أحدث الأخبار مع #الإمارات_للخدمات_الصحية


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- صحة
- الإمارات اليوم
للمسافرين.. "الإمارات الصحية" تحذر من حمى "التيفوئيد" وتحدد 4 طرق لانتقال العدوى
حذّرت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، من مخاطر الإصابة بحمى "التيفوئيد"، خاصة خلال موسم السفر، مؤكدة أن هذا المرض يُعد من العدوى البكتيرية الخطيرة التي قد تؤدي إلى مضاعفات صحية حادة في حال عدم التشخيص والعلاج المبكر. وأوضحت "الإمارات الصحية" أن حمى "التيفوئيد" هي عدوى بكتيرية خطيرة تسببها بكتيريا السالمونيلا التيفية، وتنتقل عبر تناول طعام أو ماء ملوَّثين، وتؤثر على الجهاز الهضمي وتُسبب الحمى، والضعف، وآلام المعدة، وقد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة إذا لم تُعالج. وحددت المؤسسة 4 طرق رئيسية لانتقال العدوى، تشمل "شرب المياه غير النظيفة أو الملوثة، وتناول طعام غير مغسول أو غير مطبوخ جيداً، وعدم غسل اليدين جيداً، والتواصل المباشر مع شخص مصاب". وأشارت إلى أن هناك 6 أعراض رئيسية تستوجب استشارة الطبيب فورًا خاصة بعد السفر، وتشمل "الحمى المرتفعة، وآلام المعدة، والصداع، وفقدان الشهية، وظهور طفح جلدي، والإمساك أو الإسهال". ودعت المسافرين إلى اتخاذ عدد من الإجراءات الوقائية الفعالة لتقليل خطر الإصابة بالحمى، وتشمل "غسل اليدين باستمرار قبل الأكل وبعد استخدام الحمام، وتجنب تناول الطعام المكشوف في الشوارع، وغلي المياه إذا لم يتم التأكد من سلامته، إضافة إلى أهمية غسل الخضروات والفواكه وتعقيم أدوات المطبخ"، موصية بأهمية أخذ لقاح التيفوئيد قبل السفر إلى الدول التي ينتشر فيها المرض أو المناطق عالية الخطورة، باعتباره أحد أكثر التدابير الوقائية فاعلية. وأكدت المؤسسة أن الوقاية من الأمراض المعدية، وعلى رأسها حمى التيفوئيد، تبدأ بالوعي الفردي لكنها مسؤولية جماعية، داعية الجمهور إلى اتباع الإرشادات الصحية وعدم التهاون مع أي أعراض، خاصة خلال موسم السفر.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحة
- صحيفة الخليج
كيف يمكن لطلبة الصف الثاني عشر استخراج شهادة اللياقة المطلوبة للجامعات؟
تساءل بعض قراء صحيفة «الخليج»، عن كيفية استخراج شهادة اللياقة الطبية لتقديمها بالجامعات، والمدة الزمنية للحصول عليها. أوضحت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن الطلبة الراغبين في الالتحاق بالجامعات داخل الدولة أو ضمن برامج الابتعاث الخارجي يمكنهم استخراج شهادة اللياقة الطبية من خلال خطوات بسيطه تبدأ بتسجيل الدخول عبر الهوية الرقمية على الموقع الإلكتروني أو تطبيق المؤسسة، ثم تقديم الطلب متضمناً التاريخ الطبي، يلي ذلك دفع رسوم الخدمة. وبعد استكمال الطلب إلكترونياً، يتوجّب على الطالب التوجه إلى أحد مراكز الرعاية الصحية الأولية المعتمدة لإجراء الفحوص الطبية والمخبرية اللازمة، وتشمل تقييم المخاطر الصحية حسب الحالة، ويتم بعد ذلك إصدار شهادة اللياقة الصحية إلكترونياً وإرسالها إلى حساب الطالب على منصة المؤسسة خلال مدة لا تتجاوز ثلاثة أيام عمل.


الإمارات اليوم
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
«الإمارات الصحية» تفنّد 6 شائعات عن «الفصام»
أكّدت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية أن الإصابة باضطراب الفصام لا تعني وجود شخصيتين، أو أن المصاب سيتصرف بعنف مع الآخرين من حوله. وقالت إنه يمكن للمصابين بهذا الاضطراب أن يعيشوا حياة طبيعية ومستقرة، بعد الحصول على العلاج والدعم المناسبين. وفي إطار جهودها لتعزيز الوعي المجتمعي بالصحة النفسية، كشفت المؤسسة، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، عن ست شائعات وحالات سوء فهم متداولة، تتعلق بالفصام، مبينة الحقائق العلمية وراء كل منها، بهدف تصحيح المفاهيم المغلوطة، وتعزيز بيئة مجتمعية أكثر تفهّماً وتقبّلاً للمصابين. وأوضحت المؤسسة أن الصورة النمطية التي تصوّر المصابين بالفصام على أنهم خطرون، غير دقيقة، «فالأغلبية العظمى منهم غير مؤذية، خصوصاً عند التزامها بالخطة العلاجية». كما أكدت أن المصابين قادرون على المساهمة في الإنتاج، من خلال العلاج والدعم، كما أن في وسعهم التعلم والعمل وتحقيق النجاحات والإنجازات. وقالت إن المرض، الذي يصيب شخصاً من كل 100 إنسان، قابل للتحسن مع الرعاية المستمرة، مشددة على أن «الدعم والتشجيع والبيئة الإيجابية تسهم في تقليل الضغوط النفسية». وحددت «الإمارات الصحية» أربع نصائح لدعم المصابين بالفصام، تشمل الاستعداد والدعم والتفاهم مع المصابين، ومشاركة المعلومات الصحيحة معهم حول المرض، ومساعدتهم على الحفاظ على نمط حياة منتظم، وتشجيعهم على الالتزام بالخطة العلاجية. وقالت إن أعراض مرض الفصام تبدأ بالظهور عادة في بداية مرحلة البلوغ. وشرحت أن الأعراض تنقسم إلى نوعين، «الإيجابية» وتشمل سماع أصوات ورؤية أشياء غير حقيقية (الهلاوس السمعية والبصرية)، والتوهم (الاعتقاد والتفكير في أمور خيالية)، و«السلبية» وتشمل فقدان الرغبة في العمل والعزلة. وذكرت أن الأعراض السلبية تستمر لفترات طويلة، حتى بعد اختفاء الأعراض الإيجابية. وقالت: «يستطيع الأطباء النفسيون تشخيص اضطراب الفصام، بعد التقييم الكامل لحالة المصاب اعتماداً على التصنيفات والأدلة المعتمدة عالمياً عند التشخيص»، لافتة إلى عدم وجود اختبار معملي أو أشعة لتشخيصه. وبيّنت أن «الهلاوس» هي الإحساس بأشياء لا وجود لها في الحقيقة ولا يحسّ بها سوى المريض، ومنها الهلاوس السمعية التي تتمثل في سماع أصوات ضوضاء أو كلام، والهلاوس البصرية التي تتمثل في رؤية صور واضحة أو غير واضحة لأشياء أو أضواء، والهلاوس الشمية التي تتمثل في شم روائح لا وجود لها، وأكثر أنواعها شيوعاً هي الهلاوس السمعية. أمّا التوهمات أو الضلالات فتعني وجود اعتقاد خاطئ لدى المريض يصدقه ولا يتفق مع الواقع، ومنها أنواع مختلفة كتوهم الاضطهاد، كأن يعتقد المريض بأنه مراقب من أشخاص أو جهات، أو أن يعتقد بأنه مضطهد من رؤسائه في العمل مثلاً، ومن أنواعها أيضاً توهم السيطرة حيث يعتقد المريض أن بعض الأشخاص أو الجهات تسيطر عليه أو على جسمه وتتحكم في أفعاله، وتوهم العظمة حيث يتوهم أنه شخص ذو شأن أو لديه قدرات خاصة، أو على علاقة بأشخاص مهمين. شائعات وحقائق حول الفصام الشائعة: جميع المصابين يعانون الأعراض نفسها. الحقيقة: تختلف الأعراض من شخص إلى آخر، حتى مع وجود التشخيص نفسه. الشائعة: المصابون بالفصام يشكلون خطراً على من حولهم. الحقيقة: الأغلبية العظمى من المصابين غير مؤذية، خصوصاً عند الالتزام بالعلاج. الشائعة: الفصام يستدعي الإقامة الدائمة في المستشفى. الحقيقة: مصابون كثيرون يعيشون مع أسرهم، ويكتفون بزيارة الطبيب حسب الحاجة. الشائعة: المصابون لا يستطيعون أن يعيشوا حياة منتجة. الحقيقة: بالعلاج والدعم يستطيعون التعلم والعمل وتحقيق الإنجازات. الشائعة: المرض يزداد سوءاً مع الوقت. الحقيقة: يمكن أن يتحسن المصاب بمرور الوقت مع الرعاية المناسبة. الشائعة: الفصام سببه وراثي فقط. الحقيقة: العوامل الوراثية تلعب دوراً، لكن البيئة والضغوط النفسية تسهم أيضاً في ظهوره.


الإمارات اليوم
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
«الإمارات الصحية» تفنّد 6 شائعات عن «الفصام» وتدعو إلى دعم المصابين
أكدت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن اضطراب الفصام ليس كما يُشاع، بل هو حالة نفسية تؤثر على التفكير والسلوك، قابلة للفهم والتعامل، ويمكن للمصابين بها أن يعيشوا حياة طبيعية ومستقرة عند الحصول على العلاج والدعم المناسبين. وفي إطار جهودها لتعزيز الوعي المجتمعي بالصحة النفسية، كشفت المؤسسة عن 6 شائعات شائعة تتعلق بالفصام، موضحة الحقائق العلمية وراء كل منها، بهدف تصحيح المفاهيم المغلوطة، وتعزيز بيئة مجتمعية أكثر تفهّمًا وتقبّلاً للمصابين. وأوضحت أن الشائعات والحقائق حول الفصام تشمل: الشائعة: جميع المصابين يعانون من نفس الأعراض. الحقيقة: تختلف الأعراض من شخص لآخر، حتى مع وجود نفس التشخيص. الشائعة: المصابون بالفصام يشكلون خطرًا على من حولهم. الحقيقة: الغالبية العظمى من المصابين غير مؤذين، خاصة عند الالتزام بالعلاج. الشائعة: الفصام يستدعي الإقامة الدائمة في المستشفى. الحقيقة: الكثير من المصابين يعيشون مع أسرهم ويكتفون بزيارة الطبيب حسب الحاجة. الشائعة: المصابون لا يستطيعون أن يعيشوا حياة منتجة. الحقيقة: بالعلاج والدعم، يستطيعون التعلم والعمل وتحقيق الإنجازات. الشائعة: المرض يزداد سوءاً مع الوقت. الحقيقة: على العكس، يمكن أن يتحسن بمرور الوقت مع الرعاية المناسبة. الشائعة: الفصام سببه وراثي فقط. الحقيقة: تلعب العوامل الوراثية دورًا، لكن البيئة والضغوط النفسية تساهم أيضًا في ظهوره. وحددت "الإمارات الصحية" عبر حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي، 4 نصائح لدعم المصابين بالفصام وتشمل "الاستعداد والدعم والتفاهم مع المصابين، ومشاركة المعلومات الصحيحة معهم حول المرض، ومساعدتهم على الحفاظ على نمط حياة منتظم، وتشجيعهم على الالتزام بالخطة العلاجية".