أحدث الأخبار مع #الأوميغا3


يورو نيوز
منذ 21 ساعات
- صحة
- يورو نيوز
دراسة جديدة: فيتامين "د" قد يساهم بـ"إبطاء" الشيخوخة
أظهرت دراسة علمية حديثة أن فيتامين "د" قد يلعب دوراً محورياً في إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، من خلال الحد من تقلّص التيلوميرات، وهي مؤشرات رئيسية على تقدم الخلايا في العمر. وقد تواصلت مجلة نيوزويك مع عدد من الباحثين المشاركين في الدراسة، إضافة إلى خبراء مستقلين، للحصول على تعليقاتهم حول النتائج. العمر الزمني، ببساطة، هو عدد السنوات منذ ولادة الشخص. أما العمر البيولوجي، فيأخذ في الحسبان عوامل أعمق تشمل الصحة العامة، ونمط الحياة، والعوامل الوراثية، والتغيرات اللاجينية، والبيئة المحيطة. ويعتمد العلماء على مؤشرات بيولوجية دقيقة لقياس العمر البيولوجي، من بينها التغيرات على مستوى الحمض النووي والوظائف الفسيولوجية. من بين هذه المؤشرات، تلعب التيلوميرات دوراً بالغ الأهمية. وهي تراكيب من الحمض النووي والبروتينات تحمي أطراف الكروموسومات، وتقصُر تدريجياً مع كل عملية انقسام خلوي، ما يجعل طولها دليلاً بيولوجياً دقيقاً على عمر الخلايا. تفاصيل الدراسة الدراسة نُفذت ضمن تجربة واسعة تُعرف باسم "VITAL"، قادها باحثون من مستشفى ماساتشوستس العام التابع لجامعة هارفارد، بالتعاون مع كلية الطب في جامعة جورجيا. وشملت الدراسة 25,871 مشاركاً، بينما ركز الجزء المتعلق بقياس التيلوميرات على نحو 1,000 شخص، من النساء فوق سن 55 والرجال فوق سن 50. وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين تناولوا مكملات فيتامين "د" سجلوا معدلات أبطأ بكثير في تقلص التيلوميرات مقارنةً بأولئك الذين تناولوا دواءً وهمياً، وذلك بعد متابعة دامت عامين. أما مكملات الأوميغا-3، فلم تُظهر أثراً يُذكر على طول التيلوميرات. ومعروف أن التيلوميرات تقصر مع تقدم العمر، وكلما قصرت، زاد خطر الإصابة بأمراض مزمنة وتوقفت الخلايا عن الانقسام، ما يؤدي في النهاية إلى موتها. وقدّر الباحثون أن مكملات فيتامين "د" ساعدت على تأخير ما يعادل ثلاث سنوات من الشيخوخة البيولوجية. نقد وتحفّظات رغم النتائج اللافتة، أبدت البروفسورة ماري أرمانيوس، أستاذة الأورام ومديرة مركز أبحاث التيلوميرات في جامعة جونز هوبكنز، تحفظها على مدى أهمية هذه النتائج. وقالت لـ نيوزويك: "طول التيلوميرات يختلف بشكل طبيعي بين الأفراد، وقد لا يكون للزيادات أو النقصان البسيط دلالة بيولوجية كبيرة". كما أشارت إلى وجود "تحفظات منهجية عديدة" في الدراسة، منها اعتماد تقنية QPCR التي قد تتأثر بدرجة حرارة العينة وطريقة التحضير، ما يطرح تساؤلات حول دقة القياسات. وتجدر الإشارة أيضاً إلى أن غالبية المشاركين في الدراسة كانوا من ذوي البشرة البيضاء، ما يسلّط الضوء على ضرورة إشراك شرائح سكانية أكثر تنوعاً في الدراسات المستقبلية. الدكتور مايكل هوليك، المتخصص في أبحاث فيتامين "د" بجامعة بوسطن، قال: "هذه النتائج تتماشى مع ما لاحظناه سابقاً من أن تحسين مستويات فيتامين د قد يخفض خطر الوفاة بنسبة تصل إلى 90%". ومن جهتها، أشادت الدكتورة جوان مانسون، المحققة الرئيسية في تجربة VITAL، بالنتائج، قائلة: "إنها أول تجربة عشوائية طويلة الأمد تُظهر أن فيتامين د يساهم في الحفاظ على طول التيلوميرات، ويقلل الالتهابات، ويحد من بعض الأمراض المزمنة مثل السرطان المتقدم وأمراض المناعة الذاتية". أما الدكتور حيدونغ تشو، المؤلف الرئيسي للدراسة، فاعتبر أن النتائج "توحي بأن فيتامين د قد يشكل استراتيجية واعدة لإبطاء الشيخوخة البيولوجية، وإن كان من الضروري إجراء دراسات إضافية". وقال الدكتور مجيد كاظميان، أستاذ في جامعة بوردو: "نقص فيتامين د مرتبط بعدد كبير من الأمراض، ويؤثر على العديد من العمليات الخلوية بصفته هرموناً ستيرويدياً، منها مقاومة الالتهاب ومكافحة الشيخوخة".


جهينة نيوز
منذ 3 أيام
- صحة
- جهينة نيوز
مناعة قوية في الصيف: 8 خطوات لتجنب الأمراض الموسمية
تاريخ النشر : 2025-05-27 - 01:22 am 1. تناول غذاء متوازن وغني بالمغذيات اتباع نظام غذائي صحي يحتوي على الفواكه والخضروات الطازجة يمد الجسم بالفيتامينات والمعادن اللازمة مثل فيتامين C، والزنك، ومضادات الأكسدة التي تعزز من نشاط الجهاز المناعي. 2. شرب كمية كافية من الماء الحفاظ على الترطيب الدائم يساعد في تخليص الجسم من السموم ويُسهل وظائف الأعضاء، بالإضافة إلى الوقاية من الجفاف الذي قد يضعف المناعة. 3. الحصول على قسط كافٍ من النوم نقص النوم يؤثر سلبًا على الدفاعات المناعية، لذا فإن النوم لمدة 7-8 ساعات يوميًا يعتبر أمراً أساسياً لتجديد الطاقة ودعم الجهاز المناعي. 4. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام الرياضة المعتدلة تحفز الدورة الدموية وتعزز من قدرة الجسم على مقاومة العدوى والفيروسات. 5. تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة الحماية من الأشعة فوق البنفسجية باستخدام واقي الشمس والملابس المناسبة تحمي البشرة وتحافظ على صحة الجسم بشكل عام. 6. تقليل التوتر والضغوط النفسية الإجهاد النفسي المستمر يضعف جهاز المناعة، لذلك يُفضل ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا. 7. غسل اليدين بانتظام تعتبر نظافة اليدين من أبسط وأهم الطرق لمنع انتقال الأمراض، خاصة في الأماكن العامة ووسائل النقل. 8. أخذ الفيتامينات والمكملات الغذائية عند الحاجة في بعض الحالات، قد يتطلب الأمر استشارة الطبيب لأخذ بعض المكملات التي تدعم المناعة مثل فيتامين D و الأوميغا 3. خاتمة اتباع هذه الخطوات بانتظام خلال الصيف يعزز من قدرة جسمك على مقاومة الأمراض الموسمية ويحافظ على نشاطك وصحتك العامة. الاهتمام بالتغذية، النوم، والنظافة من أساسيات الحفاظ على مناعة قوية تقودك لتجنب الكثير من المشكلات الصحية المرتبطة بهذا الفصل. تابعو جهينة نيوز على


الموجز
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الموجز
بذور الشيا: سر الصحة وال شباب، فوائدها في خفض الكوليسترول وتنظيم السكر
ويعرض لكم لا يفوتك فوائد بذور الشيا 1. خفض الكوليسترول تعتبر بذور الشيا مصدرًا رائعًا للأحماض الدهنية الأساسية، مثل الأوميغا-3، التي تساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الدم، وهذا يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية، كما أن الألياف الموجودة في بذور الشيا تلعب دورًا كبيرًا في تنظيم مستويات الكوليسترول، مما يساعد في تقليل الدهون المشبعة في الدم. 2. تنظيم مستويات السكر في الدم بذور الشيا تساعد أيضًا في تنظيم مستويات السكر في الدم، وهو ما يجعلها غذاءً مثاليًا لمرضى السكري من النوع 2 ،والألياف القابلة للذوبان الموجودة في بذور الشيا تعمل على تأخير امتصاص السكر في الدم، وبالتالي تجنب الارتفاع المفاجئ في مستويات الجلوكوز، ويمكن تناولها مع الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات لتقليل تأثيرها على مستويات السكر. 3. الحماية من الشيخوخة تحتوي بذور الشيا على مضادات أكسدة قوية مثل الفينولات والفيتامينات A وC، التي تساهم في مكافحة الجذور الحرة الضارة بالجسم، وهذه الجذور الحرة تعتبر من العوامل الرئيسية التي تساهم في ظهور علامات الشيخوخة المبكرة، مثل التجاعيد والتلف الخلوي، ومضادات الأكسدة تساعد في تقليل هذا التأثير، مما يعزز صحة الجلد ويؤخر عملية الشيخوخة. 4. تحسين صحة الجهاز الهضمي بفضل محتواها العالي من الألياف، تساعد بذور الشيا في تحسين صحة الجهاز الهضمي، والألياف تساعد في تعزيز حركة الأمعاء وتسهيل الهضم، كما تعمل على الوقاية من الإمساك، مما يجعلها جزءًا أساسيًا من النظام الغذائي للحفاظ على جهاز هضمي صحي. 5. دعم وظائف الدماغ تحتوي بذور الشيا على الأوميغا-3، التي تعتبر ضرورية لصحة الدماغ، وتلعب هذه الأحماض الدهنية دورًا هامًا في تحسين الذاكرة والتركيز، كما تساهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض الدماغ المرتبطة بالعمر مثل الزهايمر. كيفية إضافة بذور الشيا إلى النظام الغذائي؟ يمكنك إضافة بذور الشيا إلى نظامك الغذائي بعدة طرق، ويمكنك مزجها مع العصائر، استخدامها كإضافة للسلطات، أو ببساطة إضافتها إلى الزبادي أو الشوفان، كما يمكن أيضًا نقع بذور الشيا في الماء لتكوين هلام سميك، واستخدامه كإضافة للعديد من الوجبات. فا بذور الشيا ليست مجرد غذاء شائع، بل هي مصدر مذهل للعديد من الفوائد الصحية، بدءًا من خفض الكوليسترول وتنظيم مستويات السكر في الدم، وصولاً إلى حماية الجسم من الشيخوخة وتحسين الصحة العامة ،ومع فوائدها العديدة، تعد بذور الشيا إضافة رائعة لأي نظام غذائي صحي. اقرأ أيضا :


صدى البلد
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- صدى البلد
للقلب والمناعة.. فوائد مذهلة لتناول بذور الشيا المنقوعة
تعتبر بذور الشيا المنقوعة إضافة رائعة للنظام الغذائي، خاصة في الشتاء، لأنها غنية بالعناصر الغذائية التي تساعد الجسم على التدفئة وتعزيز المناعة. فوائد تناول بذور الشيا المنقوعة ويمكن عند إستخدام منقوع بذور الشيا للمرة الأولي البدء بكمية صغيرة حتي يعتاد الجسم عليها، وكي لا تسبب في مشاكل بالهضم، وفقًا لما نشر في موقع 'هيلث لاين' الطبي، وإيكِ أهم فوائده: ـ تقوية المناعة : بذور الشيا غنية بمضادات الأكسدة وأحماض الأوميغا-3، التي تساعد في تقليل الالتهابات، وتعزيز مناعة الجسم ضد نزلات البرد والإنفلونزا. ـ ترطيب البشرة وحمايتها من الجفاف : بسبب احتوائها على الأحماض الدهنية والألياف، قد يساعد في ترطيب الجسم من الداخل، والي ينعكس على البشرة، ليحميها من الجفاف عندما يزيد في الشتاء. ـ تحسين الهضم والتخلص من الإمساك : الألياف القابلة للذوبان في بذور الشيا قد تمتص الماء وتكون مادة جيلاتينية، وهذا يساعد على تحسين الهضم ومنع الإمساك الذي يحدث في الشتاء بسبب قلة شرب المياه. فوائد بذور الشيا المنقوعة ـ الحفاظ على الدفء والطاقة: بذور الشيا تساعد في توفير طاقة مستدامة بسبب احتوائها على البروتينات، الألياف، والدهون الصحية، وحتي تساعد على الإحساس بالشبع لفترة طويلة. ـ دعم صحة القلب : الأوميغا-3 والمغنيسيوم في بذور الشيا يساعدوا في تقليل مستوى الكوليسترول الضار، والحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، والتي يمكن ان تتأثر في الشتاء بسبب قلة الحركة. ـ تقليل آلام المفاصل : الأحماض الدهنية في بذور الشيا تقلل الالتهابات في الجسم، وذلك مفيد للأشخاص الذين يعانون من آلام المفاصل التي تزيد مع البرد. طريقة تناول بذور الشيا المنقوعة ـ أنقعي ملعقة كبيرة من بذور الشيا في كوب ماء دافئ أو حليب لمدة 30 دقيقة على الأقل. ـ يمكن إضافة بذور الشيا المنقوعة للعصائر، الزبادي، أو الشوربة للاستفادة القصوى منها.