أحدث الأخبار مع #الإبراهيم

المدن
منذ 2 أيام
- سياسة
- المدن
إدلب: اعتقال الفلسطينيين من المقاتلين الأجانب.. تتحسس منهم إسرائيل؟
كشفت مصادر متابعة لـ"المدن"، أن الأمن العام السوري اعتقل قياديين سابقين في هيئة تحرير الشام، وهما، شامل الغزي والزبير الغزي، وهما الفلسطينيان الأكثر شهرة في إدلب شمال غربي سوريا. وأوضحت المصادر، أن التهم الموجهة للمعتقلين هي إطلاق تصريحات تحريضية، وبالتحديد أثناء الأحداث التي حصلت في الساحل السوري وجرمانا بريف دمشق، ومحافظة السويداء جنوبي سوريا، بالإضافة إلى تحول نشاطهم وظهورهم المتكرر على مواقع التواصل لمادة إعلامية تضع السلطات السورية في حرج. إسكات المؤثرين ويرى الباحث في الجماعات الإسلامية محمد الإبراهيم، أن الاعتقالات الأخيرة هي محاولة لإسكات بعض الأصوات التي أزعجت السلطة، وبالأخص الشخصيات الفلسطينية التي أثارت الإعلام الاسرائيلي في الفترة ما بعد سقوط نظام بشار الأسد. ويقول الإبراهيم لـ"المدن"، أن "وجود هذه الأصوات في إدلب شمال غرب سوريا، لم يكن يزعج أو يهدد اسرائيل عندما كان هؤلاء في صفوف الهيئة سابقاً، أما بعد التحرير وسقوط النظام وتسليط الضوء على سوريا بكل تفاصيلها من أٌقصاها لأقصاها، بات الإعلام الإسرائيلي يركز على الشخصيات الجهادية وأنشطتها، وبالأخص الفلسطينية"، لافتاً إلى أن "الاعتقالات متوقعة وتتماشى مع سياسة السلطة الحالية في سوريا، والتي تحاول تجنب الاستفزاز لمحيطها، وإخفاء الأصوات التي تعكر صفو سياساتها". ويضيف أن "هناك من قال إن سبب اعتقال الزبير الغزي يرجع الى منشوراته على مواقع التواصل، والتي توضح معتقدات (النصيرية) والدروز وأنها لا تمت إلى الإسلام، والتي خرجت إلى العلن بعد أحداث الساحل والسويداء"، لكن الإبراهيم يستبعد تلك المبررات، "فهناك الكثير من الدعاة والمشايخ يتكلمون في هذا، لكنهم ليسوا من فلسطين، ولم يجرِ اعتقالهم". ويوضح أن "شامل الغزي الذي اعتقل مؤخراً، هو أحد مؤيدي السلطة الحالية في دمشق، ومؤيد للهيئة سابقاً وبشدة، وكان ضمن صفوفها، لكنه كان خلال الشهرين الماضيين محط اهتمام الإعلام الاسرائيلي الذي تداول تصريحاته وأنشطته بشكل كثيف مؤخراً، وهو ما دفع السلطة في دمشق إلى إبعاده عن المشهد، بطريقة تشبه الاعتقال". ويرى الإبراهيم أن السلطة تخطئ عندما تعتقل هذه الأصوات، "فسياسة الاسكات هذه تفتح الباب للكثير من الدول ربما، والتي قد تطالب بإبعاد او اعتقال أشخاص يحملون جنسيتها وينتقدونها ويهاجمونها من داخل سوريا، وهذا يتعارض مع إعلان السلطات السورية حول صون حرية الرأي". ويقول: "بالتأكيد سيكون على السلطة أن تعتقل كل من يتحدث عن دولة أخرى لا تريد مواجهتها أو لا تريد خسارة مصالحها معها، بينما العكس هو الخيار الأفضل، فالحكومات الغربية مثلاً تعطي الحق والأريحية للاجئين إليها أو المقيمين على أراضيها أن يعبروا عن آرائهم أو اعتراضهم أو حتى عدائهم لبلدان أخرى، وهذه نقطة قوة تحسب لتلك الدول، وتفرض بها احترامها عند سلطات وشعوب الدول الأخرى". "دار الوحي الشريف" وتنسب مصادر متابعة في إدلب إلى "الزبير الغزي تأسيس مدارس دار الوحي الشريف في إدلب، التي تخرج منها الآلاف من حفظة القرآن الكريم، وتأسيسه مؤسسة بصائر الدعوية في إدلب، وإطلاقه حملة جاهد بمالك نصرة لغزة والتي ما تزال قائمة حتى الآن، كما نظم أيضاَ حملة لتوزيع 17 ألف حجاب شرعي للنساء في مختلف المحافظات السورية بعد سقوط نظام الأسد". وتضيف المصادر لـ"المدن"، أن "شامل الغزي لم يكن مقاتلاً في صفوف الهيئة وحسب، بل كان جزءاً من الاعلام الرديف الذي يتحدث باسمها في إدلب، وكان من أشد المدافعين عنها في وجه خصومها من السلفيين وحزب التحرير، وبعد سقوط النظام المخلوع أصبح شامل يخرج بتسجيلات مصورة من دمشق يهاجم فيها إسرائيل، ويحرض لقتال الطوائف التي تنسق مع إسرائيل". إبعاد الأجانب يتوقع مراقبون أن يكون هناك حراك جدي في دمشق لتحييد الأجانب عن المشهد، وإيقاف دمجهم المعلن في وزارة الدفاع، واعتقال بعضهم في حال تسبب ظهورهم بالحرج. ويقول الباحث رشيد حوراني، لـ"المدن"، إن "مسألة المقاتلين الأجانب هي ليست جديدة في الحروب والنزاعات، فأميركا مثلاً منحت الجنسية للأجانب وهم آلاف ممن قاتل الى جانب قواتها في العراق وأفغانستان وسهلت لهم العيش، ويمكن تحقيق ذلك في سوريا، لكن على الأرجح أن الولايات المتحدة ومن ورائها إسرائيل، تتخوفان من المقاتلين الأجانب في سوريا، ومنهم الفلسطينيين، لما يحملونه من فكر يتعلق باغتصاب فلسطين وضرورة التحضير لاستعادتها، زأن تكون سوريا منطلقا لهم لذلك لا تريدهم في مناصب عسكرية". ويرى حوراني أن "التعامل الحالي من قبل السلطة مع الشخصيات الإسلامية الغير سورية، سيكون بحذر، نظراً لما لهم من قبول وشهرة وحاضنة شعبية بين السوريين، وعلى الأرجح أن تعمل الحكومة السورية على إيجاد نقطة حل وسطية بشأنهم، وهو ما تكرر ذكره على لسان الرئيس الشرع أكثر من مرة، نظراً لوجود عائلات لهم وتزاوجهم من السوريات، أو ضمان عودتهم الى بلدانهم دون التعرض لهم واعتقالهم".


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- أعمال
- نافذة على العالم
إقتصاد : وزير الاقتصاد: تنفيذ أكثر من 900 إصلاح تشريعي لخلق بيئة استثمارية مرنة بالمملكة
الخميس 22 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم - الرياض - مباشر: أكد وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، أن السعودية تفتح أبوابها للعالم من خلال تشريعات ذكية وأنظمة رقمية متطورة تلبي احتياجات المستثمرين الدوليين. وقال الإبراهيم خلال ملتقى الأعمال السعودي الإسباني المنعقد اليوم الخميس، في الرياض، إلى تنفيذ أكثر من 900 إصلاح تشريعي ساهم في خلق بيئة استثمارية مرنة لا تقتصر على تعديل القوانين فقط، بل أعادت صياغة طريقة العمل لتعزيز الشراكة بين جميع الأطراف. وأوضح الوزير أن المملكة تركز مستقبلاً على تطوير مشهد استثماري متنوع في عدة قطاعات، وتتمتع بمكانة ريادية في مجال التحول الرقمي، مؤكداً أن هدف السعودية واضح وهو استكشاف فرص جديدة، وتعزيز الشراكات لإضافة قيمة حقيقية في مختلف المجالات. ودعا الإبراهيم المستثمرين الإسبان للمساهمة في "الفصل الثاني" من التعاون السعودي الإسباني، مستعرضاً إصدار 36 ألف رخصة أعمال وتأسيس أكثر من 6 آلاف شركة منذ انطلاق رؤية السعودية 2030. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات: تغطية اكتتاب "طيران ناس" 99.8 مرة وتحديد سعر الطرح بـ80 ريالاً للسهم مجلس الوزراء يصدر 13 قراراً في اجتماعه الأسبوعي برئاسة خادم الحرمين الشريفين تقرير: 40% من المهارات بالقطاع المالي السعودي ستحتاج لإعادة تأهيل بحلول 2030


شبكة عيون
منذ 3 أيام
- أعمال
- شبكة عيون
وزير الاقتصاد: تنفيذ أكثر من 900 إصلاح تشريعي لخلق بيئة استثمارية مرنة بالمملكة
وزير الاقتصاد: تنفيذ أكثر من 900 إصلاح تشريعي لخلق بيئة استثمارية مرنة بالمملكة ★ ★ ★ ★ ★ الرياض - مباشر: أكد وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، أن السعودية تفتح أبوابها للعالم من خلال تشريعات ذكية وأنظمة رقمية متطورة تلبي احتياجات المستثمرين الدوليين . وقال الإبراهيم خلال ملتقى الأعمال السعودي الإسباني المنعقد اليوم الخميس، في الرياض، إلى تنفيذ أكثر من 900 إصلاح تشريعي ساهم في خلق بيئة استثمارية مرنة لا تقتصر على تعديل القوانين فقط، بل أعادت صياغة طريقة العمل لتعزيز الشراكة بين جميع الأطراف . وأوضح الوزير أن المملكة تركز مستقبلاً على تطوير مشهد استثماري متنوع في عدة قطاعات، وتتمتع بمكانة ريادية في مجال التحول الرقمي، مؤكداً أن هدف السعودية واضح وهو استكشاف فرص جديدة، وتعزيز الشراكات لإضافة قيمة حقيقية في مختلف المجالات . ودعا الإبراهيم المستثمرين الإسبان للمساهمة في "الفصل الثاني" من التعاون السعودي الإسباني، مستعرضاً إصدار 36 ألف رخصة أعمال وتأسيس أكثر من 6 آلاف شركة منذ انطلاق رؤية السعودية 2030 . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات : تغطية اكتتاب "طيران ناس" 99.8 مرة وتحديد سعر الطرح بـ80 ريالاً للسهم مجلس الوزراء يصدر 13 قراراً في اجتماعه الأسبوعي برئاسة خادم الحرمين الشريفين تقرير: 40% من المهارات بالقطاع المالي السعودي ستحتاج لإعادة تأهيل بحلول 2030 مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية اقتصاد


المناطق السعودية
منذ 3 أيام
- أعمال
- المناطق السعودية
السعودية تُنجز 900 إصلاح لتعزيز بيئة الاستثمار وجاذبيتها
أكَّد وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي فيصل الإبراهيم أن السعودية نفذت 900 إصلاح اقتصادي وتنظيمي أسهمت في توفير بيئة استثمارية بمعايير دولية، مما يعكس التزام المملكة المستمر بتطوير مناخ الأعمال ضمن إطار «رؤية 2030». ووفقاً لـ 'الشرق الأوسط' كشف الإبراهيم في كلمة له في «ملتقى الأعمال السعودي الإسباني»، أن 36 ألف رخصة أعمال تم إصدارها، إضافة إلى تأسيس أكثر من 6 آلاف شركة منذ إطلاق الرؤية، مشيراً إلى أن هذه الأرقام تعكس تسارع النمو وتنوع الفرص في مختلف القطاعات الاقتصادية. وأضاف أن المستثمرين هم جزء من هذه الرحلة بأكثر من 3 مليارات دولار خلال ثلاثة عقود، وأكثر من 200 شركة إسبانية تعمل في الرعاية الصحية، والزراعة، والعقارات، والتكنولوجيا. ودعا المستثمرين الإسبان إلى المشاركة في «الفصل الثاني» من التعاون الاقتصادي بين البلدين، مؤكداً أن السعودية تقدم مستقبلاً استثمارياً واعداً في قطاعات متنوعة تشمل الطاقة، والتكنولوجيا، والسياحة، والخدمات اللوجيستية. وأشار الإبراهيم إلى أن المملكة تحتل موقعاً ريادياً في التحول الرقمي على مستوى المنطقة، مما يجعلها وجهة جاذبة للاستثمارات في مجالات الابتكار والتقنيات الحديثة. ويأتي هذا الملتقى في سياق تعزيز الشراكة الاقتصادية بين السعودية وإسبانيا، وبحث فرص التعاون التجاري والاستثماري بين القطاعين العام والخاص في البلدين.


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- أعمال
- نافذة على العالم
اقتصاد قطر : منتدى قطر الاقتصادي.. وزير الاقتصاد السعودي: دول الخليج تشكل محاور مضيئة للاقتصاد العالمي
الأربعاء 21 مايو 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - اقتصاد 122 21 مايو 2025 , 07:00ص وزير الاقتصاد السعودي ❖ الدوحة - الشرق قال وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي فيصل الإبراهيم، إن المملكة تركز دائماً على الاستقرار طويل الأمد في أسواق النفط، بما يضمن تأميناً دائماً للإمدادات العالمية، مشيراً إلى أن ما تقوم به في إطار «رؤية 2030» وما بعدها، هو خطة طويلة الأمد وشاملة تهدف إلى إعادة هيكلة الاقتصاد الوطني، وأضاف أن دول الخليج الأخرى تمر بتجربة مماثلة، مؤكداً أن السعودية تستثمر في تعزيز الصمود المؤسسي من خلال توظيف رأس المال بما يحقق العوائد المرجوة ويدعم الزخم المطلوب. وأوضح الإبراهيم، في جلسة حوارية ضمن منتدى قطر الاقتصادي، أن الميزانية السعودية لم تعُد تُدار فقط بناءً على عائدات النفط، بل وفقاً لأولويات المملكة في أسواق الطاقة، لافتا إلى أن المملكة تركز دائماً على الاستقرار طويل الأمد في السوق، بما يضمن استمرار تدفق الاستثمارات وتوفير الإمدادات التي يحتاجها الاقتصاد العالمي. وأشار إلى أن المملكة مستعدة دوماً لمختلف السيناريوهات، بفضل ما تملكه من احتياطيات كافية وخطط مالية طويلة ومتوسطة الأجل تساعد في التكيف. وأضاف: «نحن لا نفكر فقط في الاثني عشر شهراً المقبلة، بل ننظر إلى الأفق البعيد، وهو نهج تتبعه أيضاً دول مجلس التعاون». وقال الإبراهيم إن دول الخليج تمثل اليوم نقاطاً مضيئة في الاقتصاد العالمي، بفضل قدرتها على التخطيط والتنفيذ طويل الأمد، ونمو قدراتها المؤسسية، مدعومة برؤية القيادة وعزيمة الشعوب. وأكد أن هذه القدرات تعزز مرونة المنطقة وتمكنها من التطور المستمر، متابعا أن التحول لا يقتصر على الانتقال من الاستهلاك إلى الإنتاج والابتكار والتصدير، بل يشمل أيضاً جذب رؤوس الأموال والكفاءات اللازمة لتحقيق هذا التحول. وفيما يتعلق بالاستثمار الأجنبي المباشر، أكد الإبراهيم أنه يُعد تدفقاً طويل الأمد، مشيراً إلى مؤشرات إيجابية في المملكة تشمل ارتفاع عدد الرخص، وتأسيس المقرات الإقليمية، وزيادة عدد الصفقات الجارية. وقال: «نستهدف وصول الاستثمار الأجنبي المباشر إلى 5.7 في المائة من الناتج المحلي بحلول 2030، بما يعادل 100 مليار ريال سنوياً». وأضاف أن المملكة تعمل على تحقيق ذلك من خلال تنفيذ أكثر من 900 إصلاح لتحسين بيئة الأعمال.