أحدث الأخبار مع #الابتكار_في_الاتصال


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
«الشارقة للاتصال الحكومي»: 24 يوليو آخر موعد لاستقبال الطلبات
أكد المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، الجهة المنظمة لجائزة الشارقة للاتصال الحكومي، أن يوم 24 يوليو الجاري آخر موعد لاستقبال طلبات المشاركة في الدورة الـ12 للجائزة، ويدعو المكتب مختلف الجهات والأفراد من داخل الدولة وخارجها إلى الترشح ضمن فئات التقديم المباشر عبر الموقع الرسمي للجائزة. وتشمل جوائز التقديم المباشر، كل جوائز القطاع الحكومي، والقطاع الخاص، والمنظمات الدولية، والجوائز الفردية، كما تتضمن الجائزة هذا العام 23 فئة رئيسة موزعة على خمسة قطاعات متنوعة هي: قطاع الجهات الحكومية والقطاع الخاص والمنظمات الدولية، والجوائز الفردية، وجوائز التنافس الإبداعي، إلى جانب جوائز خاصة تُمنح بترشيح من لجنة التحكيم، وأخرى تُقدَّم بالشراكة مع مؤسسات إقليمية. وتُشكّل جوائز التقديم المباشر فرصة نوعية للمؤسسات والأفراد لتسليط الضوء على تجاربهم الاتصالية الرائدة، حيث تشمل فئات القطاعين العام والخاص والمنظمات الدولية عدداً من الجوائز المخصصة للتميز المؤسسي، مثل: «أفضل منظومة اتصال متكاملة»، و«أفضل ابتكار في الاتصال الحكومي»، و«أفضل استراتيجية اتصال في الأزمات»، إلى جانب فئات تُعنى بالهوية الثقافية، وتمكين الشباب، والتواصل مع الأطفال واليافعين، والمسؤولية الاجتماعية، والقوة الناعمة، والتكنولوجيا، والاتصال الداخلي، وحملات القطاع الخاص، والتواصل الرقمي المستدام. أما الجوائز الفردية، فتمكّن المتخصصين وصنّاع التأثير من ترشيح أنفسهم ضمن فئات: «أفضل مبادرة شبابية في الاتصال»، و«أفضل متحدث رسمي»، و«صناع التغيير بالمحتوى الرقمي المتميز»، و«أفضل بحث في علوم الاتصال». وتستهدف الجائزة في فئاتها المتاحة للتقديم المباشر طيفاً واسعاً من المعنيين بمجال الاتصال، حيث تفتح أبوابها أمام الجهات الحكومية بمختلف مستوياتها الإدارية، وشركات ومؤسسات القطاع الخاص، إلى جانب المنظمات الدولية والإقليمية الفاعلة في مجالات التنمية والتواصل. كما تشمل الجائزة المؤثرين الاجتماعيين، وأصحاب المبادرات الفردية ذات الأثر المجتمعي، فضلاً عن الشباب من رواد الاتصال، وموظفي الإعلام والعلاقات العامة العاملين في مختلف المؤسسات من أنحاء العالم.


زاوية
منذ 3 أيام
- أعمال
- زاوية
جائزة الشارقة للاتصال الحكومي 2025 تدعو الجهات والأفراد للمنافسة على فئات التقديم المباشر
الشارقة ، أكد المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، الجهة المنظمة لجائزة الشارقة للاتصال الحكومي، أن يوم 24 يوليو الجاري آخر موعد لاستقبال طلبات المشاركة في الدورة الثانية عشرة للجائزة. ويدعو المكتب مختلف الجهات والأفراد من داخل الدولة وخارجها إلى الترشح ضمن فئات التقديم المباشر، عبر الموقع الرسمي للجائزة وذلك قبل إغلاق باب التسجيل. تشمل جوائز التقديم المباشر، كل جوائز القطاع الحكومي، والقطاع الخاص، والمنظمات الدولية، والجوائز الفردية، كما تتضمن الجائزة هذا العام 23 فئة رئيسية موزعة على خمسة قطاعات متنوعة، هي: قطاع الجهات الحكومية والقطاع الخاص والمنظمات الدولية، والجوائز الفردية، وجوائز التنافس الإبداعي، إلى جانب جوائز خاصة تُمنح بترشيح من لجنة التحكيم، وأخرى تُقدَّم بالشراكة مع مؤسسات إقليمية وعالمية. فئات القطاعين العام والخاص والمنظمات الدولية وتُشكّل جوائز التقديم المباشر فرصة نوعية للمؤسسات والأفراد لتسليط الضوء على تجاربهم الاتصالية الرائدة، حيث تشمل فئات القطاعين العام والخاص والمنظمات الدولية عدداً من الجوائز المخصصة للتميز المؤسسي، مثل: "أفضل منظومة اتصال متكاملة"، و"أفضل ابتكار في الاتصال الحكومي"، "أفضل استراتيجية اتصال في الأزمات"، إلى جانب فئات تُعنى بالهوية الثقافية، وتمكين الشباب، والتواصل مع الأطفال واليافعين، والمسؤولية الاجتماعية، والقوة الناعمة، والتكنولوجيا، والاتصال الداخلي، وحملات القطاع الخاص، والتواصل الرقمي المستدام. جوائز فردية تحتفي بصناع التأثير أما الجوائز الفردية، فتمكّن المتخصصين وصنّاع التأثير من ترشيح أنفسهم ضمن فئات: "أفضل مبادرة شبابية في الاتصال"، و"أفضل متحدث رسمي"، و"صناع التغيير بالمحتوى الرقمي المتميز"، و"أفضل بحث في علوم الاتصال"، وهي مخصصة لكل من ترك بصمة واضحة في تطوير المشهد الاتصالي وخدمة المجتمع. وتستهدف الجائزة في فئاتها المتاحة للتقديم المباشر طيفاً واسعاً من المعنيين بمجال الاتصال، حيث تفتح أبوابها أمام الجهات الحكومية بمختلف مستوياتها الإدارية، وشركات ومؤسسات القطاع الخاص، سواء الكبرى منها أو الناشئة، إلى جانب المنظمات الدولية والإقليمية الفاعلة في مجالات التنمية والتواصل. كما تشمل الجائزة المتخصصين في الاتصال الحكومي والمؤسسي، والمؤثرين الاجتماعيين، وأصحاب المبادرات الفردية ذات الأثر المجتمعي، فضلاً عن الشباب من رواد الاتصال، وموظفي الإعلام والعلاقات العامة العاملين في مختلف المؤسسات من أنحاء العالم.