logo
#

أحدث الأخبار مع #الإنترلوكين

العلماء يكتشفون سبب كورونا طويل الأجل وسبب ارتباطه بالخرف
العلماء يكتشفون سبب كورونا طويل الأجل وسبب ارتباطه بالخرف

النبأ

timeمنذ 17 ساعات

  • صحة
  • النبأ

العلماء يكتشفون سبب كورونا طويل الأجل وسبب ارتباطه بالخرف

يعاني الأشخاص المصابون بفيروس كورونا الطويل المنهك من تغيرات فريدة في أدمغتهم تُصعّب عليهم التفكير والتحدث. ووجدت دراسة جديدة أن لديهم بروتينات وقائية أقل في أدمغتهم ومستويات أعلى من الالتهاب، وكلاهما مرتبط بالخرف. كما يُظهر مرضى كورونا الطويل أداءً أسوأ في اختبارات اللغة، مثل إيجاد الكلمة الصحيحة أو فهم معاني كلمات معينة، والتي قد تكون علامات على ضبابية الدماغ. وتشير الدراسة، لأول مرة، إلى أن تلف الدماغ، وليس زيادة قوة جهاز المناعة، هو السبب وراء أعراض كورونا الطويل. وعلى الرغم من أن الدراسة شملت 17 شخصًا فقط، إلا أن الباحثين يخططون لاستخدام النتائج لإطلاق دراسات أوسع نطاقًا للعثور على أسباب كورونا الطويل. الجهاز العصبي الإدراكي وعلى حد علمنا، تُعد هذه أول دراسة مُحكمة تُظهر تغيرات مُحددة في الجهاز العصبي الإدراكي والجهاز العصبي المركزي لدى مرضى كوفيد طويل الأمد، مما يُثبت صحة الأعراض التي كانوا يعانون منها. وكوفيد طويل الأمد هو حالة غير مُحددة تتكون من مجموعة من الأعراض، تتراوح من ضبابية الدماغ والإرهاق إلى التهاب القلب وآلام المفاصل، حيث يُقدر عدد المصابين به بـ 17 مليون أمريكي. وقد يُعاني بعض الأشخاص من ضيق التنفس والإرهاق فقط، بينما قد يُعاني آخرون من ضبابية الدماغ وصعوبة التركيز فقط، ولهذا السبب، يُمثل تشخيص كورونا طويل الأمد تحديًا. وجميع المرضى، باستثناء مريض واحد، كانوا من الإناث، وبلغ متوسط ​​أعمارهم 42 عامًا، حيث أجرى المشاركون مقابلات حول أعراضهم المستمرة، والتي قد تشمل تشوشًا في الدماغ، ومشاكل في الذاكرة، وإرهاقًا، وقلقًا، أو اكتئابًا. وأجرى الباحثون أيضًا اختبارات معرفية لتقييم سرعة المعالجة، واللغة، والتعلم والذاكرة، وحل المشكلات، وتعدد المهام، والتركيز. كما سحب الباحثون عينات دم من كل مشارك لاختبار ارتفاع مستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهاب. كما وجد الخبراء أن مرضى كوفيد-19 الطويل لديهم مستويات أقل بنسبة 33% من عامل نمو الأعصاب (NGF) في أدمغتهم، وهو بروتين يساعد في الحفاظ على الخلايا العصبية في الدماغ والجهاز العصبي المركزي. وارتبط انخفاض مستويات عامل نمو الأعصاب (NGF) بحالات عصبية معرفية مثل مرض الزهايمر والتصلب اللويحي. كما كان لدى مرضى كوفيد-19 الطويل مستويات أعلى بنسبة 50% من الإنترلوكين 10، وهو بروتين يساعد في تنظيم الالتهاب والاستجابات المناعية في الجسم. وعلى الرغم من أن الإنترلوكين 10 يتحكم عادةً في الالتهاب، إلا أن ارتفاع مستوياته قد يكون له تأثير معاكس ويؤدي إلى المزيد من الالتهاب في الجهاز العصبي المركزي. وأظهرت دراسةٌ حديثةٌ أن تسعةً من كل عشرة مشاركين في مجموعة كوفيد الطويل أظهروا ارتفاعًا في مؤشرات الالتهاب، مثل الإنترلوكين 10، مقارنةً بواحدٍ من أصل سبعة مشاركين أصحاء. بالإضافة إلى ذلك، انخفضت نتائج مرضى كورونا الطويل بنسبة 30% في اختبارات معالجة اللغة، مما يشير إلى أن كورونا الطويل يُحفز التهابًا في مراكز اللغة في الدماغ. كما وجد الفريق أن مرضى كوفيد الطويل كانوا أكثر عرضة بنسبة 75% مقارنةً بالمرضى الأصحاء لتدهور جودة حياتهم بشكل عام، كما زاد لديهم خطر المعاناة من الألم أو الانزعاج العام بنسبة 61%.

مؤشر حيوي واعد للكشف المبكر عن الإنتان
مؤشر حيوي واعد للكشف المبكر عن الإنتان

الجزيرة

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

مؤشر حيوي واعد للكشف المبكر عن الإنتان

كشفت دراسة حديثة عن إمكانية الكشف المبكر عن مرض الإنتان (المعروف أيضا بتعفن الدم) المهدد للحياة من خلال أحد بروتينات الجهاز المناعي التي تلعب دورا في الاستجابة الالتهابية. والإنتان هي حالة طبية خطيرة ناتجة عن استجابة مفرطة من الجهاز المناعي للعدوى. وأجرى الدراسة باحثون في مستشفى صحة الأطفال في تيمبل ستريت ومستشفى روتندا في أيرلندا، وقُدمت في مؤتمر الجمعية الأوروبية لعلم الأحياء الدقيقة السريرية والأمراض المعدية العالمي، الذي أقيم في 11 أبريل/نيسان الجاري، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. يعتمد التشخيص الحالي للإنتان على مؤشرات حيوية تقليدية مثل بروتين سي التفاعلي أو هرمون البروكالسيتونين، إلا أن هذه المؤشرات تتأخر في الاستجابة، ونظرا لأن الإنتان يتطور بسرعة فإن هناك حاجة ملحة إلى وجود مؤشر حيوي يوفر تشخيصا أسرع وأكثر دقة، حيث يمكن أن يسهم في إنقاذ الأرواح من خلال تمكين التدخل الطبي في الوقت المناسب. قامت الدراسة التي شملت 252 مريضا يعانون من اشتباه بالإنتان من فئات مختلفة (بما في ذلك أطفال وحوامل ومواليد جدد)، حيث جمعت لهم عينات متتابعة أثناء فترة العلاج، وقد تم تصنيفهم حسب نوع العدوى ودرجة الاستجابة الالتهابية. البروتين المتفوق وقد أظهر بروتين الإنترلوكين-6 أداء متفوقا مقارنة بالمؤشرات الحيوية التقليدية في التمييز بين العدوى البكتيرية وغير البكتيرية، كما أثبت فاعليته في تصنيف شدة الإنتان، مما يجعله أداة حاسمة لتوجيه العلاج المناسب في الوقت المناسب. وأوضح الدكتور شون ويلان، وهو المؤلف الرئيسي للدراسة، أن "بروتين الإنترلوكين-6 يتميز بسرعة استجابته مقارنة بالمؤشرات الأخرى، حيث يفرز خلال ساعة إلى ساعتين من الإصابة بالإنتان، ويبلغ ذروته بعد 6 ساعات، وينخفض بعد 24 ساعة، في حين أن المؤشرات الحيوية التقليدية مثل بروتين سي التفاعلي وهرمون البروكالسيتونين يصلان إلى الذروة بعد 48 و24 ساعة على التوالي، وهذه الاستجابة السريعة تجعله مرشحا مثاليا للكشف المبكر عن الإنتان".

احذر .. الإفراط في الملح يهدد صحتك النفسية
احذر .. الإفراط في الملح يهدد صحتك النفسية

مصراوي

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

احذر .. الإفراط في الملح يهدد صحتك النفسية

الإفراط في تناول الملح يزيد من خطر الإصابة بمشكلات صحية خطيرة، منها أمراض القلب، والكلى، لكن تشير أبحاث حديثة أن تلك العادة تضر بالصحة العقلية والنفسية أيضًا. فقد اكتشف علماء من جامعة نانجينغ الطبية بالصين علاقةً مفاجئة بين الأنظمة الغذائية الغنية بالملح والسلوكيات الشبيهة بالاكتئاب لدى الفئران، ما قد يفسر سبب استمرار ارتفاع معدلات الاكتئاب بالتزامن مع استهلاكنا للأطعمة المصنعة. استجابات مناعية في الدماغ ووفق "ستادي فايندز"، وجد فريق البحث أن الإفراط في تناول الملح يحفّز استجابات مناعية محددة في الدماغ، والتي قد تؤدي إلى سلوكيات تشبه الاكتئاب. ودرس الباحثون الآليات البيولوجية الكامنة وراء هذه التغيرات السلوكية. وتبين أن الأنظمة الغذائية الغنية بالملح أدت إلى زيادة إنتاج الإنترلوكين-17A (IL-17A) بشكل ملحوظ، وهو جزيء إشارات مناعية، وخاصة في الخلايا المناعية المتخصصة التي تُسمى خلايا غاما دلتا التائية. وربطت أبحاث سابقة ارتفاع مستوى الإنترلوكين-17A بالاكتئاب، لكن هذه الدراسة تكشف عن مسار مباشر من الملح الغذائي إلى زيادة إنتاج الإنترلوكين-17A وظهور أعراض شبيهة بالاكتئاب. ويحتوي النظام الغذائي الأمريكي الشائع ​​على حوالي 3400 ملغ من الصوديوم يومياً في المتوسط، وهو ما يتجاوز بكثير الحد الأقصى الموصى به من قِبل جمعية القلب الأمريكية والبالغ 2300 ملغ. خطورة الوجبات السريعة وغالباً ما تُوفر وجبة من الوجبات السريعة كمية الصوديوم المُوصى بها ليوم كامل في جلسة واحدة. وهذا ليس أول بحث يربط بين النظام الغذائي والصحة النفسية. حيث ترتبط الأنظمة الغذائية المتوسطية الغنية بالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة وزيت الزيتون والبروتينات الخالية من الدهون بانخفاض معدلات الاكتئاب. وعلى العكس من ذلك، تميل الأنظمة الغذائية الغنية بالأطعمة المصنعة والسكريات والدهون غير الصحية إلى زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب. ويتميز هذا البحث بتحديد مسار بيولوجي محدد يربط النظام الغذائي مباشرة بالسلوكيات الشبيهة بالاكتئاب. 6 علامات تحذيرية لسرطان الأمعاء.. راقبها بعد السحور في أواخر رمضان.. 5 أطعمة يجب تجنبها منها القرع المر

زيادة الملح قد تحفّز سلوكيات الاكتئاب
زيادة الملح قد تحفّز سلوكيات الاكتئاب

خبرني

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

زيادة الملح قد تحفّز سلوكيات الاكتئاب

خبرني - لطالما اعتُبر الإفراط في تناول الملح مسؤولًا عن مشاكل القلب، لكن تشير أبحاث جديدة إلى أنه قد يضرّ بالصحة العقلية أيضاً. فقد اكتشف علماء من جامعة نانجينغ الطبية بالصين علاقةً مفاجئة بين الأنظمة الغذائية الغنية بالملح والسلوكيات الشبيهة بالاكتئاب لدى الفئران، ما قد يُفسر سبب استمرار ارتفاع معدلات الاكتئاب بالتزامن مع استهلاكنا للأطعمة المصنعة. استجابات مناعية في الدماغ ووفق "ستادي فايندز"، وجد فريق البحث أن الإفراط في تناول الملح يُحفّز استجابات مناعية محددة في الدماغ، والتي قد تؤدي إلى سلوكيات تُشبه الاكتئاب. ودرس الباحثون الآليات البيولوجية الكامنة وراء هذه التغيرات السلوكية. وتبيت أن الأنظمة الغذائية الغنية بالملح أدت إلى زيادة إنتاج الإنترلوكين-17A (IL-17A) بشكل ملحوظ، وهو جزيء إشارات مناعية، وخاصة في الخلايا المناعية المتخصصة التي تُسمى خلايا غاما دلتا التائية. وربطت أبحاث سابقة ارتفاع مستوى الإنترلوكين-17A بالاكتئاب، لكن هذه الدراسة تكشف عن مسار مباشر من الملح الغذائي إلى زيادة إنتاج الإنترلوكين-17A وظهور أعراض شبيهة بالاكتئاب. ويحتوي النظام الغذائي الأمريكي الشائع ​​على حوالي 3400 ملغ من الصوديوم يومياً في المتوسط، وهو ما يتجاوز بكثير الحد الأقصى الموصى به من قِبل جمعية القلب الأمريكية والبالغ 2300 ملغ. خطورة الوجبات السريعة وغالباً ما تُوفر وجبة من الوجبات السريعة كمية الصوديوم المُوصى بها ليوم كامل في جلسة واحدة. وهذا ليس أول بحث يربط بين النظام الغذائي والصحة النفسية. حيث ترتبط الأنظمة الغذائية المتوسطية الغنية بالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة وزيت الزيتون والبروتينات الخالية من الدهون بانخفاض معدلات الاكتئاب. وعلى العكس من ذلك، تميل الأنظمة الغذائية الغنية بالأطعمة المصنعة والسكريات والدهون غير الصحية إلى زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب. ويتميز هذا البحث بتحديد مسار بيولوجي محدد يربط النظام الغذائي مباشرةً بالسلوكيات الشبيهة بالاكتئاب.

زيادة الملح قد تحفّز سلوكيات الاكتئاب
زيادة الملح قد تحفّز سلوكيات الاكتئاب

موقع 24

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

زيادة الملح قد تحفّز سلوكيات الاكتئاب

لطالما اعتُبر الإفراط في تناول الملح مسؤولًا عن مشاكل القلب، لكن تشير أبحاث جديدة إلى أنه قد يضرّ بالصحة العقلية أيضاً. فقد اكتشف علماء من جامعة نانجينغ الطبية بالصين علاقةً مفاجئة بين الأنظمة الغذائية الغنية بالملح والسلوكيات الشبيهة بالاكتئاب لدى الفئران، ما قد يُفسر سبب استمرار ارتفاع معدلات الاكتئاب بالتزامن مع استهلاكنا للأطعمة المصنعة. استجابات مناعية في الدماغ ووفق "ستادي فايندز"، وجد فريق البحث أن الإفراط في تناول الملح يُحفّز استجابات مناعية محددة في الدماغ، والتي قد تؤدي إلى سلوكيات تُشبه الاكتئاب. ودرس الباحثون الآليات البيولوجية الكامنة وراء هذه التغيرات السلوكية. وتبيت أن الأنظمة الغذائية الغنية بالملح أدت إلى زيادة إنتاج الإنترلوكين-17A (IL-17A) بشكل ملحوظ، وهو جزيء إشارات مناعية، وخاصة في الخلايا المناعية المتخصصة التي تُسمى خلايا غاما دلتا التائية. وربطت أبحاث سابقة ارتفاع مستوى الإنترلوكين-17A بالاكتئاب، لكن هذه الدراسة تكشف عن مسار مباشر من الملح الغذائي إلى زيادة إنتاج الإنترلوكين-17A وظهور أعراض شبيهة بالاكتئاب. ويحتوي النظام الغذائي الأمريكي الشائع ​​على حوالي 3400 ملغ من الصوديوم يومياً في المتوسط، وهو ما يتجاوز بكثير الحد الأقصى الموصى به من قِبل جمعية القلب الأمريكية والبالغ 2300 ملغ. خطورة الوجبات السريعة وغالباً ما تُوفر وجبة من الوجبات السريعة كمية الصوديوم المُوصى بها ليوم كامل في جلسة واحدة. وهذا ليس أول بحث يربط بين النظام الغذائي والصحة النفسية. حيث ترتبط الأنظمة الغذائية المتوسطية الغنية بالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة وزيت الزيتون والبروتينات الخالية من الدهون بانخفاض معدلات الاكتئاب. وعلى العكس من ذلك، تميل الأنظمة الغذائية الغنية بالأطعمة المصنعة والسكريات والدهون غير الصحية إلى زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب. ويتميز هذا البحث بتحديد مسار بيولوجي محدد يربط النظام الغذائي مباشرةً بالسلوكيات الشبيهة بالاكتئاب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store