logo
#

أحدث الأخبار مع #الإنفلونزاB

خبير يكشف عن موعد انتهاء الإنفلوزا الموسمية
خبير يكشف عن موعد انتهاء الإنفلوزا الموسمية

جفرا نيوز

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جفرا نيوز

خبير يكشف عن موعد انتهاء الإنفلوزا الموسمية

جفرا نيوز - أكد رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية الدكتور عادل البلبيسي أن موسم الإنفلونزا بالمملكة يقترب من نهايته في الوقت الحالي حيث بدأت الحالات تقل عن الفترة الماضية. وبين في تصريح أن موسم الإنفلونزا هذا العام تأخر بسبب حدوث انحياز بموسم الشتاء، إذ أنه بالعادة كان يبدأ بالمملكة في شهر 10 و11، أما هذه الموسم بدأ متأخرا في شهر 12 و 1، ولذلك ما زالت هناك إصابات بالفيروس حتى الان. وأشار البلبيسي إلى أنه من المفترض أن يكون هناك منحنيان وبائيان لموسم الإنفلونزا، الأول يحدث في شهر 1، والاخر في نهاية شهر 2 وبداية شهر 3، لكن هذا العام فقد حدث المنحنى الأول في منتصف شهر 1، أما المنحنى الثاني فإنه يقترب من نهايته حاليا. وفيما يتعلق بنوع الإنفلونزا السائد بالمملكة، أوضح أنه يوجد هناك عدة أنواع للإنفلونزا، وهي A, B، C، والغالب بالانتشار عالميا هو الإنفلونزاA، يليها B، وأقلها انتشار C والتي لا تحدث أوبئة. ولفت البلبيسي إلى أنه في بداية موسم الإنفلونزا بالمملكة وحتى نهاية الموجة الأولى وبداية الموجة الثانية كانت الإنفلونزا A هي النوع السائد والمنتشر، لكن بالفترة الأخيرة النوع المنتشر لدينا هو الإنفلونزا B. ونوه إلى أن الإنفلونزا B لم تكن لها انتشار منذ سنوات، إلا أنها انتشرت مؤخرا، مما يفسر إصابة الأشخاص بالإنفلونزا بشكل مختلف عن السابق، علما أن أعراضها نفس أعراض الإنفلونزا A، لكن بسبب تعود الجسم على الإنفلونزا A لسنوات، فإنه عندما أصيب بالنوع الثاني B، كانت اثار مقاومتها بشكل مختلف عن السابق. وأضاف ان شدة الإصابة بالإنفلونزا من عدمها يعتمد بشكل كبير على مناعة الشخص، فالأمراض الوبائية تعتمد في مقاومتها على المناعة الجيدة، بالإضافة إلى مقدار الجرعة التي تلقاها الشخص من الفيروسات والتي يستطيع جسمه أن يتغلب عليها، فهناك أشخاص تلقوا جرعة كبيرة من الفيروس ولم يستطيعوا التغلب عليها، وبالتالي ازدادت فترة مرضهم وبقيت لمدة طويلة. وعن الأمراض الوبائية الأكثر انتشارا هذا العام، كشف البلبيسي عن أن الإنفلونزا شكلت معظم الحالات، في حين كانت إصابات فيروس كورونا قليلة جدا. أما بخصوص إدخالات المستشفيات بسبب الإنفلونزا، أكد أنها ضمن معدلاتها الطبيعية مثل الأعوام السابقة، مشيرا إلى أن أغلب الحالات التي دخلت المستشفيات كانت لكبار السن، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة، كذلك من يتلقون علاجات لنقص المناعة. ونبه البلبيسي إلى أن شدة الإنفلونزا عادة يتم مقارنتها مع الأعوام السابقة عن طريق الأسابيع بالأسابيع، والأشهر بالأشهر، والعام بالعام، إلا أن هذا العام لم يكن ملاحظا أنها أشد أو أسوأ، كما أن عدد الحالات والإصابات بالفيروس لم تكن أكثر.

مكافحة الأوبئة: موسم الانفلونزا يقترب من نهايته
مكافحة الأوبئة: موسم الانفلونزا يقترب من نهايته

عمون

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عمون

مكافحة الأوبئة: موسم الانفلونزا يقترب من نهايته

عمون - أكد رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية الدكتور عادل البلبيسي أن موسم الإنفلونزا بالمملكة يقترب من نهايته في الوقت الحالي حيث بدأت الحالات تقل عن الفترة الماضية. وقال البلبيسي في تصريح صحفي أن موسم الإنفلونزا هذا العام تأخر بسبب حدوث انحياز بموسم الشتاء، إذ أنه بالعادة كان يبدأ بالمملكة في شهر 10 و11، أما هذه الموسم بدأ متأخرا في شهر 12 و 1، ولذلك ما زالت هناك إصابات بالفيروس حتى الان. وأشار إلى أنه من المفترض أن يكون هناك منحنيان وبائيان لموسم الإنفلونزا، الأول يحدث في شهر 1، والاخر في نهاية شهر 2 وبداية شهر 3، لكن هذا العام فقد حدث المنحنى الأول في منتصف شهر 1، أما المنحنى الثاني فإنه يقترب من نهايته حاليا. وفيما يتعلق بنوع الإنفلونزا السائد بالمملكة، أوضح أنه يوجد هناك عدة أنواع للإنفلونزا، وهي A, B، C، والغالب بالانتشار عالميا هو الإنفلونزاA، يليها B، وأقلها انتشار C والتي لا تحدث أوبئة. ولفت البلبيسي إلى أنه في بداية موسم الإنفلونزا بالمملكة وحتى نهاية الموجة الأولى وبداية الموجة الثانية كانت الإنفلونزا A هي النوع السائد والمنتشر، لكن بالفترة الأخيرة النوع المنتشر لدينا هو الإنفلونزا B. ونوه إلى أن الإنفلونزا B لم تكن لها انتشار منذ سنوات، إلا أنها انتشرت مؤخرا، مما يفسر إصابة الأشخاص بالإنفلونزا بشكل مختلف عن السابق، علما أن أعراضها نفس أعراض الإنفلونزا A، لكن بسبب تعود الجسم على الإنفلونزا A لسنوات، فإنه عندما أصيب بالنوع الثاني B، كانت اثار مقاومتها بشكل مختلف عن السابق. وأضاف ان شدة الإصابة بالإنفلونزا من عدمها يعتمد بشكل كبير على مناعة الشخص، فالأمراض الوبائية تعتمد في مقاومتها على المناعة الجيدة، بالإضافة إلى مقدار الجرعة التي تلقاها الشخص من الفيروسات والتي يستطيع جسمه أن يتغلب عليها، فهناك أشخاص تلقوا جرعة كبيرة من الفيروس ولم يستطيعوا التغلب عليها، وبالتالي ازدادت فترة مرضهم وبقيت لمدة طويلة. وعن الأمراض الوبائية الأكثر انتشارا هذا العام، كشف البلبيسي عن أن الإنفلونزا شكلت معظم الحالات، في حين كانت إصابات فيروس كورونا قليلة جدا. أما بخصوص إدخالات المستشفيات بسبب الإنفلونزا، أكد أنها ضمن معدلاتها الطبيعية مثل الأعوام السابقة، مشيرا إلى أن أغلب الحالات التي دخلت المستشفيات كانت لكبار السن، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة، كذلك من يتلقون علاجات لنقص المناعة. ونبه البلبيسي إلى أن شدة الإنفلونزا عادة يتم مقارنتها مع الأعوام السابقة عن طريق الأسابيع بالأسابيع، والأشهر بالأشهر، والعام بالعام، إلا أن هذا العام لم يكن ملاحظا أنها أشد أو أسوأ، كما أن عدد الحالات والإصابات بالفيروس لم تكن أكثر. الرأي - سائدة السيد

البلبيسي: موسم الإنفلونزا في الاردن يقترب من نهايته
البلبيسي: موسم الإنفلونزا في الاردن يقترب من نهايته

سرايا الإخبارية

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

البلبيسي: موسم الإنفلونزا في الاردن يقترب من نهايته

سرايا - - أكد رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية الدكتور عادل البلبيسي أن موسم الإنفلونزا بالمملكة يقترب من نهايته في الوقت الحالي حيث بدأت الحالات تقل عن الفترة الماضية. وبين أن موسم الإنفلونزا هذا العام تأخر بسبب حدوث انحياز بموسم الشتاء، إذ أنه بالعادة كان يبدأ بالمملكة في شهر 10 و11، أما هذه الموسم بدأ متأخرا في شهر 12 و 1، ولذلك ما زالت هناك إصابات بالفيروس حتى الان. وأشار البلبيسي إلى أنه من المفترض أن يكون هناك منحنيان وبائيان لموسم الإنفلونزا، الأول يحدث في شهر 1، والاخر في نهاية شهر 2 وبداية شهر 3، لكن هذا العام فقد حدث المنحنى الأول في منتصف شهر 1، أما المنحنى الثاني فإنه يقترب من نهايته حاليا. وفيما يتعلق بنوع الإنفلونزا السائد بالمملكة، أوضح أنه يوجد هناك عدة أنواع للإنفلونزا، وهي A, B، C، والغالب بالانتشار عالميا هو الإنفلونزاA، يليها B، وأقلها انتشار C والتي لا تحدث أوبئة. ولفت البلبيسي إلى أنه في بداية موسم الإنفلونزا بالمملكة وحتى نهاية الموجة الأولى وبداية الموجة الثانية كانت الإنفلونزا A هي النوع السائد والمنتشر، لكن بالفترة الأخيرة النوع المنتشر لدينا هو الإنفلونزا B. ونوه إلى أن الإنفلونزا B لم تكن لها انتشار منذ سنوات، إلا أنها انتشرت مؤخرا، مما يفسر إصابة الأشخاص بالإنفلونزا بشكل مختلف عن السابق، علما أن أعراضها نفس أعراض الإنفلونزا A، لكن بسبب تعود الجسم على الإنفلونزا A لسنوات، فإنه عندما أصيب بالنوع الثاني B، كانت اثار مقاومتها بشكل مختلف عن السابق. وأضاف ان شدة الإصابة بالإنفلونزا من عدمها يعتمد بشكل كبير على مناعة الشخص، فالأمراض الوبائية تعتمد في مقاومتها على المناعة الجيدة، بالإضافة إلى مقدار الجرعة التي تلقاها الشخص من الفيروسات والتي يستطيع جسمه أن يتغلب عليها، فهناك أشخاص تلقوا جرعة كبيرة من الفيروس ولم يستطيعوا التغلب عليها، وبالتالي ازدادت فترة مرضهم وبقيت لمدة طويلة. وعن الأمراض الوبائية الأكثر انتشارا هذا العام، كشف البلبيسي عن أن الإنفلونزا شكلت معظم الحالات، في حين كانت إصابات فيروس كورونا قليلة جدا. أما بخصوص إدخالات المستشفيات بسبب الإنفلونزا، أكد أنها ضمن معدلاتها الطبيعية مثل الأعوام السابقة، مشيرا إلى أن أغلب الحالات التي دخلت المستشفيات كانت لكبار السن، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة، كذلك من يتلقون علاجات لنقص المناعة. ونبه البلبيسي إلى أن شدة الإنفلونزا عادة يتم مقارنتها مع الأعوام السابقة عن طريق الأسابيع بالأسابيع، والأشهر بالأشهر، والعام بالعام، إلا أن هذا العام لم يكن ملاحظا أنها أشد أو أسوأ، كما أن عدد الحالات والإصابات بالفيروس لم تكن أكثر. الرأي

البلبيسي: موسم الإنفلونزا في الاردن يقترب من نهايته
البلبيسي: موسم الإنفلونزا في الاردن يقترب من نهايته

خبرني

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

البلبيسي: موسم الإنفلونزا في الاردن يقترب من نهايته

خبرني - أكد رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية الدكتور عادل البلبيسي أن موسم الإنفلونزا بالمملكة يقترب من نهايته في الوقت الحالي حيث بدأت الحالات تقل عن الفترة الماضية. وبين أن موسم الإنفلونزا هذا العام تأخر بسبب حدوث انحياز بموسم الشتاء، إذ أنه بالعادة كان يبدأ بالمملكة في شهر 10 و11، أما هذه الموسم بدأ متأخرا في شهر 12 و 1، ولذلك ما زالت هناك إصابات بالفيروس حتى الان، بحسب الرأي. وأشار البلبيسي إلى أنه من المفترض أن يكون هناك منحنيان وبائيان لموسم الإنفلونزا، الأول يحدث في شهر 1، والاخر في نهاية شهر 2 وبداية شهر 3، لكن هذا العام فقد حدث المنحنى الأول في منتصف شهر 1، أما المنحنى الثاني فإنه يقترب من نهايته حاليا. وفيما يتعلق بنوع الإنفلونزا السائد بالمملكة، أوضح أنه يوجد هناك عدة أنواع للإنفلونزا، وهي A, B، C، والغالب بالانتشار عالميا هو الإنفلونزاA، يليها B، وأقلها انتشار C والتي لا تحدث أوبئة. ولفت البلبيسي إلى أنه في بداية موسم الإنفلونزا بالمملكة وحتى نهاية الموجة الأولى وبداية الموجة الثانية كانت الإنفلونزا A هي النوع السائد والمنتشر، لكن بالفترة الأخيرة النوع المنتشر لدينا هو الإنفلونزا B. ونوه إلى أن الإنفلونزا B لم تكن لها انتشار منذ سنوات، إلا أنها انتشرت مؤخرا، مما يفسر إصابة الأشخاص بالإنفلونزا بشكل مختلف عن السابق، علما أن أعراضها نفس أعراض الإنفلونزا A، لكن بسبب تعود الجسم على الإنفلونزا A لسنوات، فإنه عندما أصيب بالنوع الثاني B، كانت اثار مقاومتها بشكل مختلف عن السابق. وأضاف ان شدة الإصابة بالإنفلونزا من عدمها يعتمد بشكل كبير على مناعة الشخص، فالأمراض الوبائية تعتمد في مقاومتها على المناعة الجيدة، بالإضافة إلى مقدار الجرعة التي تلقاها الشخص من الفيروسات والتي يستطيع جسمه أن يتغلب عليها، فهناك أشخاص تلقوا جرعة كبيرة من الفيروس ولم يستطيعوا التغلب عليها، وبالتالي ازدادت فترة مرضهم وبقيت لمدة طويلة. وعن الأمراض الوبائية الأكثر انتشارا هذا العام، كشف البلبيسي عن أن الإنفلونزا شكلت معظم الحالات، في حين كانت إصابات فيروس كورونا قليلة جدا. أما بخصوص إدخالات المستشفيات بسبب الإنفلونزا، أكد أنها ضمن معدلاتها الطبيعية مثل الأعوام السابقة، مشيرا إلى أن أغلب الحالات التي دخلت المستشفيات كانت لكبار السن، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة، كذلك من يتلقون علاجات لنقص المناعة. ونبه البلبيسي إلى أن شدة الإنفلونزا عادة يتم مقارنتها مع الأعوام السابقة عن طريق الأسابيع بالأسابيع، والأشهر بالأشهر، والعام بالعام، إلا أن هذا العام لم يكن ملاحظا أنها أشد أو أسوأ، كما أن عدد الحالات والإصابات بالفيروس لم تكن أكثر.

الإنفلونزا الموسمية شرسة في لبنان.. هل فاقت الـ«كورونا» قساوة؟
الإنفلونزا الموسمية شرسة في لبنان.. هل فاقت الـ«كورونا» قساوة؟

سيدر نيوز

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سيدر نيوز

الإنفلونزا الموسمية شرسة في لبنان.. هل فاقت الـ«كورونا» قساوة؟

أن يلتقي كثير من الآراء على أن وقع الإنفلونزا هذا الموسم على المصابين بها كان أكثر قساوة وشدة من الكورونا نفسها في ذروة أزمتها، فهذا واقع يستحق التوقف عنده لفهم أسبابه، علما أنه كما في لبنان كذلك في كل العالم حيث القاسم المشترك وفرة في الإصابات ومضاعفات عند البعض وزحمة في المستشفيات وغياب ونقص في مراكز العمل. وبالحديث عن لبنان ومشهد الإنفلونزا فيه، فإن ما شهدته البلاد كان نمطا مختلفا من الإنفلونزا الموسمية التي تمتد في العادة من أكتوبر حتى مارس من كل سنة، فإذا بها هذا العام تزور اللبنانيين متأخرة عن موعدها إذ كان الانتشار الواسع والارتفاع في الإصابات بعد شهر يناير، أي في شهري فبراير ومارس، والسبب أن حلول الطقس البارد تأخر هذا العام وتأخر معه الجلوس في الأماكن المغلقة التي تعزز احتمالات انتقال عدوى أي مرض. وإذا كانت حالات الإصابة بالانفلونزا هذه السنة أكثر بكثير من الحالات المسجلة العام الماضي، فإن السبب يعود كما قالت لـ «الأنباء» الاختصاصية في أمراض الرئة والحساسية د ..جوسلين ساسين إلى «كون جسم الإنسان خسر ذاكرته على الإنفلونزا وخسر مناعته عليها جراء الإغلاق الشامل الذي فرضته جائحة كورونا على مدى سنتين، وبالتالي بدا الجسم وكأنه يتعرف على الإنفلونزا للمرة الأولى، الأمر الذي يفسر شدة العوارض وسرعة الانتشار». أما السبب الآخر وراء قساوة العوارض من حرارة وتعب وسعال وأوجاع في الجسم مترافقة أحيانا مع غثيان وإسهال، فمرده بحسب د ..ساسين إلى «إهمال الناس للقاح الإنفلونزا وقلة فعاليته لدى من أخذ اللقاح في جرعة واحدة في سبتمبر من دون تكرارها بعد شهرين أو ثلاثة، وهذا أمر مطلوب في انتظار ارتفاع المناعة من جديد في وجه الإنفلونزا الموسمية». وأقرت الطبيبة ساسين بأن «الإنفلونزا هذا الموسم كانت شرسة، وقساوة عوارضها عند البعض حتى أقسى بثلاث مرات من عوارض الكورونا، وقد طالت المضاعفات بشكل خاص كبار السن والذين يعانون مشاكل صحية». وعما إذا كان فيروس H1N1 هو الأكثر انتشارا هذا الموسم، أوضحت أن «هذا الفيروس يندرج في خانة الإنفلونزا عامة وهو نوع من أنواع الإنفلونزا A»، مشيرة إلى «أن بعض الحالات كانت من نوع الإنفلونزا B». أما علاجات الإنفلونزا، كما قالت د.ساسين، فتختلف عن علاجات الكورونا، مشددة على «أهمية بدء العلاج بعد 24 أو 48 ساعة من ظهور العوارض، لأنه كلما بدأ العلاج في وقت مبكر، كلما كان فعالا وخفف من حدة العوارض ومدتها». مع قرب انتهاء شهر مارس وبرودة الطقس، يفترض أن تكون الإنفلونزا في طريقها إلى الرحيل عن لبنان، لكن آثارها لدى البعض قد تستمر وقتا على شاكلة سعال قد يمتد أحيانا حتى أربعة أسابيع، أما العبرة والنصيحة بحسب الأطباء، فالعودة إلى لقاح الإنفلونزا تحفيزا للمناعة وتخفيفا للعوارض. الانباء ـ بولين فاضل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store