا. تراجعنا للخلف، ولم يعجبني هذا. طلبت من اللاعبين أن يلعبوا الكرة للأمام ، وأن يهاجموا أكثر، ولكننا واصلنا التراجع". وأضاف :"وضعنا الأجنحة هناك لسبب ما، لإيقاف على ظهيري الفريق المنافس وصنع مشاكل لهما، لكن بالتراجع للخلف ، والدخول إلى داخل الملعب والتراجع، كنا دائما نعود إلى مدافعينا ولم أكن سعيدا بذلك. لكن هكذا سارت الأمور". وكانت هذه أخر مباراة ديربي يخوضها رانييري، بعدما أعلن رحيله عن روما بنهاية الموسم الجاري. وعند سؤاله عن شعوره لاسيما وأنه سيرحل وهو لم يخسر في أي مباراة ديربي، قال :"نعم، فكرت في هذا قبل المباراة، ويمكنني التفكير في هذا الأمر الآن. لأن خلال المباراة لا تفكر في أنك لم تخسر – تفكر في حقيقة أنك تخسر، وأنك بحاجة لإيجاد طريقة لمساعدة لاعبيك". وأضاف :"أنا رجل يتحدث قليلا. ما لدي وما أشعر به، أحتفظ به لنفسي. بصراحة، كمشجع لروما، هذا سجل رائع. كان بإمكاني وكنت سأحب تحقيق الفوز مجددا. لم يكن هذا ممكنا، إنه أمر مؤسف، ولكن هذه هي كرة القدم. تمنحك أشياء جيدة وأخرى سيئة، وعليك تقبّلها. هذه هي الرياضة". وعند سؤاله عما إذا كان شعورا محددا شعر به الليلة، وسيفتقده أكثر من أي شيء آخر في هذه المباريات، قال رانييري :"ما سأفتقده وليس فقط من هذه المباراة، هو رؤية الملعب ممتلئا. عندما تدخل ملعب الأولمبيكو، وتراه مكتملا .. سأفتقد هذا، كل لاعب لعب في روما سيفتقد هذا. إنه شيء يجذبك. يمنحك العواطف والمشاعر والرغبة لتقديم أداء جيد وتقديم أفضل ما عندك". وأكد :"كمدرب، يجعلني أحاول ارتكاب أقل قدر من الأخطاء، لأننا كمدربين يجب علينا ارتكاب أقل الأخطاء بقدر المستطاع، ومساعدة لاعبينا عندما يكونوا في موقف صعب".