logo
#

أحدث الأخبار مع #الإدارةالوطنيةللأمنالنووي،

الولايات المتحدة تُسرّع إنتاج القنبلة النووية B61-13
الولايات المتحدة تُسرّع إنتاج القنبلة النووية B61-13

أخبار اليوم المصرية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار اليوم المصرية

الولايات المتحدة تُسرّع إنتاج القنبلة النووية B61-13

وتأتي هذه الخطوة استجابة لمخاوف متزايدة من نشوب صراع مع دول مثل الصين وروسيا وإيران. وبحسب موقع "دفنس بوست"، تُعد قنبلة B61-13، التي طورتها مختبرات سانديا الوطنية، أكثر قوة بشكل ملحوظ من القنبلة الذرية التي أُلقيت على هيروشيما عام 1945، حيث تبلغ أقصى قوة تدميرية لها 360 كيلوطنًا - أي ما يقرب من 24 ضعف قوة التدمير. وعلى الرغم من قوتها الفتاكة المتزايدة، ووصفها بالأشد تدميرا على الإطلاق، يؤكد المسؤولون أن إنتاج B61-13 لن يزيد من إجمالي المخزون النووي الأمريكي؛ بل سيحل تدريجيًا محل النماذج الأقدم مثل B61-7. ويُبرز قرار تسريع إنتاج B61-13، الذي كان من المقرر في الأصل إنتاجه في عام 2026، الإلحاح الذي تشعر به الولايات المتحدة في مواجهة بيئة أمنية عالمية أكثر تعقيدًا. وتشتمل B61-13 على أنظمة السلامة والدقة الخاصة بقنبلة B61-12 وهي مصممة لتزويد الرئيس بخيارات إضافية ضد الأهداف العسكرية المحصنة وذات المساحات الكبيرة. ويمكن نشرها بواسطة الطائرات الاستراتيجية، بما في ذلك قاذفة الشبح القادمة B-21 Raider. يأتي هذا التسريع في الوقت الذي أكملت فيه الولايات المتحدة برنامجًا لتمديد عمر قنبلة B61-12 بقيمة 9 مليارات دولار، مما يسمح للإدارة الوطنية للأمن النووي (NNSA) بالتركيز على قنبلة B61-13 الأكثر تطوراً. وأشارت الإدارة الوطنية للأمن النووي، إلى أن التنسيق المبكر عبر المؤسسة الأمنية النووية مكّن من تسريع الجدول الزمني للإنتاج. ذكرت وزارة الدفاع الأمريكية، أن قنبلة B61-13 ستعزز ردع الخصوم وطمأنة الحلفاء من خلال توفير خيارات ضربة محسنة. وأكد استعراض الوضع النووي لعام 2022 على حاجة الولايات المتحدة لتكييف وضعها الردعي لمواجهة التهديدات الناشئة من الدول التي تقوم بتوسيع وتحديث ترساناتها النووية. وفي حين تؤكد الولايات المتحدة أن هذا جزء من جهود التحديث للحفاظ على رادع نووي موثوق به، إلا أن هذه الخطوة تأتي على خلفية توترات عالمية متزايدة ومشهد جيوسياسي متغير، بما في ذلك المخاوف بشأن عالم نووي متعدد الأقطاب.

واشنطن تطور قنبلة نووية جديدة أقوى بـ24 مرة من قنبلة هيروشيما
واشنطن تطور قنبلة نووية جديدة أقوى بـ24 مرة من قنبلة هيروشيما

تحيا مصر

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تحيا مصر

واشنطن تطور قنبلة نووية جديدة أقوى بـ24 مرة من قنبلة هيروشيما

كشفت مصادر أمنية أميركية عن قرب اكتمال تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز B61-13، والتي تُعد من بين أقوى القنابل النووية في الترسانة الأميركية منذ الحرب العالمية الثانية، وتفوق وبحسب ما نقلته شبكة "فوكس نيوز" عن مسؤول في الإدارة الوطنية للأمن النووي، فإن مشروع القنبلة الجديدة تم تسريعه ليتم تسليمه قبل سبعة أشهر من الموعد المقرر، في خطوة تعكس الأهمية القصوى التي توليها واشنطن لهذا السلاح في سياق التحديات الجيوسياسية المتصاعدة. 360 كيلو طن من الدمار: تطور غير مسبوق القنبلة الجديدة هي نسخة مطوّرة من سلسلة القنابل النووية B61، لكنها تتجاوز سابقاتها في المدى التدميري والدقة والتكنولوجيا المستخدمة. فبينما بلغت قوة قنبلة هيروشيما نحو 15 كيلو طن، وقنبلة ناغازاكي 21 كيلو طن، فإن B61-13 تصل إلى 360 كيلو طن، ما يعني أنها قادرة على محو مدينة كاملة وتدمير منشآت عسكرية مدفونة تحت الأرض. وصرّح المتحدث باسم المختبرات النووية بأن هذه القنبلة "توفر خيارات إضافية ضد أهداف صعبة وواسعة النطاق، بما في ذلك التحصينات العميقة". من بايدن إلى اليوم: سباق تسلح أم تحديث دفاعي؟ المثير في هذا الإعلان أن عملية تطوير B61-13 بدأت في عهد إدارة الرئيس جو بايدن عام 2023، رغم أن سياسات بايدن الخارجية كانت تركز في العلن على "خفض التصعيد النووي" و"التعاون الدولي لمنع انتشار الأسلحة". ويطرح هذا التناقض تساؤلات حول ما إذا كانت واشنطن تستعد فعليًا لمرحلة ردع نووي جديدة، في مواجهة التحديات الروسية والصينية والإيرانية، أو أنها تقوم بما تعتبره "تحديثًا مشروعًا" لترسانتها النووية. مختبرات لوس ألاموس وسانديا: تقنيات متقدمة وتنفيذ غير مسبوق البرنامج يتم تنفيذه بشراكة بين مختبرات سانديا الوطنية ولوس ألاموس، وهما من أكبر المراكز البحثية في الولايات المتحدة. وأشار بيان رسمي إلى أن المشروع واجه "تحديًا حاسمًا وحاجة ملحة"، لكنه نجح في تسريع جدول الإنتاج بفضل "تصميم مبتكر وتعاون عالي الكفاءة". ويرى خبراء أن هذا النجاح يعكس إعادة إحياء برامج الردع النووي الأميركية، بعد سنوات من التركيز على الحروب غير التقليدية والأسلحة الدقيقة. ردود دولية محتملة ومخاوف من سباق تسلح جديد يأتي الإعلان في وقت تتزايد فيه التوترات النووية على الساحة العالمية، خصوصًا بعد انسحاب روسيا من اتفاقية "نيو ستارت"، وتهديدات بيونغ يانغ المستمرة، وتكثيف الصين لتطوير منصاتها النووية. ويخشى مراقبون من أن يدفع الكشف عن القنبلة الأميركية الجديدة إلى تسريع سباق التسلح النووي مجددًا، في ظل غياب اتفاقيات نزع السلاح الفاعلة، وتراجع الدبلوماسية النووية في ملفات ساخنة مثل أوكرانيا، تايوان، وإيران.

أمريكا تطور قنبلة نووية أقوى 24 مرة من "هيروشيما"
أمريكا تطور قنبلة نووية أقوى 24 مرة من "هيروشيما"

تورس

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تورس

أمريكا تطور قنبلة نووية أقوى 24 مرة من "هيروشيما"

و أضاف المسؤولون في تصريحات لشبكة "فوكس نيوز" الإخبارية، أن القنبلة الجديدة من طراز "بي 13- 61" يتم إنجازها قبل الموعد المحدد بحسب ما كشف عنه متحدث باسم الإدارة الوطنية للأمن النووي، والذي كان من المفترض أن يكون بنهاية السنة المالية بعد سبعة أشهر. وتعد القنبلة الجديدة من ضمن برامج تحديث الرؤوس الحربية السبعة لضمان موثوقية وفعالية المخزون النووي الأمريكي، وستوفر خيارات إضافية ضد أهداف عسكرية محددة أكثر صعوبة وواسعة النطاق، وهي نسخة مطورة من القنبلة النووية "بي 61". وذكرت صحيفة صادرة عن وزارة الدفاع الأمريكية عام 2023 أن القنبلة "ستعزز ردع الخصوم"، في إشارة إلى مراجعة الوضع النووي لعام 2022 التي رصدت استمرار خصوم الولايات المتحدة ، مثل الصين وروسيا، في توسيع قواتهم النووية مع "زيادة اعتمادهم على الأسلحة النووية". وتُصنَّف هذه القنبلة الجديدة كواحدة من أكثر الأسلحة النووية أهمية وانتشاراً في الترسانة الأمريكية منذ نهاية الحرب الباردة، إذ تبلغ الطاقة التفجيرية القصوى للقنبلة الجديدة 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 مرة قوة قنبلة هيروشيما التي بلغت 15 كيلو طن، و14 مرة قوة القنبلة التي أُلقيت على ناغازاكي. وسرّعت الإدارة الوطنية للأمن النووي تسليم هذا السلاح من خلال الاستفادة من عمليات التصنيع من برنامج ذي صلة، والذي اكتملت وحدته الأخيرة في عام 2024، وتطبيق مجموعة من الابتكارات التقنية لتحسين الإنتاج.

أمريكا تسعى لتطوير قنبلة نووية أقوى 24 مرة من هيروشيما
أمريكا تسعى لتطوير قنبلة نووية أقوى 24 مرة من هيروشيما

فيتو

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

أمريكا تسعى لتطوير قنبلة نووية أقوى 24 مرة من هيروشيما

قال مسؤولون في الأمن القومي إن واشنطن على مقربة من تطوير قنبلة نووية أقوى بـ 24 مرة من تلك التي أُلقيت على مدينة هيروشيما اليابانية، خلال الحرب العالمية الثانية. وأضاف المسؤولون في تصريحات لشبكة "فوكس نيوز" الإخبارية، أن القنبلة الجديدة من طراز "بي 13- 61" يتم إنجازها قبل الموعد المحدد بحسب ما كشف عنه متحدث باسم الإدارة الوطنية للأمن النووي، والذي كان من المفترض أن يكون بنهاية السنة المالية بعد سبعة أشهر. وتعد القنبلة الجديدة من ضمن برامج تحديث الرؤوس الحربية السبعة لضمان موثوقية وفعالية المخزون النووي الأمريكي، وستوفر خيارات إضافية ضد أهداف عسكرية محددة أكثر صعوبة وواسعة النطاق، وهي نسخة مطورة من القنبلة النووية "بي 61". وذكرت صحيفة صادرة عن وزارة الدفاع الأمريكية عام 2023، أن القنبلة "ستعزز ردع الخصوم"، في إشارة إلى مراجعة الوضع النووي لعام 2022 التي رصدت استمرار خصوم الولايات المتحدة، مثل الصين وروسيا، في توسيع قواتهم النووية مع "زيادة اعتمادهم على الأسلحة النووية". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

بعد تسريح أكثر من 9 آلاف موظف.. تعرف على الوزارات الأميركية المتأثرة
بعد تسريح أكثر من 9 آلاف موظف.. تعرف على الوزارات الأميركية المتأثرة

الشرق السعودية

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق السعودية

بعد تسريح أكثر من 9 آلاف موظف.. تعرف على الوزارات الأميركية المتأثرة

شنّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك، أحد أقرب مستشاريه، حملة واسعة لتقليص حجم القوى العاملة الفيدرالية التي تضم 2.3 مليون موظف، إذ أقالا ما لا يقل عن 9 آلاف و500 موظف في خطوة غير مسبوقة يبدو أنها مستمرة دون توقف. وقالت "رويترز"، الثلاثاء، إن عمليات التسريح استهدفت بشكل أساسي الموظفين الذين لم يكملوا عاماً في الخدمة، حيث يتمتعون بحماية وظيفية أقل مقارنة بمن لديهم سنوات خدمة أطول، إذ قبل نحو 75 ألف موظف تعويضات إنهاء الخدمة التي قدمتها إدارة ترمب. ويعمل ترمب وماسك ووزارة كفاءة الحكومة، على خفض حجم ونطاق الحكومة الفيدرالية بشكل كبير، ولتحقيق ذلك، سيتعين عليه اتخاذ إجراءات تشمل مناطق ذات انتماءات سياسية مختلفة، سواء كانت ديمقراطية أو جمهورية، فما الوزارات الأميركية التي تأثرت بعمليات التسريح؟ وزارة الداخلية وأفادت مصادر للوكالة بأن وزارة الداخلية سرّحت نحو 2300 موظف، بينهم حوالي 800 من مكتب إدارة الأراضي، الذي يتولى الإشراف على ملايين الأفدنة المملوكة للحكومة الفيدرالية، والتي تُستخدم في أنشطة تتراوح بين تطوير النفط والغاز، وقطع الأشجار لإنتاج الأخشاب، والترفيه، وحماية المواقع الثقافية. ويبلغ إجمالي عدد موظفي الوزارة أكثر من 70 ألف شخص، وتشرف على 500 مليون فدان من الأراضي العامة، بما في ذلك عشرات المتنزهات الوطنية. وزارة الطاقة وكشفت مصادر لـ"رويترز"، عن تسريح ما بين 1200 إلى 2000 موظف في وزارة الطاقة. وقال مصدران، إن الموظفين المسرحين، بينهم أكثر من 300 موظف في الإدارة الوطنية للأمن النووي، التي تتولى إدارة الترسانة النووية الأميركية وتأمين المواد الإشعاعية في أنحاء العالم. وأضاف أحد المصادر، أن بعض هذه التسريحات أُلغيت جزئياً للحفاظ على العمال الأساسيين في قطاع الأمن النووي، ولكن لم يتضح العدد المحدد لمن تم الإبقاء عليهم. ويعمل في وزارة الطاقة، نحو 14 ألف موظف، إلى جانب 95 ألف متعاقد. وزارة الزراعة أفادت مجلة "بوليتيكو" بأن دائرة الغابات الأميركية، التابعة لوزارة الزراعة، سرّحت 3400 موظف، أي ما يقرب من 10% من قوتها العاملة. كما أفادت مصادر لـ"رويترز"، بأن قرارات التسريح شملت موظفين في وكالتين بحثيتين تابعتين للوزارة، إلى جانب وكالة القروض الزراعية، لكن العدد الدقيق غير واضح. ويعمل الموظفون المتأثرون في المعهد الوطني للأغذية والزراعة، الذي يدعم البحوث في مجالات العلوم والتكنولوجيا الزراعية، ودائرة الأبحاث الاقتصادية، التي تصدر تقارير وبيانات عن الاقتصاد الزراعي. وبحسب "رويترز"، فإن عدد موظفي وزارة الزراعة يبلغ نحو 100 ألف شخص. وزارة الصحة والخدمات الإنسانية ونحو 45% من الموظفين الجدد الذين ما زالوا في فترة الاختبار الوظيفي داخل مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها CDC، جرى تسريحهم. كما ذكرت وكالة "أسوشيتد برس"، الجمعة، أن قرابة 1300 موظف في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها فقدوا وظائفهم، وهو ما يمثل 10% من إجمالي قوتها العاملة. وفي المعاهد الوطنية للصحة، تم تسريح 1165 موظفاً، معظمهم من المعينين حديثاً، وفقاً لرسالة بريد إلكتروني داخلية اطلعت عليها "رويترز". وأفاد موقع STAT News بتسريح عدد من الموظفين في إدارة الغذاء والدواء FDA، لكن العدد الدقيق لم يُكشف. وتضم وزارة الصحة والخدمات الإنسانية، التي تدير الإدارات الثلاث المذكورة، إضافة إلى برامج "ميديكير" و"ميديكيد"، أكثر من 80 ألف موظف، وقد تم تسريح نحو 5200 منهم. مكتب الحماية المالية للمستهلكين وأمرت إدارة ترمب بوقف جميع أنشطة مكتب الحماية المالية للمستهلكين، وهو هيئة مستقلة لحماية المستهلكين من البنوك وشركات تحصيل الديون وغيرها من المؤسسات المالية. وقالت مصادر لـ"رويترز"، إن ما يصل إلى 70 موظفاً جديداً في المكتب فقدوا وظائفهم، في حين أُرسلت إشعارات إنهاء الخدمة إلى عشرات الموظفين الآخرين الذين يعملون بعقود محددة المدة، ما يشير إلى أن الإدارة تسعى إلى توسيع نطاق التسريحات الوظيفية. وزارة شؤون المحاربين القدامى وفقد أكثر من ألف موظف وظائفهم في وزارة شؤون المحاربين القدامى، التي تقدم خدمات الرعاية الصحية ومزايا أخرى لملايين العسكريين المتقاعدين. وتوظف الوزارة أكثر من 450 ألف شخص، وتشرف على أكثر من 1500 منشأة للرعاية الصحية. مكتب إدارة شؤون الموظفين وقالت مصادر لـ "رويترز"، إن جميع الموظفين الذين ما زالوا في فترة الاختبار الوظيفي داخل مكتب إدارة شؤون الموظفين، المسؤول عن الموارد البشرية في الحكومة الأميركية، تم تسريحهم خلال مكالمة جماعية شملت نحو 100 موظف. إدارة الأعمال الصغيرة وتلقى ما لا يقل عن 45 موظفاً في فترة الاختبار بإدارة الأعمال الصغيرة رسالة، تفيد بفقدانهم وظائفهم. وتُعد الإدارة، التي توظف بضعة آلاف من الأشخاص، مسؤولة عن دعم الشركات الصغيرة وأصحاب المشاريع. وزارة التعليم وأفادت رسالة اطلعت عليها "رويترز"، بأن ما لا يقل عن 160 موظفاً جديداً في وزارة التعليم تلقوا إشعارات بإنهاء خدماتهم. ودعا ترمب إلى حل الوزارة بالكامل، التي يعمل بها 4400 موظف، لكن تنفيذ ذلك يتطلب موافقة الكونجرس. وعلى الرغم من أن القضايا التعليمية تخضع في الغالب لحكومات الولايات والبلديات، تقدم الوزارة الفيدرالية مليارات الدولارات في شكل قروض ومنح طلابية للتعليم العالي، إضافة إلى تمويل الطلاب ذوي الإعاقة والمحرومين اقتصاديًا، كما تتولى تطبيق قوانين الحقوق المدنية. إدارة الخدمات العامة وقالت مصادر لـ"رويترز"، إن نحو 100 موظف في إدارة الخدمات العامة، التي تشرف على العقارات الحكومية ومعظم العقود الفيدرالية، تلقوا إشعارات بالفصل. وتوظف الوكالة المستقلة أكثر من 12 ألف شخص. دائرة الإيرادات الداخلية وإدارة الطيران وقال مصدر لوكالة "رويترز"، إن دائرة الإيرادات الداخلية تستعد لتسريح آلاف الموظفين. وتُشرف الدائرة على تحصيل الضرائب وتنفيذ قوانين الضرائب الفيدرالية، ويعمل بها أكثر من 80 ألف موظف. بدوره، أكد وزير النقل شون دافي على منصة "إكس"، أن إدارة الطيران الفيدرالية سرّحت أقل من 400 موظف من أصل 45 ألفاً، وسط تزايد التساؤلات بشأن سلامة الطيران عقب سلسلة من الحوادث الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store