أحدث الأخبار مع #الاتحادالأوروبى


بوابة الأهرام
منذ 8 ساعات
- سياسة
- بوابة الأهرام
العالم على عتبة جديدة
نتابع ومعنا العالم أجمع أكبر مأساة إنسانية فى التاريخ فيما تبقى من ارض فلسطين، خاصة قطاع غزة، حيث يقترف جيش الاحتلال الصهيونى حرب إبادة منذ نحو عامين، سقط خلالها عشرات الآلاف من النساء والأطفال والطاعنون فى السن، ضحايا بين قتيل وجريح، ووسط وجع القلب والدموع الساخنة، نتساءل عما سمعنا، بالرأى العام العالمى والمؤسسات الدولية مثل الأمم المتحدة ومجلس الأمن. ومن خلال المتابعة الدقيقة، تفتح وعينا، بل الوعى الدولى على خبايا كانت متدثرة بأكاذيب مضللة، بل ووحشية.. فقد كشفت حرب الإبادة الوحشية التى تشنها إسرائيل منذ ما يقرب من عامين، ان الدعم الأمريكى اللامحدود لدولة الاحتلال أصبح علنيا، وكشف للرأى العام العربى ان الولايات المتحدة تستخدم إسرائيل للعدوان على الفلسطينيين وهى التى تزودها بالسلاح الفتاك وتمنع المنظمات الدولية من محاسبتها، أو اتخاذ القرارات اللازمة لوقف العدوان. ومن اقرب الأمثلة المريرة تصدى إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لتنفيذ قرار المحكمة الجنائية الدولية بإدانة رئيس الحكومة الصهيونية بنيامين نيتانياهو، كمجرم حرب وإلقاء القبض عليه.. فى هذه الأوقات استقبل ترامب نيتانياهو وأشاد به، وكذلك رحب بترشيحه له للحصول على جائزة نوبل للسلام!!. وهنا نتوقف أمام جهود الرئيس عبدالفتاح السيسى، الذى أفشل المخطط الصهيونى الرهيب بتهجير الفلسطينيين إلى شبه جزيرة سيناء المصرية، وسيحفظ التاريخ عبارته الرائعة والتى تعكس أصالة مصر، بأن تهجير الفلسطينيين من وطنهم ظلم لا يمكن أن تسهم مصر فيه، وكذلك الجهود المصرية التى لم تتوقف يوما واحدا للتنبيه بحق الفلسطينيين فى دولة وفق جميع الشرائع والمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة التى تقر حق أبناء الضفة الغربية وغزة فى إقامة دولتهم، إلى جانب الدولة الصهيونية المقامة على جزء من فلسطين، وشددت مصر على استحالة عودة الهدوء والسلام إلى الشرق الأوسط إلا بحل الدولتين، مع التنبيه كذلك إلى خطورة استمرار حرمان الفلسطينيين من ان يكون لهم وطن على السلام والأمن الدوليين.. الموقف المصرى العادل بدأت أصداؤه تتضح فى موقف فرنسا وبريطانيا المنادى بالاعتراف بحق أبناء الضفة والقطاع فى دولة مستقلة جنبا إلى جنب مع إسرائيل، وقد انضمت اسبانيا إلى الدولتين، وأعلن الاتحاد الأوروبى وقف اتفاق التعاون مع إسرائيل ما لم توقف حرب الإبادة التى تشنها بدعم أمريكى بالسلاح والتمويل والحماية من أى محاسبة. ان المحادثات الأمريكية - الإسرائيلية الأخيرة، كشفت زيف إدعاء الرئيس ترامب، بسعيه إلى وقف النار فى غزة والضفة ويبدو حسب أخبار كثيرة، انه يخطط مع نيتانياهو إلى إعادة انتشار قوات الاحتلال وليس انسحابها.. ان المخطط الأمريكى الإسرائيلى ينكشف، ليس أمامنا فحسب، بل على صعيد العالم بأسره، وبالتالى يعيد العالم النظر فى دور إسرائيل فى المنطقة ولأول مرة تعلن دول أوروبية غربية عن إدانة دولة الاحتلال وعن تقديرها للصمود الفلسطينى الأسطورى.


بوابة الأهرام
منذ 8 ساعات
- أعمال
- بوابة الأهرام
الاتحاد الأوروبى يستعد للانتقام من رسوم ترامب الجمركية
فى رد فعل فورى على إعلان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب زيادة الرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبى إلى 30%، هددت أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية، بأن الاتحاد الأوروبى مستعد لاتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية مصالحه إذا مضت الولايات المتحدة فى فرض رسومها الجمركية العالية. وأضافت فون دير لاين، التى ترأس الذراع التنفيذية للتكتل، فى بيان، أن الاتحاد الأوروبى لايزال مستعدا للتفاوض لإبرام اتفاق قبل الأول من أغسطس. وتابعت «قليل من الاقتصادات فى العالم تضاهى مستوى انفتاح الاتحاد الأوروبى والتزامه بالممارسات التجارية العادلة». وأردفت، «سنتخذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية مصالح الاتحاد الأوروبي، بما فيها اعتماد تدابير مضادة متناسبة إذا لزم الأمر». ومن ناحيته، قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إنه يتعين على الاتحاد الأوروبى الإسراع فى إعداد تدابير مضادة، منها أدوات مكافحة الإكراه، بعد أن هددت الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على سلع الاتحاد. وقال ماكرون فى منشور على منصة إكس، «الأمر متروك للمفوضية الأوروبية أكثر من أى وقت مضى لتأكيد عزم الاتحاد على الدفاع عن المصالح الأوروبية بحزم». وتسمح آلية الاتحاد الأوروبى لمكافحة الإكراه الاقتصادي، بالرد على أى دولة تمارس ضغوطا اقتصادية على أعضاء الاتحاد لتغيير سياساتها، وتتيح مجالا واسعا للتحرك. وفى روما، أكد مكتب رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلونى فى بيان، أنه من الضرورى مواصلة التركيز على المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة وتجنب حدوث المزيد من الاستقطاب، مؤكدا ثقة ميلونى من إمكان التوصل إلى «اتفاق عادل» بشأن الرسوم الجمركية بين الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة، مشددا على دعم روما الكامل للتحركات الأوروبية.


البوابة
منذ 11 ساعات
- سياسة
- البوابة
بعد استهداف سفينة تحمل مساعدات للصومال.. تحذير يمني من هجمات الحوثيين
فى تصعيد جديد يعكس تحول البحر الأحمر إلى ساحة مواجهة إقليمية معقّدة، جدّد زعيم جماعة الحوثيين عبدالملك الحوثي، التأكيد على أن قرار حظر الملاحة على العدو الإسرائيلى فى البحرين الأحمر والعربى وخليج عدن هو قرار ثابت ومستمر. وشدد عبدالملك الحوثي على أن الجماعة لن تسمح بإعادة تشغيل ميناء أم الرشراش «إيلات» أو بمرور أى سفن تخدم المصالح الإسرائيلية فى تلك المياه. وفى خطاب متلفز، كشف الحوثي، أن بعض شركات الشحن تجاهلت الحظر وبدأت بإرسال شحنات إلى الميناء المذكور، فكان الرد من قبل جماعته عبر تنفيذ عمليات استهدفت تلك السفن، وأدت إلى إغراق سفينتين خلال أيام قليلة، فيما وصفه بأنه رسالة رادعة لكل الشركات التى تنقل لصالح إسرائيل. وبحسب الحوثي، فإن العمليات التى نُفذت هذا الأسبوع بلغت نحو ٤٥ عملية شملت استخدام صواريخ فرط صوتية وباليستية وطائرات مسيّرة وزوارق مسيّرة، واستهدفت مناطق إسرائيلية فى عمق فلسطين المحتلة، بما فى ذلك عسقلان وأسدود ويافا وأم الرشراش. هذا التصعيد اللافت فى توقيته وأدواته العسكرية جاء فى سياق ما وصفه الحوثى بالرد الحازم على استمرار العدوان الإسرائيلى على غزة، مؤكدًا أن جماعته ستواصل تنفيذ عملياتها طالما استمرت تلك الحرب والحصار المفروض على القطاع. لكن هذا التصعيد الحوثى تزامن مع تحذيرات رسمية يمنية من أن الجماعة تجاوزت الخط الأحمر فى انتهاكها للقانون الدولي، فقد علّق وزير الإعلام اليمنى معمر الإريانى على مقطع الفيديو الذى بثه الحوثيون يوثق لحظة استهداف سفينة الشحن «Eternity C». وأكد معمر الإرياني، أن السفينة كانت تحمل مساعدات غذائية من برنامج الأغذية العالمى إلى الصومال، ما أدى إلى غرقها ومقتل ستة من طاقمها واختطاف آخرين. الإريانى وصف الحادثة، بأنها جريمة إرهابية موثقة بالصوت والصورة، تُضاف إلى سجل طويل من الانتهاكات التى ترتكبها جماعة مرتبطة عضويًا بإيران، وتستخدم البحر الأحمر كساحة لتصفية حسابات إقليمية على حساب المدنيين والأمن العالمي. وأشار الوزير اليمنى إلى أن الهجوم على «إترنيتى سي» هو ثانى حادثة خلال ٤٨ ساعة فقط، مُعتبرًا أن الصمت الدولى المريب أمام هذه الهجمات شجع الحوثيين على الاستمرار فى غيّهم، بل والتفاخر بتوثيق جرائمهم ونشرها. كما دعا المجتمع الدولى إلى اتخاذ موقف حاسم، مُحذرًا من أن أمن البحر الأحمر وباب المندب ليس شأنًا يمنيًا محليًا بل قضية تمس الأمن الجماعى للعالم، وتهدد الاقتصاد العالمي، وأكد أن أى تأخير فى اجتثاث هذا السرطان الحوثي، حسب وصفه، سيؤدى إلى فوضى بحرية كارثية لا يمكن احتواؤها لاحقًا. وكانت بعثة الاتحاد الأوروبى لتأمين الملاحة فى البحر الأحمر «أسبيدس» أعلنت عن إنقاذ عشرة بحارة من طاقم سفينة الشحن «إترنيتى سي»، بينهم ثلاثة فلبينيين وأحد أفراد الأمن البحرى من الجنسية اليونانية، تم انتشالهم من البحر خلال عمليات استمرت حتى ليلة الأربعاء - الخميس. وأكدت البعثة فى بيان رسمى على منصة «X» مقتل ثلاثة من أفراد الطاقم، هم كبير المهندسين، وأحد العاملين فى غرفة المحركات، ومتدرب، فيما لا يزال ١٢ آخرون فى عداد المفقودين، وسط استمرار عمليات البحث. يُشار إلى أن السفينة، التى كانت ترفع علم ليبيريا وتنقل مساعدات غذائية إلى الصومال، كان على متنها ٢٥ شخصًا من أفراد الطاقم وفريق الأمن عند تعرضها لهجوم مباشر من قبل الحوثيين، باستخدام زورق مسير وستة صواريخ، وفق ما أعلنه المتحدث العسكرى باسم الجماعة. وأوضحت بعثة «أسبيدس» أن من بين المصابين شخصًا من الجنسية الروسية فقد ساقه نتيجة الانفجار. وفى الوقت الذى كانت فيه فرق الإنقاذ الأوروبية تحاول انتشال الضحايا وتقديم المساعدات، بثت جماعة الحوثى مقطع فيديو يوثق لحظة استهداف السفينة وإغراقها، فى خطوة وُصفت بأنها لا تكتفى بانتهاك القانون الدولي، بل تمثل تحديًا فجًا له عبر التفاخر العلنى بالعملية. وتُعد «إترنيتى سي» ثانى سفينة تجارية تُغرقها الجماعة خلال أقل من ٤٨ ساعة، بعد استهداف سفينة «ماجيك سيز»، مما يعزز المخاوف من تحول سواحل البحر الأحمر إلى منطقة حرب بحرية مفتوحة، تهدد أمن الملاحة الدولية والإمدادات الإنسانية على حد سواء. ويرى مراقبون، أن الربط الحوثى بين عملياتهم البحرية والوضع فى غزة، فى الوقت الذى تُستهدف فيه سفن إنسانية كمثل «إترنيتى سي»، يعكس تناقضًا صارخًا بين الخطاب الدعائى الذى يتذرع بالدفاع عن فلسطين، وبين الممارسات التى تستهدف مدنيين وأطقم سفن تعمل تحت مظلة المنظمات الدولية. كما يلفت المراقبون إلى أن نشر فيديوهات توثق لحظة تنفيذ الهجمات ليس فقط تحديًا للشرعية الدولية، بل تكتيك متعمد لترسيخ صورة الحوثيين كطرف يملك زمام المبادرة فى المعركة الإقليمية ضد إسرائيل، رغم أن ضحايا الهجمات لا علاقة لهم بالمواجهة السياسية أو العسكرية. من جهة أخرى، يرى بعض المحللين، أن تصريحات الحوثى جاءت بمثابة رد مباشر على الضغوط الدولية المتزايدة والتصنيف الأمريكى الأخير للجماعة كمنظمة إرهابية، فى محاولة لفرض وقائع على الأرض تفوق مجرد التأثير الرمزى أو التضامني. كما أن استخدام الزوارق المسيرة والصواريخ الفرط صوتية يعكس تصعيدًا نوعيًا فى قدرات الجماعة العسكرية، ما يعزز الاتهامات المتكررة بتلقيها تسليحًا وتوجيهًا إيرانيًا مباشرًا. وفى مقابل ذلك، فإن بيانات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية تشير إلى قلق متصاعد من التأثير الإنسانى لتلك الهجمات، خاصة إذا تم استهداف المزيد من سفن المساعدات أو ناقلات النفط. فى المحصلة، تبدو جماعة الحوثى مصممة على تصدير نموذج جديد من الحرب البحرية المرتبطة بالأجندات الإقليمية، مستفيدة من فجوات الردع الدولى وتعدد الجبهات العالمية، فى حين تدق الحكومة اليمنية ناقوس الخطر محذرة من أن أمن البحر الأحمر لم يعد قضية محلية، بل أزمة عالمية متفجرة على مرمى خطوة من الفوضى الشاملة. وبين خطاب المقاومة الذى تتبناه الجماعة، والوقائع التى تشير إلى انتهاكات خطيرة للقانون الدولي، يظل الموقف الدولى المترقب عاملًا حاسمًا فى رسم ملامح المرحلة المقبلة، إما نحو احتواء التهديد أو الدخول فى دوامة مواجهة مفتوحة يصعب كبح تداعياتها.


بوابة الأهرام
منذ يوم واحد
- أعمال
- بوابة الأهرام
انتهاك قانون الملكية يحرم بالاس من «يوروبا ليج»
أُسقط نادى كريستال بالاس الإنجليزي، من مسابقة الدورى الأوروبى «يوروبا ليج» إلى كونفرنس ليج، بسبب انتهاك قواعد ملكية أندية عدة، وفق ما أعلنه الاتحاد الأوروبى لكرة القدم. ويملك رجل الأعمال الأمريكى جون تكستور، حصة فى النادى الإنجليزي، وكذلك حصة أغلبية فى نادى ليون الفرنسى الذى تأهل لليوروبا ليج. وبموجب قوانين الاتحاد الأوروبى «ويفا» المتعلقة بملكية أندية عدة، سُمح لليون بالاحتفاظ بمكانه فى المسابقة الأوروبية الثانية بعد أن احتل مركزا أعلى فى الدورى الفرنسى (المركز السادس) من كريستال بالاس (الثانى عشر) فى الدورى الإنجليزى الموسم الماضي. تأهل النادى اللندنى إلى إحدى المسابقات الأوروبية للمرة الأولى فى تاريخه بفوزه على مانشستر سيتى 1-0 فى نهائى كأس إنجلترا فى مايو، محققا أول ألقابه الكبرى. وبعد ذلك، وافق تكستور على بيع حصته البالغة 43% فى النادى لمواطنه وودى جونسون مالك نيويورك جيتس أحد فرق دورى كرة القدم الأمريكية (أن أف أل). إلا أن الصفقة لم تكتمل بعد وتم التوصل إليها بعد الموعد النهائى الذى حدده الاتحاد القارى فى الأول من مارس لحل النزاعات المرتبطة بهذا الشأن. وكان القرار بشأن مصير بالاس قد أرجئ بسبب قضية منفصلة أدت فى البداية إلى هبوط ليون إلى الدرجة الثانية فى فرنسا بسبب مشاكل مالية.


بوابة الأهرام
منذ يوم واحد
- سياسة
- بوابة الأهرام
عين على الأحداث نوبل «للا سلام»!
لم تسفر زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو لواشنطن عما كان مرتقبا منها بإعلان اتفاق هدنة غزة، والتى ألمح لها الرئيس الأمريكى ترامب وبشر بقرب تحققها قبل الزيارة. واقتصر ما قدمه نيتانياهو فى واشنطن على تسليمه ترامب خطاب ترشيحه لجائزة نوبل للسلام، رغم أن ترامب لم ينجح بعد فى إنهاء الحروب، بل أشعل خلافات ونزاعات داخلية وخارجية . وجاءت هدية نيتانياهو لترامب فيما يمكن تفسيره بخطوة علاقات عامة يخطب بها ود ترامب الذى يسعد بتلك اللفتات. والغريب أن تأتى المبادرة ممن يصنف بمجرم حرب ومطلوب للعدالة الدولية لما يرتكبه وحكومته من إبادة جماعية. فهل يفهم هو معنى السلام؟ أم أفضل أن تكون نوبل للا سلام؟ ولا ينقطع الرجاء فى أن يحل السلام رغم ما نراه من مراوغات إسرائيلية وتذبذب حماس بين القبول والرفض. لذلك تسعى مصر للتحرك فى اتصالاتها العربية والدولية للإعداد لما بعد الهدنة بحشد جهود التعافى وإعادة إعمار غزة. وهناك مؤشر إيجابى فى هذا السياق، حيث توصل الاتحاد الأوروبى إلى اتفاق مع إسرائيل يتيح تدفق أكبر للمساعدات الإنسانية والوقود لداخل غزة، وهو ما أعلنته كايا كالاس المفوضة العليا الأوروبية للسياسة الخارجية والأمنية، موضحة أن هناك اقتناعا بضرورة زيادة حجم المساعدات المتدفقة مع ضمان ألا تستحوذ حماس عليها. لو يتاح لى اختيار مرشح لنوبل للسلام فسأرشح الشعب الفلسطينى الذى تحمل ما لا يتحمله بشر من قتل وتجويع وإهانة وتشريد، لكنه تمسك بحقه وأرضه على أمل استئناف الحياة، فلا أقل من أن يحظى بالتقدير.