أحدث الأخبار مع #الإماراتللدواء،


البيان
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
فاطمة الكعبي: 5.6 مليارات دولار حجم قطاع الصناعات الدوائية بالدولة
قالت الدكتورة فاطمة محمد هلال الكعبي، المدير العام لمؤسسة الإمارات للدواء، إن دولة الإمارات ملتزمة بتطوير قطاع الرعاية الصحية من خلال تعزيز الإنتاج المحلي واستخدام التكنولوجيا المتقدمة، مشيرة إلى أن قطاع الصناعات الدوائية في الدولة يشهد نمواً قوياً، حيث من المتوقع أن يتضاعف حجمه السوق، من 5.6 مليارات دولار بنهاية العام الماضي 2024، ليتخطى ما قيمته 8 مليارات دولار بحلول عام 2030، مدفوعاً بالابتكار والتميز التنظيمي والاستثمار في الإنتاج المحلي. وأكدت حرص المؤسسة على تطبيق رؤية واستراتيجية القيادة الحكيمة، بترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز للابتكار في مستقبل الرعاية الصحية واستدامة الصناعات الدوائية والطبية على الصعيدين الإقليمي والدولي، ودورها الحيوي في تعزيز تكامل المنظومة الصحية في دولة الإمارات واستدامتها. جاء ذلك في كلمتها خلال افتتاح أعمال وفعاليات النسخة الثالثة من "المنتدى العالمي للإنتاج المحلي" اليوم (الاثنين) بأبوظبي. وأشارت الدكتورة فاطمة محمد هلال الكعبي، إلى أهمية تبني التقنيات المتقدمة وتعزيز مبادرات التعاون الدولي، لتحسين عمليات التصنيع والتوزيع. ولفتت إلى أن مؤسسة الإمارات للدواء تتولى مهام التأكد من أن جميع المنتجات الصيدلانية المصنعة أو المستوردة إلى الإمارات العربية المتحدة مطابقة لأعلى المعايير العالمية، ودولة الإمارات بفضل بيئتها التشريعية والاستثمارية، تواصل استقطاب أبرز مصنعي الأدوية ومبتكري الأدوية الحيوية، ما يعزز مكانتنا كدولة رائدة إقليمياً. وأفادت بأن تحقيق المرونة في مجال الرعاية الصحية، يتطلب أكثر من مجرد نمو اقتصادي، فنحن ندمج اكتشاف الأدوية المدعوم بالذكاء الاصطناعي، وتقنيات الصحة الرقمية، والتصنيع المستدام للأدوية لتسريع الإنجازات الطبية مع ضمان المسؤولية البيئية على المدى الطويل. وأضافت الدكتورة فاطمة محمد هلال الكعبي: كان لتعاوننا مع منظمة الصحة العالمية دورٌ أساسي في هذه الرحلة، ويُظهر اعتماد منظمة الصحة العالمية لنموذج مسرعات الحكومة الإماراتية في عام 2021 التزامنا المشترك بتسريع الحلول الصحية على نطاق عالمى، مؤكدة أن القرار يعكس جودة الحياة الذي تقوده الإمارات العربية المتحدة، والذي تم اعتماده بالإجماع في الدورة الخامسة والسبعين لجمعية الصحة العالمية، التزامنا بتحسين المعايير الصحية. وقالت: "لا يمكن لأي دولة تحقيق الاكتفاء الذاتي بمفردها، وشراكاتنا مع منظمة الصحة العالمية والهيئات التنظيمية وقادة الصناعة هي مفتاح قيادة هذا التحول، مضيفةً بأنه "بينما نتطلع إلى المستقبل، تظل دولة الإمارات العربية المتحدة ملتزمة بكونها وجهة عالمية رائدة للاستثمار والبحث والابتكار في مجال الأدوية، ما يعزز دورنا في تعزيز الأمن الصحي العالمي". واعربت الدكتورة فاطمة محمد هلال الكعبي عن أملها بان يكون المنتدى حافزاً للعمل، بحيث تتحول المناقشات إلى حلول، وتصبح الحلول واقعاً ملموساً، تمكننا جميعاً من بناء مستقبل يكون فيه الوصول إلى العلاجات المنقذة للحياة أسرع وأذكى وأكثر استدامة للجميع.


البوابة
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
ناقشت مستقبل القطاع تحت شعار "عقد من التميّز" "قمّة الخليج لشؤون تنظيم الدواء 2025" تختتم أعمالها في دبي بمشاركة أكثر من 650 خبيراً ومتخصّصاً
بمشاركة أكثر من 650 خبيراً ومتخصّصاً، اختتمت النسخة العاشرة من "قمّة الخليج لشؤون تنظيم الدواء 2025" أعمالها بنجاح استثنائي، والتي أقيمت في فندق "موفنبيك جراند البستان" بدبي، حيث شهدت حضوراً لافتاً بما في ذلك مسؤولين حكوميين وقادة الصناعة والخبراء، بهدف استشراف مستقبل تنظيم الأدوية في المنطقة وتعزيز التعاون بين الجهات المعنيّة. وافتتحت فعاليات قمّة الخليج لشؤون تنظيم الدواء يومي 17 و18 فبراير حيث تمّ تسليط الضوء على العديد من المحاور الرئيسية في هذا المجال. تبع ذلك تدريب متخصّص في مجال التيقظ الدوائي بدول مجلس التعاون، وملتقى المناقصات الطبيّة والأعمال في 19 و20 فبراير، حيث تم التطرق بشكل واسع لاستراتيجيات الشراء والمناقصات، لتختتم بعد ذلك القمّة أعمالها في 21 فبراير بورشة تدريبية حول التقديم الإلكتروني للملفات التقنية الدوائية (eCTD) لتزويد المشاركين بأحدث الممارسات في هذا المجال. وخلال كلمتها الرئيسية في الحفل الافتتاحي للقمّة، قالت الدكتورة رقيّة البستكي، ممثلة مؤسسة الإمارات للدواء، مشيرة إلى أنّ المؤسسة تواصل جهودها للارتقاء بالمشهد التنظيمي في القطاع الصيدلاني في دولة الإمارات العربيّة المتحدّة، وذلك عبر العديد من المجالات الواسعة والخدمات المبتكرة التي من شأنها أن تُسهم في توفير رعاية صحيّة أكثر أماناً وبأعلى المعايير. من جانبها، أكّدت الدكتورة منى الموصلي، رئيسة قمة الخليج لشؤون تنظيم الدواء، أنه مع استمرار تطوّر الأطر التنظيمية، تعدّ هذه القمّة ملتقى حيوياً لمناقشة اللوائح الجديدة والإرشادات المستقبليّة التي تشكّل مشهد القطاع الصيدلاني. وقالت: "من خلال التعامل الأمثل مع هذه التطورات فإنّ القمّة تضمن جاهزية واستعداد الجهات المختصّة لمواجهة أحدث المستجدات التنظيمية وتعزيز الامتثال ودفع عجلة الابتكار في قطاع الرعاية الصحيّة في المنطقة". وأعربت الدكتورة نجيبة الشيزاوي، الرئيس المشارك لقمّة الخليج لشؤون تنظيم الدواء عن سعادتها بنجاح الحدث، مشيرة إلى أنّ النسخة العاشرة حظيت باهتمام استثنائي تمثّل بمشاركة عدد كبير من الحضور وشركات الأدوية الرائدة. وقالت: "ويعكس التمثيل الواسع من مختلف فئات القطاع مدى أهميّة القمّة باعتبارها ملتقى رئيسياً للمتخصصين في شؤون تنظيم الأدوية". وشهدت القمّة مشاركة بارزة من هيئات تنظيمية حكومية ومؤسسات من دول عربيّة ومجاورة، بما في ذلك "مؤسسة الإمارات للدواء"، و"مؤسسة الإمارات للخدمات الصحيّة"، وهيئة الصحّة بدبي"، و"شركة رافد"، ودائرة الصحّة بأبوظبي"، و"الهيئة العامة للغذاء والدواء السعودية، و"وزارة الصحّة العمانية"، و"مستشفى السلطان قابوس"، و"المدينة الطبيّة الجامعية من عُمان"، و"الهيئة الوطنيّة لتنظيم المهن والخدمات الصحيّة بالبحرين"، و"المؤسسة العامة للغذاء والدواء من الأردن" و"هيئة الدواء المصريّة"، و"كيماديا من العراق"، و"وزارة الصحة الكويتية"، و"وكالة كردستان للرقابة الطبيّة". وقد ساهمت هذه المؤسسات بدور حيوي في تعزيز التعاون المشترك عبر المنطقة. وشكّلت القمّة محوراً لنقاشات هامة وأفكار مبتكرة، بالإضافة إلى فرص واسعة للتواصل والشراكة، فيما تضافرت جهود قادة الصناعة والهيئات التنظيمية لتحديد ملامح مستقبل اللوائح التنظيمية في مجال الأدوية، ما عزّز مكانتها باعتبارها أهمّ منصّة في المنطقة لتحفيز التحوّل والتميّز في هذا القطاع الحيوي. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة:


وكالة الصحافة المستقلة
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الصحافة المستقلة
'قمّة الخليج لشؤون تنظيم الدواء 2025' تختتم أعمالها في دبي
المستقلة/- بمشاركة أكثر من 650 خبيراً ومتخصّصاً، اختتمت النسخة العاشرة من 'قمّة الخليج لشؤون تنظيم الدواء 2025' أعمالها بنجاح استثنائي، والتي أقيمت في فندق 'موفنبيك جراند البستان' بدبي، حيث شهدت حضوراً لافتاً بما في ذلك مسؤولين حكوميين وقادة الصناعة والخبراء، بهدف استشراف مستقبل تنظيم الأدوية في المنطقة وتعزيز التعاون بين الجهات المعنيّة. وافتتحت فعاليات قمّة الخليج لشؤون تنظيم الدواء يومي 17 و18 شباط/فبراير حيث تمّ تسليط الضوء على العديد من المحاور الرئيسية في هذا المجال. تبع ذلك تدريب متخصّص في مجال التيقظ الدوائي بدول مجلس التعاون، وملتقى المناقصات الطبيّة والأعمال في 19 و20 فبراير، حيث تم التطرق بشكل واسع لاستراتيجيات الشراء والمناقصات، لتختتم بعد ذلك القمّة أعمالها في 21 فبراير بورشة تدريبية حول التقديم الإلكتروني للملفات التقنية الدوائية (eCTD) لتزويد المشاركين بأحدث الممارسات في هذا المجال. وخلال كلمتها الرئيسية في الحفل الافتتاحي للقمّة، قالت الدكتورة رقيّة البستكي، ممثلة مؤسسة الإمارات للدواء، أنّ المؤسسة تواصل جهودها للارتقاء بالمشهد التنظيمي في القطاع الصيدلاني في دولة الإمارات العربيّة المتحدّة، وذلك عبر العديد من المجالات الواسعة والخدمات المبتكرة التي من شأنها أن تُسهم في توفير رعاية صحيّة أكثر أماناً وبأعلى المعايير. من جانبها، أكّدت الدكتورة منى الموصلي، رئيسة قمة الخليج لشؤون تنظيم الدواء، أنه مع استمرار تطوّر الأطر التنظيمية، تعدّ هذه القمّة ملتقى حيوياً لمناقشة اللوائح الجديدة والإرشادات المستقبليّة التي تشكّل مشهد القطاع الصيدلاني. وقالت: 'من خلال التعامل الأمثل مع هذه التطورات فإنّ القمّة تضمن جاهزية واستعداد الجهات المختصّة لمواجهة أحدث المستجدات التنظيمية وتعزيز الامتثال ودفع عجلة الابتكار في قطاع الرعاية الصحيّة في المنطقة'. وأعربت الدكتورة نجيبة الشيزاوي، الرئيس المشارك لقمّة الخليج لشؤون تنظيم الدواء عن سعادتها بنجاح الحدث، مشيرة إلى أنّ النسخة العاشرة حظيت باهتمام استثنائي تمثّل بمشاركة عدد كبير من الحضور وشركات الأدوية الرائدة. وقالت: 'ويعكس التمثيل الواسع من مختلف فئات القطاع مدى أهميّة القمّة باعتبارها ملتقى رئيسياً للمتخصصين في شؤون تنظيم الأدوية'. وشهدت القمّة مشاركة بارزة من هيئات تنظيمية حكومية ومؤسسات من دول عربيّة ومجاورة، بما في ذلك 'مؤسسة الإمارات للدواء'، و'مؤسسة الإمارات للخدمات الصحيّة'، وهيئة الصحّة بدبي'، و'شركة رافد'، ودائرة الصحّة بأبوظبي'، و'الهيئة العامة للغذاء والدواء السعودية، و'وزارة الصحّة العمانية'، و'مستشفى السلطان قابوس'، و'المدينة الطبيّة الجامعية من عُمان'، و'الهيئة الوطنيّة لتنظيم المهن والخدمات الصحيّة بالبحرين'، و'المؤسسة العامة للغذاء والدواء من الأردن' و'هيئة الدواء المصريّة'، و'كيماديا من العراق'، و'وزارة الصحة الكويتية'، و'وكالة كردستان للرقابة الطبيّة'. وقد ساهمت هذه المؤسسات بدور حيوي في تعزيز التعاون المشترك عبر المنطقة. وشكّلت القمّة محوراً لنقاشات هامة وأفكار مبتكرة، بالإضافة إلى فرص واسعة للتواصل والشراكة، فيما تضافرت جهود قادة الصناعة والهيئات التنظيمية لتحديد ملامح مستقبل اللوائح التنظيمية في مجال الأدوية، ما عزّز مكانتها باعتبارها أهمّ منصّة في المنطقة لتحفيز التحوّل والتميّز في هذا القطاع الحيوي.