أحدث الأخبار مع #الإفراج_عن_المحتجزين


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
إعلام إسرائيلي: نتنياهو مستعد لاتفاق جزئي مع «حماس» للإفراج عن بعض الرهائن
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، نقلاً عن مسؤول رفيع، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مستعد للنظر في اتفاق جزئي مع حركة «حماس» الفلسطينية يشمل الإفراج عن بعض المحتجزين في قطاع غزة. ونقلت القناة «12» الإسرائيلية عن مسؤول مشارك في المفاوضات قوله إنه جرى إبلاغ أقارب المحتجزين بإمكانية تجاوز «الخطوط الحمراء» الإسرائيلية إذا وافقت «حماس» على اتفاق جزئي. وأضاف المسؤول أن إسرائيل «تركز رسمياً على اتفاق شامل»، لكنها قد توافق على اتفاق جزئي إذا كانت الشروط مقبولة. وقالت القناة الإسرائيلية إن إسرائيل لم تتسلم بعد أي مسودة من الوسطاء، بينما تحاول مصر وقطر تسريع العملية. يأتي ذلك بعد بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء، السبت، أكد فيه أن إسرائيل تسعى فقط إلى اتفاق شامل يتضمن إطلاق جميع الرهائن دفعة واحدة، في أعقاب تقارير عن استعداد «حماس» لمناقشة ترتيبات جزئية.


الشرق السعودية
٢٧-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
روبيو: "متفائلون" بالتوصل لاتفاق لوقف النار في غزة.. ونأمل سماع أخبار جيدة قريباً
أعرب وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، عن تفاؤله بإمكانية التوصل إلى اتفاق قريب مع حركة "حماس" بشأن وقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين في غزة، معتبراً أن وقف الحرب على غزة "رهن بالإفراج عن المحتجزين وإلقاء السلاح"، وذلك، وسط تصعيد واشنطن للهجتها ضد حماس، وتعليق مفاوضات الدوحة بعد سحب إسرائيل والولايات المتحدة وفديهما. وقال روبيو في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" رداً على سؤال بشأن المحتجزين في غزة: "الخبر السار هو أن جميع الأميركيين تم الإفراج عنهم، لكننا نهتم بجميع المحتجزين. هناك حل بسيط جداً لما يحدث في غزة؛ أفرجوا عن جميع المحتجزين، وألقوا السلاح. عندها تنتهي الحرب (على) حماس". وتابع: "لكن من الواضح أنهم لا يوافقون على ذلك حتى الآن"، وفق قوله. وأشار إلى أن المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، الذي وصفه بأنه "رائع"، يعمل على هذا الملف "ليلاً ونهاراً منذ أسابيع"، وقد تم إحراز "تقدم كبير" في المفاوضات، وهم "باتوا قريبين جداً". وأضاف روبيو: "نحن متفائلون ونأمل أن نحصل في أي يوم الآن على اتفاق لوقف إطلاق النار، بحيث يتم في مرحلته الأولى الإفراج عن نصف المحتجزين على الأقل، بمن فيهم المتوفين، على أن يتم الإفراج عن البقية في نهاية فترة تمتد إلى 60 يوماً". وأثنى روبيو على جهود ويتكوف، قائلاً: "أعتقد أن ستيف يقوم بعمل استثنائي، ونأمل أن يكون لدينا أخبار جيدة نعلن عنها قريباً". تعليق مفاوضات الدوحة.. وانتقادات ترمب وتأتي تصريحات روبيو، رغم أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب استبعد الجمعة، إمكانية التوصل إلى اتفاق وشيك في غزة، معتبراً أنه "أمر غير مرجح"، وزعم أن الحركة "لا تريد التوصل إلى اتفاق"، وذلك بعدما سحبت إسرائيل والولايات المتحدة وفديهما من مفاوضات الدوحة. كما هاجم ويتكوف حماس الخميس، وقال إن الولايات المتحدة قررت إعادة فريق التفاوض من الدوحة، للتشاور، بعد الرد الأخير من الحركة على مقترح وقف النار، واعتبر ويتكوف، أن رد حماس "يظهر بوضوح عدم رغبة في التوصل إلى اتفاق لوقف النار". وقال إنه "فيما بذل الوسطاء جهوداً كبيرة، فإن حماس لا يبدو أنها تعمل بحسن نية"، وفق قوله. وقالت وزارتا الخارجية في مصر وقطر، الجمعة، إن "تعليق المفاوضات جاء لعقد المشاورات قبل استئناف الحوار مرة أخرى"، معتبرة أن ذلك يعد "أمراً طبيعياً في سياق هذه المفاوضات المعقدة". وذكرتا أنه تم "إحراز بعض التقدم في جولة المفاوضات المكثفة الأخيرة التي استمرت لمدة 3 أسابيع". وأعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، عن بدء تطبيق هدنة إنسانية تكتيكية في قطاع غزة، تمتد يومياً من الساعة 10:00 صباحاً وحتى 20:00 مساءً، كجزء من جهود متواصلة لتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية المقدّمة للفلسطينيين في القطاع. وكان وزير الخارجية الأميركي قال خلال لقائه مجموعة من عائلات المحتجزين الإسرائيليين، الجمعة، إن "الإدارة بحاجة إلى إعادة نظر جادة"، وذلك بعد أنباء تعثر الجولة الأخيرة من محادثات التهدئة في غزة. وبحسب مصدرين شاركا في الاجتماع، أظهر روبيو علامات إحباط شديد، لا سيما بعد انقضاء 6 أشهر منذ تولي ترمب منصبه دون إحراز أي تقدم في سبيل إنهاء حرب غزة، مع بلوغ الأزمة الإنسانية في القطاع مستويات غير مسبوقة، حسبما نقلت "أكسيوس". ووفقاً لـ"أكسيوس"، فإن المفاوضات بين تل أبيب وحركة "حماس" تسير نحو طريق مسدود، في الوقت الذي تزداد فيه عزلة الولايات المتحدة وإسرائيل على الساحة الدولية. واعتبر الموقع أن تعثر الجولة الأخيرة من المفاوضات قد يشكل نقطة تحول محتملة في سياسة إدارة ترمب تجاه الحرب في غزة، وكان الرئيس الأميركي زعم في تصريحات صحافية الجمعة أن حماس "لا تريد التوصل إلى اتفاق"، وبشأن الخطوات المقبلة، قال ترمب: "أعتقد أن ما سيحدث الآن هو ملاحقة (قادة حماس)، يجب القضاء عليهم". وكانت إسرائيل والولايات المتحدة سحبتا وفديهما من محادثات وقف إطلاق النار في قطر الخميس، وذلك بعد ساعات قليلة من تقديم حركة حماس ردّها على مقترح الهدنة. وقالت مصادر لوكالة "رويترز"، الخميس، إن الانسحاب الإسرائيلي كان من أجل التشاور، ولا يعني بالضرورة أن المحادثات وصلت إلى أزمة، لكن تصريحات نتنياهو أوحت بأن موقف إسرائيل بات أكثر تشدداً.


الميادين
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
ماكرون لبزشكيان: يجب العودة إلى طاولة المفاوضات لمعالجة الملفين النووي والباليستي
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء يوم الأحد، إنّه أجرى مكالمة هاتفية جديدة مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان. وفي منشور على منصة "إكس"، أوضح ماكرون فحوى المكالمة، بحيث دعا إلى الإفراج عن المواطنين الفرنسيين المحتجزين في إيران، سيسيل كوهلر وجاك باريس، وركّز على "حماية المواطنين والمقار الفرنسية في إيران". يُذكر أنّ الفرنسيَين اللذين يطالب بهما ماكرون، قد تم اعتقالهما في طهران في شهر أيار/مايو 2022، بتهمة التجسس. اليوم 16:52 22 حزيران كما شدد الرئيس الفرنسي على "ضرورة احترام وقف إطلاق النار"، و"العودة إلى طاولة المفاوضات" في ما يتعلق بالبرنامجين النووي والباليستي الإيرانيين. وطالب ماكرون بالحفاظ على إطار "معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية"، واستئناف عمل الوكالة الدولية للطاقة الذرية في أقرب وقت ممكن داخل إيران. وقال إنّه "سأواصل العمل خلال الأيام المقبلة لتحقيق هذه الأهداف". Nouvel échange téléphonique avec le Président iranien @drpezeshkian aujourd' messages :→ Libération de nos compatriotes Cécile Kohler et Jacques Paris.→ Protection de nos ressortissants et de nos emprises en Iran, qui ne doivent faire l'objet d'aucune menace.…وكان قد أشار مستشار قائد الثورة والجمهورية الإسلامية علي لاريجاني، يوم الأحد، إلى أنّ هناك 3 دول أوروبية وقفت خلف "إسرائيل" في الحرب التي شنّتها على إيران.


العربية
٠٣-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- العربية
بيان الأمين العام للأمم المتحدة الذي نشره مكتب مبعوثه الخاص إلى اليمن هانس غروندبرغ جاء بعد أيام من مطالبة منظمتين حقوقيتين الحوثيين بالإفراج عن موظفين محتجزين في اليمن
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الحوثيين للإفراج "الفوري" عن الموظفين الأمميّين وجميع المحتجزين "تعسفا" مع حلول عيد الأضحى، في بيان نشر الثلاثاء. وقال غوتيريش "في يونيو (حزيران) من هذا العام، يمر عام كامل على الاحتجاز التعسفي لعشرات من موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الوطنية والدولية ومنظمات المجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية على يد سلطات الأمر الواقع الحوثية في اليمن". وأضاف: "أجدد دعوتي للإفراج الفوري وغير المشروط عنهم، وكذلك عن أولئك الذين تم احتجازهم منذ عامي 2021 و2023، ومن احتجزوا مؤخراً في يناير (كانون الثاني)". وجاء بيان غوتيريش الذي نشره مكتب مبعوثه الخاص إلى اليمن هانس غروندبرغ بعد أيام من مطالبة منظمتين حقوقيتين الحوثيين بالإفراج عن موظفين محتجزين في اليمن. ودعت منظمتا "العفو الدولية" و"هيومن رايتس ووتش" جمتعة الحوثي في اليمن الجمعة أيضا إلى الإفراج "الفوري وغير المشروط" عن العشرات من موظفي الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني المحلية الذين احتُجزوا بشكل تعسفي العام الماضي. وأشار بيان المنظمتين إلى أن الحوثيين نفذوا منذ 31 مايو (أيار) 2024 سلسلة مداهمات في مناطق خاضعة لسيطرتهم، أسفرت عن توقيف 13 موظفا أمميا و50 موظفا على الأقل في منظمات إنسانية محلية ودولية. وعبّر غوتيريش أيضا في البيان عن "بالغ الإدانة" لوفاة موظف برنامج الأغذية العالمي أثناء احتجازه في وقت سابق من هذا العام من طرف الحوثيين، وجدّد الدعوة إلى "إجراء تحقيق فوري وشفاف وشامل". وكان البرنامج الأممي أعلن في فبراير (شباط) "وفاة" أحد موظفيه، قائلا إنه "واحد من سبعة موظفين محليين احتجزتهم السلطات المحلية تعسفا منذ 23 يناير (كانون الثاني)". وأواخر يناير (كانون الثاني)، أعلنت الأمم المتحدة أنّ الحوثيين اعتقلوا 7 موظفين جدد، وتمّ تعديل العدد إلى 8، ليُضافوا إلى عشرات موظفي المنظمات غير الحكومية والأمم المتحدة الذين اعتُقلوا منذ يونيو (حزيران) 2024. وبرّر الحوثيون اعتقالات يونيو (حزيران) تلك، باكتشاف "شبكة تجسّس أميركية إسرائيلية"، بحسب تعبيرهم، تعمل تحت غطاء منظمات إنسانية، وهي اتهامات رفضتها الأمم المتحدة بشدّة. وأكّد غوتيريش أن كل ذلك "فرض مزيدا من القيود على قدرتنا على العمل بفعالية، كما قوّض الجهود المبذولة للتوسط نحو مسار يُفضي إلى السلام".


البيان
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- البيان
الأمم المتحدة تجدد مطالبتها الحوثيين بالإفراج عن موظفيها المحتجزين
جدد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، دعوته جماعة الحوثي في اليمن للإفراج الفوري وغير المشروط عن عشرات موظفي الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية والدبلوماسية المحتجزين تعسفاً منذ عامي 2021 و2023. جاء ذلك في بيان بمناسبة مرور عام على احتجاز بعضهم، وبالتزامن مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك. كما كرر غوتيريش إدانته الشديدة لوفاة أحد موظفي برنامج الأغذية العالمي أثناء احتجازه في وقت سابق من هذا العام، مطالباً بتحقيق فوري وشفاف ومحاسبة المسؤولين، وأكد أن جماعة الحوثي لم تقدم تفسيراً للحادثة حتى الآن. واعتبر الأمين العام استمرار الاحتجاز "ظلماً جسيماً" يعيق قدرة المنظمة على العمل بفعالية ويقوض جهود السلام، مؤكداً للمحتجزين أنهم "ليسوا في طيّ النسيان". كما حث غوتيريش الدول الأعضاء على تكثيف جهودها لدعم إطلاق سراحهم.