logo
#

أحدث الأخبار مع #الإدارةالوطنيةللمحيطات

أقوى عاصفة شمسية في 2025 تضرب الأرض فما نتائجها؟
أقوى عاصفة شمسية في 2025 تضرب الأرض فما نتائجها؟

المنار

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • المنار

أقوى عاصفة شمسية في 2025 تضرب الأرض فما نتائجها؟

حسب الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي في الولايات المتحدة الأميركية، فقد أطلقت الشمس يوم 14 مايو/أيار 2025 توهّجًا من الفئة إكس 2.7، بلغ ذروته عند الساعة 08:25 صباحًا بتوقيت غرينتش. التوهج الشمسي هو انفجار هائل للطاقة يحدث في الغلاف الجوي للشمس، نتيجة إطلاق مفاجئ للطاقة المخزنة في الحقول المغناطيسية، خاصةً فوق مناطق على سطح الشمس تسمى 'البقع الشمسية'، وهي مناطق تظهر في صور التلسكوبات داكنة على سطح الشمس، لأن درجة حرارتها أقل بقدر صغير من محيطها. ويؤدي هذا الانفجار إلى انبعاث إشعاعات قوية تشمل الأشعة السينية، الأشعة فوق البنفسجية، وأشعة غاما، بالإضافة إلى موجات راديوية. وتُصنّف التوهّجات حسب شدّتها إلى فئات تبدأ من 'إيه' وتصل إلى 'إكس'، حيث تُعتبر فئة 'إكس' الأقوى، ويعد التوهج الأخير أقوى التوهجات التي انطلقت من الشمس خلال عام 2025. أثر محدود وتصل هذه الانبعاثات إلى الأرض لتتفاعل مع مجالها المغناطيسي، متسببة بشكل أساسي في ظاهرة الشفق القطبي الشهيرة، وهي أضواء ملونة تظهر في السماء في المناطق القريبة من القطبين. وتمر الشمس بدورة نشاط تستغرق نحو 11 سنة، تتراوح بين الحد الأدنى للنشاط والحد الأقصى للنشاط، وخلال فترة الحد الأقصى، تزداد عدد البقع الشمسية، وبالتبعية يزداد عدد التوهجات الشمسية. الدورة الشمسية الحالية، المعروفة باسم 'الدورة الشمسية 25″، بدأت في ديسمبر/كانون الأول 2019 ومن المتوقع أن تستمر حتى عام 2030 تقريبًا، وتتميز هذه الدورة بزيادة ملحوظة في النشاط الشمسي مقارنة بالدورة السابقة، مع توقعات بأن تصل إلى ذروتها في 2025. وتسبّب هذا التوهّج الأخير في انقطاعات مؤقتة للاتصالات اللاسلكية على الجانب النهاري من الأرض، خاصة في أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، وبشكل خاص تأثّرت خدمات الاتصالات عالية التردد، المستخدمة في الطيران والملاحة والاتصالات البحرية. وقد انطلق التوهج الشمسي الأخير من بقعة شمسية سميت إيه آر 4087، والتي أطلقت بدورها عددا من التوهجات الشمسية الأخف مؤخرا. هل تؤثر التوهجات الشمسية على الإنسان؟ الغلاف الجوي والمجال المغناطيسي للأرض يعملان كدرع واقٍ، يمنعان معظم الإشعاعات الناتجة عن التوهجات الشمسية من الوصول إلى سطح الأرض، مما يجعل تأثيرها المباشر على صحة البشر ضئيلًا أو غير موجود على الإطلاق. وكانت بعض الدراسات قد أشارت إلى أن العواصف الشمسية قد تؤثر على الساعة البيولوجية للإنسان، ومع ذلك، لا يوجد اتفاق بين العلماء حول هذا الأمر، ولا توجد أدلة قاطعة على تأثيرات صحية خطيرة مباشرة. ويؤكد العلماء أن المخاطر تظهر بشكل أساسي في الارتفاعات العالية، مثل رواد الفضاء أو الطيارين في الرحلات القطبية، حيث يعتقد أنهم قد يكونون أكثر عرضة لتأثيرات الإشعاعات الشمسية، لذا يتم اتخاذ احتياطات خاصة في هذه الحالات. ما التأثير على الطقس؟ كما أن التوهجات الشمسية لا تسبب تغيرات مباشرة في الطقس اليومي مثل الأمطار أو درجات الحرارة. ويعتقد العلماء أن العامل الأساسي المؤثر في مناخ الأرض حاليا هو التغير المناخي، والذي يرفع من تطرف الظواهر المناخية مثل الموجات الحارة. وقد أشارت بعض الدراسات إلى أن النشاط الشمسي قد يؤثر على المناخ على المدى الطويل، مثل فترات التبريد أو الاحترار، ولكن هذه التأثيرات معقدة وتحتاج إلى مزيد من البحث لفهمها بالكامل، ولا يوجد حتى الآن اتفاق بين العلماء على صحتها. وبشكل أساسي يعمل نطاق 'طقس الفضاء' حاليا على دراسة تلك التوهجات، بغرض أساسي وهو تأمين التكنولوجيا، حيث يمكن للتوهجات الشمسية أن تؤثر على الاتصالات اللاسلكية وأنظمة الملاحة والأقمار الصناعية، مما قد يؤدي إلى انقطاعات مؤقتة أو تشويش في الإشارات. تقوم وكالات الفضاء ومراكز الأرصاد الفضائية بمراقبة الشمس باستمرار، وفي هذا السياق يتم بتحديث أنظمة الحماية للأقمار الصناعية وشبكات الكهرباء، وتتخذ شركات الاتصالات والطيران احتياطات إضافية خلال فترات النشاط الشمسي المرتفع.

غارقة في قاع الحيط.. شاهد سيارة داخل سفينة حربية فقدت قبل 83 عامًا
غارقة في قاع الحيط.. شاهد سيارة داخل سفينة حربية فقدت قبل 83 عامًا

CNN عربية

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • CNN عربية

غارقة في قاع الحيط.. شاهد سيارة داخل سفينة حربية فقدت قبل 83 عامًا

اكتشف باحثو الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي سيارة فورد سوبر ديلوكس "وودي" من أربعينيات القرن الماضي داخل حاملة الطائرات الأمريكية الغارقة "يو إس إس يوركتاون"، وهي حاملة طائرات شهيرة من الحرب العالمية الثانية فُقدت خلال معركة ميدواي. كانت "يوركتاون" حاملة طائرات أساسية للبحرية الأمريكية في الحرب العالمية الثانية، حيث لعبت دورًا رئيسيًا في معركة ميدواي قبل غرقها عام 1942. قراءة المزيد أمريكا اكتشافات الحرب العالمية الثانية

سيارة غامضة داخل حاملة طائرات غارقة منذ 83 عاماً
سيارة غامضة داخل حاملة طائرات غارقة منذ 83 عاماً

بلد نيوز

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

سيارة غامضة داخل حاملة طائرات غارقة منذ 83 عاماً

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: سيارة غامضة داخل حاملة طائرات غارقة منذ 83 عاماً - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 10:33 مساءً رصد فريق استكشاف سيارة سوداء قديمة غامضة وسط حطام حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس يوركتاون» التي غرقت عام 1942 خلال معركة ميدواي الشهيرة. وأظهر الاكتشاف، الذي تم عبر مركبة تعمل عن بعد، سيارة من طراز فورد سوبر دي لوكس «وودي» يعود تاريخها إلى أوائل الأربعينيات، ما أثار ذهول الباحثين الذين لم يتوقعوا العثور على مركبة مدنية في موقع عسكري غارق. ووفقاً لبيانات الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، فإن السيارة التي عثر عليها على عمق يقارب 5 كيلومترات كانت في حالة حفظ جيدة، حيث ظهر جزء من لوحتها المعدنية يحمل عبارة «خدمة السفينة البحرية»، بينما بقي زجاجها الأمامي سليماً.

سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !
سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !

رؤيا نيوز

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • رؤيا نيوز

سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !

رصد فريق استكشاف سيارة سوداء قديمة وسط حطام حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس يوركتاون» التي غرقت عام 1942 خلال معركة ميدواي الشهيرة. وأظهر الاكتشاف، الذي تم عبر مركبة تعمل عن بعد، سيارة من طراز فورد سوبر دي لوكس (وودي) يعود تاريخها إلى أوائل الأربعينات، ما أثار ذهول الباحثين الذين لم يتوقعوا العثور على مركبة مدنية في موقع عسكري غارق. ووفقاً لبيانات الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، فإن السيارة التي عثر عليها على عمق يقارب 5 كيلومترات تحت سطح الماء كانت في حالة حفظ مدهشة، حيث ظهر جزء من لوحتها المعدنية يحمل عبارة «خدمة السفينة __ البحرية»، بينما بقي زجاجها الأمامي سليماً رغم مرور 8 عقود على الغرق. وتساءل الباحثون عن سبب وجود هذه السيارة تحديدا في حاملة الطائرات، في حين كانت السفينة تتخلص من معداتها الثقيلة أثناء الغرق لتخفيف وزنها. وتشير الفرضيات الأولية إلى أن السيارة ربما كانت مخصصة لاستخدام قائد السفينة أو أحد كبار الضباط خلال فترات رسو السفينة في الموانئ، حيث كان من المعتاد أن تحمل السفن الكبيرة بعض المركبات لتنقلات الضباط. لكن الغموض ما زال يحيط بالسبب الذي جعلها تبقى على متن السفينة حتى لحظة الغرق النهائي، خصوصاً بعد توقف السفينة في بيرل هاربور لإجراء إصلاحات عاجلة قبل المعركة. يذكر أن حاملة الطائرات «يو إس إس يوركتاون»، التي دخلت الخدمة عام 1937، لعبت دوراً محورياً في الأشهر الأولى من الحرب العالمية الثانية، قبل أن تصبح هدفاً للقوات اليابانية. وتم اكتشاف حطامها عام 1988 في حالة جيدة، لتعود اليوم إلى الواجهة من جديد بهذا الاكتشاف غير المتوقع، الذي يضيف لغزاً آخر إلى تاريخ السفينة العسكرية التي تحولت إلى متحف تحت الماء يحفظ بين جنباته قصصاً وأسراراً من زمن الحرب.

سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !
سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !

عكاظ

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • عكاظ

سيارة غامضة داخل حاملة طائرات شهيرة غارقة في قاع المحيط منذ 80 عاما !

رصد فريق استكشاف سيارة سوداء قديمة وسط حطام حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس يوركتاون» التي غرقت عام 1942 خلال معركة ميدواي الشهيرة. وأظهر الاكتشاف، الذي تم عبر مركبة تعمل عن بعد، سيارة من طراز فورد سوبر دي لوكس (وودي) يعود تاريخها إلى أوائل الأربعينات، ما أثار ذهول الباحثين الذين لم يتوقعوا العثور على مركبة مدنية في موقع عسكري غارق. ووفقاً لبيانات الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، فإن السيارة التي عثر عليها على عمق يقارب 5 كيلومترات تحت سطح الماء كانت في حالة حفظ مدهشة، حيث ظهر جزء من لوحتها المعدنية يحمل عبارة «خدمة السفينة __ البحرية»، بينما بقي زجاجها الأمامي سليماً رغم مرور 8 عقود على الغرق. وتساءل الباحثون عن سبب وجود هذه السيارة تحديدا في حاملة الطائرات، في حين كانت السفينة تتخلص من معداتها الثقيلة أثناء الغرق لتخفيف وزنها. وتشير الفرضيات الأولية إلى أن السيارة ربما كانت مخصصة لاستخدام قائد السفينة أو أحد كبار الضباط خلال فترات رسو السفينة في الموانئ، حيث كان من المعتاد أن تحمل السفن الكبيرة بعض المركبات لتنقلات الضباط. أخبار ذات صلة لكن الغموض ما زال يحيط بالسبب الذي جعلها تبقى على متن السفينة حتى لحظة الغرق النهائي، خصوصاً بعد توقف السفينة في بيرل هاربور لإجراء إصلاحات عاجلة قبل المعركة. يذكر أن حاملة الطائرات «يو إس إس يوركتاون»، التي دخلت الخدمة عام 1937، لعبت دوراً محورياً في الأشهر الأولى من الحرب العالمية الثانية، قبل أن تصبح هدفاً للقوات اليابانية. وتم اكتشاف حطامها عام 1988 في حالة جيدة، لتعود اليوم إلى الواجهة من جديد بهذا الاكتشاف غير المتوقع، الذي يضيف لغزاً آخر إلى تاريخ السفينة العسكرية التي تحولت إلى متحف تحت الماء يحفظ بين جنباته قصصاً وأسراراً من زمن الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store